
عاطف الطراونة الإنسان ورجل الدولة
صراحة نيوز- كتب نضال البطاينة
ليس من عادتي مديح الأشخاص بل الأفكار ، ولكن عاطف الطراونة فرض احترامه وتقديره مع كل من عرفه ، فلا تجد حرجاً في أن تقول فيه كلمة حق دون أي تردد.
هو رجل دولة ' State Man' من الطراز الرفيع ، مخلص لوطنه ومليكه. عرفته رئيسا لمجلس النواب عندما كنت وزيرا ثم أصبحنا أصدقاء . شاهدته كربّ أسرة حاني لن تصدق عندما تراه مع والدته وأحفاده أنه ذلك الشخص الصلف المهيوب.
شافاك الله شفاء لا يغادر سقما. 'بالريش وهينة' يا أبو الليث . ' كلها أيام وتنقضي وتصير سوالف'. دمت صلب كصخر الكرك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
نفاع تكتب: في عيد الإستقلال .. عهد وفاء وراية لا تنكس
كتبت: هدى نفاع - مساعد رئيس مجلس النواب في اليوم الأغرّ، الخامس والعشرين من أيار، تتعانق في قلوب الأردنيين مشاعر الفخر والوفاء، وتنبض أرواحهم اعتزازًا بأغلى المناسبات، ذكرى استقلال المملكة الأردنية الهاشمية، هذا اليوم الذي غيّر مجرى التاريخ، ورسم ملامح السيادة الوطنية بكل فخر وإباء . في مثل هذا اليوم من عام 1946، وقف الأردن شامخًا، يطوي صفحة الانتداب، ويفتح أبواب المجد على مصراعيها، بقيادة الملك المؤسس عبدالله الأول بن الحسين – طيب الله ثراه – الذي أعلن استقلال الدولة الأردنية، ليبدأ عهدًا جديدًا من الحرية، والسيادة، والنهوض. إن الاستقلال ليس حدثًا عابرًا، ولا محطة تُطوى مع الزمن، بل هو روحٌ تسري في وجدان الأمة، وهو عهدٌ متجدد في ضمير كل أردني وأردنية، عهد بالوفاء للوطن، وبالإخلاص للقيادة، وبالعطاء في سبيل الرفعة والتقدم. الاستقلال هو المعنى الأسمى للحرية، وهو التعبير الصادق عن سيادة القرار، وهو ثمرة كفاح الأحرار الذين بذلوا الأرواح والمهج من أجل أن يحيا الأردن عزيزًا، مرفوع الراية، مستقل الإرادة. ومنذ ذلك اليوم، شرع الأردن في بناء دولته الحديثة، مستندًا إلى ثوابت راسخة، وقيم دستورية، ومبادئ وطنية لا تلين. لقد شهد الأردن منذ الاستقلال نهضةً شاملة في كافة المجالات؛ أُقيمت المؤسسات، وازدهرت البنية التحتية، وتعززت دعائم الأمن والاستقرار، في ظل قيادة هاشمية حكيمة، حملت الأمانة، وحافظت على العهد، وصانت المكتسبات، ومضت بالوطن نحو آفاق التقدم والازدهار، رغم ما أحاط بالمنطقة من أزمات وما واجهته الأمة من تحديات. اليوم، ونحن نحتفل بهذه الذكرى الغالية، لا نستحضر الماضي لنمجّده فحسب، بل لنستلهم منه العبرة والدافع، لنستلهم من بطولة الآباء والأجداد عزمًا يليق بالأحفاد. إن مسؤوليتنا في هذا العصر لا تقل شرفًا عن مسؤوليات الرواد الأوائل؛ فصون الاستقلال، وتعظيم منجزاته، يتطلب منا العمل الدؤوب، والبذل المخلص، والانتماء العميق لهذه الأرض الطيبة. فالوطن لا يُبنى بالشعارات الرنّانة، ولا تُصان كرامته بالتمنيات، بل بالعمل المنتج، والانتماء الصادق، والتفاني من أجل رفعته ومكانته. إن الأردن يستحق منا أن نكون أوفياء لترابه، وحُماته في الشدة والرخاء، وحراسًا لمسيرته ومنجزاته. وإننا، ونحن ننعم اليوم بالأمن والاستقرار، مدينون بقيادتنا الهاشمية، ممثلة #بجلالة_الملك_عبدالله_الثاني_بن_الحسين – حفظه الله ورعاه – وولي عهده الأمين، اللذين يقودان هذا الوطن بعزيمة القادة، ورؤية الحكماء، وثبات المخلصين. فلنُجدد في هذا اليوم المجيد عهد الولاء والانتماء، ولنجعل من هذه المناسبة منارة نستضيء بها في درب المستقبل، ولتكن أفعالنا امتدادًا لما رسمه الأوائل من تضحيات وإنجازات، نبني، ونعمل، ونعلي راية الوطن عالية خفاقة بين الأمم. حفظ الله الأردن، وحفظ قيادته الهاشمية الحكيمة

الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
عجلون : نادي الحوار الطلابي في باعون الثانوية للبنات منارة فكر وتميّز
عجلون - علي القضاة في رحلةٍ استثنائيةٍ من التميّز والإبداع، يواصل نادي الحوار والفكر الطلابي في مدرسة باعون الثانوية للبنات تألقه في عامه الثالث على التوالي، ليؤكد من جديد مكانته الرائدة كأول نادٍ من نوعه في محافظة عجلون. ثلاثة أعوامٍ من العمل الدؤوب، واللقاءات الملهمة، والتأثير الإيجابي في نفوس الطالبات، جعلت منه منارة فكرٍ وملتقى للوعي والنضج الشخصي والثقافي. وقالت مديرة المدرسة لارا بني سعيد ومشرفة النادي ريتا الدرابكه لقد لعب النادي دورًا محوريًا في صقل شخصية الطالبات وتعزيز ثقتهن بأنفسهن، حيث أتاح لهن مساحة آمنة للتعبير، والحوار، والتفكير الناقد، والمشاركة الفاعلة في قضايا المجتمع. لم يكن هذا مجرد نادٍ مدرسي، بل كان حاضنةً حقيقيةً للقيادات الشابة وصانعات التغيير. واضافنا ان أبرز إنجازات نادي الحوار لهذا العام لقاء مدير التربية والتعليم خلدون جويعد الذي اكد ان الحوار يفتح آفاق الطالب ويحفزه للتفكير والابداع والخيال، وهذه هي المهارات الاساسية التي تساعد الإنسان على الابداع والتفكير، وتعلم تقبل الرأي والرأي الآخر وتقديم خبرات غير مكتوبة في الكتاب المدرسي يتبادلها الطالب ومعلمه مشيرا الى أن النادي يؤسس لقاعدة العمل الجماعي ضمن الفريق، والذي يقوم على مناقشة الأفكار، والحوار متاح ونسعى أن يكون التعلم من أجل التعلم وليس من أجل العلامة. واستعرض جويعد خلال اللقاء الواقع التعليمي في اامحافظة مبينا يوجد في المحافظة 134 حكومية منها 11 مدرسة تدرس BETC وتضم 910 طالب وطالبة كما يوجد 27 مستأجرة وهذا يشكل تحديا تسعى الوزارة ضمن خططها للتخلص مما مستأجر بانشاء ابنية جديدة آمنة لافتا الى وجود حوالي 39500 طالب طالبة يقوم على تدريسهم حوالي 3000 معلم ومعلمة وهناك 115 شعبة رياض أطفال حكومية مبينا أنه يوجد في المحافظة 50 مدرسة خاصة و61 روضة أطفال في هذه المدارس . وقالتا ان النادي استضاف المهندسة فاطمه القضاه من قسم حماية الاسره في جلسة حوارية مميزة بعنوان: " التنمر واشكاله" كما تم تنظيم لقاء قرائي مؤثر عن روح جلالة الملك الحسين بن طلال طيّب الله ثراه بمناسبة ذكرى ميلاده ونظم النادي ايضا جلسة حوارية بالتعاون مع إدارة المخاطر والازمات والدفاع المدني لتنفيذ تمرين الأخلاء".لطالبات المدرسة. ونظم لقاء حواريا مع الدكتور خالد فريحات من كلية عجلون الجامعية للحديث عن الأمن السيبراني وشهدت المحاضرة تفاعلا كبيرا بين الطالبات والمحاضر . ومن الفعاليات المميزة تنظيم يوم مفتوح بعنوان: "كرنفال المشاركة"، ضم مشاهد مسرحية وأناشيد وطنية، وأعمالًا فنية، احتفالًا بيوم المعلم العالمي ويوم العلم وإظهار الفرح وتزيين ساحات المدرسه ومرافقها ، كما استضاف النادي جلسة توعوية بالتعاون مع إدارة البحث الجنائي للحديث عن الجرائم الإلكترونية وآلية التعامل معها . واشارتا الى ان كل هذا التميز لم يكن ليتحقق لولا الدعم من قبل من آمنوا بالفكرة واحتضنوا الحلم. نتوجه من المجتمع المحلي ومجلس التطوير التربوي وفاعليات رسمية واعلامية مؤكدتين سيبقى نادي الحوار والفكر الطلابي علامة فارقة في المشهد التربوي العجلوني، وحكاية فخر تُروى كل عام.

