logo
أوربان: يجب إبقاء أوكرانيا خارج الاتحاد الأوروبي

أوربان: يجب إبقاء أوكرانيا خارج الاتحاد الأوروبي

الجمهوريةمنذ يوم واحد

وجه أوربان هذا التحذير، خلال مشاركته في البرنامج الصباحي لإذاعة كوشوت، حيث تحدث عن تزايد الجرائم المالية وحالات الاحتيال الهاتفي التي تنفذها عصابات أوكرانية إجرامية منظمة.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن 80% من هذه الجرائم في هنغاريا ترتكب بمشاركة أوكرانية، وفقا لبيانات أمنية.
كما أضاف أنه تم مؤخرا تفكيك مركز اتصال أوكراني غير قانوني كان يستخدمه المحتالون، حيث بلغت الأضرار التي لحقت بالمواطنين الهنغاريين نتيجة الاحتيال 20 مليون يورو في السنوات الأخيرة.
ولفت أوربان إلى أن العصابات الإجرامية المنظمة الأوكرانية تستخدم تقنيات حديثة وتشكل "شبكات مافيا واسعة النطاق"، قائلا: " أوكرانيا دولة خطرة"، مضيفا أنه "من الأفضل إبقاء الأوكرانيين خارج الاتحاد". وأكد معارضته للانضمام المتسرع لكييف إلى الاتحاد الأوروبي ، وأنه "بعد الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ، ستصبح حياة الأوساط الإجرامية أسهل بكثير"، والتصدي لها سيكون أكثر صعوبة.
نقلا عن روسيا اليوم

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد رفع العقوبات.. السعودية وقطر تعلنان دعما ماليا مشتركا للقطاع العام في سوريا
بعد رفع العقوبات.. السعودية وقطر تعلنان دعما ماليا مشتركا للقطاع العام في سوريا

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

بعد رفع العقوبات.. السعودية وقطر تعلنان دعما ماليا مشتركا للقطاع العام في سوريا

أعلنت المملكة العربية السعودية وقطر في بيان مشترك، السبت، تقديم دعم مالي مشترك للعاملين في القطاع العام بسوريا، لمدة ثلاثة أشهر، وذلك بعد دعمهما السابق في سداد متأخرات دمشق لدى البنك الدولي، والتي بلغت حوالي 15 مليون دولار. وقال البلدان في البيان، أن هذا الدعم يأتي في إطار حرص البلدين على "دعم استقرار سوريا"، و"تخفيف المعاناة الإنسانية"، و"تعزيز مصالح الشعب السوري"، وذلك "انطلاقاً من الروابط الأخوية والعلاقات التاريخية التي تجمع بين شعوب الدول الثلاث".وأكدت السعودية وقطر في البيان المشترك، أن "هذا الدعم يعكس التزامهما الثابت بدعم جهود التنمية، وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في سوريا، والمساهمة في تحسين الظروف المعيشية للشعب السوري"، بحسب موقع الشرق الاخباري.كما أعربتا عن "تطلعهما إلى تنسيق الجهود مع المجتمع الدولي بشكل عام، وشركاء التنمية من المنظمات الإقليمية والدولية بشكل خاص، في إطار رؤية واضحة وشاملة، تسهم في تحقيق الدعم الفاعل والمستدام، وتعزيز فرص التنمية للشعب السوري".تعزيز الشراكة بين السعودية وسورياواستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان خلال زيارته الرسمية إلى دمشق، السبت، حيث رافقه وفد اقتصادي رفيع المستوى.وقال الأمير فيصل بن فرحان، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره السوري أسعد الشيباني إن "المملكة ستقدم، بمشاركة قطر، دعماً مالياً مشتركاً للعاملين بالقطاع العام في الجمهورية السورية".وأضاف أنه استعرض خلال هذه الزيارة "فرص تعزيز التعاون الثنائي بما يعكس التعاون الأخوي، ونتطلع لتعزيز الشراكة بين البلدين".وشدد الأمير فيصل بن فرحان على أن "المملكة تتطلع إلى تعزيز الشراكة مع الأشقاء في سوريا بما يسهم في ترسيخ الاستقرار ودعم فرص النهوض الاقتصادي لتكون سوريا في موقعها ومكانتها الطبيعية".وتابع قائلاً، إن "السعودية تثمن استجابة الرئيس الأميركي برفع العقوبات عن سوريا، كما تثمن الإعلان المماثل من المملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي وهي خطوات من شأنها أن تعزز ثقة الشعب السوري في مستقبله".وأضاف وزير الخارجية السعودي: "رفع العقوبات سيسهم في دوران عجلة الاقتصاد المعطلة منذ عقود، وسينعكس سريعاً على التنمية والازدهار والاستقرار"، مبيناً أن "المملكة ستقدم، بمشاركة قطر، دعماً مالياً مشتركاً للعاملين بالقطاع العام في الجمهورية السورية".وأكد الأمير فيصل بن فرحان أن "السعودية ستظل في مقدمة الدول التي تقف إلى جانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي"، معتبراً أن "هناك توجه من المستثمرين للاستفادة من هذه الفرص في سوريا، مما يعزز المصالح المشتركة للبلدين".واعتبر وزير الخارجية السعودي أن "لدى سوريا الكثير من الفرص والقدرات، مشيراً إلى أن الشعب السوري أثبت في دول المهجر، والعالم بأسره أنه قادر على الإبداع والإنجاز وبناء وطنه، ونحن معه في ذلك".استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، السبت، وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الذي وصل دمشق في زيارة رسمية، يرافقه وفد اقتصادي رفيع المستوى.من جانبه، قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إن "دعم السعودية لسوريا كان دعماً واضحاً وعميق الأثر، وذلك منذ لحظة تحرير البلاد"، مشيراً إلى أن "العقوبات لم تضعف الحكومات، بل أضعفت الأسر السورية"، مشدداً على أن "رفع العقوبات الغربية عن سوريا ليست إلا بداية، إذ أن العمل الحقيقي بدأ الآن".وأضاف الشيباني: "اتخذنا خطوات جادة لتوفير الخدمات للمواطنين، ووقعنا اتفاقية منذ يومين مع شركات دولية لتأمين الغاز اللازم لتوليد الطاقة الكهربائية".وتابع: "خيارنا في سوريا السيادة الاقتصادية، وقوة شراكتنا مع السعودية تكمن في المصالح المشتركة".

