logo
لورنس المنسي يتضامن مع زوجته ويحلق شعره

لورنس المنسي يتضامن مع زوجته ويحلق شعره

خبرني٠٤-٠٥-٢٠٢٥

خبرني - في لفتة إنسانية مؤثرة، عبّر صانع المحتوى الأردني لورنس المنسي عن تضامنه العميق مع زوجته آية الشوبكي، بعد إعلان إصابتها بمرض السرطان، من خلال حلاقة شعره بالكامل دعمًا لها مع بدء رحلتها في تلقي العلاج الكيميائي.
المنسي، الذي يتمتع بشعبية واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، نشر صورة من داخل المستشفى تظهر الأجهزة الطبية، مؤكداً أن زوجته بدأت أولى جلسات العلاج، وطلب من متابعيه الدعاء لها بالشفاء، قائلاً: "ادعولها بالشفاء، الله يخليكم، وما تشوفوا مكروه بأحبابكم."
كما نشر دعاء مؤثر باسمها، ووجّه رسالة شكر لكل من تواصل معه وعبّر عن دعمه، موضحًا أن حلاقته لشعره جاءت كتعبير رمزي عن الوقوف إلى جانب زوجته في أصعب مراحلها.
لورنس، المعروف باسمه الحقيقي محمد المنسي، كان قد أعلن زواجه من آية الشوبكي في أبريل 2023، وتحوّلت قصتهما الآن إلى مصدر كبير للتعاطف والدعاء على مستوى الشارع الأردني ومواقع التواصل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجومنا والوجه الآخر!!
نجومنا والوجه الآخر!!

العرب اليوم

timeمنذ 17 دقائق

  • العرب اليوم

نجومنا والوجه الآخر!!

