
الفيفا في ورطة: تدخل سياسي يهدد مراسم قرعة المونديال
الخميس، 17 أبريل 2025 08:43 مـ بتوقيت القاهرة
يواجه فريق الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" تحدي غير متوقع من الممكن أن يربط ترتيباته الخاصة بقرعة كأس العالم 2026، والتي من المقرر أن تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك، وكندا، حيث من الممكن أن يتدخل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في مجريات الأمر.
ومن المقرر أن تقام قرعة البطولة في ديسمبر 2025، وهذا قبل ستة أشهر من الانطلاق، وبالتحديد في مدينة لاس فيغاس التي تعتبر هي الخيار الذي يفضله الفيفا وبعض من مسؤولي المدن المضيفة نظرًا للطابع السياحي الخاص وتجارتها المرتفعة.
إلا أن التقارير الإعلامية ومن أهمها ما نقل عبر موقع ذا اثليتيك أفادت أن الفيفا تدرس نقل الحدث إلى العاصمة واشنطن وهذا بغرض تسهيل مشاركة ترامب الكبيرة في حال أن قرر في لعب دور مهم في المناسبة، وهو ما يقوم بتغير المعادلة بالكامل.
وقد أقرت بعض المصادر أن الفيفا تفاضل بين العديد من المواقع في لاس فيغاس، من بينها قاعة إم جي إم غراند التي تتسع لحوالي 17 ألف متفرج، بينما يبقى البيت الأبيض هو الخيار المطروح في حال انتقل الحدث بالعاصمة الأمريكية.
الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة ستستضيف حوالي 75% من مباريات كأس العالم 2026 فيما ستقوم باستضافة كندا والمكسيك بقية المباريات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 35 دقائق
- مصراوي
ترامب يلتقي برئيس جنوب أفريقيا في البيت الأبيض
التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض في واشنطن العاصمة، اليوم 21 مايو. وقد وُصفت الزيارة بأنها لقاء تجاري، لكن الحكومة الجنوب أفريقية أوضحت أن "إعادة صياغة العلاقات الثنائية الاقتصادية والتجارية"، هي الهدف الرئيسي من زيارة رامافوزا إلى الولايات المتحدة. وتشهد العلاقات بين البلدين توترًا منذ أن جمّد ترامب المساعدات الأمريكية لجنوب أفريقيا في فبراير، بدعوى أن الحكومة هناك تسيء معاملة الأقلية البيضاء. وفي مارس، قامت الولايات المتحدة بطرد سفير جنوب أفريقيا لديها.


الدستور
منذ 40 دقائق
- الدستور
جولة جديدة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران في روما الجمعة المقبلة
قال وزير الخارجية العماني إن الجولة الخامسة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران ستعقد في روما الجمعة المقبلة، بحسب قناة القاهرة الإخبارية. ووفقًا لتقارير خرجت إدارة ترامب راضية عن الجولة الأولى من المحادثات في عُمان نهاية هذا الأسبوع، والتي مثّلت أعلى مستوى من الحوار بين المسئولين الأمريكيين والإيرانيين منذ ثماني سنوات. وسبق وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية في طريق عودته من فلوريدا إلى البيت الأبيض إنه يتوقع اتخاذ قرار قريبًا عند سؤاله عن المحادثات الأمريكية المباشرة مع إيران بشأن برنامجها النووي.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
القبة الذهبية Vs القبة الحديدية: مقارنة بين درعي حماية أمريكا وإسرائيل من الصواريخ
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تفاصيل مشروع دفاعي جديد يحمل اسم «القبة الذهبية»، وهو نظام متطور يهدف إلى توفير حماية شاملة من التهديدات الصاروخية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والفرط الصوتية وصواريخ كروز المتقدمة. وأوضح ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض أن الجنرال مايكل غوتلاين، أحد كبار قادة قوات الفضاء الأميركية، سيتولى قيادة المشروع، مؤكدًا أن المنظومة ستمثل نقلة نوعية في قدرات الردع الدفاعي الأميركي. وأشار إلى أن «القبة الذهبية» ستكون قادرة على اعتراض الصواريخ حتى إن أُطلقت من الفضاء أو من أقصى بقاع الأرض، مضيفًا: «سيكون لدينا أفضل نظام على الإطلاق، وكل شيء فيه سيكون مصنوعًا في أميركا». وكشف ترامب أن كندا أعربت عن رغبتها في الانضمام إلى المشروع، قائلاً: «يريدون الحماية أيضًا، وكما هو معتاد، نحن نساعد كندا». «المصرى لايت» يستعرض الفرق بين القبة الذهبية والقبة الحديدية وفقاً لتصريحات ترامب التى نقلتها صحيفة «ذا جارديان»، وصحيفة «bbc». – نظام دفاع صاروخي يُشبه القبة الحديدية الإسرائيلية. – تقدر التكلفة الإجمالية لمشروع القبة الذهبية بـ175 مليار دولار. – يعتمد على تكنولوجيا فضائية لاعتراض التهديدات، وأكد ترامب أن التكنولوجيا الأميركية تتفوق على نظيرتها الإسرائيلية رغم الدعم الذي قدمته واشنطن لتطوير منظومة الدفاع الصاروخي لدى تل أبيب. – يمثل قفزة استراتيجية كبرى في مجال الدفاع الصاروخي الأميركي والعالمي. – نظام القبة الذهبية يعتبر الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أميركية في الفضاء. – ستصبح القبة الذهبية قيد الخدمة في غضون 3 سنوات كما أوضح ترامب. – تهدف إلى مواجهة التهديدات الجوية «من الجيل التالي» للولايات المتحدة، بما في ذلك الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز. – تعود جذور هذا النظام الدفاعي إلى الحرب التي خاضتها إسرائيل مع حزب الله اللبناني في 2006، عندما أُطلقت آلاف الصواريخ على إسرائيل، ما تسبب في أضرار جسيمة وعمليات إجلاء جماعية وخلف عشرات القتلى. – كشفت شركة رافائيل الإسرائيلية الحكومية المحدودة لأنظمة الدفاع المتطورة النقاب عن قيامها بتطوير نظام «القبة الحديدية» فى عام 2010. – بدأ تشغيل نظام «القبة الحديدية» في صيف عام 2011. – تعمل الحديدية عن طريق تتبع المقذوفات قصيرة المدى القادمة بواسطة رادار، ثم تحليل البيانات حول منطقة السقوط المحتملة، قبل تقييم ما إذا كان سيتم توفير إحداثيات لوحدة إطلاق الصواريخ لاعتراضها. – تحتوى كل بطارية برادار على كشف وتتبع، ونظام تحكم بالإطلاق و3 قاذفات كل واحدة تحمل عشرين صاروخا. – قدمت الولايات المتحدة دعما كبيرا لتطوير وإنتاج النظام، وتأتي بعض مكوناته بالفعل من الشركات الأمريكية. – تعتبر القبة الحديدية من بين أنظمة الدفاع الأكثر تقدما في العالم، وتستخدم الرادار لتحديد التهديدات القادمة وتدميرها قبل أن تتسبب في أي أضرار. – صُمم النظام بشكل يتناسب مع جميع الأحوال الجوية، خصيصا للتصدي لكل الأسلحة البدائية قصيرة المدى. – يتطلب اعتراض الذخائر طويلة المدى رادارات أخرى، ويبلغ مدى القبة الحديدية 4.5 كيلومترات كحد أدنى. – يكلف انتاج كل صاروخ اعتراضي من «القبة الحديدية» 40 إلى 50 ألف دولار وفق مركز الدراسة الاستراتيجية والدولية ومقره في واشنطن.