
بالأسماء.. إسرائيل تكشف قائمة قتلى «علماء النووي» بإيران
جيش الدفاع الإسرائيلي يكشف مقتل 9 من كبار العلماء والخبراء المشاركين بالبرنامج النووي الإيراني في سلسلة ضرباته على البلد الأخير.
وفي الغارات التي شنها سلاح الجو مع انطلاق عملية «الأسد الصاعد»، تم القضاء على تسعة من كبار العلماء والخبراء الذين شاركوا بصورة فعالة في خطة النظام الإيراني لتطوير السلاح النووي.
ويعتبر جميع العلماء والخبراء الذين تم القضاء عليهم مراكز معرفة وخبرات ولهم عقود من التجربة في مجال تطوير السلاح النووي.
ومن كبار علماء البرنامج النووي الذين تم القضاء عليهم:
-فريدون عباسي – خبير الهندسة الذرية
- محمد مهدي طهرانجي – خبير الفيزياء
- أكبر مطلب زاده – خبير الهندسة الكيميائية
- سعيد برجي – خبير هندسة المواد
- أمير حسن فقهي – خبير الفيزياء
- عبد الحميد منوجهر – خبير فيزياء المفاعلات النووية
- منصور عسكري – خبير الفيزياء
- أحمد رضا ذو الفقاري دارياني – خبير الهندسة الذرية
- علي باكوايي كتريمي – عالم ميكانيك
وتشكل الشخصيات التي تمت تصفيتها جزءًا رئيسيًا من تقدم النظام نحو امتلاك السلاح النووي، وبالتالي فإن القضاء عليهم يلحق ضربة ملموسة لقدرات النظام الإيراني على امتلاك أسلحة التدمير الشامل.
aXA6IDM4LjIyNS4xOC42MiA=
جزيرة ام اند امز
SE

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
ظهور طبق طائر على الحدود الأفغانية الباكستانية.. وتوثيق أمريكي للمشهد
تم تحديثه الأربعاء 2025/6/18 01:55 م بتوقيت أبوظبي في تطور لافت أثار جدلاً واسعاً، كشف صحفيان أمريكيان عن مقطع فيديو جديد يوثق ظهور جسم طائر غامض على شكل "طبق طائر". التقطت صورة الجسم الطائر الغامض كاميرات الجيش الأمريكي خلال مهمة استطلاعية على الحدود بين أفغانستان وباكستان في نوفمبر 2020. ونشرت اللقطات، لأول مرة يوم الثلاثاء بواسطة الصحفيين جيريمي كوربل وجورج ناب، وتُظهر جسماً دائرياً ضخماً يحلق وسط السحب، ويغير اتجاهه بشكل مفاجئ دون أي علامات مرئية لوجود محركات أو وسائل دفع تقليدية، بحسب وصفهما. وقال كوربل لموقع "ديلي ميل ": " هذه هي المرة الأولى في التاريخ التي يتم فيها توثيق جسم طائر غير معروف على شكل قرص (طبق طائر) من قبل الجيش، ويُصنف رسمياً على أنه ظاهرة شاذة غير معروفة (UAP)، ويُكشف عنه علناً. الأمر يحمل دلالات هائلة". ووفقاً لما ورد، فقد رُصد الجسم من منصة استطلاع جوية عالية الارتفاع تابعة لسلاح الجو الأمريكي، ويبلغ قطره التقديري ما بين 200 و400 متر، رغم أن الحجم الدقيق لا يزال محل نقاش بين المحللين. وبحسب صور حرارية تم تعزيزها من قبل وزارة الدفاع، لا يظهر أي انبعاث حراري من الجسم، وهو ما يُثير التساؤلات حول آلية دفعه، حيث يفترض أن تُظهر الكاميرات الحرارية حرارة ناتجة عن محركات، وهو ما لم يحدث. وقال كوربل: "غياب أي أثر حراري هو أحد أكثر الجوانب غرابة في هذه اللقطات". وأشار كوربل وناب إلى أن