الجمهور العربى تابع فى العديد من البرامج تفاصيل حياة الفنانين التى تنشرها «الميديا»، زوج يفضح زوجته التى صارت طليقته، وآخر يعلن أنه سيتزوج قريبا وأنه يعيش فى حالة حب، ثم نكتشف أنها مجرد فرقعة. جزء من الفنانين يسعى لإمداد الصحافة والفضائيات ببعض من الأخبار ظنًا منه أو منها، أن هذا يؤدى إلى زيادة مساحة الاهتمام والشغف الجماهيرى، تغير الزمن الذى كان يحرص فيه الفنان، أن يظل بعيدًا عن الجمهور، الناس لا تتعامل معه كحالة إنسانية بشرية يحب ويكره وينجب ويتزوج ويطلق، ولكنهم يفضلونه كائنا مثاليا، تلك كانت هى صورة الماضى. عدد من الفنانين وكبار الإعلاميين بين الحين والآخر باتت خطتهم لكسب ود الجماهير تتلخص فى العمل على شيوع أخبار تؤكد الجانب الخيرى المعطاء، وبعضهم يزود الإعلام بصورته وهو بملابس الإحرام، خاصة أن تلك الانطباعات المبدئية تلعب دورا إيجابيا عند دائرة واسعة من الجماهير، لديها (ترمومتر) خاص تحدد بعده درجة الحب، ليصبح مع الزمن وكأنه أحد أولياء الله الصالحين. لو عدنا إلى الماضى الذى نطلق عليه دائما (زمن الفن الجميل)، وإن كنت أرى أن كل زمن به الجمال والقبح، ولا يمكن أن يصبح فقط لدينا زمن يحتكر الجمال وآخر عنوانه القبح، فى الزمن الماضى كان هناك غطاءً لا يمكن اختراقه يغلف حياة المشاهير، ويحرص الفنان على ترسيخه. روت لى الإذاعية الكبيرة الراحلة آمال فهمى، حكاية لها مع أم كلثوم مر عليها وقتها عقود من الزمان، ولم تبرح ذاكرتها. كان أغلب المذيعين الذين ينقلون للجمهور حفلات (الست) على الهواء عبر أثير الإذاعة، يقدمون كلمات الأغنية ويتحدثون قليلًا عن المؤلف والملحن، ثم تأتى لهم الفرصة بين الوصلتين لوصف فستان أم كلثوم، ولكن لا أحد منهم يتجاوز أكثر من ذلك، إلا أن آمال فهمى، غلبتها الحاسة الصحفية، وقررت أن تبحث عن الجديد الذى من الممكن أن تقوله للمستمعين، استغلت علاقتها بـ «سعدية» وصيفة أم كلثوم، وعرفت منها ماذا أكلت (سيدة الغناء العربى) قبل الحفل فى وجبة الغذاء، وقبل أن تفاجئ آمال الجمهور بهذا السبق الإذاعى، قررت أن تجرب المفاجأة على أم كلثوم فى الاستراحة، وقبل رفع الستار بلحظات قالت لها (أنا عرفت ماذا أكلت أم كلثوم) ردت عليها بكل ثقة (يا شاطرة لا أحد يعرف) فاجأتها بقولها (ربع دجاجة وكوب عصير برتقال ورغيف خبز أسمر وطبق أرز وآخر سلطة)، وهاجت وماجت أم كلثوم، بعد أن افتضح سرها فهى تأكل وتشرب مثلنا، ولم تستطع المذيعة أمام فيضان الغضب من إذاعة سبقها على الناس، واكتفت بأن وصفت مثل الآخرين فقط لون الفستان، وفى الاستراحة الثانية استدعتها أم كلثوم إلى غرفتها، وقالت لها إنها كانت تعتقد وهى صغيرة أن كبار الفنانين أقرب إلى الأساطير، وأنهم لا يأكلون أو يشربون مثل البشر، عندما يعلم الناس ماذا أكلت كأنها تنقل أم كلثوم من السماء فى لحظات إلى الأرض. تابع الآن كثرة الظهور البرامجى والجرأة فى الإعلان عن تفاصيل حياة النجوم المادية والعاطفية والشخصية، ربما تحقق لهم تلك البرامج أموالًا تدفعها الفضائيات مقابل الإعلان عن الأسرار، إلا أنها على الجانب الآخر تخصم الكثير من الألق الشخصى للفنان. لا أوافق قطعا على أن يبتعد الفنان عن الناس وكأنه كائن أسطورى، قلصت (الميديا) تلك المسافات، ولكن أيضا أرى أن العديد من تلك البرامج، أساءت كثيرا للفنانين وشوهت صورتهم الذهنية، لم تقدمهم كبشر، ولكنها سمحت للجانب الشرير المسكوت عنه، فى الإعلان عن نفسه، وعلى رؤوس الأشهاد!!.

مها الصغير تتجاوز صدمة طلاقها من السقا: هذا ما أحلم به
مها الصغير تتجاوز صدمة طلاقها من السقا: هذا ما أحلم به

