
معلومات عن ضبط 7 ملايين دولار في مطار بيروت
ضبطت السلطات اللبنانية 7 ملايين دولار في مطار رفيق الحريري الدولي ببيروت، بحسب ما ذكرت مصادر خاصة لقناة "الحدث".
وأفادت المصادر بأن "الأموال المهربة ضبطت بحقائب سفر على متن طائرة آتية من دولة أفريقية إلى لبنان"، مضيفة أن "أصحاب الحقائب التي تحوي الأموال المهربة من بلدة في جنوب لبنان".
وتابعت أن مكتب الجرائم المالية كلف متابعة "الأموال المضبوطة" في مطار بيروت، بينما أشارت القناة إلى أن حاكم "مصرف لبنان" كريم سعيد أمر بوضع المبلغ المصادر في خزنة داخل البنك المركزي ووجه بمتابعة التحقيقات.
مصادر الحدث:
ضبط 7 مليون دولار في مطار رفيق الحريري الدولي ببيروت
الأموال المهربة ضبطت بحقائب سفر على متن طائرة قادمة من دولة أفريقية إلى لبنان
أصحاب الحقائب التي تحتوي على الأموال المهربة من بلدة في جنوب لبنان
تكليف مكتب الجرائم المالية بمتابعة "الأموال… pic.twitter.com/4UeXAgG7oj — ا لـحـدث (@AlHadath) June 28, 2025
يذكر أن صحيفة "وول ستريت جورنال" أشارت في بداية العام الحالي إلى أن إسرائيل حذرت اللجنة المسؤولة عن الإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان من أن إيران تمول "حزب الله" بواسطة حقائب سفر مملوءة بالدولارات النقدية تصل إلى مطار بيروت الدولي.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
ونقلت الصحيفة عن مسؤول دفاع أميركي وأشخاص مطلعين على الشكوى الإسرائيلية قولهم إن تل أبيب اشتكت للجنة وصول مبعوثين ودبلوماسيين إيرانيين إلى مطار بيروت الدولي وفي حوزتهم حقائب مليئة بالدولارات النقدية. وزعمت إسرائيل أن إيران تتعامل مع مواطنين أتراك لتهريب الأموال من إسطنبول إلى بيروت جواً.
وأفادت "وول ستريت جورنال" نقلاً عن مسؤول دفاع أميركي تحدث نيابة عن لجنة الإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار التي تقودها واشنطن وتضم ممثلين عن أميركا وفرنسا وإسرائيل ولبنان وقوات الـ"يونيفيل" الأممية، بأن اللجنة نقلت الشكوى الإسرائيلية إلى الحكومة اللبنانية. وأضافت الصحيفة أن مسؤولين في الدول المشاركة في اللجنة قالوا إنهم على علم باستخدام إيران لمطار بيروت لتهريب الأموال لـ"حزب الله" وإنهم يعتقدون بأن المزاعم الإسرائيلية ذات صدقية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


قاسيون
منذ 11 دقائق
- قاسيون
عضو كونغرس تكشف 'الوجه القبيح' للدعم الأمريكي لغزة
وأشارت طليب إلى أن جيش الاحتلال تعمد طوال شهر حزيران الجاري قتل الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء، قائلةً: "والآن، قررت إدارة ترامب دعم هذا الفخ القاتل بمبلغ ثلاثين مليون دولار. هذه إبادة جماعية ونحن نمولها". من الجدير بالذكر أن نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية تومي بيغوت كان قد أعلن في 26 حزيران الموافقة على تخصيص ثلاثين مليون دولار لصالح "مؤسسة غزة الإنسانية"، مدعياً أن المؤسسة تقوم بـ"أعمال تستحق الثناء"، وداعياً دولاً أخرى إلى تقديم الدعم لها. من جانبها، وصفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" يوم الجمعة 27 حزيران مراكز توزيع المساعدات الأمريكية «الإسرائيلية» بقطاع غزة بأنها "ساحة قتل"، بعد "مقتل مئات الجوعى برصاص الجيش «الإسرائيلي» أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء". في حين أعلنت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة الفلسطينيين الذين استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات قرب مراكز التوزيع منذ 27 أيار الماضي وحتى يوم الأربعاء 25 حزيران، بلغت نحو 549 شهيداً وأكثر من 4066 مصاباً.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
