اقتحم قائمة العشرة.. كريستيانو رونالدو يرعب كيم كارداشيان
ويحقق رونالدو إيرادات سنوية تبلغ 36.6 مليون دولار أمريكي بخلاف أن العلامة التجارية تبلغ قيمتها 970 مليون دولار أمريكي؛ وهي إحدى أبرز العلامات التجارية لملابس وأزياء الرجال، وتحظى بمعدلات بحث مرتفعة تتخطى المليون شهرياً.
ويتنافس رونالدو في هذه القائمة مع العلامة التجارية التي أطلقتها الممثلة الأمريكية الشهيرة كيم كارداشيان؛ مصممة الأزياء التي تحقق نجاحات كبيرة في عالم الأزياء والموضة.
وأطلقت كيم كارداشيان علامة تجارية اسمها (سكيمز) وتحقق إيرادات سنوية تبلغ 750 مليون دولار أمريكي.
وجدد كريستيانو رونالدو، صاحب ال 40 عاماً، عقده، أخيراً، مع فريقه النصر السعودي لمدة موسمين قادمين حتى صيف 2027.
ويتقاضى رونالدو الراتب الأعلى بين لاعبي كرة القدم ويتخطى 200 مليون يورو سنوياً.
ويملك رونالدو مسيرة أسطورية حافلة بالإنجازات مع أندية ريال مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي ومانشستر يونايتد الإنجليزي وسبورتنغ لشبونة البرتغالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
منذ 29 دقائق
- مجلة رواد الأعمال
تشانغ بينغ تشاو.. إمبراطور العملات الرقمية بين قفص الاتهام وعرش المليارات
بين عالم المال الرقمي المتسارع وسجون العدالة الصارمة، تبرز قصة تشانغ بينغ تشاو؛ الرجل الذي بنى إمبراطورية 'بينانس'، ليصبح من أثرى أثرياء العالم، ثم واجه مصيرًا قضائيًا أدخله السجن. هذه الحكاية المثيرة لا تقتصر على النجاح المالي الهائل؛ بل تسلط الضوء على التحديات القانونية والأخلاقية التي تواجه قادة عالم التكنولوجيا الحديث. يعدّ «تشاو» الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لمنصة بينانس، التي أصبحت أكبر بورصة للعملات الرقمية في العالم. استقال من منصبه كرئيس تنفيذي في نوفمبر 2023 بعد أن أقرّ بالذنب في تهمة غسل أموال في الولايات المتحدة. وحُكم عليه بالسجن لمدة أربعة أشهر في أبريل 2024، وأتمّ فترة محكوميته بحلول سبتمبر من نفس العام. ووفقًا لمجلة «فوربس»، احتلّ تشاو المرتبة الرابعة والعشرين ضمن قائمة أغنى الأشخاص في العالم. والثانية على مستوى كندا، بثروة قدّرت بنحو 64.8 مليار دولار حتى مايو 2025. النشأة والتعليم ولِد تشانغ بينغ تشاو في العاشر من سبتمبر عام 1977، في مدينة ليانيونغانغ بمقاطعة جيانغسو الصينية. وفي أواخر الثمانينيات، عندما كان عمره 12 عامًا، هاجر مع عائلته إلى كندا واستقرّوا في مدينة فانكوفر، كولومبيا البريطانية، بحثًا عن مستقبل أفضل. وفي هذا الجانب، كان والداه يعملان في التدريس في الصين؛ حيث عمل والده كمحاضر جامعي قبل أن يصنّف كـ'مفكر برجوازي' وينفى إلى الأرياف بعد ولادة تشاو؛ ما شكل تحديًا كبيرًا للعائلة. وخلال فترة مراهقته في كندا، عمل «تشاو» في وظائف متعددة لدعم أسرته؛ منها العمل في مطعم ماكدونالدز ومحطة وقود، وهي تجارب