جو 24

timeمنذ 6 ساعات

  • جو 24

مها الصغير تتجاوز صدمة طلاقها من السقا: هذا ما أحلم به

جو 24 : رغم الانفصال الرسمي عن زوجها الفنان أحمد السقا، يبدو أن الإعلامية مها الصغير قررت المضي قُدمًا في حياتها، متسلحة بالطموح، والإصرار على النجاح. وشاركت مها متابعيها على "إنستغرام" صورة من كواليس عملها، أرفقتها بتعليق يعكس حالتها النفسية الإيجابية، قائلة: أحلم بعمل كبير وأبقى مركّزة. تعليق أحمد السقا على انفصاله قبل ساعات حرص أحمد السقا خلال مشاركته في قمة الإعلام العربي التي أُقيمت في مدينة دبي على تناول قضية طلاقه بروح من الاحترام والمودة، وذلك في أول ظهور إعلامي له عقب إعلان انفصاله عن زوجته مها الصغير. وأكد السقا أن علاقة التقدير المتبادل والتواصل ما زالت قائمة بينهما رغم الانفصال. وشارك السقا في جلسة حوارية أدارها الإعلامي نيشان، وتحدّث خلالها بهدوء واتزان عن تجربته الشخصية، مشددًا على احترامه لطليقته، ووالدة أبنائه. وعلّق الفنان المصري على انفصاله، قائلًا: أنا بحترم أم أولادي، وهي عِشرة عمر، وست فاضلة، وربّت أولادي أحسن تربية، لكن النصيب محصلش، وقدّر الله وما شاء فعل. وعندما طلب منه الإعلامي نيشان عدم الخوض في تفاصيل هذا الموضوع، رفض السقا ذلك مؤكدًا: لا، وليه يعني؟! إحنا ما زلنا على تواصل، ومفيش أي مشكلة خالص بيني وبينها. كان السقا أعلن، رسميًا، انفصاله عن زوجته الإعلامية مها الصغير قبل أيام قليلة، وذلك بعد زواج دام أكثر من 26 عامًا، أثمر عن 3 أبناء: ياسين، حمزة، ونادية. وكتب السقا عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": لكل من يتساءل.. أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلان منذ 6 أشهر، وتم الطلاق، رسميًا، منذ شهرين تقريبًا، وأعيش، حاليًا، لأولادي، وعملي، وأصدقائي المقربين، وأمي، وأختي. وكل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر. "فوجئت مثلكم".. تعليق لافت من السقا واصل السقا منشوره، قائلاً: لا أريد الحديث كثيرًا في هذا الأمر، وسبحان مقلّب القلوب ومبدلها، وتمنياتي لها بالسعادة والنجاح في قرارها وحياتها التي فوجئت بها مثلكم، وأدعو الله أن يوفقها في حياتها المستقبلية واختياراتها. سرعان ما عاد السقا لحذف المنشور مؤكداً أن شقيقته هي التي كتبت ما نشر على صفحته الشخصية في "فيسبوك". قصة حب بدأت من الأهرامات قصة ارتباط أحمد السقا ومها الصغير بدأت في تسعينيات القرن الماضي، حين جمعتهما المصادفة في منطقة الأهرامات، حيث كان كلاهما يمارس رياضة ركوب الخيل، فوقع السقا في حبها من النظرة الأولى. وتُوّجت هذه العلاقة بحفل زفاف العام 1999، حضره عدد كبير من نجوم الفن، مثل: عادل إمام، عمرو دياب، أحمد حلمي، كريم عبدالعزيز، فيفي عبده، وغيرهم. فوشيا تابعو الأردن 24 على

