
معلومات الوزراء: مصر تضخ تريليون جنيه في 10 سنوات لبناء منظومة صحية متطورة
القطاع الصحي
، في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الرعاية الصحية وتحقيق التغطية الصحية الشاملة.
تريليون جنيه خلال السنوات العشر الأخيرة لتطوير القطاع الصحي
وأشار المركز في انفوجراف نشر عبر صفحته الرسمية، إلى أنه تم توجيه 240.5 مليار جنيه لتطوير الهيئة العامة للتأمين الصحي خلال الفترة من 2014 وحتى 2024، إلى جانب إنفاق 107.6 مليار جنيه على منظومة العلاج على نفقة الدولة.
وأوضح أن القطاع الصحي شهد دعمًا دوليًا ملموسًا، حيث تم ضخ 552 مليون دولار خلال خمس سنوات بالتعاون مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين.
وأكد أن الاستثمارات العامة في الصحة تعكس طفرة غير مسبوقة، بعدما ارتفعت من 16.9 مليار جنيه في العام المالي 2019/2020 إلى 39.9 مليار جنيه في 2023/2024، بنسبة زيادة بلغت 136.1%.
معلومات الوزراء: مصر أصبحت سوقًا أكثر جاذبية لتجميع السيارات
معلومات الوزراء: اللؤلؤ الطبيعي والأحجار الكريمة في مقدمة الصادرات المصرية
وأوضح أن هذه الجهود تأتي في إطار الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للتمويل (E-INFS)، والتي تستهدف بناء نظام صحي أكثر تطورًا واستدامة، بما يلبي احتياجات المواطنين ويرتقي بمستوى الخدمات الطبية في مختلف محافظات الجمهورية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 3 ساعات
- النهار المصرية
10 ملايين جنيه.. جامعة عين شمس تكشف تفاصيل علاج مدرس بكلية الطب
أعلنت جامعة عين شمس في بيان لها قبل قليل، ردًا على ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مناشدة الدكتورة نهى محمد هاني، المدرس بكلية الطب جامعة عين شمس، لرئيس الجامعة لتقديم الدعم الطبي اللازم لعلاجها من مرض الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP)، تؤكد الجامعة ما يلي: وأكدت جامعة عين شمس أنها تحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية. وأضافت الجامعة أنها تعاملت مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية. كما حرصت الجامعة على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد ، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم. وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز. ونؤكد أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع. وتعرب الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر. كما تشدد الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : أم صينية تربط ابنها من ذوى الهمم فى يدها أثناء العمل بالشارع
الاثنين 28 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - حظيت عاملة نظافة شوارع فى الصين، ربطت خيطا من معصم ابنها من ذوى الهمم، باهتمام كبير على وسائل التواصل الاجتماعى، إلا أن هذه الشهرة الجديدة زعزعت حياتها، حيث توافد المؤثرون على الإنترنت لتصويرها، واستفسر الكثيرون عن التبرعات التى تلقتها، وفقا لقناة فوجيان التليفزيونية، ففى أوائل يوليو انتشر مقطع فيديو التقطه أحد المارة، يظهر فيه عاملة نظافة شوارع وابنها بالقرب من موقع سياحى شهير فى شيآن بمقاطعة شنشى، على نطاق واسع خلال موجة حر تجاوزت فيها درجات الحرارة 35 درجة مئوية. علق أحد المارة فى الفيديو، "هذه أم وابنها.. تمسك إحدى يديها بالمكنسة التى تعيلها، بينما تمسك الأخرى بابنها"، ولم يكشف عن هوية الأم، ومع ذلك، كشفت إحدى معارفها، واسمها وانغ، أنها فى الخمسينيات من عمرها، وأن ابنها، فى الثلاثينيات من عمره، وهو من ذوى الهمم، بحسب ما ذكر الموقع الصينى scmp. عاملة النظافة مع ابنها وأوضحت وانغ، لوسائل الإعلام، "تضطر لإحضار ابنها إلى العمل لأنها لا تستطيع تحمل تكلفة رعاية ابنها، ويساعد هذا الخيط فى الحفاظ على سلامته، ويمنعه من التجول فى حركة المرور أو الاصطدام بالمشاة"، وأضافت: "الآن، يتواصل معها الكثيرون، ويسألونها عن مبالغ التبرعات التى تلقتها وهذا ما دفعها إلى التفكير فى تغيير وظيفتها" ووفقا لممثل عن مجموعة ليانهو للصرف الصحى البيئى، تعمل الأم هناك منذ عامين، وأوضح ممثل المجموعة - الذى فضل عدم الكشف عن هويته - "إنها مجرد عاملة عادية فى الخطوط الأمامية ولم تطلب قط تبرعات عامة بناء على مرض ابنها". تقدّم الشركة لعمال النظافة بدلا يوميا قدره 25 يوانا أى ما يعادل 3.50 دولار خلال الطقس الحار، وتقدّم موادّ تعزية، مثل الأرز وزيت الطهى، للأسر المحتاجة مثل أسرتها خلال المهرجانات التقليدية المهمة. وأشارت الموظفة إلى أنها تتقدم الآن بطلب نقل إلى وظيفة أخرى بسبب إزعاج مستخدمى الإنترنت الذين يسعون لرؤيتها، وأثارت الحادثة جدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعى، وعلق أحد المستخدمين، قائلا: "عدم إزعاجهم هو أفضل مساعدة يمكننا تقديمها"، وأضاف آخر: "أعادت والدته توصيل الحبل السرى المقطوع عند الولادة".


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : جامعة عين شمس تكشف تفاصيل الحالة الصحية لمدرس مساعد بكلية الطب
الاثنين 28 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - ردًا على ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مناشدة الدكتورة نهى محمد هاني، المدرس بكلية الطب جامعة عين شمس، لرئيس الجامعة لتقديم الدعم الطبي اللازم لعلاجها من مرض الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP)، تؤكد الجامعة ما يلي: إن جامعة عين شمس تحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية. وقد تعاملت إدارة الجامعة مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية. كما حرصت الجامعة على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد ، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم. وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز. ونؤكد أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع. وتعرب الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر. كما تشدد الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية.