
حريق ضخم في منطقتي حولون وجوش بـ« تل أبيب» والانفجارات تهز تل أبيب
اندلع حريق في مبنى في منطقة حولون جنوب تل أبيب في الأراضي المُحتلة جراء موجة الصواريخ الإيرانية الجديدة، فجر اليوم، وفقًا لما أشارت إليه مراسلة «القاهرة الإخباريه» من القدس المُحتلة، دانا أبو شمسية.
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بسماع دوي انفجارات في مناطق بتل أبيب الكبرى، بينما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، بسماع دوي انفجارات في مناطق وسط إسرائيل.
كانت مراسلتنا قد أفادت بسماع دوي انفجارات في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية المُحتلة، كما أكدت سماع دوي انفجار في سماء القدس المُحتلة، وسط تقديرات أولية تشير إلى إطلاق إيران 10 صواريخ باتجاه إسرائيل.
وأضافت مراسلتنا أن صافرات الإنذار تدوي في تل أبيب، مُشيرة إلى أن جيش الاحتلال أعلن رصد إطلاق صواريخ إيرانية تجاه إسرائيل.
توجهت عربات الإطفاء والإسعاف إلى مبنى يحترق فى منطقة "جوش دان"، وسط تل أبيب، ومبنى أخر فى منطقة "حولون" جنوب نفس المدينة، إثرا إصابتهما بصواريخ إيرانية ضمن الهجمات الأخيرة.
وأطلقت إيران فجر اليوم السبت 21 يونيو، دفعة من الصواريخ، يقدر عددها بعشر صواريخ حسب وسائل الإعلام العبرية، وأصابت الصواريخ مناطق فى مدينة تل أبيب، بينما اعترضت منظومات الدفاع الإسرائيلية صواريخ أخرى فوق سماء كل من مدينتى القدس وحيفا، ومنطقة السهل الساحلى.
#عاجل
🚀خرموشهر
تل أبيب تخرم حالياً..!!
مع تحيات الخارم "خرموشهر" 😂
خرماً ••• خرما |`• #الوعد_الصادق_٣ #IranVsIsrael #IsraeliranWar #INDvsENG #حيـفآ #riyadh #الهلال_ريال_مدريد #شجون_الهاجري pic.twitter.com/m3WLXV9MT3
— الذهب الخالص (@AdeenAsolt84950) June 21, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
انفجار في "بوشهر" بعد غارات أمريكية على منشآت نووية إيرانية
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الأحد، بسماع دوي انفجار قوي في مدينة بوشهر جنوبي إيران، وذلك بعد ساعات من غارات جوية أمريكية استهدفت منشآت نووية داخل إيران. ويقع مفاعل بوشهر النووي، في المدينة الواقعة جنوبي إيران، وهي محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران التي تقع على طول الخليج العربي. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن تنفيذ ضربات جوية "واسعة ودقيقة" على ثلاثة مواقع نووية رئيسية، شملت منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدًا أنها "دُمّرت بالكامل". وفي أول رد رسمي، أعلن التلفزيون الإيراني أنه تم نقل احتياطيات اليورانيوم المخصب من المنشآت المستهدفة إلى مواقع آمنة، مشيرًا إلى أن منشأة فوردو لم تتعرض لأضرار جسيمة. ونفت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" وجود أي تسرب لمواد مشعة، مؤكدة سلامة المواقع من التلوث الإشعاعي. وفي سياق متصل، نشرت شركة "ماكسار تكنولوجيز" الأمريكية صور أقمار صناعية تُظهر نشاطًا غير معتاد بالقرب من منشأة فوردو، التُقطت يومي الخميس والجمعة الماضيين، وتضمنت حركة شاحنات ومركبات عند مدخل الموقع المحصن، ما اعتُبر مؤشرًا على استعدادات أمنية أو لوجستية سبقت الهجوم.