الدستور
منذ 36 دقائق
- الدستور
أعلام النهضة المدخل التربوي للنهوض الحضاري مؤتمر دولي في اربد الأهلية
الرمثا-الدستور-محمد أبو طبنجه رعى العين جمال الصرايرة نائب رئيس الوزراء الأسبق، أعمال المؤتمر العلمي الدولي الأول (أعلام النهضة) تحت عنوان المدخل التربوي للنهوض الحضاري: العلامة ماجد عرسان الكيلاني أنموذجًا،الذي اقامته جامعة إربد الأهلية بتنظيم من كلية العلوم التربوية في الجامعة ورابطة علماء الأردن، ومنتدى الاعتدال للفكر والثقافة، بمناسبة احتفالات المملكة بعيد الاستقلال التاسع والسبعين، وأكد الصرايرة إن عقد هذا المؤتمر يأتي في اطار الاهتمام بالنهضة التربوية ودورها المركزي في النهوض الحضاري، وهو ما يعد ضرورة حتمية في ظل التحديات التي تواجه مجتمعاتنا، ومن هذا المنطلق يبرز دور العلامة ماجد عرسان الكيلاني في النهضة التربوية، حيث قدم رؤية شاملة للتربية والتعليم، وأخرجها بمجموعة متكاملة من الكتب التاسيسية بنظرية التربية الاسلامية وفلسفتها ومناهجها ومناهج تدريب المنظومة التعليمية التربوية لتتمكن من تحقيق ما تصبو اليه من بناء الانسان الصالح والمجتمع المتعاون والمتكامل، والذي يُمثل رؤية استشرافية لبناء مجتمع قائم على العلم ويؤكد على أهمية التربية في تشكيل الفرد والمجتمع. والقى الأستاذ الدكتور ماجد أبو ازريق رئيس الجامعة كلمة أشار فيها بأن المؤتمر الأول المعنون بـ: أعلام النهضة المدخل التربوي للنهوض الحضاري المتعلق بالعلامة الدكتور ماجد الكيلاني المجدد والمبتكر الذي ملأ جوانب حياتنا التربوية بكل ما هو أصيلٌ وسامٍ وجميلٌ ونبيلٌ فسيرته العطرة ملأت أجواءنا عذوبةً ونقاءً كما ملأت سموًا وإباءً يزين ذلك كله انتماء عميق إلى كل جميل في هذه الامة، وتابع قائلا لقد أعطى المرحوم الكثير من القيم الإيجابية التربوية البناءة التي تنهض بالمجتمع للمحافظة على الهوية والذاتية التربوية والثقافية، والأصالة، إذ إنه كان معتزًا بانتمائه إلى تراث أمته وحضارتها، وكان بحق مبدعًا تربويًا ومتميزًا بجدارة كما أنه صاحب أثر مميز في أصول التربية وصاحب لمسةٍ فكريةٍ في فلسفة التربية الإسلامية، وصاحبُ إنتاج علمي اجمع المفكرون على أهميته في العصر الحديث الذي نعيشه. وأضاف أبوزريق ، وفي كتبه التي بلغت أكثر من خمسة وعشرين كتابًا ركز الدكتور ماجد الكيلاني على فلسفة وأسس التغيير وبين بأن جيل صلاح الدين الذي حرر بيت المقدس من الصليبين هو ثمرة مائة عام من التجديد والإصلاح، ومن هذا السياق نسأل الله عز وجل أن يهيئ لهذه الأمة جيلًا قادرًا على تحرير بيت المقدس وأن يحفظ الله غزة وأهلها وأن يحفظ بلدنا الأردن من الفتن لتكون وتبقى سدًا منيعًا في وجه هذا المحتل المغتصب. وأكد على أنّ جامعة إربد الأهلية إذ تتشرف بتنظيم هذا المؤتمر الأول من أعلام النهضة بالشراكة مع منتدى الاعتدال للفكر والثقافة، ورابطة علماء الأردن الذين لهم الفضل في طرح فكرة هذا المؤتمر لتأخذُ على نفسها العهد أن تبقى نبراسًا لإضاءة الطريق وتَسليط الضوء على العلماء المجيدين المبدعين لإعطائهم حقّهم امتنانًا وعرفانًا بجهودهم في خدمة