صقلت شخصيته وأكسبته إصرارًا على النجاح. التحق «تشاو» بجامعة ماكجيل المرموقة في مدينة مونتريال، كيبيك؛ حيث تخصص في علوم الحاسوب. هذا الاختيار الأكاديمي شكل الأساس التقني لمسيرته المهنية اللاحقة. وتخرج من الجامعة وهو مسلح بمهارات برمجية قوية وفهم عميق للأنظمة الرقمية. ما مهد له الطريق لدخول عالم التكنولوجيا والمال. المسيرة المهنية بعد تخرجه من جامعة ماكجيل، بدأت مسيرة «تشاو» المهنية في المجال المالي. وحصل على فرصة تدريب في طوكيو لدى مقاول فرعي لبورصة طوكيو للأوراق المالية؛ حيث عمل على تطوير برمجيات مطابقة أوامر التداول. وهي تجربة أكسبته فهمًا عميقًا لآليات الأسواق المالية. ثم انتقل بعد ذلك للعمل بدوام كامل لمدة أربع سنوات في شركة Bloomberg Tradebook كمطور لبرمجيات تداول العقود الآجلة. ما عزز خبراته في البرمجة المالية. وفي عام 2005، اتخذ «تشاو» قرارًا جريئًا بالانتقال إلى شنغهاي لبدء مسيرته في ريادة الأعمال؛ حيث أسس شركته الأولى 'Fusion Systems'. وعرفت هذه الشركة فيما بعد بتطوير أنظمة ومنصات تداول عالية التردد للوسطاء الماليين. ما أكد قدرته على الابتكار في مجال التكنولوجيا المالية. التعرف على عملة البيتكوين تعرّف «تشاو» لأول مرة على عملة البيتكوين في عام 2013 أثناء لعبة بوكر مع بوبي لي، شقيق مؤسس لايتكوين، تشارلي لي. وفي لحظة مفاجئة، نصحه بوبي لي باستثمار 10% من أمواله في البيتكوين، إلا أن «تشاو» ذهب أبعد من ذلك، فقرر بيع شقته في شنغهاي واستثمار كامل ثروته في البيتكوين. وهو قرار أثار قلق عائلته حينها، لكنه كان أساس ثروته المستقبلية. وفي عام 2013، كان «تشاو» عضوًا في الفريق الذي طور منصة وهي خطوة أكدت خبرته في تقنية البلوكتشين. كما شغل منصب المدير التقني لشركة OKCoin، وهي بورصة عملات رقمية مرموقة. ما منحه خبرة مباشرة في إدارة منصات التداول. وفي عام 2022، أظهر «تشاو» ثقته في رؤية إيلون ماسك؛ حيث استثمر 500 مليون دولار من خلال «بينانس» لتمويل صفقة استحواذه على «تويتر». ما يبرز دوره كلاعب مؤثر في عالم التكنولوجيا والاستثمار. إمبراطورية «بينانس» كان إطلاق منصة «بينانس» في يوليو 2017 نقطة تحول محورية في مسيرة «تشاو»؛ فقد جمعت المنصة 15 مليون دولار عبر عرض أولي للعملة، وبدأ التداول عليها بعد 11 يومًا فقط. وخلال أقل من ثمانية أشهر، أصبحت «بينانس» أكبر منصة تداول عملات رقمية في العالم من حيث حجم التداول، في إنجاز غير مسبوق يعكس رؤية «تشاو» وإدارته الفعالة. كما أطلق «تشاو» عملة Binance Coin (BNB) في عام 2017، وهي رمز مميز يمنح حامليه مزايا عدة؛ منها تخفيض رسوم التداول. ما عزز جاذبية المنصة. وفي أبريل 2019، أطلقت «بينانس» سلسلة Binance Smart Chain، وهي شبكة بلوكتشين منافسة للإيثيريوم. ما يؤكد قدرة الشركة على الابتكار وتطوير بنيتها التحتية الخاصة. وفي فبراير 2018، أدرجته مجلة «فوربس» في المرتبة الثالثة ضمن