
ديمبلي: أتعرض للسخرية بسبب الكرة الذهبية
تحدث عثمان ديمبلي، نجم باريس سان جيرمان، عن فرص فريقه في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان، وكذلك حظوظه في الفوز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم.
وقال ديمبلي، في مؤتمر صحفي مساء الأربعاء، "نأمل أن يكون عامنا وفقا للعديد من المؤشرات والترشيحات، ولكن كل شيء وارد في المباراة النهائية".
وأضاف "واثقون في أنفسنا، وقدمنا أداءً رائعًا في 2025، ونستعد للنهائي مثل أي مباراة في بطولة الدوري الفرنسي، ونأمل أن نختم مشوارنا بنتيجة جيدة، لكن التركيز أولا على المباراة النهائية لكأس فرنسا".
وتابع النجم الفرنسي "أستمتع بأجواء نهائي دوري أبطال أوروبا، إنه أول نهائي لي، وندرك أهمية هذا اللقب للنادي، لأنه لم يسبق لسان جيرمان الفوز به، وسنبذل أقصى ما في وسعنا".
اضافة اعلان
وأكمل ديمبلي تصريحاته بالقول "نعلم أن إنتر ميلان فريق متجانس منذ 4 أو 5 سنوات، لكن أكرر مجددا كل شيء وارد في المباراة النهائية، وأتمنى أن نحظى بدعم الجميع في فرنسا، لاسيما جماهيرنا في باريس".
وتطرق عثمان ديمبلي للحديث عن الفوز بالكرة الذهبية، قائلا "أتعرض للسخرية دائما كلما أتحدث عن هذا الموضوع، لكن هناك أمور أهم بكثير من الجوائز الفردية خصوصًا عندما تكون لاعبا في باريس سان جيرمان، وقبل التفكير في نفسي، الأهم التفكير في الفريق والنادي".
ويعتبر ديمبلي أحد أبرز المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام، بعدما قاد سان جيرمان للفوز بلقبي الدوري الفرنسي وكأس السوبر المحلي، علمًا بأن الفريق على بُعد خطوة من لقبي دوري أبطال أوروبا وكأس فرنسا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ ساعة واحدة
- ملاعب
17 خسارة.. كيف ينهار الحلم الإيطالي في نهائي "الأبطال"؟
يُعتبر دوري أبطال أوروبا ذروة المنافسة في كرة القدم على مستوى الأندية، فهو اللقب الأرفع شأنًا الذي تتسابق عليه نخبة فرق القارة. اضافة اعلان وبالنسبة للكرة الإيطالية، شكلت هذه البطولة ميدانًا لإبراز القوة والتفوق؛ إذ حققت أندية إيطاليا نجاحات كبيرة بحصد 12 لقبًا عبر التاريخ. ومع ذلك، فإن الوجه الآخر لهذه المشاركات الواسعة هو سلسلة من الخيبات في المباراة النهائية تجرعت مرارتها عدة فرق إيطالية عبر العقود. 17 خسارة سجلت الأندية الإيطالية رقمًا قياسيًا سلبيًا بخسارة 17 نهائيًا في دوري أبطال أوروبا على مر التاريخ. وهذه الحصيلة هي الأكبر بين دول القارة، وتعكس كثافة حضور ممثلي إيطاليا في المشهد الختامي. وبذلك تكون الفرق الإيطالية قد خاضت ما مجموعه 29 مباراة نهائية (حققت خلالها 12 لقبًا واكتفت بالوصافة 17 مرة). ويتصدر يوفنتوس القائمة بسبع هزائم في النهائي (أعوام 1973، 1983، 1997، 1998، 2003، 2015، 2017). أما ميلان، صاحب الألقاب السبعة، فقد أخفق في النهائي أربع مرات (1958، 1993، 1995، 2005). وانضمت فرق إيطالية أخرى إلى قائمة الوصافة: فقد خسر نادي فيورنتينا أول نهائي إيطالي العام 1957 أمام العملاق ريال مدريد، وتلاه إنتر ميلان، كما سقط روما في نهائي 1984 أمام ليفربول بركلات الترجيح، وفقد سمبدوريا اللقب في نهائي 1992 لصالح برشلونة بهدف في الوقت الإضافي. إنتر.. 3 محاولات ضائعة يعد إنتر ميلان مثالًا بارزًا على تلك النهائيات الضائعة، إذ خسر المباراة النهائية في ثلاث مناسبات. جاءت الأولى في نهائي 1967 حين تفوق سلتيك الإسكتلندي على إنتر بنتيجة 2-1 في لشبونة، منهياً حقبة الكاتيناتشو الإيطالية أمام الكرة الهجومية السريعة. وفي نهائي 1972 سقط إنتر مجددًا أمام أياكس الهولندي بنتيجة 0-2، وفي عام 2023، سقط بصعوبة 0-1 أمام مانشستر سيتي الإنجليزي في إسطنبول. وهكذا بقيت تلك الهزائم الثلاث نقاطًا سوداء في سجل إنتر الأوروبي، رغم فوز النادي باللقب ثلاث مرات في تاريخه، وكله أمل في أن يتمكن من إضافة لقب رابع، عندما يقابل باريس سان جيرمان في النهائي المقبل. مقارنة أوروبية على صعيد المقارنة مع الدول الكبرى، خسرت الأندية الإسبانية 11 نهائيًا عبر التاريخ، وتقاربها الأندية الإنجليزية والألمانية برصيد مماثل. هناك جملة عوامل أسهمت في تكرار سيناريوهات خسارة الفرق الإيطالية في المشهد الختامي لدوري الأبطال. كثيرًا ما اصطدمت تلك الفرق بخصوم في أوج طاقتهم وتألقهم، كما أن النهج التكتيكي الإيطالي الدفاعي تقليديًا لم يصمد أحيانًا أمام فرق أوروبية اعتمدت أساليب هجومية أكثر فاعلية في المباريات الحاسمة. وفوق ذلك، أدى تراكم الإخفاقات السابقة إلى ضغط نفسي متزايد على الأندية الإيطالية عند بلوغ النهائي. ولا يمكن إغفال دور الحظ أيضًا؛ إذ إن بعض النهائيات حُسمت بركلات الترجيح (مثل نهائي العام 2005) أو بتفاصيل صغيرة ابتسمت للمنافس.


