logo
السقا بالحج والعوضي في عين شمس.. هكذا احتفل الفنانون بالعيد

السقا بالحج والعوضي في عين شمس.. هكذا احتفل الفنانون بالعيد

العربيةمنذ يوم واحد

على الرغم من أن الأعياد والمناسبات العامة دائماً ما تكون بمثابة أوقات عمل وارتباطات فنية، نظراً لكثرة الحفلات الغنائية وعروض الأفلام في ذلك الوقت، إلا أن بعض النجوم لا يتركونها تمر قبل أن يحتفلون بها.
من الحج
فقد قرر فنانون الاحتفال بعيد الأضحى، كل واحدة منهم على طريقته الخاصة، إذ اتفق عدد من النجوم على السفر معاً لأداء فريضة الحج، وكان من بينهم الفنان أحمد السقا وعمرو سعد وحمادة هلال وأحمد سعد، الذين ظهروا بملابس الإحرام أثناء تأدية المناسك.
في حين اختار الفنان أحمد العوضي هذا العام الاحتفال بعيد الأضحى مع جمهوره، حيث وصل إلى منطقة عين شمس شرق القاهرة، وهي المنطقة التي ولد وتربى بشوارعها.
كما أدى العوضي صلاة العيد بأحد المساجد الشهيرة هناك، ليخرج بعدها ويلتقي بالجمهور بأحد الشوارع الشهيرة بالمنطقة، إذ التف حوله المئات من محبيه، ولم يتمكن من مغادرة المنطقة إلا بعد وصول عدد من أفراد الشرطة والمرور لتسهيل عملية خروجه من المنطقة ومغادرتها.
بدورها، احتفلت الفنانة ياسمين عبد العزيز بعيد الأضحى على طريقتها الخاصة، حيث أدت صلاة العيد رفقة نجليها بأحد المساجد القريبة من المنزل، والتقطت بعض الصور التذكارية مع الأضحية، وشاركتها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، لتتلقى العديد من التهاني بالعيد.
طقوس خاصة
أما الفنان محمد أنور، فأكد في تصريح خاص لـ"العربية.نت"، أن طقوسه في الاحتفال بالعيد قد احتفلت منذ أن تزوج وأصبح أبا، حيث كان يحرص على قضاء أول أيام العيد مع والدته وأشقائه، لكن بعد أن أصبح ربا لأسرة، فيقضي أول أيام العيد مع زوجته وابنته داخل منزله بمنطقة الشيخ زايد.
وأضاف أنور أن الأضحية من الأشياء التي يحرص عليها كل عام، كما أنه يلتقط بعض الصور معها هو وباقي أفراد أسرته، ويشهد ذبحها قبل أن يذهب إلى منزل الطفولة الذي تربي وترعرع به لاستكمال الاحتفال بالعيد مع أفراد عائلته.
من جانبه، حرص الفنان ياسر جلال على اصطحاب نجله "جلال" لأداء صلاة العيد بمسجد الشرطة بمنطقة الشيخ زايد، حيث التقى هناك ببعض أصدقائه ومن بينهم الفنان مصطفى أبو سريع، الذي التقط معه صورة تذكارية ونشرها عبر صحفته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
ياسر جلال
وقال جلال، إنه يحب البقاء في المنزل طوال الوقت، لذلك فالاحتفال بعيد الأضحى يكون روتينياً بشكل كبير، حيث يعود من المسجد بعض أداء الصلاة، ويحتفل مع أسرته داخل المنزل بالعيد، ويستعد بعدها لذبح الأضحية، ثم يصطحب أفراد أسرته ويذهب إلى منزل والد زوجته لقضاء الساعات المتبقية من يوم العيد مع العائلة.
يذكر أن اليوم الجمعة، صادف أول أيام عيد الأضحى المبارك وجاء بعدما وقف الحجاج على صعيد عرفات لتأدية أهم مناسك الحج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استعانة الأهلي بـ«الليلة الكبيرة» تُعيد الجدل بشأن حقوق الأعمال التراثية
استعانة الأهلي بـ«الليلة الكبيرة» تُعيد الجدل بشأن حقوق الأعمال التراثية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