الفيديو ظل خاضعاً للتحقيقات داخل أجهزة الاستخبارات لعدة سنوات، ولم يكن من المفترض أن يُعرض للعامة، لكنهما أمضيا أكثر من عامين في التحقق من صحته بالتعاون مع مصادر داخل برامج الحكومة الأمريكية المعنية بالأجسام الطائرة المجهولة. وقال جورج ناب في بودكاستهما المشترك " Weaponized": "المصدر موثوق، ونعلم أن المقطع حقيقي. لم يكن من المفترض أن يُعرض للعامة، لكنه كان يجب أن يُعرض". ويظهر في الفيديو بيانات جغرافية تؤكد موقع التصوير قرب الحدود بين أفغانستان وباكستان، وهي منطقة ساخنة تُعد ذات أهمية استراتيجية للمراقبة الجوية. من جانبه، اعتبر كوربل أن هذا الاكتشاف "يجب أن يكون موضع نقاش دولي وعلمي، لا يقتصر على مجتمع المهتمين بالأطباق الطائرة. إنه يتحدى فهمنا لما يحلق في سمائنا". ورفض الصحفيان الكشف عن كيفية حصولهما على الفيديو، مؤكدين أنه تسريب حساس تم التعامل معه بأقصى درجات الحذر لحماية المصادر. وختم كوربل بالقول: "هذا مجرد بداية"، في إشارة إلى مزيد من الوثائق أو المقاطع التي قد يُكشف عنها لاحقاً. يذكر أن كوربل سبق أن نشر مقاطع شهيرة لأجسام طائرة مجهولة، من بينها فيديو "تيك تاك" الذي أثار ضجة عالمية، وساهم في دفع الكونغرس الأمريكي لفتح تحقيقات بشأن برامج تتبع الأجسام الطائرة الغامضة داخل وزارة الدفاع الأمريكية. aXA6IDgyLjI0LjI0My4yMDgg جزيرة ام اند امز GR


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
بعد زلزال عنيف وانفجار بركاني.. هل تهدد إندونيسيا موجة تسونامي جديدة؟
تحذيرات من موجة تسونامي محتملة بعد زلزال عنيف وانفجار بركاني هائل في إندونيسيا، ما دفع السلطات لإجلاء السكان ورفع حالة الطوارئ القصوى. شهدت إندونيسيا، صباح الأربعاء 18 يونيو/ حزيران 2025، انفجارًا بركانيًا ضخمًا أطلق سحبًا كثيفة من الرماد بارتفاع بلغ نحو ستة أميال، بالتزامن مع تسونامي محتمل يهدد السواحل الإندونيسية أصدرت وكالة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرًا عاجلًا من إمكانية حدوث موجات مد بحرية عالية، بعد الزلزال الذي صاحب ثوران البركان. وأعلنت السلطات رفع حالة التأهب إلى المستوى الأقصى، في إجراء هو الأول من نوعه منذ سنوات، لتفادي أي خسائر بشرية أو مادية محتملة. سارعت آلاف العائلات إلى مغادرة المناطق الساحلية بعد إنذارات متكررة بثتها الجهات المختصة عبر وسائل الإعلام والمنصات الإلكترونية، تدعو فيها السكان إلى التوجه نحو مناطق أكثر أمانًا داخل اليابسة. تدابير استثنائية لضمان السلامة العامة في بالي بدأت السلطات تنفيذ خطة طوارئ موسعة، شملت إجلاء السكان من المناطق المهددة وتأمين الملاجئ وتوفير المستلزمات الأساسية للنازحين. كما تم تجهيز المستشفيات وفرق الإغاثة للتعامل مع أي طارئ خلال الساعات المقبلة. تتابع الجهات الجيولوجية والبيئية تطورات الوضع لحظة بلحظة، وأشارت إلى أن موجات تسونامي قد تصل في أي وقت، مع تنبيه المواطنين إلى أهمية البقاء على تواصل دائم مع فرق الإنقاذ والامتثال الكامل للتعليمات المعلنة. يُعد هذا الحدث من بين أشد الكوارث الطبيعية التي شهدتها المنطقة مؤخرًا، سواء من حيث حجم الانفجار البركاني أو شدة الزلزال، ما استدعى استجابة عاجلة من مختلف مؤسسات الدولة لتقليل آثار الكارثة. aXA6IDEwNC4yMzkuMzIuOTcg جزيرة ام اند امز CA


