محمد الفكي .. اكتمال تشكيل الحكومة في بورتسودان خطوة جيدة يجب تشجيعها
قال عضو مجلس السيادة السابق محمد الفكي سليمان إن اكتمال تشكيل الحكومة في بورتسودان عقب تنازلات كبيرة خطوة جيدة يجب تشجيعها.
وأضاف في كلمة مسجلة بثها على "فيسبوك": "يجب علينا كسودانيين أن نتنازل بعضنا لبعض وصولاً إلى حلٍ يوقف الحرب ويوحد البلاد".
العربية السودان
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
اخبار اليمن : توكل كرمان تشيد بمصداقية مدين علي عبدالله وتقول أنه جدير بالاحترام
أشادت الناشطة الدولية والحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان مساء أمس بمصداقية نجل الرئيس الراحل علي عبدالله صالح خلال شهادته في فلم وثائقي بثته قناة العربية مساء أمس وثق اللحظات الأخيرة لمقتل صالح. وقالت كرمان على منصة فيسبوك «مدين علي عبدالله صالح قال الحقيقة حول مصرع والده، قتل فارا بعد أن خان الجمهورية وأسقطها على أمل أن يعيده التحالف إلى الحكم . واختتمت منشورها بإشادة ساخرة بقولها « أخيرا وجدنا واحد من عائلة عفاش جدير بالاحترام». وكشف وثائقي بثته قناة العربية مساء امس السبت، عن 'علي عبدالله صالح، الرئيس اليمني الأسبق الذي قتله الحوثيين في ديسمبر 2017م، إن صالح، قتل في قرية الجحشي، بالقرب من قرية حصن عفاش بسنحان، حيث غادر منزله في الثنية وسط العاصمة صنعاء -وفق شهادة ابنه مدين الذي كان معه- لاعتقاده بتغير موازين المعركة لصالحه اذا انتقل الى مكان آخر، بعد محاصرته ومن معه من قبل الحوثيين داخل منزله لعدة أيام. وقال مدين نجل صالح في وثائقي(علي عبدالله صالح المعركة الأخيرة) الذي -تابعه محرر مأرب برس- مساء اليوم : ' الزعيم أصيب بطلقتين في ساقه وفي صدره، قبل استشهاده، حيث اشتبك مع الحوثيين مباشرة، بعد إعطاب سيارتنا الوحيدة التي نجت من الكمائن، في قرية الجحشي، ونحن في طريقنا إلى قرية حصن عفاش في سنحان، بينما اعتقلني الحوثيين مع آخرين'.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
باكستان تحث منصات التواصل على حظر حسابات جماعات مسلحة محظورة
حثت باكستان، الجمعة، الشركات المالكة لشبكات التواصل الاجتماعي العالمية، على حظر مئات الحسابات، تزعم إسلام آباد أنها تديرها جماعات مسلحة محظورة. وبحسب نائب وزير الداخلية الباكستاني، طلال تشودري، فإن جماعات، مثل «طالبان» الباكستانية و«جيش تحرير بلوشستان الانفصالي» المحظور من قبل السلطات الباكستانية والمصنف كذلك باعتباره جماعات إرهابية من قبل الولايات المتحدة، تستخدم مواقع «إكس» و«فيسبوك» و«واتس آب» و«إنستغرام» و«تلغرام» للترويج للعنف داخل باكستان. وزير الدولة الباكستاني للداخلية طلال شودري ووزير الدولة للقانون والعدالة المحامي عقيل مالك يتحدثان في مؤتمر صحافي في إسلام آباد في 25 يوليو (متداولة) وحثّ تشودري، الذي تحدث للصحافيين في مؤتمر صحافي، شركات التكنولوجيا على إزالة أو تعطيل هذه الحسابات، وكذلك تلك التي يديرها مؤيدو الجماعات المسلحة، بحسب تقرير لـ«أسوشييتد برس»، السبت. وقال نائب وزير العدل، عقيل مالك، الذي شارك في المؤتمر، إن المحققين الباكستانيين حددوا 481 حساباً مرتبطاً بـ«طالبان» الباكستانية، المعروفة باسم «تحريك طالبان» باكستان، و«جيش تحرير بلوشستان». ناشطون في مجال حقوق الإنسان يرفعون لافتات احتجاجاً على جرائم الشرف في كويتا عاصمة إقليم بلوشستان - باكستان 26 يوليو 2025 (إ.ب.