استعانة الأهلي بـ«الليلة الكبيرة» تُعيد الجدل بشأن حقوق الأعمال التراثية

أعاد إعلان النادي الأهلي المصري، الذي استعان خلاله بأغنية من أوبريت «الليلة الكبيرة»، الجدلَ في حق استغلال الأغنيات القديمة، وذلك بعد إعلان «جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين» اتخاذَ الإجراءات القانونية ضد النادي، لعدم الحصول على الموافقات اللازمة من ورثة صُنّاع الأغنية. جاء ذلك عقب طرح إعلان «عودة الفتى الذهبي»، الذي ظهر فيه نجم فريق الأهلي محمود حسن تريزيجيه، بعد الإعلان عن عودته إلى صفوف النادي قادماً من فريق طرابزون سبور التركي، ضمن صفقات الموسم الصيفي. وأكدت الجمعية أن الإعلان استغل الأغنية من دون الحصول على إذن كتابي من الورثة، مما يُعد إخلالاً بحقوق الملكية الفكرية التي يكفلها القانون المصري والاتفاقيات الدولية، معربة في بيان، صدر الأربعاء، عن أسفها على صدور هذا التجاوز من مؤسسة عريقة مثل النادي الأهلي، وفق البيان. وليست هذه هي المرةَ الأولى التي تتصدى فيها الجمعية لإعادة استخدام بعض الأغنيات القديمة دون الحصول على موافقات من صُنّاعها، من بينها رفض استخدام أغانٍ وطنية في أعمال دعائية، بالإضافة إلى بعض أغنيات العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، التي استُغلت في أحد الإعلانات التجارية دون الحصول على الموافقات اللازمة. لقطة من الإعلان (حساب الأهلي على «فيسبوك») وقال رئيس الجمعية، السيناريست مدحت العدل، إن الأزمة ليست مرتبطة بالنادي الأهلي، كما أن الجمعية لا ترغب في وصول المشكلات القانونية إلى القضاء، مضيفاً في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أن «القانون ينصُّ على ضرورة الحصول على موافقة صُنّاع الأغنيات وورثتهم قبل الشروع في إعادة تقديمها، وهو أمر قد لا يحدث بسبب رفض الورثة استغلالها أو عدم رضاهم عن طريقة إعادة تقديمها». وأوضح أن الإعلان كان يتوجَّب، قبل إصداره، الحصول على موافقة ورثة الثلاثي: الشاعر صلاح جاهين، والموسيقار سيد مكاوي، بالإضافة إلى المخرج صلاح السقا، لكونهم استخدموا الديكور نفسه، مشيراً إلى أن القانون ينص على حقوق الورثة ما داموا على قيد الحياة. وأشار رئيس الجمعية إلى أن هذه الحقوق لا تسقط بالتقادم، وهو ما يُجرى تطبيقه قانوناً مع جميع الورثة الأحياء والمعلومين للجمعية والمسجلين فيها، لافتاً إلى أن أحفاد الموسيقار سيد درويش ما زالوا يتلقّون عوائد عند إعادة استخدام أغنياته، رغم وفاته قبل أكثر من مائة عام. وهنا يشير الناقد الفني المصري أحمد سعد الدين إلى أن الأزمة الرئيسية في مسألة حقوق الأغنيات التراثية ترتبط غالباً بالبحث عن العوائد المالية للورثة، وهذا ما يحدث غالباً عند إثارة هذه القضايا إعلامياً. وقال لـ«الشرق الأوسط»: إن «جهود التسوية عادة ما تنجح في هذه الأمور مع الحصول على العائد المادي المناسب». نجم الأهلي في الإعلان الذي نشر عبر منصات النادي الرسمية (حساب النادي على «فيسبوك») وأضاف أن «أحد أسباب استعانة جهات عدّة بالأغنيات القديمة هو الجماهيرية الكبيرة التي تتمتّع بها، والعاطفة التي تثيرها لدى الجمهور الذي ارتبط بها وجدانياً، فضلاً عن سهولة تنفيذها نسبياً، وفرص نجاحها الأعلى مقارنةً بكتابة كلمات وألحان جديدة». ويسمح قانون جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية بمنح حقوق استغلال المصنفات الفنية بطريقتين: الأولى من خلال تقديم طلب للجمعية في القاهرة لاستغلال حقوق مصنّفٍ ما، حيث يدفع صاحب الطلب النسبة المالية المقرّرة، على أن تحولها الجمعية إلى المؤلفين والملحنين أصحاب الحقوق. أما الطريقة الثانية، فهي أن يتواصل طالب الاستغلال مع المؤلفين والملحنين مباشرةً دون إخطار الجمعية، وفي هذه الحالة يتوجب على المؤلفين والملحنين الأعضاء دفع نسبة مالية للجمعية مقابل منح حق الاستغلال. ويُشير رئيس الجمعية إلى أنهم دخلوا في مرحلة تفاوض، عبر المحامي الخاص بهم، مع النادي الأهلي، «لكون الورثة من عائلات صُنّاع الأغنية لا يمانعون في الإعلان، ومن ثمّ سيكون التوجّه نحو تسوية الأمر عبر اتفاقٍ مادي يتناسب مع منصّات العرض وطريقة استخدام المحتوى الخاص بالأغنية»، حسب قوله. لافتاً إلى أن الاتفاقات تختلف بحسب ما إذا كان الإعلان سيُعرض عبر المنصات الإلكترونية فقط، أو أيضاً على الشاشات.