السعودية وقطر تعلنان تقديم دعم مالي مشترك لموظفي الدولة في سوريا
السعودية وقطر تعلنان تقديم دعم مالي مشترك لموظفي الدولة في سوريا

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • 24 القاهرة

السعودية وقطر تعلنان تقديم دعم مالي مشترك لموظفي الدولة في سوريا

قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، اليوم السبت، إن المملكة ستقدم بالتعاون مع قطر، دعمًا ماليًا مشتركًا لموظفي الدولة في سوريا، حسب وكالة رويترز. وجاء تصريح بن فرحان خلال مؤتمر صحفي عقده في دمشق مع نظيره السوري أسعد الشيباني، دون أن يكشف عن تفاصيل حجم الدعم المالي الذي ستقدمه الرياض والدوحة، إلا أن المبادرة تعكس خطوة مماثلة كانت قطر قد اتخذتها سابقًا لتمويل القطاع العام السوري. وأفاد بيان مشترك صادر عن السعودية وقطر في وقت لاحق من السبت، بأن الدعم المالي المشترك سيُقدم على مدى فترة تمتد لثلاثة أشهر. وأشار البيان إلى أن هذه الخطوة تأتي عقب مساهمة سابقة من السعودية وقطر، في أبريل الماضي، لتسديد متأخرات سوريا لدى البنك الدولي، والتي قُدرت بحوالي 15 مليون دولار. وتأتي زيارة وزير الخارجية السعودي بعد أسابيع من إعلان مفاجئ من الولايات المتحدة بشأن رفع العقوبات عن الحكومة السورية ذات التوجه الإسلامي، التي أطاحت بالرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي. واتخذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القرار خلال زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن الخطوة جاءت بناء على طلب من ولي العهد السعودي، الذي كانت بلاده من أبرز الداعمين لرفع العقوبات. كما رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الاقتصادية عن سوريا مؤخرًا، وفقًا لوكالة رويترز. وأكد بن فرحان دور بلاده في المساعدة على رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا، مشددًا على أن السعودية ستظل من أبرز الداعمين لمسار إعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي في البلاد. وأوضح الوزير السعودي أنه يرافقه وفد اقتصادي رفيع المستوى من المملكة لعقد محادثات مع الجانب السوري تهدف إلى تعزيز سبل التعاون في مختلف المجالات. وأضاف أن عددًا من رجال الأعمال السعوديين سيقومون بزيارات إلى سوريا خلال الأيام المقبلة، لبحث فرص الاستثمار في قطاعات الطاقة والزراعة والبنية التحتية وغيرها. وتأمل دمشق، بحسب تقرير الوكالة، أن يسهم تدفق المساعدات والاستثمارات من دول الخليج، بعد رفع العقوبات الاقتصادية، في إعادة بناء الدولة التي دمرها الصراع. ومن المقرر أن يجري الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة رسمية إلى الكويت يوم الأحد، تلبية لدعوة من أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح، بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء السورية الرسمية سانا، نقلًا عن مصدر في مكتب الرئاسة السورية. وسيبحث الشرع خلال الزيارة سبل التعاون المشترك في المجالات الاقتصادية والسياسية، في أول زيارة رسمية له إلى الكويت. الداخلية السورية: أكثر من 8 ملايين سوري كانوا مطلوبين من أجهزة المخابرات السابقة نيويورك تايمز: تقارب ترامب مع الشرع يعقد استراتيجية إسرائيل العسكرية في سوريا