الأمة العربية والإسلامية، ومن هنا أعلن اننا في جامعة إربد الأهلية سنبدأ بدراسة انشاء كرسي بحثي باسم "اعلام النهضة-العلامة ماجد عرسان الكيلاني". من جانبه القى الدكتور المهندس محمد ماجد الكيلاني، كلمة عن ذوي المحتفى به، وباسمه مشاركًا، قال فيها إنني الان أقف بين أيديكم لا استذكر والدي كوالد نسبًا وانتماءً وإنما استذكر معلمًا ملهمًا ومربيًا أتاه الله من نفاذ البصيرة واستنارة الفكر وقوام المنهج ودقة الاستنباط لمشروع تربوي يدف إلى إخراج الفرد المسلم الصالح المصلح والأمة المسلمة الراشدة والمرشدة، وانقاذ البشرية الحائرة من كل تيه عن منهج الله. والقى رئيس رابطة علماء الأردن الأستاذ الدكتور عبدالله الصيفي، كلمة قال فيها: نجتمع اليوم على مائدة علمية نَتباحث فيها أعمال عَلم من أعلام النهضة، وحق لنا أن نَفتخر به، فهو أردني النشأة لكنه عالمي الفكر، قامة تربوية لها أثرها العالمي في مجال التربية، صاحب هَم وهِمة ورؤية ثاقبة، رَبط الأمة الإسلامية بماضيها العريق في بعض مؤلفاته ربطًا لا لاجترار الماضي بل للنهوض والشهود الحضاري؛ ليكون التاريخ الماضي شريان حياة ينبض في قلب الأمة ليعيدها إلى مكانتها. جدير بالذكر أن كلًا من رئيس منتدى الاعتدال المهندس محمد خير الكيلاني، والدكتور الطبيب محمد ماجد عرسان الكيلاني، والدكتور ناصر الشرعة، والدكتور عبد الحليم زيدان من لبنان الشقيق، قدموا كلمات إثرائية حول فكر الدكتور ماجد الكيلاني في افتتاحية المؤتمر. والقى الأستاذ الدكتور فكري الدويري عميد كلية العلوم التربوية أشار فيها إن طريقنا إلى الغد الواعد الى الاستقرار وإلى السمو وإلى التميز والازدهار، إلى تحصين جبهتنا الداخلية، إلى مكانة مرموقة تحت شمس النظام العالمي الجديد، يَتطلب الإستفادة من المنهجية التى ارتكز عليها الدكتور ماجد عرسان الكيلاني في إعادة ترتيب نظامنا التعليمي واولوياته ووسائله واساليبه في ضوء التصور الإسلامي للكون والإنسان والحياه، وفي ظل فلسفة تربوية خاصة اعتمد عليها الكيلاني في فهم القرآن والسنة والتاريخ والاطلاع على خبرات الآخرين بهدف تَشكيل رؤية إسلامية تحليلية نقدية تواصلية بحثية عميقة الأثر في حياتنا تتطور لتصل إلى المستويات العالية المنافسة والمواكبة لمستقبل واعد لهذا الدين. ثم توالت جلسات المؤتمر لتغطي جوانب فكر الدكتور الكيلاني رحمه الله، وتخلل المؤتمر الذي تَناول فيه المؤتمرون شخصية المفكر الأردني العالمي: (ماجد عرسان الكيلاني) رحمه الله تعالى، والذي نَذر حياته العلمية لإرساء نظرية تربوية رائدة، لتحقيق نهضة الأمة، وسعادة الإنسانية، بمنهج عميق، وفكر شمولي، ورؤية أصيلة، بطريقة جَمع فيها بين الجهد التنظيري والتطبيقي، فكان هذا المؤتمر لنشر هذا الجهد وتطبيقه واستثماره على أرض الواقع، بِهدف الوصول إلى التمكين للأمة واسترداد دورها في تحقيق الشهود الحضاري، حيث قدمت اوراق علمية من الدول والجامعات المشاركة وهي جامعة إربد الأهلية، الأستاذة الدكتورة نجوى الخصاونة، قدمت بحثًا بعنوان: النظرية التربوية الإسلامية عند ماجد الكيلاني: قراءة تحليلية في ضوء مشروعه