
نجم الأهلي السعودي سابقاً يوجه سهام الانتقاد لـ محرز !
انتقد اللاعب الدولي السعودي السابق، حسين عبد الغني، المستوى الذي قدمه الدولي الجزائري، رياض محرز ، في مباراة فريقه الأهلي أمام غريمه الاتحاد التي انتهت بالتعادل الإيجابي (1-1) في الجولة الماضية من دوري روشن.
ووجّه نجم الكرة السعودية، حسين عبد الغني، الذي سبق له حمل قميص الأهلي، سهام الانتقاد لمسؤولي النادي، بما فيهم المدرب ماتياس يايسله، الذي أشار إلى أنه يتعامل مع رياض محرز بعاطفة كبيرة.
وقال حسين عبد الغني، في تصريح لقناة 'الرياضية' السعودية، اليوم الاثنين، عن تعامل المدرب الألماني مع محرز: 'ماتياس يايسله ارتكب أخطأ كبيراً بتبديل فراس البريكان. فراس يقوم بأدوار دفاعية مميزة، وأنت متقدم في النتيجة، كان من المفترض إخراج رياض محرز'.
واستدرك عبد الغني قائلاً: 'الجميع في الأهلي يتحملون مسؤولية الأداء أمام الاتحاد، بما فيهم المدرب واللاعبون'.
وتعرض حسين عبد الغني، لانتقادات الجماهير السعودية. بعد ساعات فقط من تصريحاته في حق رياض محرز. وكتب العديد منهم عبر منصة 'إكس' مؤكدين أن اللاعب السابق للأهلي يريد 'ركوب الموجة عبر انتقاد محرز من أجل العودة إلى تسيير النادي'.
واختير قائد الخُضر أفضل لاعب من جانب فريقه خلال مباراة الاتحاد، إذ حصل على تنقيط (8.0 من 10) من قبل موقع 'سوفاسكور' المتخصص في الإحصاءات الرياضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 6 ساعات
- الشروق
'لا داعي للقلق سنعود بشكل أقوى الموسم القادم'
تحدث الدولي الجزائري رياض محرز، جناح فريق الأهلي السعودي، عن أسباب تراجع مستوى الفريق في الجولات الأخيرة من دوري 'روشن' للمحترفين، مؤكدًا أن فقدان الحافز بعد التتويج بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة ساهم في اهتزاز الأداء. وجاءت تصريحات محرز خلال استضافته في برنامج 'أكشن مع وليد'، حيث أبدى أسفه لخسارة فريقه أمام الاتفاق بثلاثة أهداف لهدف في الجولة الـ33 من المسابقة، وهي الهزيمة التي أخرجت الأهلي رسميًا من حسابات التأهل إلى كأس السوبر السعودي. وقال محرز: 'لعبنا الشوط الأول بشكل جيد، لكن مستوانا انخفض في الشوط الثاني، وأعتقد أن الوضع كان صعبًا لأن الفوز بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة أعطى شعورًا بأن الموسم قد انتهى، رغم تبقي خمس جولات في الدوري المحلي'. وأشار نجم مانشستر سيتي السابق إلى أن غياب الدافع بعد التتويج القاري أدى لتراجع الحافزية لدى اللاعبين، مضيفًا: 'التواجد في المربع الذهبي مهم، لكن الوقت كان ضيقًا، وعندما تكون في ترتيب متقدم ثم تتراجع، من الطبيعي أن يقل الحماس'. وختم محرز حديثه برسالة طمأنة لجماهير الراقي، قائلًا: 'لا داعي للقلق، نحن بحاجة فقط إلى القليل من الراحة بعد موسم طويل، وفي الموسم المقبل سنعود بشكل أقوى وننافس على الدوري بكل جدية'. ويُذكر أن الأهلي تُوج بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة في وقت سابق من الموسم، وهو إنجاز أعاد الفريق إلى الواجهة القارية، لكنه تزامن مع تذبذب محلي في ختام المشوار. ويتواجد بطل آسيا في المركز الخامس بجدول ترتيب الدوري السعودي فاقدًا جميع فرصه في المنافسة بكأس السوبر السعودي بين الأربعة الكبار، وذلك برصيد 64 نقطة، حصدهم من 20 انتصار و4 تعادلات فيما نال 9 هزائم. وشارك محرز في 31 مباراة بالدوري السعودي هذا الموسم، وساهم في 18 هدفًا بتسجيل 8 وصناعة 10. وفي دوري أبطال آسيا كان له دورًا بارزًا حيث شارك في 100% من المباريات (13 مواجهة) بواقع 1143 دقيقة، ساهم خلالهم في 17 هدفًا بتسجيله 9 أهداف وصناعة 8 أخريين.


