
عند حائط البراق في القدس... نتنياهو يصلي شاكراً ترامب
شكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأحد على تدخله العسكري في إيران، وذلك خلال صلاة عند حائط البراق في القدس.
وزار نتنياهو حائط البراق الذي يسميه اليهود "الحائط الغربي" في البلدة القديمة في القدس بعد الظهر لتلاوة هذه الصلاة برفقة حاخام.
وخلال الصلاة التي نشر مكتب حائط البراق مقطع فيديو لها، طلب نتنياهو من الله أن "يبارك ويحمي ويساعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أخذ على عاتقه طرد الشر والظلام من العالم".
بعد الصلاة القصيرة، وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي ورقة في شقوق الحائط - وهو تقليدٌ يهودي في الموقع المقدس - كُتب عليها: "قام شعب إسرائيل - شعب إسرائيل حيّ!"، وفقا لبيان صادر عن مكتب حائط البراق.
وفي وقت سابق، شكر نتنياهو الرئيس الأميركي على الهجوم "الجريء" على مواقع نووية ايرانية استراتيجية، معتبرا أنه يُمثل "منعطفا تاريخيا" من شأنه إرساء السلام في الشرق الأوسط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
نعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط
وأكد أن إسرائيل تقترب من هدفها بتدمير البرنامجين النووي والصاروخي الإيرانيين، مشيرا إلى أن منشأة 'فوردو' النووية الإيرانية 'تضررت بشدة' جرّاء الضربات، وأن 'نطاق الضرر لم يعرف بعد بشكل دقيق'. وتابع قائلا: 'نحن لا نسعى إلى حرب استنزاف، لكننا أيضا لن ننهي حملتنا قبل الأوان'. وشدد على أن: 'الحملة العسكرية في إيران لن تنتهي إلا بتحقيق الأهداف ولن نفعل أكثر مما هو مطلوب'. وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي أن التنسيق مع الولايات المتحدة في هذه العملية أسفر عن تحقيق 'إنجازات غير مسبوقة'. واختتم نتنياهو قائلا: 'لدينا معلومات استخباراتية عن أماكن احتفاظ إيران باليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة'.


النشرة
منذ ساعة واحدة
- النشرة
بطريركيّة الروم الكاثوليك دانت تفجير دمشق: لتحمل المسؤوليات من اجل عدم استغلال الدين مطيّة لغايات وأهداف سوداء
أشارت بطريركيّة أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيّين الكاثوليك ، الى "العمل الإرهابيّ الجبان والآثم الذي تعرّضت له كنيسة النبي إيليّا للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة بالعاصمة السوريّة دمشق، وأسفر عن سقوط أكثر من عشرين شهيدا وخمسين جريحا". ولفتت البطريركيّة، الى أننا "تلقّينا خبر التفجير الانتحاري الذي وقع في كنيسة النبي إيليا بأسى وحرقة قلب إذ طال المؤمنين الأبرياء خلال وقت الصلاة. إن هذا العمل يأتي في إطار تصاعد الأعمال الطائفيّة في سورية ومن تصاعد التهديدات للمسيحيين في حياتهم وعباداتهم". وعبّرت عن "تضامنها مع الكنيسة الأنطاكية الأورثوذكسيّة، تدين هذا العمل الجبان ومن خطّط له ونفّذه. وقد أجرى البطريرك يوسف، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيّين الكاثوليك، اتّصالا بأخيه بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنّا العاشر اليازجي للتعزية والتأكيد على وحدة الموقف، ندعو المسؤولين بإصرار ليتحملوا مسؤوليّاتهم ويحولوا، بحزم وشدّة، دون موجات التطرّف التي تستغل الدين وتأخذه مطيّة من أجل غايات وأهداف سوداء". وأضافت "يعيش المسيحيّون في سوريا منذ فجر المسيحيّة التي تأسّست على دماء الشهداء. واليوم أيضا دماء الشهداء الأبرار الذين ارتقوا والضحايا المصابين ستجعل المسيحيّين أكثر تمسّكًا بإيمانهم. باسم كنيسة الروم الملكيّين الكاثوليك نقدّم التعازي القلبيّة لذوي الشهداء ونرفع الصلاة من أجل الشفاء العاجل للمصابين والجرحى. ألا وقى الله سورية وأبعد عنها كأس الموت".


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
بطريركيّة الروم الكاثوليك دانت تفجير دمشق: لتحمّل المسؤوليات
وتوقّفت في بيانها عند 'العمل الإرهابيّ الجبان والآثم الذي تعرّضت له كنيسة النبي إيليّا للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة بالعاصمة السوريّة دمشق، وأسفر عن سقوط أكثر من عشرين شهيدا وخمسين جريحا'. وجاء في البيان: 'تلقّينا خبر التفجير الانتحاري الذي وقع في كنيسة النبي إيليا بأسى وحرقة قلب إذ طال المؤمنين الأبرياء خلال وقت الصلاة. إن هذا العمل يأتي في إطار تصاعد الأعمال الطائفيّة في سورية ومن تصاعد التهديدات للمسيحيين في حياتهم وعباداتهم'. وأضاف: 'إذ تعبّر بطريركيّة الروم الملكيين الكاثوليك عن تضامنها مع الكنيسة الأنطاكية الأورثوذكسيّة، تدين هذا العمل الجبان ومن خطّط له ونفّذه. وقد أجرى البطريرك يوسف، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيّين الكاثوليك، اتّصالا بأخيه بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنّا العاشر اليازجي للتعزية والتأكيد على وحدة الموقف، ندعو المسؤولين بإصرار ليتحملوا مسؤوليّاتهم ويحولوا، بحزم وشدّة، دون موجات التطرّف التي تستغل الدين وتأخذه مطيّة من أجل غايات وأهداف سوداء'. وختم البيان: 'يعيش المسيحيّون في سورية منذ فجر المسيحيّة التي تأسّست على دماء الشهداء. واليوم أيضا دماء الشهداء الأبرار الذين ارتقوا والضحايا المصابين ستجعل المسيحيّين أكثر تمسّكًا بإيمانهم. باسم كنيسة الروم الملكيّين الكاثوليك نقدّم التعازي القلبيّة لذوي الشهداء ونرفع الصلاة من أجل الشفاء العاجل للمصابين والجرحى. ألا وقى الله سورية وأبعد عنها كأس الموت'.