
كارثة مقبلة على صنعاء
كريتر سكاي/خاص:
عبر مواطنون عن بالغ غضبهم ازاء قيام وزارة التربية بصنعاء بفتح باب المدارس دون مراعاة لظروف المواطنين.
وقال مواطنون:خرجنا من تكاليف رمضان والعيد الكبير حتى نتفاجئ بفتح باب المدارس في صنعاء رغم علم التربية باننا بدون وظائف او مرتبات ولانستطيع توفير متطلبات اولادنا.
واضافوا:الاف الطلاب مهددين بعدم الالتحاق بالمدارس بسبب عدم توفر مبالغ الدراسة لاسرهم حيث ان الطالب الواحد صار بحاجة ل١٥ الف ريال بحالة انه بمدرسة حكومية بينما طلاب المدارس الخاصة يحتاج لقرابة ٤٠٠ دولار .
واختتموا:نحن مقبلين على كارثة في صنعاء ستتسبب بتجيهيل هذا الجيل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ ساعة واحدة
- المشهد اليمني الأول
تقرير دولي: أنصار الله يُعيدون تعريف الحرب غير المتكافئة ويُسقطون وهم التفوق العسكري الأمريكي
كشفت منظمة رصد النزاعات المسلحة في تقرير حديث أن حركة أنصار الله واصلت تصعيد عملياتها العسكرية ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي رغم الضغوط الأمريكية الكثيفة مؤكدة أن تلك الضغوط لم تفلح في إيقاف الهجمات اليمنية بل قادت إلى اتفاق وقف إطلاق النار مع واشنطن الذي وصفه التقرير بأنه خطوة تكتيكية ضمن استراتيجية مقاومة طويلة الأمد لا تعني التراجع أو التنازل. وأوضح التقرير أن حركة أنصار الله نفذت منذ أكتوبر 2023 أكثر من 520 هجومًا عسكريًا شملت 176 سفينة تجارية و155 ضربة دقيقة استهدفت مواقع في الأراضي الفلسطينية المحتلة ضمن ما وصفه التقرير بالتصعيد التدريجي لدعم غزة ومواجهة العدوان الإسرائيلي واستخدمت الحركة أسلحة نوعية متطورة من بينها طائرات يافا المسيّرة وصاروخ فلسطين 2 الأسرع من الصوت وهو ما أحدث تحولًا نوعيًا في قدرات الردع اليمنية مكنها من ضرب مطار بن غوريون وتعطيل حركة الطيران الإسرائيلي مرارًا. وأشار التقرير إلى أن أنصار الله تعتمد استراتيجية المكاسب الهامشية عبر ضربات محدودة لكن ذات تأثير كبير اقتصادي ونفسي على العدو دون استنزاف قدراتها مؤكدًا أن 774 غارة جوية أمريكية على اليمن منذ يناير 2024 فشلت في شل القدرات العسكرية للحركة أو تقليص فعاليتها مما كشف محدودية التأثير العسكري الأمريكي. التقرير أكد أن العمليات التي بدأتها القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر منذ 19 أكتوبر 2023 ردًا على جريمة قصف مستشفى الأهلي في غزة تجاوزت الـ520 هجومًا منها 155 ضربة على العمق الإسرائيلي مستهدفة منشآت استراتيجية وأمنية فيما وصفه التقرير بفشل ذريع لعمليات العدوان الأمريكي البريطاني مثل حارس الرخاء وبوسيدون آرتشر والفارس الخشن. وفند التقرير المزاعم الغربية حول تدمير الترسانة اليمنية من الصواريخ والطائرات المسيّرة مشددًا على أن قوة الردع لدى أنصار الله لا تقاس بحجم الترسانة بل بقدرتها على الحفاظ على حالة خوف دائم لدى العدو ورفع مستوى التهديد المستمر. كما أشار التقرير إلى أن الحصار الجوي الذي أعلنته اليمن في 4 مايو 2025 نجح في شل حركة الطيران الإسرائيلي متسببًا في انسحاب شركات طيران دولية من مطار بن غوريون في واحدة من أبرز تجليات الأثر العسكري لحركة أنصار الله. وفسر التقرير هجمات أنصار الله على الشحن التجاري – المرتبط بالعدو الإسرائيلي- في البحر الأحمر بأنها رد مباشر على العدوان الإسرائيلي على غزة لا سيما أن 17% فقط من السفن المستهدفة كانت على صلة مباشرة بإسرائيل أو أمريكا أو بريطانيا وهو ما يدحض الرواية الغربية بشأن استهداف حركة الملاحة الدولية بشكل عشوائي. أما عملية الفارس الخشن التي أطلقتها إدارة ترامب في 15 مارس 2025 والتي بلغت تكلفتها مليار دولار خلال أسبوعين فقط فقد اعتبرها التقرير إخفاقًا عسكريًا مدويًا انتهى بوقف إطلاق النار في 6 مايو 2025 وهو ما وصفه التقرير باستسلام غير معلن للولايات المتحدة أمام الإرادة اليمنية الصلبة. وخلص التقرير إلى أن اليمن بقيادة حركة أنصار الله أعاد تعريف الحرب غير المتكافئة في المنطقة وأن النجاح الحقيقي للحركة لا يكمن فقط في السلاح بل في براعتها الاستراتيجية وقدرتها الإعلامية على بناء خطاب مقاوم يولد الشعور بالخطر بشكل دائم لدى العدو.