النهار
منذ 11 ساعات
- النهار
ماجر: 'أتمنى تتويج 'الخضر' بكأس العرب 2025″
تمنى الناخب الوطني الأسبق، وأسطورة الكرة الجزائرية رابح ماجر، حظا موفقا لـ 'الخضر' في البطولة العربية التي ستحتضنها قطر، في الفترة ما بين الـ 1 والـ 18 ديسمبر 2025. ويرتقب أن يتعرف المنتخب الوطني، مساء اليوم الأحد، عن منافسيه في رحلة الدفاع عن لقب 2021. بمناسبة مراسم القرعة المقررة بداية من الساعة 18:00 بتوقيت الجزائر، بالعاصمة القطرية 'الدوحة'. وقبل انطلاق القرعة، وجه ماجر رسالة تشجيع لأشبال مجيد بوقرة، وذلك، في تصريح خص به حساب 'كأس العالم' عبر منصة 'إكس'. وظهر أسطورة 'الخضر' في فيديو مقتضب، تمنى من خلاله حظا موفقا للعناصر الوطنية. وقال: 'أتمنى كل التوفيق للمنتخب الجزائري، كما نعلم أنه فاز ببطولة العرب عام 2021 وهو حامل اللقب.'. وأضاف ماجر في السياق ذاته: 'أتمنى كل التوفيق للمنتخب. وإن شاء الله الفوز مرة ثانية بالكأس.. بالتوفيق للجزائر وبالتوفيق لكل اللاعبين المشاركين في هذه البطولة'. رسالة رابح ماجر قبل قرعة #FIFArabCup — كأس العالم FIFA 🏆 (@fifaworldcup_ar) May 24, 2025


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
المدرب زكري في حاجة إلى تجربة جزائرية جادة
مجرد تدريبه لنادي سعودي، في دوري روشن، مع مدربين عالميين، هو انتصار للمدرب الجزائري نور الدين زكري، الذي قاد فريق الخلود الذي أحرج كل الأندية القوية، وتمكن من تحقيق البقاء، وقد نجد ابن باتنة، في فريق سعودي أقوى، خاصة أن زكري قالها في السابق أنه لو حصل على تجربة قوية مع ناد كبير يمتلك النجوم لحصد كل الألقاب السعودية والقارية. نور الدين زكري هو مدرب مثير للجدل، فهو مقتنع بأنه مدرب كبير، ولكنه يتعرض للتهميش من بلاده، وقد كانت له العديد من التجارب الناجحة خارج الوطن، وآخرها مع نادي الخلود السعودي الفريق المفتقر للنجوم، ولكنه حقق البقاء وهو الفريق الذي أحرج رفقاء رونالدو ورفقاء بن زيمة ورفقاء رياض محرز، وحقق أشبال زكري بقاءهم في الدرجة الأولى بكثير من الراحة، بعد تفوقه على ضيفه الفيحاء بهدفين نظيفين. وقد علق الإعلام السعودي كثيرا على الظاهرة نور الدين بن زكري، خاصة عندما انطلق يركض بعد أن أعلن حكم المباراة نهايتها بفوز وبقاء ناديه مع الكبار. يخشى نور الدين زكري أن يصبح في مخيلة الناس مدرب إنقاذ فقط، فقد فعلها العام الماضي مع فريق الأخدود تاركا إياه مع الكبار، لينطلق هذا الموسم مع الخلود ليتركه مع الكبار أيضا. يبلغ المدرب زكري الستين عاما، وهو يعمل في صمت، وكل الذي انتدبوه في الدوري الجزائري سارعوا إلى طلب الانفصال معه، بسبب مزاجه بحسب تصريحاتهم، وحالته تشبه حالة المدرب عادل عمروش الذي يصغر زكري بثلاث سنوات، مع الاختلاف في كون عمروش اختار العمل في قلب القارة الإفريقية ودرب العديد من المنتخبات انتهاء بتدريب منتخب رواندا، وبجنسيته الثانية وهي الجنسية البلجيكية التي يستعملها في المنافسات الدولية، بينما اختار زكري مؤخرا بلاد الخليج العربي، وقد أمضى موسمين يمكن وصفهما بالمقبولين في المملكة العربية السعودية، دون نسيان المدرب عبد الحق بن شيخة الذي كانت له صولات في القارة الإفريقية وبلاد المغرب العربي، ولكن تجربته الجزائرية بقيت متعثرة. تعرف قيمة المدرب الجزائري تراجعا كبيرا في السنوات الأخيرة، ومجرد إطلالة على ما هو موجود في الدوري الجزائري يؤكد عدم ثقة الإداريين في المدرب الجزائري، إذ أننا لم نلمس وجود أي مدرب يصنع الحدث، وحتى الذين توجّوا سابقا في صورة المدرب خير الدين ماضوي لا يحقق الإجماع في كل الأندية التي دربها، فالنادي الرياضي القسنطيني هو حاليا في النصف الثاني والأخير من جدول ترتيب الدوري الجزائري، وأقصي مبكرا من كأس الجزائر، وحتى المشاركة القارية كانت مجروحة بالهزيمة غير المبررة في بركان في نصف نهائي كأس الكونفدرالية. منذ حوالي ثلاثين سنة كان المدرب الجزائري من سعدان إلى لموي إلى زوبا وكرمالي ومحي الدين خالف، الأكثر كفاءة على مستوى شمال إفريقيا، ولكن دوام الحال صار الآن من المحال، وهناك أندية جزائرية صارت تشترط أن لا يكون من يقود ناديها الأول جزائريا!