البشاير
منذ 3 ساعات
- البشاير
الضربات الأمريكية لم تنهي الحرب : إيران تضرب مفاعلا إسرائيليا
الضربات الأمريكية لم تنهي الحرب : إيران تضرب مفاعلا إسرائيليا كشفت مصادر عبرية ( يعني إسرائيلية ) ، أن صاروخا إيرانيا سقط اليوم على منطقة نيس تزيونا بالقرب من ، الموجود به مفاعل نووي ذو نشاط معلن وسري، وتعرّفه إسرائيل بأنه معهد للدراسات البيولوجية. والمفاعل الذي استهدفته إيران في هجومها صباح اليوم الأحد، كرد انتقامي على الهجوم الأمريكي، تُنتج فيه إسرائيل أسلحة كيميائية وبيولوجية، بالإضافة إلى لقاحات ضد هذه الأسلحة. وفقًا لمعلومات نشرها الإعلام العبري. معهد نيس تزيونا كما شارك المعهد في تطوير وإنتاج لقاح الجمرة الخبيثة، بالتعاون مع الهيئة الطبية في الجيش الإسرائيلي، وأجريت تجارب على جنود، في انتهاك لاتفاقية هلسنكي التي تُنظم التجارب على البشر. ومفاعل 'نيس تزيونا' الذي أنشيء عام 1952، هو وحدة دعم تابعة للجيش الإسرائيلي تعمل على إجراء أبحاث تطبيقية في مجالات علم الأحياء وعلم الأحياء الدقيقة، والكيمياء الطبية، والعلوم الطبيعية، والعلوم البيئية، والأمراض المعدية، والتكنولوجيا الحيوية، والوراثة الجزيئية والكيمياء الفيزيائية والتكنولوجيات الحيوية، وفق المعلن من قبل تل أبيب، وتقوم وكالة الطاقة الذرية بزيارته أحيانا. وهناك مفاعل نووي علمي ثان معروف بمركز للأبحاث النووية. وهو أحد معهدي الأبحاث النووية في إسرائيل، ويضم مفاعلا نوويا للأبحاث، ويُعنى بالبحث والتطوير التطبيقي للتقنيات النووية والفوتونية. وتاريخ مفاعل 'نيس تزيوما' طويل، حتى إن هناك وثيقة أمريكية مسربة منذ 1982، عن مساعي المخابرات الأمريكية للتوصل لحقيقة نشاطه، وبالفعل اتضح لها أنه ضمن أعماله، أنتج وخزن أسلحة بيولوجية وكيميائية، كـ'وسيلة مُكمّلة' لترسانة إسرائيل النووية والتزمت الإدارة الأمريكية الصمت حول ذلك، وفق صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية. وكشف فورين بواسي أن خطورة هذا المفاعل ظهرت عند تسريب مخزونات أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، ولكنها خضعت للرقابة على مر السنين، وكانت من ضمن هذه المواقع المنتشرة حول الشرق الأوسط وقتها. وأعلنت الحرب والعقوبات على سوريا بسبب الحديث المتزامن عن أسلحتها الكيماوية، وتجاهلت الإدارة الأمريكية معلوماتها عن نيس تزيونا. ترسانة إسرائيل النووية ووفقًا للوثيقة، أصبحت الترسانة النووية الإسرائيلية 'بضع مئات'، بالإضافة إلى القنابل الهيدروجينية التي تراكمت لديها على مر السنين. كما شاركت هذه الدوائر في تقييم مفاده أن إسرائيل تُنتج أيضًا أسلحة كيميائية وبيولوجية 'كوسائل تكميلية'، لكنهم لم يتمكنوا قط من دعم هذا التقييم بالأدلة. والآن، وفقًا لمجلة 'فورين بوليسي'، تتغير الصورة. وجاء في التقرير: 'قد يكون سر وكالة المخابرات المركزية من عام 1983 أقوى مؤشر على ذلك'. ووفق الوثيقة، جاء الاكتشاف الأمريكي الأول من الجنوب. حيث كشف قمر صناعي تجسسي تُشغله الولايات المتحدة في عام 1982 عن 'احتمال وجود منشأة لإنتاج وتخزين الأسلحة الكيميائية في . وقد تُنتج الصناعة الإسرائيلية المتقدمة أسلحة كيميائية إضافية'. Tags: إيران الأمريكية الضربات ترد


الوفد
منذ 5 ساعات
- الوفد
"القاهرة الإخبارية": تحقيقات بإسرائيل بشأن فشل بعض صافرات الإنذار في العمل
أكدت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية"، من القدس المحتلة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن في بيان رسمي أن سلاح الجو شن سلسلة من الغارات الجوية استهدفت مواقع عسكرية إيرانية في شرق إيران، وذلك ردًا على الهجوم الصاروخي الإيراني. وشددت على أن البيان أكد تدمير طائرتين حربيتين وعدة منصات لإطلاق الصواريخ، بعضها كان مجهزًا لقصف الأراضي الإسرائيلية، موضحة أنه بحث البيان فقد استهدفت الغارات مواقع لتخزين وتصنيع المتفجرات، ومنظومات دفاع جوي، بالإضافة إلى بنى تحتية عسكرية داخل مطار أصفهان، في إطار ما وصفته إسرائيل بمحاولة شلّ القدرة الإيرانية على تنفيذ ضربات جوية مستقبلية. وأشارت مراسلة 'القاهرة الإخبارية'، إلى أن المصادر الإسرائيلية تشير إلى أن الضربات نجحت في تدمير 200 منصة صواريخ، أي ما يعادل نصف القدرات الإيرانية في هذا المجال، خصوصًا البالستية منها، والتي تشكل مصدر قلق استراتيجي بالنسبة لتل أبيب، موضحة أن هناك تحقيقات داخلية أُطلقت في إسرائيل بشأن فشل بعض صافرات الإنذار في العمل، خصوصًا في مدينة حيفا، في الوقت الذي تتحدث فيه التقديرات العسكرية عن استخدام إيران لصواريخ "خيبر" المتطورة، التي تحمل رؤوسًا شديدة التفجير يصل وزنها إلى أكثر من 1500 غرام. التصعيد مستمر، والتقديرات الإسرائيلية لا تستبعد دخول أطراف أخرى في المواجهة، وعلى رأسها حزب الله اللبناني، في حال تلقت تعليمات مباشرة من طهران.