
فيديو.. دخان في طائرة أميركية والركاب يفرون من مخارج...
الوكيل الإخباري- عادت طائرة تابعة لشركة "دلتا إيرلاينز" الأميركية إلى مطار أتلانتا بعد وقت قصير من إقلاعها، الإثنين، بعد أن أبلغ أفراد الطاقم عن دخان داخل قمرة القيادة، وفقًا لمسؤولين اتحاديين.
وأصدرت شركة "دلتا" بيانًا قالت فيه إن 94 راكبًا كانوا على متن طائرة "بوينغ 717" التي أقلعت من أتلانتا، الإثنين، "عندما رُصد ضباب داخل الطائرة".
وأضافت أن الطيارين أعلنوا حالة الطوارئ للحصول على أولوية التعامل من مراقبي الحركة الجوية.
وأظهرت مقاطع فيديو ركاب الطائرة يغادرونها عبر مخارج الطوارئ.
وقالت إدارة الطيران الاتحادية الأميركية، في بيان، إن رحلة "دلتا" رقم 876، المتجهة إلى مدينة كولومبيا في ولاية ساوث كارولاينا، عادت بسلام إلى مطار هارتسفيلد جاكسون الدولي، بعد أن أبلغ الطاقم عن "احتمال وجود دخان في قمرة القيادة".
وأضافت الإدارة أنها تحقق في الحادث، الذي جاء بعد انقلاب طائرة تابعة للشركة ذاتها الأسبوع الماضي أثناء هبوط اضطراري في تورونتو، مما أدى إلى إصابة 21 شخصًا.
كما اضطرت رحلة أخرى تابعة لـ"دلتا" أيضًا، كانت متجهة من لوس أنجلوس إلى سيدني، للعودة يوم السبت بعد رصد دخان في مطبخ الطائرة، وفقًا لشركة الطيران.
اضافة اعلان
#سوشال_الوكيل pic.twitter.com/8VdJ6hi0Og
شاهد: دخان يتصاعد داخل طائرة أميركية #الاردن February 25, 2025
#سوشال_الوكيل pic.twitter.com/OKfm0IbTAA
شاهد: الركاب يفرون من مخارج الطوارئ جراء تصاعد دخان في طائرة امريكية #الاردن February 25, 2025
سكاي نيوز عربية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشاهين
منذ 7 أيام
- الشاهين
قتيل بانفجار عبوة ناسفة خارج عيادة في ولاية كاليفورنيا
الشاهين الإخباري انفجرت عبوة ناسفة، السبت، خارج عيادة متخصصة في التقنيات المساعدة على الإنجاب في مدينة بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا الأميركية، وفق ما أفاد رئيس البلدية، ما أسفر عن مقتل شخص. ونقلت صحيفة لوس أنجلوس تايمز عن رئيس البلدية رون ديهارت قوله إن 'عبوة داخل أو قرب سيارة تمّ ركنها في المبنى' تسببت بالانفجار عند الساعة 11:00 (18:00 بتوقيت غرينيتش). وقالت نيما تبريزي (37 عاما) المقيمة في سانتا مونيكا إنها كانت بداخل صيدلية عامة قريبة لصرف القنب عندما شعرت بانفجار ضخم. وأضافت تبريزي: 'لقد اهتز المبنى، واتجهنا للخارج وكانت هناك سحابة دخان ضخمة. لقد كان انفجارا غريبا، شعرت كأن قنبلة انفجرت… ذهبنا إلى موقع الحادث ورأينا رفاتا بشريا'. وقالت نيكول لوزانو المتحدثة باسم المدينة إن محققين من مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات في طريقهم إلى موقع الانفجار للمساعدة في تقييم ما حدث. وقال ماهر عبد الله الذي يدير عيادة الخصوبة التي وقع بها الانفجار إن جميع طاقم العيادة في مان وتم التعرف على أماكنهم. ودمر الانفجار مكتب العيادة، حيث يتم إجراء الاستشارات مع المرضى، لكنه لم يحدث أضرارا في معمل الإخصاب المخبري وجميع الأجنة المسجلة. وأضاف عبد الله: 'ليس لدي أدنى فكرة عما حدث، الحمد لله أنما لا نستقبل مرضى اليوم'. يذكر ان بالم سبرينغز منطقة عصرية في الصحراء تبعد حوالي ساعتين بالسيارة غرب لوس أنجلوس، وتشتهر بالمنتجعات الفاخرة وإقامة المشاهير بها. سكاي نيوز


سواليف احمد الزعبي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
فلاتر التجميل في الهواتف.. أدوات قاتلة بين يديك