أ) وقال مالك إن الحسابات كانت تُستخدم للتحريض على العنف ونشر خطاب الكراهية. طلبت محكمة باكستانية من «يوتيوب» حظر 27 قناة يديرها صحافيون ومسؤولون معارضون وآخرون تعتبرهم «مناهضين للدولة» (رويترز) في المقابل، لم يصدر أي رد فوري من أي من منصات التواصل الاجتماعي على طلب باكستان. يُذكر أن باكستان حجبت في السنوات الأخيرة موقع «إكس»، وذلك بصورة أساسية للحد من انتقادات مؤيدي رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان، علاوة على إسكات أصوات المعارضين الآخرين. يأتي هذا النداء الباكستاني في خضمّ تصاعد أعمال العنف في جميع أنحاء باكستان، التي يجرؤ على إلقاء اللوم عن جزء كبير منها على الجماعتين المسلحتين، بالإضافة إلى تنظيم «داعش». طلبت محكمة باكستانية من «يوتيوب» حظر 27 قناة يديرها صحافيون ومسؤولون معارضون وآخرون تعتبرهم «مناهضين للدولة» (رويترز) حليفة لـ«طالبان» الأفغانية تجدر الإشارة إلى أن «طالبان» الباكستانية تعتبر حليفة لـ«طالبان» الأفغانية، لكنها تظل جماعة مسلحة منفصلة عنها. ومع ذلك، فإن استيلاء «طالبان» على السلطة في أفغانستان المجاورة في عام 2021 شكل دفعة كبيرة لـ«طالبان» الباكستانية. كما تعتمد الجماعات المسلحة بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي لإعلان مسؤوليتها عن الهجمات ضد قوات الأمن والمدنيين في باكستان. وفي كلمته خلال المؤتمر الصحافي، كرَّر وزير الدولة الباكستاني للقانون والعدالة، عقيل مالك، هذه المخاوف، مشيراً إلى أن الكثير من الجماعات المعنية لم تكن محظورة داخل باكستان فقط، بل صنفتها الأمم المتحدة كذلك باعتبارها منظمات إرهابية. وقال إن هذه الجماعات تُشكل تهديداً ليس فقط لباكستان، وإنما كذلك للسلام والاستقرار العالميين. وأكد مالك أن إسلام آباد عانت بشدة من الإرهاب، ليس فقط من حيث الخسائر في الأرواح، بل أيضاً من حيث التكاليف الاقتصادية والاجتماعية. وقال إن البلاد كانت في مقدمة الحرب العالمية على الإرهاب لأكثر من عقدين، ما كبدها خسائر في الأرواح تجاوزت 90 ألف شخص. وأوضح أن هذا التهديد المستمر قد ترسخ الآن عبر مجموعة واسعة من المنصات، بما في ذلك «إكس» («تويتر» سابقاً)، و«فيسبوك»، و«إنستغرام»، و«واتس آب»، و«تلغرام». وأشار إلى أهمية تسمية هذه التطبيقات صراحة، نظراً لدورها المحوري في الجهود الإرهابية بمجالي التواصل والدعاية. وأضاف أن باكستان سترحِّب بإنشاء مكاتب لشركات التواصل الاجتماعي داخل البلاد لتحسين التنسيق وإنفاذ القانون. وأشار الوزراء إلى أن المنظمات الإرهابية تلجأ بشكل متزايد إلى خدمات الرسائل المشفرة للتواصل والتجنيد. وحثوا شركات التكنولوجيا على تطبيق أنظمة قوية لتحديد هذه الحسابات وتعطيلها والإبلاغ عنها، بما يتوافق مع الجهود العالمية لمكافحة الإرهاب. وأضاف مالك أن بلاده تواصل تتبع حسابات إضافية مرتبطة بجماعات إرهابية، مشدداً على ضرورة مساعدة المنصات، عبر حظر جميع هذه الأنشطة والإبلاغ عنها. على الجانب الآخر، لم يصدر أي رد فوري من أي من منصات التواصل الاجتماعي على طلب باكستان. إعلان المسؤولية عبر المنصات يأتي هذا النداء وسط تصاعد أعمال العنف في جميع أنحاء باكستان، مما يُلقي باللوم في جزء كبير منه على الجماعتين المسلحتين، بالإضافة إلى تنظيم «داعش». وتُعدّ حركة «طالبان» الباكستانية حليفة لحركة «طالبان» الأفغانية، ولكنها جماعة مسلحة منفصلة عنها. ومع ذلك، فإن استيلاء «طالبان» على أفغانستان المجاورة في عام 2021 قد شجع حركة «طالبان» الباكستانية. كما تعتمد الجماعات المسلحة بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي لإعلان مسؤوليتها عن الهجمات ضد قوات الأمن والمدنيين في باكستان.