بعد تصريح ترمب... إسرائيل تؤجل جلسات محاكمة نتنياهو
وافقت محكمة إسرائيلية اليوم الأحد على طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأجيل جلسات الاستماع في محاكمته بتهم الفساد، وفق وثيقة نشرها حزب "الليكود". ونشر الحزب الذي يتزعمه نتنياهو وثيقة صادرة عن المحكمة المركزية في القدس جاء فيها "بعد تقديم التوضيحات التي شهدت تغييرات حقيقية واستناداً إلى المعطيات الجديدة مقارنة بالقرارات السابقة، نوافق جزئياً على الطلب ونلغي في هذه المرحلة الأيام المحددة لجلسات استماع السيد (بنيامين) نتنياهو في الـ30 من يونيو (حزيران) الجاري والثاني من يوليو (تموز) المقبل". ويأتي ذلك بعد تصريح للرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس السبت، قال خلاله إن الولايات المتحدة "لن تتسامح" مع مواصلة محاكمة نتنياهو بتهم فساد. وكتب ترمب على منصة "تروث سوشيال" التابعة له "تنفق الولايات المتحدة الأميركية مليارات الدولارات سنوياً، أكثر بكثير من أية دولة أخرى، على حماية إسرائيل ودعمها. لن نتسامح مع هذا". وانتقد الرئيس الأميركي الادعاء العام الإسرائيلي في شأن محاكمة نتنياهو الجارية بتهم الفساد، قائلاً إنها تعوّق قدرته على إجراء محادثات مع كل من حركة "حماس" وإيران. ورفضت محكمة إسرائيلية أول من أمس الجمعة طلب نتنياهو إرجاء الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بحجة أن طلبه "لا يوفر أي أساس أو تبريراً مفصلاً لإلغاء جلسات الاستماع". وفي إحدى القضايا، يحاكم نتنياهو وزوجته سارة بتهمة تلقي هدايا فاخرة من أشخاص أثرياء تشمل مجوهرات وزجاجات شمبانيا وعلب سيغار تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، مقابل تقديم خدمات سياسية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) كما يواجه نتنياهو في قضيتين أخريين تهمة محاولة التفاوض مع اثنتين من وسائل الإعلام الإسرائيلية للحصول على تغطية صحافية أكثر ملاءمة له. ونفى نتنياهو ارتكاب أية مخالفات ووجه الشكر إلى ترمب لدعمه إسرائيل في حربها مع إيران التي انتهت باتفاق لوقف إطلاق النار في وقت سابق من هذا الأسبوع. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي طلب الخميس الماضي عبر محاميه إرجاء الإدلاء بشهادته في الجلسات المقررة خلال الأسبوعين المقبلين، في ضوء "التطورات الإقليمية والعالمية" عقب الحرب بين تل أبيب وطهران. وانبرى ترمب الأربعاء الماضي للدفاع عن نتنياهو، معتبراً القضايا التي يلاحق بها أنها "مطاردة ساحرات". وفي منشوره أمس، وصف ترمب رئيس الوزراء الإسرائيلي بأنه "بطل حرب" ومحاكمته من شأنها تشتيت انتباهه عن المفاوضات مع إيران ومع "حماس". وكتب ترمب أن "هذه المحاكاة الساخرة للعدالة ستتداخل مع المفاوضات مع إيران و'حماس'"، من دون أن يكون واضحاً ما هي المحادثات التي يشير إليها مع إيران. وقارن الرئيس الأميركي محاكمة نتنياهو بالملاحقات القضائية التي واجهها هو نفسه قبل فوزه بولاية رئاسية ثانية، قائلاً إنها "مطاردة ساحرات سياسية، تشبه إلى حد كبير مطاردة الساحرات التي أجبرت على تحملها". ودين الرئيس الجمهوري بـ34 تهمة تتعلق بتزوير سجلات تجارية في مايو (أيار) عام 2024 في قضية دفع أموال لشراء صمت نجمة أفلام إباحية. وواجه ترمب أيضاً قضيتين فيدراليتين، إحداهما تتعلق بمحاولاته المزعومة لإلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020 التي خسرها أمام الديمقراطي جو بايدن.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