#سواليف بالرغم من كونها أدوات لتحسين الشكل، يمكن أن تتحول #فلاتر_التجميل في #الهواتف_المحمولة و #تطبيقات #مواقع_التواصل_الاجتماعي إلى أدوات قاتلة، خاصة مع أثرها النفسي شديد الخطورة على عدد كبير من مستخدميها. ويوضح خبراء نفسيون أن الاستخدام الكبير لهذه الفلاتر، خاصة مع الإقبال عليها من كثير من المستخدمين في مصر، قد تؤدي إلى الإصابة بأمراض نفسية، قد تقود إلى الانتحار، في حالة فقدان الثقة في النفس. انعدام الثقة في النفس يقول المدرس المساعد للطب النفسي مروان إسماعيل، إن عددا كبيرا من مستعملي فلاتر التجميل لا يثقون بشكل كاف في مظهرهم الخارجي، سواء بالنسبة لشكل الوجه أو الجسم، لذلك يحاولون إخفاء ما يرونهم عيوبا من خلال هذه التطبيقات. ووفق حديث إسماعيل لموقع 'سكاي نيوز عربية'، فإن هذه 'الهزة' في الثقة تتطور مع استعمال الفلاتر إلى انعدام كامل للثقة في النفس، قبل أن تتحول في مرحلة لاحقة إلى حالة من الاكتئاب بسبب عدم الرضا عن المظهر العام الطبيعي، خاصة مع التعرض إلى انتقادات عند التعامل في الواقع. وضرب الخبير النفسي مثلا بهذه الانتقادات قائلا: 'قد يتعرف بعض الشباب على بعضهم البعض من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وتكون الصورة بالطبع محسنة باستعمال الفلاتر، التي يمكن استخدامها في مقاطع الفيديو أيضا، ومع أول لقاء يتضح أن الواقع مختلف، بما يثير حفيظة البعض'. الشعور بـ'العظمة' بدوره، يرى الطبيب النفسي والمتخصص في معالجة الإدمان أحمد عبد العظيم، أن فلاتر التجميل تسبب حالة من الشعور بـ'العظمة' لدى الشبان والفتيات على خلاف الواقع، فهي تجعل أشكالهم أجمل كثيرا، على خلاف الطبيعي. ومن ثم، وفق تصريحاته لموقع 'سكاي نيوز عربية'، يجد الشاب أو الفتاة نفسه حبيسا لهذه الصورة المزيفة التي يروجها لنفسه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص 'سناب شات' و'فيسبوك' و'إنستغرام'، ويضع نفسه في عزلة اختيارية لكي لا تنكشف الصورة الحقيقية، المغايرة للصورة المحسنة التي يصدرها عن نفسه. وفي هذه الحالة، وفق الخبير النفسي، يسببب مستعمل فلاتر التجميل لنفسه عالما افتراضيا، لا يتعامل فيه إلا مع نفسه، أو عدد صغير من الأشخاص المحيطين به، ويكون محملا بالمخاوف من أن يرى أحد صورته الحقيقية. 'تغيير الحقيقة' من جانبه، قال الخبير التقني والمتخصص في مجال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني أحمد عبد الفتاح، إن كثيرين يتجاهلون حقيقة أن فلاتر التجميل مجرد أدوات لتحرير الصور باستعمال الذكاء الاصطناعي لتحسين الهيئة، فلجأوا لاستعمالها كأدوات لتغيير الحقائق بشكل دائم. ولفت، في تصريحات خاصة لموقع 'سكاي نيوز عربية'، إلى أن هذه الفلاتر تتنوع بين 'محسن النحافة'، الذي يجعل الجسد نحيفا، أو 'الوجه المثالي'، الذي يضبط الملامح، بجانب فلاتر أخرى تضع 'ميك أب' على الوجوه لتبدو نضرة. وأشار إلى تقرير أصدرته جامعة لندن، بشأن شيوع استخدام فلاتر التجميل على مواقع التواصل الاجتماعي، كشف أن 92 بالمئة من الشباب في أميركا وبريطانيا وفرنسا يستعملون الفلاتر، بينما أصدرت شركة 'ميتا' المالكة لتطبيق فيسبوك تقريرا كشف عن استخدام 600 مليون مستخدم لهذه الفلاتر. وأوضح عبد الفتاح أن استعمال فلاتر التجميل مقبول في إطار محدد، وهو تحسين الشكل أو إصلاح عيوب معينة في أوقات معينة، ولكن استخدامها طوال الوقت للإيحاء بأن هذا هو الشكل الحقيقي، يعد نوعا من التطور النفسي الخطير الذي قد تخلقه مواقع التواصل الاجتماعي، ويلقي بظلال قاتمة على المجتمع.