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
علماء يحددون أخيرا سبب التوحد.. اكتشاف قد يغير مستقبل العلاج
في إنجاز علمي غير مسبوق، توصل باحثون من جامعة "كوبي" اليابانية إلى اكتشاف قد يغير مستقبل تشخيص وعلاج اضطراب طيف التوحد. وحدد الباحثون خللا جينيا مشتركا يبدو أنه يلعب دورا محوريا في الإصابة بهذه الحالة، والتي من المعروف أن سببها وراثيا، لكن ظلت الآلية التي تتحول بها الطفرات الجينية إلى اضطراب في وظائف الدماغ غامضة. أما الآن، فقد كشف الباحثون أن كثيرا من الطفرات المرتبطة بالتوحد تعطل آلية "الصيانة الذاتية" داخل خلايا الدماغ، وهي النظام الطبيعي الذي ينظف الخلايا العصبية من المكونات التالفة والنفايات الداخلية. وعندما تتعطل هذه الآلية، تتراكم النفايات داخل الخلايا العصبية، مما يعيق قدرتها على إرسال واستقبال الإشارات بشكل سليم، وهو ما قد يفسر مظاهر التوحد مثل صعوبات التواصل والتعلم والتفاعل الاجتماعي. ونشرت نتائج الدراسة في مجلة "سيل جينوميكس"، حيث اعتمد الفريق على استخدام تقنية "كريسبر" للهندسة الوراثية لإنشاء 63 خطا خلويا معدلا وراثيا يحاكي أبرز الطفرات الجينية المرتبطة بالتوحد. وتمكن الباحثون من إنتاج أنسجة دماغية وحتى فئران تحمل هذه الطفرات، ما أتاح فهما دقيقا لتأثيرها على بنية الدماغ وسلوكه. والنتائج كانت لافتة، فمعظم الطفرات أثرت بشكل مباشر على قدرة الخلايا العصبية على التخلص من البروتينات التالفة، مما أدى إلى تعطيل شبكات الاتصال الدماغي. ويقول الدكتور "بنيامين مينش"، أحد المشاركين في الدراسة: "الفيروسات العملاقة تحتوي على جينات تؤثر على عمليات حيوية مثل التمثيل الكربوني والبناء الضوئي، لكن في التوحد، رأينا خللاً في آليات إزالة النفايات داخل الخلايا العصبية". واللافت أن بعض هذه الطفرات الجينية مرتبطة أيضًا باضطرابات عقلية أخرى مثل الفصام والاضطراب ثنائي القطب، ما يجعل هذا الاكتشاف مدخلاً محتملاً لفهم أوسع لطيف من الاضطرابات النفسية والعصبية. ورغم أن تحويل هذا الاكتشاف إلى علاج لا يزال يحتاج إلى سنوات، إلا أن الباحثين يأملون في أن يؤدي إلى تطوير أدوية تستهدف الخلل الجزيئي بدقة، بناءً على البصمة الجينية لكل فرد. ويأتي هذا التقدم في ظل تزايد حالات التوحد عالميًا، ومع أن البعض من المصابين بالتوحد لا يرونه مرضًا بقدر ما هو "اختلاف" يجب تفهمه، إلا أن فهم الآلية البيولوجية الكامنة وراءه يُعد خطوة محورية نحو مزيد من الدعم، سواء كان علاجا دوائيا أو تهيئة بيئية تراعي احتياجاتهم. aXA6IDgyLjIzLjIxNC4yNDkg جزيرة ام اند امز LV