logo
'سكوبلي' تستحوذ على وحدة ألعاب 'بوكيمون جو' بـ 3.5 مليار دولار

'سكوبلي' تستحوذ على وحدة ألعاب 'بوكيمون جو' بـ 3.5 مليار دولار

ارابيان بيزنس١٣-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت شركة ' سكوبلي ' (Scopely)، المدعومة من صندوق الاستثمارات العامة السعودي، عن اتفاقها للاستحواذ على قسم الألعاب في 'نيانتيك'، بما يشمل اللعبة الشهيرة ' بوكيمون جو '، مقابل 3.5 مليار دولار.
وذكرت شركة 'سكوبلي'، في بيان الأربعاء، أنها ستستحوذ أيضا بالإضافة إلى لعبة 'بوكيمون جو'، على لعبتي 'بيكمن بلوم'، و'مونستر هانتر ناو'، إلى جانب الفرق المطورة لهما، مؤكدةً بذلك تقريرًا سابقًا نشرته بلومبرج نيوز.
'بوكيمون جو' الأكثر شعبية على الهواتف المحمولة
وحققت لعبة ' بوكيمون جو '، نجاحًا باهرًا بين عشية وضحاها عند إطلاقها عام 2016، حيث برزت كواحدة من أكثر ألعاب الهواتف المحمولة شعبيةً وربحًا.
كما كانت لعبة 'بوكيمون جو'، رائدةً في ابتكار نوع جديد من تطبيقات 'الواقع المعزز' التي تضع شخصيات رقمية فوق صور العالم الحقيقي عند مشاهدتها من خلال كاميرا الهاتف الذكي.
ما ميزة ألعاب 'نيانتيك'؟
وتتميز ألعاب ' نيانتيك '، بتشجيع اللاعبين على استكشاف محيطهم للحصول على مكافآت داخل اللعبة.
ووفقًا لسكوبلي، حققت ألعاب 'نيانتيك'، أكثر من مليار دولار من الإيرادات خلال العام الماضي، مع 30 مليون مستخدم نشط شهريًا.
أكثر من 500 مليون لاعب لـ 'سكوبلي' بعد الصفقة
وبعد هذه الصفقة، سيرتفع جمهور لاعبين شركة 'سكوبلي'، إلى أكثر من 500 مليون لاعب، مدفوعًا بالنجاح الهائل الذي حققته لعبتها 'Monopoly Go!'، وعدد لاعبين وحدة ألعاب 'بوكيمون جو' في'نيانتيك' الجدد.
وكانت لعبة 'Monopoly Go!'، التابعة لـ 'سكوبلي'، ثاني أعلى لعبة جوال تحقيقًا للإيرادات العام الماضي، وفقًا لشركة 'AppMagic'، وهي شركة باحثة في متجر التطبيقات، حيث أنفق اللاعبون ما يُقدر بنحو 2.2 مليار دولار.
ورغم النجاح الكبير الذي حققته 'بوكيمون جو'، واجهت العديد من ألعاب 'نيانتيك' الأخرى تحديات في تحقيق النجاح، أو تم إيقافها.
🚨Big news🚨 @Scopely is set to acquire @NianticLabs ' games business, including @PokemonGoApp, @PikminBloom, and @MH_Now_EN, and all the talented people on the game development teams. These games, and their communities, have made a huge impact and we're committed to ensuring these… pic.twitter.com/QzQ5WTdPED
— Scopely (@scopely) March 12, 2025
الصفقة لا تشمل أعمال تكنولوجيا رسم الخرائط
لن تشمل صفقة استحواذ 'سكوبلي'، على قسم الألعاب في 'نيانتيك'، أعمال تكنولوجيا رسم الخرائط التابعة للأخيرة، والتي ستواصل عملياتها تحت الاسم الجديد 'نيانتيك سباتيال' بقيادة الرئيس التنفيذي جون هانكي.
وذكرت 'نيانتيك'، في بيان صحفي، أن الشركة ستوظف بيانات اللاعبين لتطوير تكنولوجيا رسم خرائط دقيقة، وغير مسبوقة، مع تطبيقات واسعة في التصنيع، والتعليم، والتخزين، والخدمات اللوجستية، والسياحة، وغيرها من المجالات.
وتم تمويل 'نيانتيك سباتيال'، بمبلغ 200 مليون دولار من 'نيانتيك'، و50 مليون دولار من 'سكوبلي'.
وستظل ألعاب الواقع المعزز ، مثل Ingress Prime، وPeridot، جزءًا من 'نيانتيك سباتيال'.
مجموعة 'سافي جيمز' تستحوذ على 'سكوبلي'
يذكر أن مجموعة 'سافي جيمز'، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، استحوذت على 'سكوبلي' مقابل 4.9 مليار دولار قبل عامين، في إطار جهود المملكة لتعزيز مكانتها كمركز عالمي في صناعة ألعاب الفيديو.
فيما تأسست 'نيانتيك'، بعد انفصالها عن 'غوغل' التابعة لـ 'ألفابت' في عام 2015، حيث كان جون هانكي، يعمل في رسم خرائط الأقمار الصناعية قبل قيادة قسم منتجات 'جيو' في 'غوغل'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميس رايتشل.. كيف تحولت أيقونة الطفولة إلى صوت يحتج على حرب غزة؟
ميس رايتشل.. كيف تحولت أيقونة الطفولة إلى صوت يحتج على حرب غزة؟

