
تجنّب هذه الأخطاء عند تناول اللحوم في عيد الأضحى!
الوكيل الإخباري- مع حلول عيد الأضحى المبارك، تزداد موائد اللحوم وتتنوع طرق الطهي، لكن يحذر خبراء التغذية من بعض العادات الخاطئة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة، خاصة مع الإفراط في تناول اللحوم الحمراء والدهنية.
اضافة اعلان
وأبرزت اختصاصية التغذية العلاجية، أن من أهم الأخطاء الشائعة:
🔸 الإفراط في تناول اللحوم المشوية والمقلية: حيث تحتوي على نسب عالية من الدهون المشبعة، وقد تؤدي إلى عسر الهضم وزيادة مستوى الكوليسترول.
🔸 إهمال الخضروات: حيث يُنصح بتناول كميات كافية من الخضروات الورقية والخضراء مع الوجبات لتسهيل عملية الهضم وتعزيز الشعور بالشبع.
🔸 شرب المياه الباردة أو الغازية بعد الوجبات مباشرة: ما قد يؤدي إلى تلبك معوي ومشكلات في الهضم.
🔸 تناول اللحوم فور الذبح: وهو أمر شائع في العيد، لكنه قد يؤدي إلى تشنجات هضمية، ويُفضل ترك اللحم يرتاح لساعات قبل الطهي.
🔸 الإفراط في تناول "الفتة" والوجبات الغنية بالنشويات والدهون: ما يرفع من احتمالات اضطرابات السكر وضغط الدم، خصوصًا لدى مرضى السكري والقلب.
وينصح الأطباء بتناول اللحوم باعتدال، واختيار القطع القليلة الدسم، ودمجها مع الحبوب الكاملة والخضار، إلى جانب ممارسة النشاط البدني الخفيف بعد الوجبات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
عصير أخضر خارق.. كوب واحد يطهّر الشرايين والقولون من السموم
كتبت- نرمين ضيف الله العصير الأخضر من الخيارات الشائعة التي تُساهم في "تنظيف" الشرايين والقولون من الشوائب. وفي التقرير التالي يستعرض لكم موقع "مصراوي"، أبرز المشروبات الخضراء التي تساعد على تنقية القولون، وفق "هيلث لاين"، "ويب ميد". ما هو العصير الأخضر؟ العصير الأخضر هو مشروب يُحضر عادةً من خضروات ورقية مثل السبانخ، الكرفس، الخيار، والكرنب، يُضاف إليه فواكه مثل التفاح أو الليمون لتحسين الطعم، وهذا العصير يُساعد في "تنظيف" الجسم من السموم والشوائب. من بين هذه المشروبات، يبرز عصير النعناع بالليمون كخيار بسيط ومنعش، يساهم في تعزيز صحة الشرايين والقولون وتنقية الجسم من الشوائب. الليمون حمضيات تنظف الشرايين وتدعم الجهاز الهضمي الليمون مصدر غني بفيتامين C، أحد أقوى مضادات الأكسدة الطبيعية، والذي يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي المرتبط بتراكم الكوليسترول في الشرايين. كما يحتوي على مركبات الفلافونويد، التي أظهرت دراسات متعددة (مثل التي نُشرت في مجلة Nutrition Research) أنها تُساهم في تقليل الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض القلب. فيما يخص الجهاز الهضمي، يعزز عصير الليمون إنتاج العصارة الصفراوية، ما يسهم في تحسين الهضم وتحفيز حركة الأمعاء، وهو ما يدعم صحة القولون. النعناع مهدئ طبيعي للأمعاء النعناع ليس مجرد نكهة منعشة؛ بل يحتوي على مركب "المنثول" المعروف بخصائصه المهدئة للجهاز الهضمي. أظهرت مراجعة نُشرت في BMJ أن زيت النعناع يُستخدم على نطاق واسع في تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي، مثل الانتفاخ والغازات. كما يُعتقد أن النعناع يساعد على استرخاء العضلات الملساء في القناة الهضمية، مما يسهل مرور الطعام والفضلات، ويساهم في تقليل التشنجات. بلوجر تتعرض لموقف صادم ومرعب في منزلها.. ما القصة؟


النهار المصرية
منذ 2 ساعات
- النهار المصرية
روشتة صحية لتناول اللحوم أثناء الاحتفال بعيد الأضحى
يحتفل الجميع بقدوم عيد الأضحى المبارك، يوم الجمعة، الموافق 6 يونيو، والذي يشتهر بمائدة تحمل ألذ وأشهى المأكولات والتي تكون اللحوم المكون الأساسي لها، ومن ثم تختلف الأطباق على مائدة العيد، إلا أن هناك بعض النصائح الطبية الواجب متابعتها كي يقضي جميع المسلمين العيد دون الإصابة بأي مشكلة صحية. وفي هذا الشأن، كشف دكتور مصطفى ساري، استشاري التغذية وعلاج السمنة، عددًا من النصائح في البداية من الضروري تناول اللحوم بعد الذبح بـ6 ساعات، وذلك من أجل التأكد أن نسيج اللحوم أصبح جاهزًا لتناولها، لافتًا أن أفضل جزء يمكن تناوله في اللحوم هي منطقة الفخذ كونها خالية من الدهون، وذلك كون أن هذه المنطقة تمثل الجهاز الحركي للحيوان. وأضاف استشاري التغذية وعلاج السمنة، خلال تصريحاته الخاصة لـ«النهار» أن