الحضاري التغييري، وإيفان سعد العنوز، قدمت بحثًا بعنوان: دور برامج التربية الخاصة في تعزيز المهارات الاجتماعية والمنظومة القيمية لدى الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجامعات الأردنية في ضوء فكر ماجد الكيلاني. ومن الجامعة الأردنية، الأستاذ الدكتور محمد أمين القضاة، قدم بحثًا بعنوان: متطلبات النهضة الحضارية بين مالك بن نبي وماجد عرسان الكيلاني: دراسة مقارنة تحليلية، والدكتورة رانيا الصوالحي، والأستاذ غياث هواري قدم بحثًا مشتركًا بعنوان: نحو نموذج متكامل لتصميم تجارب التعلم: قراءة في فكر الدكتور ماجد الكيلاني، والدكتور عبد القادر عبد الرحمن النجيلي/ كلية العلوم التربوية، قدم بحثًا بعنوان: رعاية الموهوبين ودورهم في نهضة المجتمع في ضوء النظرية التربوية الإسلامية ومن جامعة اليرموك، الأستاذة الدكتورة سميرة عبدالله الرفاعي، قدمت بحثًا بعنوان: الابتعاث في فكر ماجد الكيلاني: بين الضرورة الحضارية وشروط الحصانة الفكرية وتجلياتها في تجربته الشخصية، والأستاذ الدكتور عماد الشريفين، قدم بحثًا بعنوان: منهج الكيلاني في تأصيل فلسفة التربية الإسلامية، ومحمد فواز عبود، قدم بحثًا بعنوان: دور المرأة المسلمة الإصلاحي في فكر الكيلاني: النماذج التاريخية والواقع المعاصر، وزينب الشمالي، قدمت بحثًا بعنوان: بناء السلوك الخلقي عند ماجد عرسان الكيلاني: رؤى في التطبيقات المعاصرة، والأستاذة الدكتورة هيفاء فوارس، والدكتورة تسنيم المهيدات، والأستاذة حنين قطناني، قدمن بحثًا مشتركًا بعنوان: منهج الكيلاني في التجديد التربوي، والدكتورة أسماء خليفة الشبول، قدمت بحثًا بعنوان: ثقافة الاحتشام في فكر العلّامة ماجد الكيلاني: المنطلقات الفكرية والتطبيقات العملية، والدكتور محمد الثلجي، والدكتورة قمر سهيل العبابنة، قدما بحثًا مشتركًا بعنوان: أهداف النظرية التربوية الإسلامية في فكر الكيلاني والفلسفة التربوية الطبيعية (دراسة مقارنة)، وريم عبابنة، قدمت بحثًا بعنوان: التكامل المعرفي في فكر الكيلاني: الأسس النظرية والتطبيقات التربوية، والدكتور صائب خصاونه، والدكتور إبراهيم العوضي، والأستاذ الدكتور عمر خصاونة، قدموا بحثًا مشتركًا بعنوان: سياسة تعليم الطلبة الموهوبين في الأردن: دراسة تحليلية تقويمية مقارنة. ومن جامعة البلقاء التطبيقية، الأستاذ الدكتور ناصر إبراهيم الشرعة، قدم بحثًا بعنوان: الابتعاث في فكر ماجد الكيلاني: بين الضرورة الحضارية وشروط الحصانة الفكرية وتجلياتها في تجربته الشخصية. ومن الجامعة الهاشمية، الأستاذة هديل سكر، والأستاذ فواز البريحي، قدما بحثًا مشتركًا بعنوان: برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين في الجامعة الهاشمية أنموذجًا قيميًا تربويًا. ومن جامعة بغداد – كلية العلوم الإسلامية، الأستاذ الدكتور سلمان عباس عبد، المُدرّسة ابتهال عباس خضير، قدما بحثًا بعنوان: الإصلاح في فكر العلامة ماجد الكيلاني بين النظرية والتطبيق. ومن جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم – تركيا، الدكتور خالد إبراهيم الدغيم– أستاذ علم