محمد يونس العبادي : عرار.. سيرة أردنية
محمد يونس العبادي : عرار.. سيرة أردنية

أخبارنا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبارنا

محمد يونس العبادي : عرار.. سيرة أردنية

أخبارنا : مرّت قبل أيام ذكرى رحيل شاعر الأردن مصطفى وهبي التل (عرار) والذي وافته المنية في إربد يوم الرابع والعشرين من أيار عام 1949م. عرار، هو صاحب تجربةٍ ما زالت شاهدةً على ملامح هامةٍ ليس من تاريخنا الوطني، وحسب، بل كان له بصماتٍ امتدت في ميادين الشعر والأدب والسياسية، وحتى الإدارة العامة، وكان كثيراً ما يعبر عن الناس بوجدانهم، لذا ما زال لليوم رمزاً أردنياً مهما، يروي بعضا من أسلوب الناس في بلادنا وحكايتهم، فهو الغاضب حينا، والمساير للبسطاء في أحايين أخرى، وهو الرمز الذي يستحضره من آمنوا برموز هذا البلد. وتأمل حياة عرار، تشير إلى العديد من هذه السمات، بينها، أن الرجل ربطته علاقة قوية بالملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه، وكان دوماً حاضراً في مجالسه الأدبية، وله مساجلات شعرية، تعبر عن عمق العلاقة بينهما. ولم يكن عرار صوتاً شعرياً، وحسب، بل كان سياسيا، يشارك في المؤتمرات الوطنية، وسخر كلماته لأجل نقد الانتداب، ووعد بلفور، كما لعب دوراً هاماً على الساحة الوطنية، إذ تشير العديد من الوثائق، إلى أنه كان همزة وصلٍ مع عدد من المعارضين الأردنيين ممن أقاموا في الخارج خلال عهد الإمارة، فقد كان له سمات شخصية جعلت منه ذا حظوة وقبول، عند الجميع. عرار، وعلى مدار سنواتٍ من عمره، وتجربته، وسجالاته، كان يعاند الزمن الصعب، ويعبر عن أصوات الفقراء، والأحرار والمناضلين، أيضا،ً وحصل على مساحة كبيرةٍ من وجدان الناس. ولم يحصل عرار، على منصبٍ رسميٍ رفيعٍ في الدولة، إذ عمل في عدة وظائف رسميةٍ، بينها: معلماً في مدرسة الكرك، ثم حاكماً إدارياً في وادي السير، والشوبك، ثم عين رئيساً للتشريفات الملكية في الديوان العالي (المقر) ثم متصرفاً للبلقاء، ثم حبس لفترة وتفرغ لمهنة المحاماة. والمتتبع لسيرة عرار وحياته، يلحظ أنّ الرجل تقلب في الوظيفة، ولكنه لم يحصل على وظيفة كبيرة، وكان يبحث في كل مرةٍ عن تجربةٍ جديدةٍ، أو قل كأنما هو يبحث عن ذاته، ولكنها ذات بقيت من الناس ولها. وصاحبناعرار، كان حالةً تفوق حجم الشاعر، في كثير من التأملات، فكثيراً ما كان يهم باعتزال كل متاعب الحياة، ويبحث عن رحابة فكره وراحته، أو كما يقول: بين الخرابيش لا عمري يضيع سدىً، ولا يضيق الهدى ذرعا بأطواري بين الخرابيش لا عبد ولا أمة، ولا أرقاء في أزياء أحرار ولا هيام بألقابٍ وأوسمةٍ، ولا ارتفاع ولا خفض بأقدار الكل زط مسادة محققة، تنفي الفوارق بين الجار والجار. ولربما، تعبر هذه الأبيات، عن حالةٍ من الهدوء، خاصة بعدما تقلب في الوظائف، واشتبك في ميدان السياسة، وحتى الصحافة التي كان كثيراً ما يكتب بها بأسماء مستعارة، يحمل هم البلد ويكتب سطورا عن أماني الناس وآلامهم. إننا اليوم، ونحن نتأمل سيرة عرار، ندرك بأنه بقي محافظاً على مكانته في الوجدان الأردني، وما زال الكثير منهم يردد شعره، وينظر إليه كأحد أهم من قدم ونظّر للحالة الوطنية بصفائها، وإيمانها بقيم الوطن الحقة المؤمنة بتحرره من الانتداب في فترة الاستعمار. حمل عرار في تجربته الشعرية، واكتنز أهم القيم الوطنية، من ولاءٍ للعرش الهاشمي، وانتماءٍ لثرى الأردن، حيث حملت أشعاره أسماء معظم القرى والبلدات والمدن الأردنية، فكان يؤصل لها، ويرى فيها بأنها شاهدة على تجربته، وكأنه (رحمه الله) يدرك بأنّ أجيالاً ستأتي وتجمع شعره وتجربته، كما تنبأ في إحدى أبياته الشعرية: "قالوا سيجمع اشعاري جهابذة، من الشباب، هواهم طبع ديواني.. ". واليوم، ونحن نستذكر عرار، وتجربته بجوانبها كافة، فإننا نرى بأنّ الكثير بقي من إرثه وتراثه، حاضراً وحياً، وبينها شعره الذي يقول فيه، ونردده دوماً: ليت الوقوف بوادي السير إجباري وليت جارك ياوادي الشتا جاري بين الخرابــيش لا عبد ولا أمـــــة ولا أرقــــاء في أزيــــاء أحــرار بنت وادي الشتـــا هشـــت خمائلـه لعــارض هـل من وســمي مبدار خــــداك يابنت من دحنون ديرتنـا سبحـانه بارئ الأردن من باري

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store