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

ميس رايتشل.. كيف تحولت أيقونة الطفولة إلى صوت يحتج على حرب غزة؟

في لحظة فاصلة، وجدت "ميس رايتشل" نفسها على مفترق طرق لم تكن قد خططت لبلوغه. تلك المعلمة الافتراضية ذات الابتسامة الوديعة، والوجه الطفولي المألوف لملايين الأطفال حول العالم، خرجت من الإطار الآمن لبرامج الطفولة البريئة إلى فضاء مليء بالتجاذبات السياسية والاتهامات العنيفة، حين قررت أن تدافع بصوت واضح عن الأطفال الفلسطينيين في غزة. رايتشل أكورسو، المعروفة بـ"ميس رايتشل"، كانت رمزاً للأمومة الرقمية الآمنة، وجزءاً من روتين يومي لملايين الأسر. بربطة شعرها الزهرية وقمصان الجينز، كانت تُمثل نموذجاً بسيطًا وعذبًا يُخاطب عقول الأطفال وقلوب ذويهم، بعيداً عن أي جدل سياسي أو موقف مثير للانقسام. لكن مع تصاعد العدوان على غزة منذ أكتوبر 2023، اختارت رايتشل أن تكسر هذا الصمت الذي التزمه كثيرون، لتعلن بوضوح أن الأطفال الفلسطينيين يستحقون أن يُسمع صوت معاناتهم، شأنهم شأن أي طفل في العالم. تحوّل في الخطاب منذ بداية عام 2024، بدأت رايتشل تنشر فيديوهات ومشاركات تتحدث فيها عن الواقع الإنساني المأساوي في غزة، مستهدفة جمهور البالغين لا الأطفال، ومفصولة تمامًا عن محتواها التعليمي المعتاد. لكن ذلك لم يحمِها من الهجوم. فسرعان ما وُوجهت بموجة من الانتقادات، تتراوح بين اتهامها بـ"الانحياز ضد إسرائيل"، وصولًا إلى اتهامات بمعاداة السامية بل وحتى دعوات رسمية للتحقيق معها. في مقابلة إعلامية مع مهدي حسن، قالت رايتشل بكل وضوح: "الصمت لم يكن خيارًا"، معتبرة أن الحديث عن معاناة الأطفال ليس موقفًا سياسيًا بقدر ما هو واجب إنساني. هذه الجملة اختزلت حجم التحوّل في شخصيتها العامة: من مقدمة محتوى ترفيهي وتعليمي، إلى ناشطة ضمير تواجه بحرًا من الاتهامات. تضامن وشيطنة أثار موقفها تعاطفًا لدى شريحة واسعة من المتابعين الذين رأوا في صوتها "الضمير الحي" لمجتمع تَعوّد على التزام الصمت أمام صور الأطفال المذبوحين في نشرات الأخبار. جمعت رايتشل أكثر من 50 ألف دولار لصالح "أنقذوا الأطفال"، واستمرت في نشر صور وقصص عن أطفال فلسطينيين فقدوا أطرافهم أو ذويهم. لكن في المقابل، دخلت مجموعات ضغط إسرائيلية على الخط، مطالبة وزارة العدل الأمريكية بفتح تحقيق في احتمال تلقيها تمويلاً خارجياً لنشر "دعاية معادية لإسرائيل"، بل ووصفتها منظمة "StopAntisemitism" بأنها تروج لأجندة "حماس"، على الرغم من أنها كانت قد نشرت أيضًا فيديوهات داعمة لأطفال إسرائيليين، ومنهم الرضيعان أرييل وكفير بيباس. كل ذلك لم يثنِها. فعادت تنشر صورة لها مع الطفلة رهف، التي فقدت ساقيها في الحرب، وكتبت: "نعلم أن معاملة الأطفال كما يحصل في غزة ليست أمراً صائباً أخلاقياً... صمتكم سيبقى في الذاكرة." انعكاس الانقسام الأمريكي ما تعرضت له "ميس رايتشل" لا يمكن قراءته فقط كمجرد هجوم على شخصية مشهورة، بل هو انعكاس مباشر لحالة الاستقطاب السياسي والوجداني العميق الذي تعيشه الولايات المتحدة تجاه الحرب في غزة. الجدل حولها لم يكن بعيدًا عن مشهد أكبر من الاحتجاجات الطلابية، وانقسام الأصوات في المؤسسات، ومحاولات مستميتة لاحتواء الأصوات المتعاطفة مع الفلسطينيين. التعليقات على منشوراتها تكشف هذا الانقسام بوضوح: من يراها "كنزًا وطنيًا"، ومن يتمنى "أن تلتزم بدورها كمربية فقط"، وكأن المربيات لا يحق لهن أن يمتلكن رأيًا في القتل والمجازر. ما يميز قصة "ميس رايتشل" ليس فقط جرأتها في مواجهة الرأي العام، بل قدرتها على الاحتفاظ بثقة شريحة ضخمة من جمهورها رغم الحملة الممنهجة ضدها. كما أن ما فعلته يكسر الصورة النمطية للنساء المؤثرات اللواتي يُتوقع منهن أن يلتزمن الابتسامة والحياد، خاصة حين يتعلق الأمر بمأساة سياسية ذات بعد ديني وتاريخي عميق. لقد أعادت تعريف دور المؤثر، لا كناقل للمعلومة فحسب، بل كصوت أخلاقي يُطالب بالعدالة، ولو كان ذلك على حساب راحته ومكانته.

"فاينل ديستينيشن: بلودلاينز" يُهيمن على شباك التذاكر الأميركية
"فاينل ديستينيشن: بلودلاينز" يُهيمن على شباك التذاكر الأميركية

الشارقة 24

timeمنذ 16 ساعات

  • الشارقة 24

"فاينل ديستينيشن: بلودلاينز" يُهيمن على شباك التذاكر الأميركية

الشارقة 24 – أ. ف. ب: تصدّر فيلم الرعب "فاينل ديستينيشن: بلودلاينز" Final Destination: Bloodlines، وهو أحدث عمل من سلسلة الأفلام الشهيرة، شباك التذاكر في أميركا الشمالية، محققاً 51 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له، على ما أفادت شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. وذكر الخبير ديفيد غروس من شركة "فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش" أن عائدات "الجزء السادس من سلسلة أفلام الرعب مُلفتة" في أول أسبوع لعرضه في دور السينما، مشيراً إلى مراجعات ممتازة من الصحافة والجمهور. وكان الجزء السابق قد حقق إيرادات بـ 18 مليون دولار فقط في عطلة نهاية الأسبوع الأولى له عام 2011. وفي الفيلم الجديد الذي تولّت إنتاجه شركة "وارنر براذرز"، تؤدي الممثلة كايتلين سانتا خوانا دور امرأة شابة تكتشف أن جدتها خططت منذ زمن طويل للهروب من الموت، وبات عليها مواجهة عواقب ذلك. وتراجع إلى المرتبة الثانية فيلم "ثاندربولتس" Thunderbolts مع إيرادات بلغت 16,5 مليون دولار في شباك التذاكر في كندا والولايات المتحدة. ويتمحور الفيلم الذي يتولّى بطولته سيباستيان ستان وفلورنس بيو، على فريق من الأبطال غير تقليديين يقعون في فخ كبير يجبرهم على توحيد قواهم لإنجاز مهمة عالية الأخطار، يواجهون فيها أظلم محطات في ماضيهم. وحل ثالثاً في الترتيب فيلم الإثارة والتشويق "سينرز" Sinners، محققاً 15,4 مليون دولار. وأشارت مجلة "فرايتي" إلى أن شركة "وارنر براذرز"، ومن خلال فيلمي "بلودلاينز" و"سينرز"، تعوّض إلى حد ما الإخفاقات التجارية لأفلام "ميكي ماوس 17" Mickey Mouse 17 للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون هو، و"ذي ألتو نايتس" The Alto Knights مع روبرت دي نيرو، و"جوكر: فولي آ دو" Joker: Folie à deux مع خواكين فينيكس وليدي غاغا. وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم "إيه ماينكرافت موفي" A Minecraft Movie من إنتاج شركة "وارنر براذرز" مع 5,8 ملايين دولار. وقد حقق هذا العمل المُقتبس عن لعبة الفيديو الشهيرة إيرادات إجمالية بلغت 416,6 مليون دولار منذ بدء عرضه قبل 7 أسابيع في الصالات السينمائية في أميركا الشمالية، و512 مليون دولار عالمياً. وحل خامساً في الترتيب فيلم الإثارة والحركة "مستر وولف 2" Mr Wolff 2 من إنتاج استوديوهات "أمازون إم جي إم" وبطولة بن أفليك، وقد بلغت عائداته نحو 5 ملايين دولار.

إكسبو الشارقة يطلق معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات 28 مايو
إكسبو الشارقة يطلق معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات 28 مايو

الشارقة 24

timeمنذ 18 ساعات

  • الشارقة 24

إكسبو الشارقة يطلق معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات 28 مايو