النفس الديني، قدم بحثًا بعنوان: معالم التأصيل والتجديد لبناء الشخصية المسلمة عند العلّامة ماجد الكيلاني رحمه الله. ومن جامعة حسيبة بن بوعلي – الجزائر، الأستاذة الدكتورة متلف آسية، قدمت بحثًا بعنوان: فلسفة التربية عند كل من ماجد الكيلاني ومالك بن نبي مطارحات فكرية مقارنة. ومن مجموعة سيجا – مصر، المهندس محمد بهجت، قدم بحثًا بعنوان: استخدام الذكاء الاصطناعي لإحياء إرث الكيلاني. ومن رابطة علماء الأردن، الدكتورة رولى محمد محسن، قدمت بحثًا بعنوان: المرأة في فكر العلامة الدكتور ماجد عرسان الكيلاني، والدكتورة فايزة إبراهيم السكر، والدكتورة إيمان أحمد الغزاوي، قدمتا بحثًا مشتركًا بعنوان: الإستراتيجية العملية التي اقترحها ماجد الكيلاني في كتابه "هكذا ظهر جيل صلاح الدين، وهكذا عادت القدس" لمجابهة الشر المطلق الذي يمارس على الإنسان الفلسطيني عامة، والغزي خاصة. ومن وزارة التربية والتعليم، الدكتورة عربية محمد عسر، والدكتورة مي حمودة أبو قشة/ وكالة الغوث الدولية، قدمتا بحثًا بعنوان: مكانة المرأة في كتابات ماجد عرسان الكيلاني: رؤية تربوية وفكرية. والأستاذة آيات عبدالرحمن الرواشدة، والدكتورة تماضر محمد صالح أبوطربوش، قدمتا بحثًا بعنوان: درجة تفعيل دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في بناء الشخصية الإسلامية من وجهة نظر معلمي المدارس الحكومية الثانوية. ومن الجزائر الدكتورة أوراغ نوال، قدمت بحثًا بعنوان: سؤال الإنسان والقيم في فلسفة التربية عند ماجد عرسان الكيلاني. ومن المغرب، الدكتور مصطفى فاتيحي، قدم بحثًا بعنوان: فلسفة التربية عند ماجد عرسان الكيلاني وإمكانات الإفادة منها في الدرس المعاصر. ومن العراق، المهندس مقداد طه، قدم بحثًا بعنوان: أثر غياب القسط في الفلسفات التربوية المعاصرة. ومن لبنان، الدكتورة هلا محمود حلاوي، قدمت بحثًا بعنوان: منهاج التزكية سبيلا للنهوض التربوي والحضاري: قراءة في فكر ماجد عرسان الكيلاني. ومن جامعة الأزهر، الدكتور ياسر الفقي، ومن جامعة لندن، الأستاذة سارة ميتكيس، قدما بحثًا مشتركًا بعنوان: نموذج العلاقات الخمس من النظرية إلى المعايشة الذاتية والتفعيل. والأستاذة ميس محمود البرغوثي، قدمت بحثًا بعنوان: متطلبات النهضة الحضارية بين مالك بن نبي وماجد عرسان الكيلاني: دراسة مقارنة تحليلية. والدكتورة هبة توفيق أبو عيادة، والدكتور أنس عدنان عضيبات، قدما بحثًا مشتركًا بعنوان: دور المؤسسات التربوية في التنشئة على العمل الصالح (كتاب ماجد الكيلاني أنموذجًا). والأستاذ أحمد الشمري، قدم بحثًا بعنوان: الانقسام السني الشيعي: رؤية تحليلية للإصلاح والوحدة الإسلامية استنادًا لفكر الكيلاني. والأستاذ مصطفى الشرمان، قدم بحثًا بعنوان: المدرسة الغزالية في فكر الكيلاني: الدور التاريخي والمعاصر. ويشار إلى أن المؤتمر قد بدأ بالسلام الملكي، وقام الطالب عبد الرحمن الشلبي بترتيل عدد من آيات الذكر الحكيم، وتم تقديم عرض فيديو تعريفي بالعلامة الكيلاني، وبأن المؤتمر قد أختتم باعلان التوصيات، وتوزيع الدروع التذكارية بين الداعمين والمشاركين فيه.