«مركز ثقافي» في الرياض و«إسنا» المصرية ضمن جائزة «الآغاخان» للعمارة
«مركز ثقافي» في الرياض و«إسنا» المصرية ضمن جائزة «الآغاخان» للعمارة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

«مركز ثقافي» في الرياض و«إسنا» المصرية ضمن جائزة «الآغاخان» للعمارة

اختارت مؤسسة «الآغاخان» مشروعي «مركز شمالات الثقافي» بالدرعية التابعة لمنطقة الرياض في المملكة العربية السعودية، و«إحياء مدينة إسنا التاريخية» بمحافظة الأقصر، (جنوب مصر)، ضمن القائمة القصيرة لجائزتها في العمارة، التي تصل قيمتها إلى مليون دولار أميركي يتنافس على تقاسمها 19 مشروعاً على مستوى العالم. وضمت القائمة التي نشرتها مؤسسة «آغاخان» المشاريع الـ19 التي تم اختيارها من قِبَل لجنة التحكيم العليا المستقلة، من بين 369 مشروعاً تقدمت للدورة السادسة عشرة من الجائزة في دورتها الأحدث (2023–2025). واختارت اللجنة مشروع «مركز شمالات الثقافي» بالرياض، من تصميم «سين للعمارة» سارة العيسى ونجود السديري، وهو مساحة ثقافية تقع على أطراف الدرعية، وقد شُيّد انطلاقاً من منزل طيني قديم أعادت الفنانة مها الملوح تأهيله، ويجمع المركز بين القديم والجديد، ويقدّم منظوراً حسّاساً للحفاظ على التراث في المنطقة، بهدف دمج المساحات التاريخية في نسيج الحياة اليومية، وفق لجنة الجائزة. ويعالج مشروع «إعادة إحياء مدينة إسنا التاريخية»، الذي نفذته شركة «تكوين للتنمية المجتمعية المتكاملة»، تحديات السياحة الثقافية في صعيد مصر، وفق ما ذكرته اللجنة في حيثيات اختيارها للمشروع، من خلال تدخلات عمرانية، ومبادرات اجتماعية واقتصادية، واستراتيجيات حضرية مبتكرة، حوّلت إسنا من موقع مهمل يتمحور حول معبد خنوم إلى مدينة تاريخية مزدهرة. مدينة إسنا بها العديد من المواقع التاريخية والتراثية (الهيئة العامة للاستعلامات بمصر) وسبق أن أعلن جهاز التنسيق الحضاري التابع لوزارة الثقافة المصرية، وكذلك وزارة السياحة المصرية، عن مشروعات لإحياء المدن التراثية بأنماطها القديمة لتصبح مركزاً للجذب السياحي والتنمية الحضرية والثقافية في الوقت نفسه، مع مراعاة الجوانب الاقتصادية ودعم المجتمعات المحلية. ويهدف المشروع إلى «إعادة تقديم مدينة إسنا التاريخية وجهة ثقافية وسياحية متكاملة، بما تحمله من تراث ينتمى إلى عصور مختلفة، مع التركيز على تنشيط الاقتصاد المحلى من خلال تحسين فرص العمل، وتعزيز استفادة المجتمع من عوائد السياحة»، وفق تصريحات لمدير المشروع المهندس كريم إبراهيم، نشرتها وسائل إعلام محلية. وسبق أن حصلت مصر على الجائزة فى سبع مناسبات سابقة، من بينها عن متحف النوبة بأسوان عام 2001، ومشروع مكتبة الإسكندرية عام 2004، ولأكثر من 20 عاماً لم تحصل مشاريع معمارية مصرية على هذه الجائزة. وفق ما نشرته صفحة شركة «تكوين للتنمية المجتمعية» على «فيسبوك». ومن المشاريع التي اختارتها المؤسسة من الدول العربية، مشروع «إعادة إحياء ساحة للا يدونة»، بمدينة فاس المغربية، ومشروع «مجلس العجب»، في مدينة بيت لحم الفلسطينية، وهي مساحة متعددة الاستخدامات وغير ربحية للعرض والإنتاج، وفندق ذا نيد، بالعاصمة القطرية الدوحة، ويقع في مبنى كان سابقاً مقراً لوزارة الداخلية، ويتميّز بأسلوب العمارة الوحشية الشرق أوسطية، كما تم اختيار مشروع «جناح المغرب في إكسبو دبي 2020»، الذي صُمّم ليبقى بعد انتهاء المعرض ويُحوّل إلى مرفق ثقافي.