بريطانيا تراجع عروض غلاستونبري بعد هتافات داعمة لفلسطين
قالت الشرطة البريطانية إنها تدرس ما إذا كانت ستفتح تحقيقاً بعدما أطلق فنانون مشاركون في مهرجان غلاستونبري هتافات معادية لإسرائيل خلال أداء عروضهم. وأطلقت فرقة الهيب هوب الأيرلندية (نيكاب) وفرقة البانك روك الثنائية (بوب فيلان) هتافات معادية لإسرائيل في عرضين منفصلين على مسرح وست هولتس أمس السبت، وهتف أحد عضوي فرقة بوب فيلان "الموت، الموت، لجيش الدفاع الإسرائيلي". وقالت شرطة إيفون وسومرست في غرب إنجلترا عبر منصة "إكس" في وقت متأخر أمس، "نحن على علم بالتعليقات التي أدلى بها فنانون على مسرح وست هولتس في مهرجان غلاستونبري بعد ظهر اليوم". وذكرت الشرطة في بيان، "سيتولى مسؤولون تقييم أدلة المقاطع المصورة لتحديد ما إذا كانت هناك أي جرائم قد ارتكبت بما يتطلب تحقيقاً جنائياً". بدوره قال مهرجان غلاستونبري إن هتافات بوب فيلان "روعته"، وأضاف في بيان "تجاوزت هتافاتهم الحدود، ونحن نذكر بصورة ضرورية جميع المشاركين في صنع المهرجان بأنه لا مكان في غلاستونبري لمعاداة السامية أو خطاب الكراهية أو التحريض على العنف". ولم ترد إدارة نيكاب وعضوي فرقة بوب فيلان على الفور على طلبات للتعليق. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر هذا الشهر إن "من غير اللائق" أن تقدم فرقة نيكاب عرضاً في مهرجان غلاستونبري. وقال متحدث باسم الحكومة إن وزيرة الثقافة ليسا ناندي اتصلت بالمدير العام لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) للحصول على توضيح في شأن كيفية بث عرض بوب فيلان، وأضاف "نندد بشدة بالتعليقات التهديدية التي أدلت بها فرقة بوب فيلان في غلاستونبري". وقال وزير الصحة ويس ستريتنغ إن من المروع إطلاق الهتافات المعادية لإسرائيل على المسرح، وعبر ستريتنغ عن انزعاجه من أعمال العنف التي يرتكبها مستوطنون إسرائيليون في الضفة الغربية المحتلة، وأضاف لشبكة سكاي نيوز، "أتمنى أن ينظروا بجدية أكبر إلى عنف مواطنيهم تجاه الفلسطينيين". كانت فرقة الراب الإيرلندية الشمالية "نيكاب"، التي يُلاحَق أحد أعضائها قضائياً بعد اتهامه برفع علم "حزب الله" اللبناني خلال إحدى حفلاتها، أحيت عرضاً موسيقياً أمس السبت، خلال المهرجان الذي شهد أيضاً عرضاً مفاجئاً لفرقة "بالب" البريطانية أبهر الحاضرين. وتصدرت فرقة "نيكاب" عناوين الصحف خلال الأشهر الأخيرة بسبب مواقفها المؤيدة للفلسطينيين والمناهضة لإسرائيل. واتُّهم أحد أعضاء الفرقة بارتكاب "انتهاك إرهابي" لرفعه علم "حزب الله"، الذي تصنّفه المملكة المتحدة منظمة إرهابية، خلال حفلة موسيقية في لندن، مما دفع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر وسياسيين آخرون للمطالبة باستبعاد الفرقة من المهرجان. رجل حر وأمام آلاف الحاضرين، الذين كان عدد كبير منهم يرفع الأعلام الفلسطينية، هتف أعضاء فرقة "نيكاب" بعبارات مسيئة لستارمر. وقال ليام أوهانا، الذي مَثُل أمام القضاء بتهمة رفع علم "حزب الله" وهو يهتف "هيا يا حماس. هيا يا حزب الله"، "غلاستونبري، أنا رجل حر". و"حزب الله" اللبناني وحركة "حماس" الفلسطينية محظورتان في المملكة المتحدة، ويعد التعبير عن الدعم لهما جريمة. وقد نفى أوهانا، المعروف باسمه الفني مو شارا، التهمة. وخلال المهرجان، قال أوهانا واضعاً كوفيته الشهيرة "هذا الوضع قد يكون مرهقاً جداً، لكنه