ملاعب
منذ 3 ساعات
- ملاعب
رد فعل هاري كين بعد تتويج توتنهام بلقب الدوري الأوروبي
اضافة اعلان حرص النجم الإنجليزي هاري كين مهاجم بايرن ميونخ الحالي على تهنئة ناديه السابق توتنهام هوتسبير بعد تتويجه بلقب الدوري الأوروبي والفوز على مانشستر يونايتد 1-0.ويعد هذا اللقب الأول للنادي اللندني منذ عام 2008، والأول أوروبيا منذ 1984، لينهي الفريق سنوات طويلة من الجفاف تحت قيادة المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوجلو، الذي أكد أن "كسر دائرة الإخفاقات" يمثل انطلاقة جديدة لتوتنهام على المستوى القاري.وفي لفتة لاقت تفاعلا واسعا، نشر هاري كين الهداف التاريخي للسبيرز والذي غادر الفريق صيف 2023، صورة من احتفالات زملائه السابقين عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، وأرفقها بكلمة واحدة: "تهانينا"، ليعبر عن فخره وسعادته بنجاح النادي الذي نشأ فيه.جماهير السبيرز عبرت عن امتنانها لموقف كين، واعتبرت أن علاقته بالنادي لا تزال قوية رغم انتقاله. فيما علق آخرون مازحين بأن الفريق لم يعرف طريق التتويج إلا بعد رحيله، في إشارة إلى الحظ العاثر الذي لازمه في فترته الطويلة مع النادي.تأتي تهنئة كين بعد أيام من تتويجه بلقبه الجماعي الأول مع بايرن ميونخ، حيث ظفر بلقب الدوري الألماني في موسمه الأول مع العملاق البافاري، ليحقق إنجازا طال انتظاره في مسيرته الكروية.بهذا التتويج، ضمن توتنهام رسميا التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، إلى جانب خوض مباراة كأس السوبر الأوروبي أمام الفائز من نهائي دوري الأبطال بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان.


الشاهين
منذ 4 ساعات
- الشاهين
برشلونة يمدد عقد مدربه فليك حتى 2027
الشاهين الإخباري قال برشلونة بطل دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، الأربعاء، إنه مدد عقد مدربه هانز فليك حتى 2027، وذلك في مكافأة للمدرب الألماني الذي قاده للفوز بثلاثة ألقاب محلية هذا الموسم. ووصل فليك، المدرب الفائز بالثلاثية مع بايرن ميونيخ والذي وقع مع النادي القطالوني العام الماضي عقدا لمدة عامين، إلى برشلونة وهو أكثر حرصا على استعادة بريقه وسمعته بعد إقالته من تدريب منتخب ألمانيا في أيلول/ سبتمبر 2023. وسرعان ما سيطر برشلونة محليا تحت قيادة فليك، وتصدر الدوري معظم فترات الموسم قبل أن يحسم لقبه 28 بالدوري الإسباني قبل مباراتين من نهاية الموسم. وفاز أيضا بلقب كأس السوبر الإسبانية وكأس ملك إسبانيا، بالفوز على منافسه اللدود ريال مدريد في النهائيين. وخاض برشلونة أربع مباريات قمة ضد ريال مدريد هذا الموسم، وفاز بها جميعها وسجل 16 هدفا في مرمى بطل أوروبا 15 مرة. وقال برشلونة في بيان 'أسعد هانز فليك جماهير برشلونة في موسمه الأول لأسباب عديدة: للثقة التي منحها للفريق والانتفاضات الملحمية والعودة في المباريات وكذلك الألقاب. 'إنّ الإثارة التي جلبها المدرب الألماني للنادي في عامه الأول في المسؤولية جعلت من برشلونة منافسا مرعبا مرة أخرى في أوروبا. 'فاز فليك في 43 من 54 مباراة قاد فيها برشلونة، بمعدل فوز بلغ 73%، وهو الأفضل في الموسم الأول لأي مدرب منذ أن سجل لويس إنريكي نسبة فوز بلغت 83%'. وقاد فليك برشلونة أيضا إلى قبل نهائي دوري أبطال أوروبا قبل أن يخرج على يد إنتر ميلان، إذ تفوق الفريق الإيطالي بنتيجة 7-6 في مجموع المباراتين. رويترز