المشهد اليمني الأول
منذ ساعة واحدة
- المشهد اليمني الأول
ترامب والناتو ومن استحوا ماتوا
انعقدت في المدينة الهولندية لاهاي، أمس، قمة حلف شمال الأطلسي الناتو، وكانت أهم مخرجات هذه القمة اتّفاق الدول الأعضاء في الحلف على زيادة نسبة الإنفاق على التسلح إلى 5 % من الناتج القومي لكل دولة، وهذه الزيادة ما كان لها أن ترتفع إلى هذا المستوى لولا 'صميل' ترامب، الذي تمكّن من خلال إصراره وبكل بجاحة على انتزاع موافقة الدول الأُورُوبية الأعضاء في الحلف على زيادة إنفاقها على التسلح، لتصل قيمة هذه النسبة إلى ترليون دولار سنويًّا، سيذهب كُـلّ هذا المبلغ أَو جله إلى شركات صناعة السلاح في الولايات المتحدة الأمريكية. وباستثناء إسبانيا فقد وافقت كُـلّ الدول الأعضاء في الحلف على نسبة الزيادة في الإنفاق على التسلح، ليس حبًا منها أَو حرصًا منها على تشغيل عجلة الماكينة الصناعية الأمريكية، ولكن إرضاء لغرور وبجاحة وعنجهية ترامب، الذي أصر بشكل واضح وصريح على ضرورة انخراط إسبانيا في مشروعه والوفاء بالتزاماتها المالية بزيادة الإنفاق على التسلح إلى نسبة 5 % بل هو مصر على دفع إسبانيا غرامة تأخير ومماطلة تضاف إلى النسبة التي وافقت عليها جميع الدول الأعضاء، وأنه سيتولى شخصيًّا متابعة السلطات الإسبانية حتى تذعن للانخراط في مشروعه الذي أذعنت له مكرهة جميع الدول الأعضاء في حلف الناتو. وقد سبق الإذعان الغربي لمشروع ترامب إذعان عربي، ليس بنسبة محدّدة كما هو حال الدول الأعضاء في حلف الناتو، بل كما يقال عندنا (جزافًا غير ملبون) عند تحرير عقد أَو بصيرة أرض هبة لقريب أَو محتاج أَو قربة لله تعالى، مقبرة أَو لبناء مسجد أَو مدرسة أَو أي وجه من أوجه فعل الخير! لكن الأمر يختلف تمامًا فهبة العرب من التريليونات الجزافية والطائرة العملاقة لحملها، ليست مخصصة لله تعالى، في وجه من أوجه فعل الخير، بل إن كُـلّ تلك التريليونات الجزافية وطائرة حملها مخصصة لترامب يستخدمها بعلم مانحيها في أوجه الشر والإجرام المحضة! وبكل تأكيد فليس هناك من شر وإجرام أشد من استخدام ترامب لأموال العرب في إبادة إخوانهم في قطاع غزة؛ فمعلوم أن جزءًا كَبيرًا من تلك التريليونات سيذهب لشركات تصنيع الطائرات والمعدات العسكرية الحديثة والصواريخ والقنابل التي يباد بها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ومع علم أعراب الخليج قطعًا بالمسار الذي تذهب إليه أموال شعوبهم وأموال الأُمَّــة بأنه مسار شر، وأنه محرم عليهم شرعًا إنفاق المال في ذلك المسار، لكنهم أذعنوا لمروضهم ترامب بسهولة ودون عناء يذكر، مقارنة بمعاناته مع الدول الغربية الأعضاء في حلف الناتو عُمُـومًا ومع إسبانيا خصوصًا. ورغم إدراك أعراب الخليج قطعًا أنه يقع على عاتقهم دين وواجب نصرة وإغاثة إخوانهم في قطاع غزة لكنهم مع ذلك لم يفعلوا، وكان بإمْكَانهم على أقل تقدير أن يفاوضوا ترامب مقابل تلك التريليونات على تخصيص قطعة أرض في الولايات المتحدة أَو حتى في كوكب المريخ ونقل الصهاينة إليها ليرتاح العالم من شرهم وإجرامهم، فكل تلك التريليونات وطائرة نقلها العملاقة تكفي وزيادة لشراء أرض للصهاينة بعيدًا عن الجغرافيا العربية، وتغطي تلك التريليونات كذلك تكاليف نقلهم وتعويضهم، لكن أنى لبقرة حلوب أن تقول لحالبها: كفى؟! ولا يفوتنا هنا الإشارة إلى دور تركيا هذا البلد الكبير الموصوف بأنه إسلامي، لكنه يقيم علاقات متعددة الأوجه دبلوماسية واقتصادية وعسكرية مع الكيان