لا يقارن بما يمر به الشعب الفلسطيني". ووجه أوهانا تحية لمجموعة "بالستاين أكشن" (العمل من أجل فلسطين)، التي أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر حظرها بموجب قانون مكافحة الإرهاب. وقد ارتدى زميله في الفرقة دي جي بروفاي قميصاً مخصصاً للمجموعة، التي حُظرت بعدما اقتحم ناشطون فيها قاعدة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني ورشوا الطلاء على طائرتين. قبل صعود فرقة "نيكاب" على المسرح، دعا العضوان في فرقة "بوب فيلان" الجمهور إلى الهتاف "الموت، الموت للقوات الإسرائيلية". وأبدت سفارة إسرائيل لدى المملكة المتحدة، في منشور عبر منصة "إكس"، "انزعاجاً شديداً من الخطاب التحريضي والبغيض". وقالت "إن ذلك يثير مخاوف جدية في شأن تطبيع الخطاب المتطرف وتمجيد العنف"، داعية منظمي المهرجان والفنانين والمسؤولين البريطانيين إلى إدانة هذا التصريح. وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن الشرطة المحلية تُقيم مقاطع فيديو تتضمن تعليقات أدلت بها كلتا الفرقتين لتحديد ما إذا كانت هناك أية مخالفات. عن فلسطين وتأسست فرقة "نيكاب" عام 2017، واعتادت على إثارة الجدل. بالنسبة إلى محبيها يعد أعضاؤها محرضين جريئين يتحدون النظام القائم، أما بالنسبة إلى منتقديها فهي متطرفة خطرة. وتتضمن كلمات أغاني الفرقة التي تؤدي بالإيرلندية والإنجليزية إيحاءات إلى المخدرات، وقد اصطدمت مرات عدة مع حكومة المملكة المتحدة السابقة، وعارضت بشدة الحكم البريطاني في إيرلندا الشمالية. وتقدمت الفرقة باعتذار بعد نشر مقطع فيديو يعود إلى عام 2023، يظهر فيه أحد أعضائها وهو يدعو إلى قتل نواب في حزب المحافظين البريطاني. وتنفي "نيكاب" تهمة الإرهاب، وتقول إن مقطع الفيديو الذي يظهر فيه علم "حزب الله" قد أُخرج عن سياقه. ورداً على سؤال عما إذا كان قد ندم لتلويحه بعلم "حزب الله" وتلفظه بتعليقات أخرى التقطتها الكاميرات، قال شارا لصحيفة "ذي غارديان" في مقابلة نُشرت الجمعة "لماذا أندم؟ لقد كانت مزحة. نحن نؤدي أدواراً". وقال كريس جيفريز (32 سنة)، وهو محلل في أحد البنوك، عبر وكالة "الصحافة الفرنسية"، إن أداء فرقة "نيكاب" في مهرجان "غلاستونبري: جعله فخوراً بكونه من محبي الفرقة. وأضاف واضعاً قناعاً بألوان العلم الإيرلندي "إنها من الفرق القليلة هنا التي تتحدث عن فلسطين". تحدي ستارمر منذ توجيه الاتهامات إلى ليام أوهانا، استُبعدت الفرقة من برامج حفلات صيفية، بما في ذلك في اسكتلندا وألمانيا. لكن منظمي مهرجان "غلاستونبري" تحدوا ستارمر، الذي أكد أن من "غير اللائق" أن تحيي "نيكاب" حفلة ضمن المهرجان. وقال مايكل إيفيس، المشارك في تأسيس المهرجان، في مقال نُشر في صحيفة مجانية "إن الأشخاص الذين لا يعجبهم التوجه السياسي للحدث يمكنهم الذهاب إلى مكان آخر". وتعرضت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، الشريكة في المهرجان منذ عام 1997، لضغوط لعدم بث الحفلة. وفي بيان أمس السبت، أشار ناطق باسم الهيئة إلى أن الحفلة لن تُعرض مباشرة ولكنها ستكون متاحة على الأرجح عند الطلب لاحقاً. من جهة ثانية، شهد المهرجان عرضاً لفرقة "بالب" التي أُدرجت في قائمة المشاركين تحت اسم مستعار هو "باتش وورك"، تضمن أداء لأغنية "كومون بيبول" التي تعود إلى تسعينات القرن الفائت. وقال المغني الرئيس في الفرقة جارفيس كوكر، مازحاً "أعتذر لمن كانوا يتوقعون باتش وورك". ومن أبرز الفنانين في المهرجان الذي يختتم اليوم الأحد، نيل يونغ وأوليفيا رودريغو وتشارلي إكس سي إكس ورود ستيوارت.