
زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب بابوا في شرق إندونيسيا
وأكد "مركز الهادئ للتحذير من تسونامي" عدم وجود أي تهديد بوقوع تسونامي ، فيما لم ترد أي تقارير بعد عن وقوع ضحايا أو أضرار.
وأفادت الهيئة في وقت سابق بأن قوة الزلزال بلغت 6.5 درجات قبل أن تراجعها على انخفاض.
يشار إلى أن إندونيسيا تشهد زلازل متكررة بسبب موقعها على " حزام النار" في المحيط الهادئ حيث تصطدم الصفائح التكتونية ، والممتد من اليابان عبر جنوب شرق آسيا وحوض الهادئ.
ضرب زلزال بقوة 6.2 درجات سولاويسي في يناير 2021 أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وشرّد الآلاف.
وفي 2018، أودى زلزال بقوة 7.5 درجات أعقبه تسونامي في بالو في سولاويسي أيضا بأكثر من 2200 شخص.
وفي 2004، ضرب زلزال بقوة 9.1 درجات مقاطعة آتشيه متسببا بتسونامي وموديا بأكثر من 170 ألف شخص في إندونيسيا وحدها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
«طرق دبي» تفحص جودة الطرق مرتين في العام بالذكاء الاصطناعي
وذلك بهدف ضمان أعلى مستويات جودة الطرق، وتحسين السلامة المرورية، وإطالة العمر الافتراضي للبنية التحتية، لافتة إلى أن نتائج الفحص تصل دقتها إلى 98 %، ويستفاد منها في تحديد موازنات الصيانة وأولويات إجرائها. وعلى هامش الجولة قال المهندس عبدالله لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق ومنشآتها في مؤسسة المرور والطرق في الهيئة، إنه تم تشغيل 12 مركبة ذكية متخصصة، لكل منها دور محدد في عملية الفحص، ومن أبرزها مركبة فحص جودة الطرق . والتي تعد من أحدث المركبات المزودة بتقنية الليزر، وتختص بالكشف عن نحو 14 نوعاً من أضرار الرصف، بدءاً من التشققات السطحية، وصولاً إلى الهبوطات العميقة، وترسل بياناتها مباشرة إلى أنظمة الهيئة، التي تقوم بتحليلها وتخزينها لاستخدامها في تخطيط الصيانة السنوية، وتحديد أولويات المعالجة والموازنات المطلوبة على مدار العام. وتابع: «إلى جانب ذلك تشغل الهيئة مركبات مخصصة لفحص الأصول والعناصر المرتبطة بالطرق والتي يمكنها فحص 40 عنصراً، مثل اللوحات الإرشادية، وأعمدة الإنارة، والحواجز الخرسانية والمعدنية، باستخدام تقنيات التصوير والتحليل المتقدمة. كما تمتلك الهيئة مركبة «الوزن الساقط»، التي تقيس القدرة الإنشائية للطبقات السفلية للطريق، وتكشف عن أي مشكلات هيكلية في البنية التحتية قبل أن تصل إلى السطح، ما يتيح التدخل المبكر ومعالجة الخلل في مراحله الأولى». وأوضح أن جميع هذه المركبات مزودة بكاميرات عالية الدقة وأجهزة ليزر متطورة، مدعومة ببرمجيات تحليل ذكية، ما يرفع دقة الفحص إلى 98%. مشيراً إلى أن ما يميز هذه التقنيات بأن بياناتها ترسل مباشرة إلى نظام الهيئة، حيث تتم قراءتها وتحليلها بشكل فوري، مع عرض نتائج الفحص على خرائط ورسوم بيانية تحدد مواقع الأضرار ونسب انتشارها، وتوضح أولويات الصيانة بدقة. وأوضح أن الفحص اليدوي التقليدي كان يغطي شبكة الطرق مرة واحدة كل ثلاث سنوات، بينما يتيح النظام الحالي فحص الشبكة بالكامل مرتين في العام، الأمر الذي يضع دبي في المراتب الأولى عالمياً في جودة الطرق، حيث تساعد الوتيرة السريعة للفحص باكتشاف الأضرار مبكراً ومعالجتها في الوقت المناسب، قبل أن تتفاقم وتؤدي إلى تكاليف صيانة أكبر. وبيّن أن المركبات الذكية غطت في النصف الأول من العام الجاري نحو 14 ألف كيلومتر من الحارات المرورية، موضحاً أن المسافة تحسب بالحارة وليس بالطريق، إذ قد تمر المركبة على الطريق نفسه أكثر من مرة لضمان التغطية الكاملة. وأوضح لوتاه أن العمر الافتراضي للطرق في دبي يبلغ حالياً نحو 25 عاماً، بينما تصل أعمار الجسور والأنفاق والمنشآت الإنشائية الأخرى إلى 100 عام، مؤكداً أن الهيئة تدرس حالياً استخدام مواد معاد تدويرها مثل المطاط المعالج ورماد القاع، إلى جانب مواد أخرى صديقة للبيئة، لزيادة العمر الافتراضي للطرق، مع الالتزام بالمعايير العالمية ودراسة الجدوى الاقتصادية لكل مشروع. وأشار إلى أن بعض هذه المواد لا يزال قيد الدراسة، وأن الهدف هو الوصول إلى حلول تحقق التوازن بين الجودة والتكلفة، بحيث تكون المواد المستخدمة فعالة من حيث الأداء وطويلة الأمد، وفي الوقت نفسه مجدية اقتصادياً. لافتاً إلى أن النظام يحدد بوضوح أولويات الصيانة، فبدلاً من العمل على طريق حالته جيدة، توجه الميزانية للطرق التي تحتاج تدخلاً عاجلاً، وهذا يضمن الحفاظ على مستوى جودة الطرق في الإمارة.