الشارقة 24 : يستعد مركز إكسبو الشارقة، لإطلاق فعاليات الدورة الـ55 من معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، الذي ينظمه المركز بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة، خلال الفترة من 28 مايو الجاري إلى 1 يونيو 2025، بمشاركة ما يزيد عن 500 عارض محلي وعالمي، وأكثر من 1800 من كبار المصممين والصناع والمتخصصين في قطاع الذهب والمجوهرات في العالم، إلى جانب أشهر العلامات التجارية الرائدة في مجال الذهب والألماس والساعات . منصة فريدة ويتميز المعرض، الذي يمتد على مساحة إجمالية تبلغ 30 ألف متر مربع، بمشاركات محلية ودولية متنوعة من أبرزها الإمارات، والهند، وإيطاليا، والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، وسنغافورة، والصين، واليابان، وتركيا، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، ولبنان، إلى جانب مشاركات دولية جديدة للمرة الأولى ومن أبرزها، روسيا، والمكسيك، وتنزانيا، ومصر، ليُشكّل الحدث منصة فريدة لزوّاره لاقتناء أروع القطع من الذهب والمجوهرات، والاطلاع على أحدث خطوط الموضة المعاصرة في هذا المجال، في ظل اهتمام كبار المصممين وأهم أسواق المجوهرات العالمية بالتواجد، للكشف عن تصاميمهم الحصرية، واستعراض أحدث منتجاتهم وأكثرها تفرداً من حيث التصميم، والفخامة، والإبداع . نجاح قياسي ويأتي هذا الحدث المرتقب، بعد النجاح القياسي الذي سجله في نسخته الـ54، والتي شهدت أعلى نسبة حضور في تاريخ الحدث مع أكثر من 80 ألف زائر، مما يعكس الثقة المتزايدة من قبل العارضين والجمهور في مكانة المعرض وريادته الإقليمية والدولية، حيث من المتوقع أن يحقق المعرض نتائج إيجابية في نسخته الجديدة على صعيد استقطاب أعداد كبيرة من الزوّار، ولا سيما في ظل تزامن الحدث مع فترة عيد الأضحى المبارك، بالإضافة إلى حرص المعرض على مواصلة تقديم تجارب استثنائية لزواره في عالم الذهب والمجوهرات، سواء من حيث تصاميم المجوهرات الفريدة، أو القطع الحصرية والنادرة من أرقى المشغولات الذهبية النادرة ومجموعات الألماس الفريدة والساعات الفاخرة . تجمع عالمي وأكد سعادة سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، أن معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، يشكل أحد أكبر التجمعات العالمية للشركات والتجار واللاعبين المحليين والدوليين في مجال تصميم وصناعة الذهب والمجوهرات، ومنصة متميزة للزوّار وعشاق الذهب والمهتمين في