حضرموت نت
منذ 21 ساعات
- حضرموت نت
أول تصريح لرئيس الهيئة السياسية للمجلس الانتقالي الجنوبي
أدلى رئيس الهيئة السياسية للمجلس الانتقالي الجنوبي، أنيس الشرفي، بأول تصريح له، عقب يومين من صدرو قرار الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، بتعيينه رئيساً للهيئة. وقال الشرفي : نُثمّن عالياً الثقة التي منحنا إياها الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، ونعدّ هذا التكليف مسؤولية وطنية جسيمة في مرحلة دقيقة وحساسة من تاريخ قضيتنا الوطنية. ونسأل الله العون والتوفيق لأداء هذه المهمة بما يليق بحجم الثقة الممنوحة لنا، وبما يخدم تطلعات شعبنا الجنوبي'. واضاف عبر حسابه على فيسبوك : ' كما نتوجه بجزيل الشكر والامتنان لسلفنا العزيز، الدكتور ناصر الخُبجي، الذي أسّس اللبنات الأولى للهيئة، وأسهم برؤية ثاقبة في بناء منظومتها المؤسسية، وسيبقى دوره مرجعاً مُلهِماً كقائد ومفاوض سياسي متمكن، تعلمنا منه وتحت قيادته الكثير'. وأكد : 'سنمضي قُدماً في تنفيذ المهام الموكلة إلينا، وسنبذل أقصى ما في وسعنا لخدمة المشروع الوطني الجنوبي، مرتكزين على النهج المستمد من قيم ومبادئ الثورة الجنوبية، وتوجيهات القيادة العليا، ملتزمون بتعزيز بيئة العمل المؤسسي، وترسيخ ثقافة العمل التشاركي بروح الفريق الواحد، وتبني نهج التخطيط والتقييم المستمر للأداء'. وتابع : 'كما سنولي اهتماماً خاصاً بتطوير آليات التواصل السياسي، وابتكار وسائل تحفّز بيئة المعرفة والتعلّم، وتُمكّن المفكرين وجمهور المهتمين من الإسهام الفاعل في رفد الهيئة بمقترحاتهم ورؤاهم، أو ما لديهم من دراسات أو بحوث أو وثائق ذات صلة باختصاصات الهيئة ومهامها'. واختتم الشرفي تصريحه بالقول : 'شكراً لكل من غمرنا بمشاعره الطيبة، سواء عبر التواصل المباشر أو من خلال منصات التواصل الاجتماعي. ونعبّر للجميع عن امتناننا لثقتهم الغالية. غير أن طبيعة المهمة تقتضي الدعاء بالعون والتوفيق، لا التهنئة والاحتفال؛ فالمسؤولية تكليف لا تشريف، وأمانة لا ترف فيها. ونسأل الله أن يُعيننا على حمل الأمانة، وأن يوفقنا في أداء واجبنا على أكمل وجه. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.