الصهيوني المقترف المباشر لجريمة الإبادة الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ولم يتخذ النظام القائم على الحكم في هذا البلد أي موقف عملي مساند لمظلومية أبناء الشعب الفلسطيني، بل على العكس من ذلك كُـلّ مواقف هذا النظام العملية مساندة وداعمة للكيان الصهيوني المجرم؛ فلم تتوقف سفن الإمدَاد التركية إلى موانئ الأراضي المحتلّة منذ بداية أول فعل من أفعال جريمة الإبادة الجماعية، حاملة على متنها كُـلّ ما لذ وطاب من الفواكه والخضروات التي تجود بإنتاجها الأراضي التركية، لتغطِّيَ احتياجات قطعان الصهاينة الغاصبين للأراضي الفلسطينية، وغير ذلك من المواد الخام الأولية اللازمة لاستمرار دوران عجلة الصناعة في مصانع شركات الكيان الصهيوني المجرم. ورغم أن للنظام القائم على الحكم في تركيا بعض المواقف الكلامية المندّدة بجرائم الكيان الصهيوني أَو الموصفة لفظاعة وبشاعة أفعاله، غير أن المواقف العملية للنظام التركي مساندة تمامًا للكيان الصهيوني، بل إنها ترقى إلى مستوى الشراكة في جريمة الإبادة الجماعية، وفقًا لأحكام اتّفاقية منع الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها لسنة 1948م، ولو أن النظام الحاكم في تركيا جاد في مواقفه الكلامية لعمل وبشكل فوري على قطع علاقاته بالكيان الصهيوني، وسحب سفير تركيا من (تل أبيب) وطرد السفير الصهيوني من العاصمة التركية، لكن النظام الحاكم في تركيا اكتفى بتأييد ومساندة الفلسطينيين بالقول، وتأييد وإسناد الصهاينة بالفعل! ولم يقف دور النظام التركي عند حَــدّ إسناد الكيان الصهيوني والشراكة معه في جريمة الإبادة الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بل إن خطر هذا النظام بوصفه عضوًا في حلف الناتو سيشمل أي بلد عربي أَو إسلامي يكون طرفًا في نزاع مسلح مع حلف الناتو الغربي الاستعماري الإجرامي، ولن يكون مستغربًا أن يطلق النظام التركي مواقف مؤيدة للبلد العربي أَو الإسلامي الطرف في النزاع المسلح مع حلف الناتو أَو أي دولة عضو في هذا الحلف؛ باعتبَار أن ميثاق الحلف يوجب على الدول الأعضاء الانخراط في مشاريع وسياسات الحلف الاستعمارية. ولو افترضنا جدلًا أن النظام التركي لم يكن عمليًّا مساندًا ومشاركًا للكيان الصهيوني في جريمة الإبادة الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وكان هذا النظام مدركًا لشراكة القوى الاستعمارية الغربية في جريمة الإبادة بصورها المتعددة، لتوجب على هذا النظام على أقل الانسحاب من حلف الناتو، ومن حَيثُ الأصل فالواجب ألا يكون النظام التركي الموصوف بأنه نظام إسلامي أن يكون عضوًا في حلف الناتو الإجرامي الاستعماري؛ باعتبَار أن تلك العضوية تمثِّلُ مولاةً لمن حرم الله سبحانه وتعالى على المسلمين مولاتهم! فأين الحياء من الله يا نظامَ تركيا؟ أم أن من استحوا ماتوا؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ د/ عبدالرحمن المختار


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
المداني يطلّع على أداء وزارة الإعلام ويناقش دور الإعلام في التنمية المحلية