خبرني
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
فلاتر التجميل في الهواتف.. أدوات قاتلة بين يديك
خبرني - بالرغم من كونها أدوات لتحسين الشكل، يمكن أن تتحول "فلاتر التجميل" في الهواتف المحمولة وتطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي إلى أدوات قاتلة، خاصة مع أثرها النفسي شديد الخطورة على عدد كبير من مستخدميها. ويوضح خبراء نفسيون أن الاستخدام الكبير لهذه الفلاتر، خاصة مع الإقبال عليها من كثير من المستخدمين في مصر، قد تؤدي إلى الإصابة بأمراض نفسية، قد تقود إلى الانتحار، في حالة فقدان الثقة في النفس. انعدام الثقة في النفس يقول المدرس المساعد للطب النفسي مروان إسماعيل، إن عددا كبيرا من مستعملي فلاتر التجميل لا يثقون بشكل كاف في مظهرهم الخارجي، سواء بالنسبة لشكل الوجه أو الجسم، لذلك يحاولون إخفاء ما يرونهم عيوبا من خلال هذه التطبيقات. ووفق حديث إسماعيل لموقع "سكاي نيوز عربية"، فإن هذه "الهزة" في الثقة تتطور مع استعمال الفلاتر إلى انعدام كامل للثقة في النفس، قبل أن تتحول في مرحلة لاحقة إلى حالة من الاكتئاب بسبب عدم الرضا عن المظهر العام الطبيعي، خاصة مع التعرض إلى انتقادات عند التعامل في الواقع. وضرب الخبير النفسي مثلا بهذه الانتقادات قائلا: "قد يتعرف بعض الشباب على بعضهم البعض من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وتكون الصورة بالطبع محسنة باستعمال الفلاتر، التي يمكن استخدامها في مقاطع الفيديو أيضا، ومع أول لقاء يتضح أن الواقع مختلف، بما يثير حفيظة البعض". الشعور بـ"العظمة" بدوره، يرى الطبيب النفسي والمتخصص في معالجة الإدمان أحمد عبد العظيم، أن فلاتر التجميل تسبب حالة من الشعور بـ"العظمة" لدى الشبان والفتيات على خلاف الواقع، فهي تجعل أشكالهم أجمل كثيرا، على خلاف الطبيعي. ومن ثم، وفق تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، يجد الشاب أو الفتاة نفسه حبيسا لهذه الصورة المزيفة التي يروجها لنفسه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص "سناب شات" و"فيسبوك" و"إنستغرام"، ويضع نفسه في عزلة اختيارية لكي لا تنكشف الصورة الحقيقية، المغايرة للصورة المحسنة التي يصدرها عن نفسه. وفي هذه الحالة، وفق الخبير النفسي، يسببب مستعمل فلاتر التجميل لنفسه عالما افتراضيا، لا يتعامل فيه إلا مع نفسه، أو عدد صغير من الأشخاص المحيطين به، ويكون محملا بالمخاوف من أن يرى أحد صورته الحقيقية. "تغيير الحقيقة" من جانبه، قال الخبير التقني والمتخصص في مجال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني أحمد عبد الفتاح، إن كثيرين يتجاهلون حقيقة أن فلاتر التجميل مجرد أدوات لتحرير الصور باستعمال الذكاء الاصطناعي لتحسين الهيئة، فلجأوا لاستعمالها كأدوات لتغيير الحقائق بشكل دائم. ولفت، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، إلى أن هذه الفلاتر تتنوع بين "محسن النحافة"، الذي يجعل الجسد نحيفا، أو "الوجه المثالي"، الذي يضبط الملامح، بجانب فلاتر أخرى تضع "ميك أب" على الوجوه لتبدو نضرة. وأشار إلى تقرير أصدرته جامعة لندن، بشأن شيوع استخدام فلاتر التجميل على مواقع التواصل الاجتماعي، كشف أن 92 بالمئة من الشباب في أميركا وبريطانيا وفرنسا يستعملون الفلاتر، بينما أصدرت شركة "ميتا" المالكة لتطبيق فيسبوك تقريرا كشف عن استخدام 600 مليون مستخدم لهذه الفلاتر. وأوضح عبد الفتاح أن استعمال فلاتر التجميل مقبول في إطار محدد، وهو تحسين الشكل أو إصلاح عيوب معينة في أوقات معينة، ولكن استخدامها طوال الوقت للإيحاء بأن هذا هو الشكل الحقيقي، يعد نوعا من التطور النفسي الخطير الذي قد تخلقه مواقع التواصل الاجتماعي، ويلقي بظلال قاتمة على المجتمع.