مواقع التواصل تكرِّس فضاءً «فضائحياً» للخلافات الأسرية
مواقع التواصل تكرِّس فضاءً «فضائحياً» للخلافات الأسرية

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

مواقع التواصل تكرِّس فضاءً «فضائحياً» للخلافات الأسرية

تحوَّلت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ساحة للخلافات الأسرية بين عدد من المشاهير، مع تبادل الاتهامات والسجالات من خلال الحسابات المختلفة، في وقت تتصدر فيه هذه الأخبار عادة اهتمامات المتابعين، وتشهد زيادة في التفاعل. آخر هؤلاء المشاهير البلوغر، شيماء سعيد، زوجة المطرب إسماعيل الليثي، التي خرجت في بث مباشر عبر حسابها تستغيث بمتابعيها، معلنةً تعرُّضها للاعتداء بالضرب وسرقة ذهبها من زوجها، وهو الفيديو الذي انتشر بشكل لافت، وصعد في قوائم «التريند» على «غوغل» بمصر، السبت. وحرص الليثي بعد ساعات من الواقعة على نفي ما ذكرته زوجته، وأكد، على صفحاته بمواقع التواصل؛ أنه لم يطلقها كما زعمت، وأن ما حدث بينهما هو مجرد خلافات أسرية عادية، ولم يكن هناك ضرب أو سرقة ذهب، مطالباً بعدم التدخل فيما يحدث بينهما. وليست هذه المرة الأولى التي يبرز فيها خلاف بين المطرب الشعبي وزوجته خلال الشهور الماضية، فبعد وفاة طفلهما «ضاضا» على خلفية سقوطه من شرفة منزلهما، دخل الثنائي في خلاف شهير بسبب مشاركة الزوجة في حفل زفاف شقيقتها، وهو الخلاف الذي استمر لأسابيع عبر مواقع التواصل، وظهر الثنائي في حلقات تلفزيونية للحديث عن الصلح. وبرز اسم إسماعيل الليثي وزوجته بعد وفاة نجلهما ضاضا في سبتمبر (أيلول) الماضي؛ حيث كان يشارك والده في الغناء، ونشرت مقاطع عدة له عبر منصات مواقع التواصل وحققت تفاعلاً كبيراً قبل رحيله. إسماعيل الليثي وزوجته (حسابه على «فيسبوك») وكانت الأيام الماضية قد شهدت حديثاً عن الخلافات الأسرية بين الفنان أحمد السقا وطليقته ووالدة أبنائه الثلاثة مها الصغير، على خلفية نشر تدوينات عبر حساب منسوب للسقا، تضمنت انتقادات لها بشكل علني بعد إعلان الانفصال، وهي التدوينات التي حذفت بعد وقت قصير من نشرها. كما شهد حسابات الفنانين ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي سجالات غير مباشرة بعد طلاقهما مطلع العام الماضي. وفرّق الناقد أحمد سعد الدين بين بعض المطربين الشعبيين الذين انجذبوا للشهرة وأموال مواقع التواصل الاجتماعي من خلال، ما يحققونه من أرباح عبر الفيديوهات والصور، وفنانين آخرين يستخدمون هذه المواقع في محاولة لتحسين صورتهم وإبرازهم في موقف أقوى. وقال سعد الدين لـ«الشرق الأوسط» إن «الليثي على سبيل المثال لم يكن يُحقق من مواقع التواصل العوائد السابقة نفسها، ويبدو أن زيادة التفاعل وعائداته جذبته هو وزوجته إلى مزيد من الظهور»، لافتاً إلى وجود مطربين شعبيين شهرتهم الأساسية برزت على مواقع التواصل من خلال الخلافات وليس عبر أعمال فنية. وهنا يُشير المتخصص في علم الاجتماع بجامعة بني سويف، محمد ناصف، إلى أن التباين في المستوى التعليمي والاجتماعي لبعض الأفراد والشهرة المفاجئة التي يحققونها، سواء بأغنية أو عبر مناسبة خاصة، قد يكون لها تأثير سلبي على حياتهم، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أن «بعضهم لا يستطيع تحمل تبعات الشهرة، وبعضهم الآخر تكون لديه مخاوف من عدم استمرار الأضواء عليه، فيسعى إلى فعل كل شيء من أجل أن يكون في دائرة الضوء». وتابع: «هذا الأمر حدث بالفعل مع مجموعة من الشخصيات التي تُحاول بشكل مستمر الظهور في دائرة (التريند) حتى لو بأفعال لا يؤمنون بها، وتكون فقط بهدف الظهور تحت الأضواء»، كما لفت إلى أن «بعض المشاهير يندفعون في كثير من الأحيان لتوجيه رسائل إلى شركائهم السابقين، وهو أمر يشعرون بالندم عليه لاحقاً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store