صنعاء - سبأ : اطلّع نائب رئيس الوزراء - وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني، خلال زيارته اليوم لوزارة الإعلام، على سير العمل ومستوى الأداء بديوان الوزارة. وناقش نائب رئيس الوزراء، مع وزير الإعلام هاشم شرف الدين ونائبه الدكتور عمر البخيتي، ووكيل الوزارة حسين مقبل وعدد من موظفي ديوان الوزارة، الدور المنوط بوزارة الإعلام والمؤسسات والوسائل الإعلامية في دعم جهود التنمية المحلية والصعوبات التي تواجه العمل الإعلامي وسبل معالجتها. وفي الاجتماع عبر المداني عن سعادته بزيارة وزارة الإعلام، لتدارس المواضيع المتصلة بالعمل الإعلامي ودوره في تعزيز التنمية المحلية والريفية. وقال "أي تغيير يبدأ بالوعي المجتمعي، والجانب الإعلامي سواء الحكومي أو الخاص، له دور كبير، في دعم جهود العملية التنموية، خاصة ما يتصل بتنمية الريف"، لافتًا إلى إسهام الإعلام في الجانبين التنموي والخدمي على المستويين المركزي والمحلي. وأشار نائب رئيس الوزراء إلى سعي الحكومة لعملية التغيير في المجالين الاقتصادي والاجتماعي من خلال سلاسل القيمة والتصدير والاستيراد وتحقيق الأمن الغذائي والوصول إلى الاكتفاء الذاتي. وأضاف "إن اليمن ينفق ما يقارب خمسة مليارات دولار على فاتورة الغذاء التي يتم استيرادها من الخارج، وتعمل الحكومة حاليًا عبر الجانب الاقتصادي على إعادة هذه الفاتورة للداخل من خلال الاكتفاء الذاتي، سواء الغذائية أو المنتجات المحلية من الملبوسات القطنية والجلديات". ولفت إلى أن هناك شبه اكتفاء من محصول الثوم، والألبان التي تعمل في هذه السلسلة نحو 13 ألف أسرة في ثلاث مديريات، تحصل على دخل بأكثر من 50 مليون ريال يومياً، وما يزال العمل مستمر في هذا الجانب بتحرك القطاعين الخاص والتعاوني عبر الجمعيات. وشدد المداني على ضرورة مواكبة وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة للمجال التنموي، من خلال التغطية والتهيئة وتعزيز الوعي المجتمعي، مؤكدًا أن اليمن غنيُ بموارده التنموية، لكنها لم تُستثمر بصورة سليمة. وكشف عن تحرك حكومة التغيير والبناء حالياً في 44 سلسلة نباتية وحيوانية، ستعمل نقلة نوعية في القطاع الاقتصادي، خاصة وحكومة الإنقاذ الوطني بدأت في سلسلة الألبان ونجحت في هذا الجانب. وأفاد نائب رئيس الوزراء - وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية، بأن هناك تحرك في الجانب الاجتماعي والخدماتي، وبحاجة للعمل بصورة أكثر لنقل التجارب الناجحة على مستوى المحافظات أو المديريات، ما يتطلب مواكبة إعلامية وتغطية مستمرة. وثمن تفاعل قيادة وزارة الإعلام، وحرصها على تسخير المؤسسات والوسائل الإعلامية لخدمة التنمية المحلية، وبما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي. بدوره اعتبر وزير الإعلام، وسائل الإعلام جزءًا أساسيًا في عملية التنمية من خلال التوعية ونشر المبتكرات والأساليب الحديثة في العملية التنموية في المجالات الزراعية والثروة السمكية والحيوانية وعمليات الإنتاج المختلفة. وأكد أن المسار الذي تنتهجه حكومة التغيير والبناء، يتمثل في تحول المجتمع إلى مشارك في العملية الإنتاجية بصورة منتظمة ومنسقة ومرتبة تختصر الجهود وتقلل التكاليف ويكون أثرها الإيجابي أكبر وأوسع داخليًا بتوزيع المنتجات واحتمالية تصديرها للخارج. وجدّد الوزير شرف الدين، الحرص على دور الإعلام في مواكبة طموحات الحكومة في هذا الجانب، لافتًا إلى ضرورة عقد ورشة خاصة بالإعلام والتنمية تشارك فيها قيادات المؤسسات الإعلامية ومديرو البرامج ورؤساء التحرير في الإذاعات والصحف والفضائيات للإعلام الحكومي والخاص، لترجمة توّجهات الحكومة إلى خطوات عملية واقعية. ولفت إلى أن وزارة الإعلام ستكون عونًا وسندًا لبرنامج الحكومة والوزارات والمؤسسات، بما يعززّ من الأداء الحكومي في خدمة المجتمع الصامد والمكافح.