هناك فرق بين اللحم البقري والضاني، كون أن الضاني سهلة الهضم ومحتوية على فيتامينات ومعادن بالإضافة إلى ذلك أنها تحتوي على نسبة من البروتين، فضلًا عن ذلك أن البقري والضاني متقربان في نسبة الدهون، موضحًا أن السعرات الحرارية من اللحم البقري والضاني من 220 إلى 230 سعر حراري، وتختلف وفقًا لقطعة اللحمة. وتابع «ساري» أن طريقة طهي اللحم هي التي تحدد القيمة الغذائية الخاصة بها، وأفضل طريقة للطهي هي السلق من خلال تركها على النار للتخلص من الدهون، ومن ثم التخلص من الشوربة، والطريقة الثانية هي الشواء ولكن يجب أن تكون بعيدة عن النيران، مسافة من 20 إلى 30 سم، حتى لا تحترق أو تصاب بأول أكسيد الكربون الخطير على السلامة الصحية، والطريقة الثالثة البخار. وأشار إلى أن، أن وجبة السمين كما يطلق عليها، من أكثر الوجبات التي تحتوي على السعرات الحرارية بالإضافة إلى كمية عالية من الدهون، فضلًا عن ذلك الألياف تكون منعدمة والبروتين قليل، قائلًا إنه في حالة تناول هذه الوجبة من الضروري تناول بجانبها طبق من السلطة مع ضرورة الأخذ في الاعتبار عدم الإسراف في تناول هذه الوجبة. وأوضح، أنه في حالة تناول اللحوم مع وجبة الفتة من الضروري الحصول على وجبة اللحوم مع التقليل من الكربوهيدرات المتمثلة في الفتة، كاشفًا أنه من الضروري وضع طبق السلطة على المائدة للاستفادة منه مع هذه الوجبات. وسرد، أن هناك فئات لا يصح تناول اللحوم بكثرة، من أهمهم مرضى القلب بسبب مشكلات الكوليسترول الضار، فضلًا عن مريض الكلى يجب الرجوع إلى الطبيب المختص قبل تناول وجبة اللحوم، بالإضافة إلى ذلك مرضى السكر من الممكن تناول اللحوم ولكن يجب الأخذ في الاعتبار والحذر من وجبة الفتة المليئة بالكربوهيدات. وحذر، من حلويات المدبح كونها تحتوي على نسبة عالية من الدهون، بالإضافة إلى ذلك أنها تحتوي على نسبة قليلة من البروتين، ولا تحتوي نهائيًا على الألياف، فضلًا عن ذلك أنها تحتوي على معادن وألياف ولكن ليست كثيرة، موضحًا أن مرضى تصلب الشرايين ومشكلات القلب، من الضروري تجنب هذه النوعية من المأكولات، ومرضى الكلي أيضًا، بينما الإنسان الطبيعي من الممكن تناولها ولكن بكميات قليلة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الإفراط في لحوم الأضاحي قد يدمر قبلك وكليتك.. إليك الكمية الآمنة
في موسم عيد الأضحى، حيث تمتزج الأجواء بالبهجة وتفوح رائحة الشواء من كل بيت، أطلق الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، تحذيرًا صادمًا من الإفراط في تناول لحوم الأضاحي، مشيرًا إلى أن التهاون في الكمية قد يكلّفك صحة قلبك وكليتيك. وفي تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، شدد النمر على أن الاستهلاك المفرط للحوم الحمراء يؤدي إلى ارتفاع مستويات حمض البوليك (Uric Acid) في الدم، وهو ما يُعد القنبلة الصامتة التي تُفجّر نوبات النقرس المؤلمة وتُسرّع من تدهور وظائف الكلى، خاصةً لدى مرضى القصور الكلوي المزمن. وأوضح الدكتور النمر أن لحوم الأضاحي ليست بالضرورة ضارة، لكن الخطورة تكمن في الكمية. وتوصي الدراسات الحديثة، وفقًا لما ذكره، بألا تتجاوز الحصة اليومية من اللحم الأحمر 70 غرامًا فقط للشخص السليم، وهي كمية تعادل تقريبًا قطعة صغيرة بحجم كف اليد. "الكثير من الناس يتعامل مع اللحم في العيد كأنه وجبة بلا حدود، وهذا خطأ شائع قد تكون له عواقب صحية وخيمة، خاصة على الكلى والمفاصل"، قال النمر. من هم الأكثر عرضة للخطر؟ مرضى الكلى: حيث يتفاقم تدهور وظائف الكلى نتيجة تراكم حمض البوليك. مرضى النقرس: إذ أن اللحوم الحمراء تعتبر من أبرز مسببات نوبات الألم الحادة. مرضى القلب والضغط: بسبب الدهون المشبعة التي ترفع الكوليسترول وتؤثر سلبًا على الأوعية الدموية. ماذا تفعل لتستمتع بالعيد دون ضرر؟: التزم بكميات معتدلة من اللحم (لا تتجاوز 70 غرامًا يوميًا). تجنب الأجزاء الدهنية والمقلية، وفضّل اللحم المسلوق أو المشوي بطريقة صحية. أكثر من تناول الخضروات الورقية والماء لتقليل تأثيرات حمض البوليك. لا تهمل الأعراض غير العادية مثل آلام المفاصل، أو انتفاخ القدمين. الخلاصة: لحم الأضاحي نعمة... ولكن الإفراط فيها قد يحوّل العيد إلى كارثة صحية. تذكر: صحتك تستحق أن تفرح بها طيلة العام، لا أن تضحّي بها في أيام العيد. المصدر مساحة نت ـ رزق احمد