سوق الشرق الأوسط في الاطلاع على أحدث تصاميم المشغولات الذهبية وقطع المجوهرات الفاخرة والساعات والأحجار الكريمة التي تقدمها أهم العلامات التجارية من مختلف دول العالم، مؤكداً أن حجم المشاركة بالدورة الـ55 للمعرض من قبل الشركات وكبرى العلامات التجارية، يأتي تماشياً مع أهمية الحدث لأسواق المجوهرات المحلية والعالمية، ودوره في إتاحة الفرصة للمشاركين لعرض أحدث منتجاتهم أمام شريحة واسعة الزوّار، وعقد الصفقات وبناء الشراكات، مؤكداً حرص المركز على بذل أقصى الجهد لتمكين الحدث من مواصلة تعزيز مكانته كوجهة مفضلة لصنّاع المجوهرات حول العالم، وتقديم تجربة استثنائية للزوّار حيث يجمع المعرض بين الفخامة والإبداع، ويستعرض أحدث الابتكارات والتوجهات في عالم الذهب والمجوهرات . دعم قطاع الذهب ويتزامن تنظيم المعرض، في ظل النمو المتسارع الذي تشهده تجارة الذهب في دولة الإمارات، حيث بلغت قيمة تجارة الذهب في عام 2024 أكثر من 701 مليار درهم، بنمو نسبته 43% مقارنة بعام 2023، ويعكس هذا النمو المستمر حجم الطلب المتزايد على الذهب والمجوهرات، حيث بلغ حجم مبيعات الذهب في الإمارات خلال النصف الأول من عام 2024، نحو 23.4 طن بقيمة 1.8 مليار دولار، لتستحوذ على نحو 17.3% من إجمالي حجم مبيعات المعدن في الشرق الأوسط، وذلك بحسب تقرير مجلس الذهب العالمي، ويأتي هذا النمو ليؤكد أهمية المعرض كمنصة استراتيجية لدعم هذا القطاع الحيوي، وتعزيز تنافسية الإمارات كمركز إقليمي وعالمي لتجارة الذهب . أحدث تشكيلات الذهب والمجوهرات ويتيح الحدث، الذي يفتح أبوابه من الساعة 1 ظهراً حتى 10 مساءً، ويوم الجمعة من 3 ظهراً حتى 10 مساءً، تجربة تسوق استثنائية تجمع بين الفخامة والتنوع، حيث يمكن للزوّار استكشاف أحدث التشكيلات من الساعات الراقية، والمجوهرات المصممة بعناية، والأحجار الكريمة النادرة، وتمتاز هذه التجربة بعروض حصرية ومجموعات محدودة الإصدار، حيث شهد الحدث في دوراته السابقة عرض قطع فنية استثنائية، من أبرزها طقم ألماس فاخر بقيمة 8 ملايين درهم، كما عُرض خاتم "نجمة طيبة"، المصنف كأكبر خاتم في العالم، والمصنوع من 66 كغ من الذهب ومرصّع بأكثر من 5 كغ من بلورات سواروفسكي، وتتنافس دور المجوهرات العالمية في تقديم تصاميم مستوحاة من ثقافات متعددة، تجمع بين الذهب والزمرد والياقوت الأبيض والأوبال، لتمنح الزائرين فرصة اقتناء قطع فريدة لا تتكرر .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store