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- صحيفة الخليج
زلزال بقوة 6 درجات يهز كامتشاتكا الروسية
قال المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض: إن زلزالاً بقوة ست درجات على مقياس ريختر وقع بالقرب من الساحل الشرقي لمنطقة كامتشاتكا الروسية اليوم الجمعة. وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.


صحيفة الخليج
منذ 16 ساعات
- صحيفة الخليج
«الرقابة النووية» تطلق جائزة التميّز في القطاع النووي والإشعاعي الأولى بالإمارات
أعلنت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، الجمعة، عن إطلاق جائزة التميّز النووي والإشعاعي، لتكريم الأفراد والمؤسسات الذين ساهموا في تطوير وتعزيز القطاع في دولة الإمارات، وذلك بهدف خلق بيئة محفزة للتميز والابتكار في القطاع النووي والإشعاعي بالدولة. وتسلط هذه المبادرة الوطنية الأولى من نوعها على مستوى الدولة؛ الضوء على المساهمات والإنجازات المحرزة في القطاع النووي والإشعاعي ولاسيما المساهمات الخاصة بالسلامة والقيادة وإحداث تغييرات بناءة في المجتمع، وهو ما يتماشى مع مسؤولية الهيئة في حماية المجتمع والبيئة. رؤية «نحن الإمارات 2031» كما تدعم الجائزة أهداف رؤية «نحن الإمارات 2031»، التي تدعم الاقتصاد القائم على الابتكار، وتنمية الكوادر البشرية في القطاعات الحيوية، وضمان الاستدامة البيئية. ويمكن للمؤسسات والعاملين في القطاعات النووية والطبية والصناعية والأكاديمية، التقدم للجائزة والتي تشمل خمس فئات رئيسية وهي: أفضل بحث علمي، وأفضل مهني، وقائد المستقبل، والابتكار، وأفضل مشروع أو مبادرة. وتسعى الجائزة إلى تكريم مساهمات هؤلاء الأفراد والمؤسسات في هذه الفئات ودورهم في استدامة هذا القطاع الحيوي. الابتكار والريادة وقال كريستر فيكتورسن، مدير عام الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، بهذه المناسبة، إن جائزة التميّز النووي والإشعاعي تجسد التزام الهيئة بالأمان والابتكار والريادة، حيث تكرّم أكثر من 20.000 متخصص يعملون في هذا القطاع الحيوي، وتلهم الجيل القادم للحفاظ على أعلى المعايير في حماية المجتمع والبيئة على حد سواء. من جانبها، قالت نادية سلطان، مدير إدارة التطوير المؤسسي في الهيئة في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إن الفئات الخمس تم توزيعها عبر مجموعتين رئيسيتين وهما «الفردية» المعنية للأفراد من الإناث والذكور، والمجموعة «المؤسسية» للجهات والمشاريع. وأوضحت تفاصيل الفئات الموزعة عبر المجموعة الفردية والتي شملت فئة «أفضل بحث»؛ المختصة في البحوث العلمية المنشورة خلال آخر خمس سنوات والتي تسهم في تطوير التكنولوجيا النووية وتعزيز السلامة والأمن، وفئة «المهني المتميز» والتي تمنح للعاملين في المواقع الحساسة مثل مشغلي المفاعلات ومهندسي الكهرباء وأطباء الأشعة، وغيرهم من أصحاب التأثير الإيجابي على بيئة العمل وسلامتها، كما تتضمن المجموعة فئة «قائد المستقبل» والتي تكرم الكوادر الشابة التي تظهر قدرات قيادية وإنجازات مميزة في بداية مسيرتها المهنية. مبادرة سنوية دائمة وأشارت نادية سلطان إلى المجموعة المؤسسية التي تتضمن فئتين وهما «جائزة الابتكار» التي تركز على تكريم الابتكارات التقنية أو العملياتية التي تعزز مستويات الأمن والسلامة وتشمل تطبيقات مثل الذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد، والروبوتات والواقع المعزز وغيرها، إضافة إلى فئة «جائزة المشروع أو المبادرة المتميزة» المعنية بالمشاريع التي تم إطلاقها بنجاح وكان لها أثر واضح على السلامة النووية والإشعاعية في مختلف المواقع كالمستشفيات،والمصانع، والمؤسسات البحثية، والنقل. وأكدت سعيهم لأن تكون الجائزة مبادرة سنوية دائمة، تطمح الهيئة من خلالها لتوسيع نطاقها تدريجيا لتشمل مشاركات إقليمية وعالمية وربطها ببرامج التطوير المهني والتدريب، مع توقعات بأن تكون الجائزة بالشراكة مع منظمات دولية. وتدعو الهيئة كافة الجهات المعنية ضمن منظومة القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات إلى تقديم ترشيحاتهم والمشاركة في هذه المبادرة الرائدة. ومن خلال تكريم الإنجازات البارزة، تسهم الجائزة في رفع معايير القطاع وتعزيز ريادة دولة الإمارات عالميًا في تطوير القطاع النووي والإشعاعي. وتُقبل الترشيحات حتى 29 نوفمبر 2025 من خلال بوابة الجائزة الرسمية، ويستند التقييم إلى معايير دقيقة تشمل مدى الابتكار، والأثر، والملاءمة للقطاع، والاتساق مع معايير السلامة والجودة، كما تم اعتماد آلية متكاملة لضمان التقييم المهني المحايد.