قائمتها لـ'أغنى الأشخاص في العملات الرقمية'، بثروة قدّرت بين 1.1 إلى 2 مليار دولار. وهو تقدير جاء بعد أقل من عام واحد من إطلاق بينانس. وأطلق «تشاو» في عام 2019، فرع «بينانس» بالولايات المتحدة في محاولة للتوسع في السوق الأمريكية. بينما في عام 2021، سحبت بينانس طلبها لتشغيل بورصة عملات رقمية في سنغافورة. ما يعكس تحدياتها التنظيمية في بعض الأسواق العالمية. المتاعب القانونية في مارس 2023، بدأت المتاعب القانونية لتشاو وبورصته؛ حيث رفعت لجنة تداول السلع الآجلة الأميركية (CFTC) دعوى قضائية ضدهما في محكمة مقاطعة إلينوي. هذه اللجنة وجهت لـ«بينانس» و«تشاو» اتهامًا بالتحايل على القوانين الأمريكية وخرق قواعد المشتقات المالية. علاوة على ذلك، اتهمت الوكالة «بينانس» بخرق قواعد مكافحة غسل الأموال. مشيرة إلى معاملات مرتبطة بحركة حماس وجهات إجرامية أخرى. وفي يونيو 2023، رفعت لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) دعوى قضائية أخرى ضد «تشاو» و«بينانس» تتضمن 13 تهمة تتعلق بانتهاك قواعد الأوراق المالية. وفي نوفمبر 2024، رفعت FTX دعوى قضائية ضد بينانس وتشاوز ومسؤولين آخرين، للمطالبة باسترداد 1.8 مليار دولار تزعم FTX أنه تم تحويلها بشكلٍ احتيالي في صفقة إعادة شراء أسهم عام 2021. هذه الدعاوى القضائية المتعددة شكلت ضغطًا هائلاً على «تشاو». وألقت بظلالها على إمبراطوريته الرقمية. الاستقالة من منصبه في نوفمبر 2023، وافق «تشاو» على الاستقالة من منصبه ودفع غرامة قدرها 50 مليون دولار كجزء من صفقة إقرار بالذنب مع السلطات الأمريكية. كما وافقت «بينانس» على دفع 4.3 مليار دولار كغرامات، في أكبر تسوية من نوعها. ولاحقًا، تولى ريتشارد تنغ؛ منصب الرئيس التنفيذي لبينانس بعد استقالة «تشاو». وفي إحدى لقاءاته، أقرّ «تشاو» بالذنب في خرق قانون السرية المصرفية الأمريكي من خلال إعطاء الأولوية لنمو «بينانس» على حساب الالتزام بقواعد مكافحة غسل الأموال. وكجزء من صفقة الإقرار بالذنب، اعترفت «بينانس» أيضًا بإدارة نشاط تحويل أموال غير مرخص وخرق قانون الطوارئ الاقتصادية الدولية. وفي أبريل 2024، حُكم على «تشاو» بالسجن لمدة أربعة أشهر بعد إدانته بتهم غسل أموال. وبسبب كونه غير مواطن أمريكي، لم يكن مؤهلًا لقضاء عقوبته في سجن منخفض الحراسة، رغم مطالبة الادعاء بعقوبة تصل إلى ثلاث سنوات. دافع محامو «تشاو» بالإشارة إلى أن مؤسس BitMEX آرثر هايز حصل فقط على حكم مع وقف التنفيذ في قضية مشابهة. معتبرين أن عدم أهلية «تشاو» لسجون منخفضة الحراسة تعرّض سلامته للخطر. ووفقًا لسجلات المكتب الفيدرالي للسجون الأمريكي، أفرج عن تشاو في 27 سبتمبر 2024. الإنجازات والتكريم على الرغم من المتاعب القانونية، لا يزال «تشاو» شخصية مؤثرة ومحترمة في العديد من الدوائر. ففي 7 أبريل 2025، عيّنته وزارة المالية الباكستانية مستشارًا إستراتيجيًا لمجلس العملات الرقمية في باكستان؛ حيث سيتولى مهام الإشراف والترويج لتقنيات العملات الرقمية والبلوكتشين في البلاد. ما يوضح استمرار ثقة بعض الحكومات في خبراته. وفي 3 مايو 2025، تم تعيينه مستشارًا لرئيس جمهورية قيرغيزستان، صدر جاباروف، بشأن تطوير الأصول الرقمية. من ناحية أخرى، يعرف «تشاو» بآرائه الصريحة حول عالم العملات الرقمية. ففي مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، أشار إلى أن الناس يدخلون هذا العالم بهدف تحقيق أرباح سريعة وليس لاستخدامها فعليًا. لكنه أكد أن السوق يصحح نفسه دائمًا. كما صرّح في مقابلة مع «Bloomberg Markets» في أبريل 2021 بأن 100% من ثروته السائلة مستثمرة في العملات الرقمية. ما يدل على إيمانه المطلق بهذا القطاع. وفيما يتعلق بالعمل الخيري، أعلن «تشاو» نيته التبرع بنسبة تصل إلى 99% من ثروته. مستلهمًا ذلك من أمثلة رجال أعمال ومستثمرين عالميين مثل: بيل جيتس ووارن بافيت. في خطوة تعكس رؤيته الإنسانية والتزامه برد الجميل للمجتمع. وتظهر قصة «تشاو» أن النجاح والمال لا يضمنان الحصانة من القانون. وأن التحديات الأخلاقية والقانونية هي جزء لا يتجزأ من مسيرة أي رائد أعمال مؤثر.


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
"مارك" ينتزع لقب ثالث أغنى شخص في العالم
تجاوز "مارك زوكربيرج"، مؤسس شركة "ميتا " ورئيسها التنفيذي، جيف بيزوس مؤسس شركة أمازون، ليصبح ثالث أغنى شخص في العالم اول أمس، بعدما ارتفعت أسهم "ميتا" في أعقاب تحقيق الشركة أرباحًا فاقت التوقعات.وقفزت ثروة "مارك" الصافية بنحو 12% لتصل إلى 268.4 مليار دولار يوم الخميس، بزيادة تُقدر بحوالي 28.4 مليار دولار، بعدما ارتفع سعر سهم "ميتا" بأكثر من 11%.


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
واشنطن تفرض ضرائب على واردات 'تيمو' و'شي إن' بقرار جديد
أعلنت الإدارة الأمريكية إلغاء الإعفاء الجمركي المعروف بـ'قاعدة دي مينيميس'، الذي كان يسمح بدخول الشحنات التي تقل قيمتها عن 800 دولار دون رسوم جمركية، وهو ما يشكل ضربة مباشرة لمنصات التجارة الإلكترونية الصينية مثل 'شي إن' و'تيمو'. وابتداءً من 29 أغسطس 2025، ستُفرض رسوم تتراوح بين 80 و200 دولار على كل سلعة مستوردة، مع إلزام الشركات بالإفصاح الكامل عن بلد المنشأ. وقد بدأ تنفيذ القرار جزئيًا في مايو الماضي على الشحنات القادمة من الصين وهونغ كونغ. القرار، الذي يندرج ضمن خطة إصلاح تجاري أوسع أطلق عليها الرئيس الأميركي اسم 'الفاتورة الجميلة الكبيرة'، يهدف إلى تعزيز الرقابة الجمركية وحماية السوق المحلية من البضائع منخفضة السعر. وتتوقع مصادر اقتصادية أن تؤدي هذه الإجراءات إلى ارتفاع أسعار السلع على المنصات الصينية، خصوصًا في المجتمعات الأميركية ذات الدخل المحدود التي تعتمد على التسوق منخفض التكلفة، في ظل تزايد التحديات أمام شركات التجارة الإلكترونية العالمية للتكيف مع النظام الجديد.