المستشار الألماني ميرتس يزور واشنطن لأول مرة للقاء ترمب وسط توتر العلاقات
المستشار الألماني ميرتس يزور واشنطن لأول مرة للقاء ترمب وسط توتر العلاقات

مستقبل وطن

timeمنذ 3 ساعات

  • مستقبل وطن

المستشار الألماني ميرتس يزور واشنطن لأول مرة للقاء ترمب وسط توتر العلاقات

يسافر المستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى واشنطن هذا الأسبوع لعقد أول اجتماع له مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد حوالي شهر من توليه قيادة أكبر اقتصاد في أوروبا. ومن المقرر أن يلتقي ميرتس، الذي يبلغ من العمر 69 عامًا وتولى منصب المستشار في 6 مايو، بالرئيس الأميركي في البيت الأبيض يوم 5 يونيو، وفقًا لما صرح به المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفان كورنيليوس في بيان عبر البريد الإلكتروني يوم السبت. ملفات التفاوض: أوكرانيا والشرق الأوسط والسياسة التجارية ذكر كورنيليوس أن المباحثات ستتناول مجموعة من الملفات المهمة، منها الحرب الروسية في أوكرانيا، والأوضاع في الشرق الأوسط، والسياسة التجارية بين البلدين. تأتي هذه الزيارة بعد أسابيع من المفاوضات بين البيت الأبيض والمستشارية الألمانية، حيث سيسكن ميرتس في "بلير هاوس"، دار الضيافة التابعة للرئيس الأميركي. وفي يوم الخميس، وبعد غداء مشترك، من المقرر أن يعقد الزعيمان مؤتمرًا صحفيًا في البيت الأبيض قبل أن يعود المستشار الألماني إلى برلين، حسب ما أكد مسؤول كبير. جولات أوروبية مكثفة قبل التوجه إلى واشنطن منذ توليه رئاسة الحكومة الألمانية، قام ميرتس بجولات أوروبية عديدة التقى خلالها حلفاء ألمانيا في فرنسا وبولندا والدول الإسكندنافية وكذلك أوكرانيا، لكنه لم يزر بعد الولايات المتحدة رغم وعده بتحسين العلاقات مع إدارة ترمب. تزامن ذلك مع توتر العلاقات بين واشنطن وبرلين بسبب مجموعة من القضايا التي تشمل اختلالات الميزان التجاري بين البلدين ودعم كييف في مواجهة الغزو الروسي. ويعبر القادة الأوروبيون عن قلقهم من احتمال تخلي الإدارة الأميركية عن جهود إنهاء الحرب في أوكرانيا وتقليل الدعم العسكري للمنطقة. فرصة جديدة لميرتس لتعزيز الحوار مع ترامب على عكس سلفه أولاف شولتس، الذي لم يُدع إلى البيت الأبيض بعد إظهار دعمه للرئيس الأميركي السابق جو بايدن والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، يحظى ميرتس الآن بفرصة عرض موقفه مباشرة على ترمب. تأتي هذه الزيارة بعد أسبوع واحد من زيارة وزير الخارجية الألماني يوهان فاديبول إلى واشنطن، حيث أجرى محادثات مع نظيره الأميركي ماركو روبيو. وشدد الوزيران خلال الاجتماع الذي استمر 45 دقيقة على موقفهما المشترك بشأن أوكرانيا والتجارة، رغم أن روبيو لم يشارك في المؤتمر الصحفي. توترات محتملة ومخاوف من تصعيد في اللقاء يثير ترمب قلق المسؤولين الألمان بعد أن وجه انتقادات علنية للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا أثناء زياراتهم للمكتب البيضاوي، ما يجعل من المرجح أن يواجه ميرتس معاملة مماثلة خلال لقائه. بالإضافة إلى الخلافات المتعلقة بالفائض التجاري الألماني مع الولايات المتحدة، أبدى حلفاء ترمب اعتراضهم على تعامل ألمانيا مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، الذي يُعد ثاني أكبر حزب في البرلمان الألماني. وصف ماركو روبيو الحزب بأنه "استبداد مقنع"، وهو اتهام رفضه ميرتس بشدة، داعيًا السياسيين الأميركيين إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية لألمانيا. النزاع التجاري وتبادل الرسوم بين أوروبا وأمريكا أشار المستشار الألماني إلى إمكانية رد الاتحاد الأوروبي على شركات التكنولوجيا الأميركية إذا تصاعد النزاع التجاري بين الطرفين، مع اقتراح أحد أعضاء حكومته فرض ضريبة بنسبة 10% على هذه الشركات، في وقت يسعى فيه البيت الأبيض للحصول على صلاحيات للرد على مثل هذه الرسوم. حرص ميرتس على تحسين العلاقات والدفاع عن السياسة الدفاعية في محاولة لتهدئة نقاط الخلاف، أظهر ميرتس حرصه على الاستجابة لبعض مطالب ترمب، خاصة الالتزام بوضع ألمانيا على مسار لزيادة الإنفاق الدفاعي ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات المقبلة، وهو أكثر من ضعف ما هو معمول به حاليًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store