
«حصن كل مسلم».. أذكار الصباح اليوم الخميس 29 مايو 2025
أذكار الصباح اليوم
ياسمين الأمير
يبحث الكثير من المسلمين عن أذكار الصباح اليوم الخميس 29 مايو 2025، وذلك لأنهم يفضلوا بداية يومهم بذكر الله وقراءة بعض من آيات القرآن الكريم، لكي تجلب لهم السكينة والطمأنينة، وتكون حصن لهم من كل شر.
أذكار الصباح اليوم
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أذكار الصباح اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أذكار الصباح مكتوبة
- اللهمَّ بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموتُ وإليك النُّشورُ
- أَصبَحْنا على فِطرةِ الإسلامِ، وكَلِمةِ الإخلاصِ، ودِينِ نَبيِّنا محمَّدٍ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- ومِلَّةِ أبِينا إبراهيمَ، حَنيفًا مُسلِمًا، وما كان مِنَ المُشرِكينَ.
- رضيتُ باللهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نبيًّا.
- بسم اللَّهِ الَّذى لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ فى الأرضِ ولا فى السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ» (ثلاث مرات).
- حَسْبِى اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إلا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (سبع مرات).
- أصبَحْنا وأصبَح المُلْكُ للهِ، والحمدُ للهِ، أسأَلُكَ مِن خيرِ هذا اليومِ ومِن خيرِ ما فيه وخيرِ ما بعدَه، وأعوذُ بكَ مِن الكسَلِ والهرَمِ وسوءِ العُمُرِ وفتنةِ الدَّجَّالِ وعذابِ القبرِ.
أذكار الصباح مختصرة
- يا حي يا قيومُ برحمتك أستغيثُ، أَصلِحْ لي شأنى كلَّه، ولا تَكِلْنى إلى نفسى طرفَةَ عَينٍ أبدًا.
- لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريك له له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ.
- اللهمَّ إنى أسألُك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا.
- سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، سُبْحَانَ اللهِ رِضَا نَفْسِهِ، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، (ثلاث مرات).
- اللَّهُمَّ أنتَ ربِّى لا إلَهَ إلا أنتَ خلَقتَنى وأَنا عبدُكَ وأَنا على عَهْدِكَ ووعدِكَ ما استطَعتُ أعوذُ بِكَ من شرِّ ما صنعتُ أبوءُ لَكَ بنعمتِكَ على وأبوءُ بذَنبى فاغفِر لى فإنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلا أنتَ.
- اللهمَّ إنى أسألُك العفوَ والعافيةَ فى الدنيا والآخرةِ، اللهمَّ إنى أسألُك العفوَ والعافيةَ فى دِينى ودنياى وأهلى ومالى، اللهمَّ استُرْ عوراتى وآمِنْ روعاتى، واحفظنى من بين يدى ومن خلفى وعن يمينى وعن شمالى ومن فوقى، وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
ما حكم الإنابة في الحج لمن تعذر عليه أداء الفريضة؟.. يسري جبر يجيب
أوضح الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، حكم الإنابة في الحج لمن تعذر عليه أداء الفريضة، قائلًا:" إن حديث المرأة التي قالت للنبي الكريم: "يا رسول الله، إن فريضة الله على عباده في الحج أدركت أبي شيخًا كبيرًا لا يثبت على الراحلة، أفأحج عنه؟"، وأجابها النبي: "نعم"، يحمل في طياته دلالات عظيمة في البلاغة، والفقه، والأدب، وأصول الاستنباط". وأضاف الدكتور يسري جبر، خلال برنامج "أعرف نبيك" المذاع على قناة الناس اليوم الجمعة، أن "هذه المرأة ضربت مثالًا في الإيجاز والبلاغة، إذ جمعت المعنى بعبارات قصيرة واضحة". وأشار لى أنها "قالت كلمات معدودة لكنها حملت معانٍ دقيقة: 'فريضة'، 'أبي شيخًا'، 'لا يثبت على الراحلة'، 'أفأحج عنه؟'، مما يعكس فصاحة العرب ووعيهم بمقام النبوة وعدم الإطالة في الخطاب". وأكد أن الأدب مع النبي أنها لم تُطل في السؤال، بل أوجزت وأنجزت، وهذا يدل على فقه المرأة وأدبها مع رسول الله ﷺ، كما أن النبي أجابها بكلمة واحدة: 'نعم'، وهذا غاية في البلاغة والوضوح. وأشار إلى أن هذا الحديث يُعد أصلًا في جواز الإنابة في الحج، وأن "الأئمة الأربعة تناولوه بتفسيرات مختلفة". وأوضح أن "المالكية قالوا إن الإنابة لا تجوز في الفريضة لمن لم تتحقق فيه الاستطاعة، لأن والدها في الحديث لم يكن قادرًا بدنيًا، وبالتالي لا تجب عليه الحجة أصلًا، فتكون النيابة عنه في حج نافلة أما الشافعية والأحناف والحنابلة، فقد "فهموا من الحديث أن الإنابة جائزة في الحج الفرض والنافلة على السواء، بدليل أن النبي ﷺ لم ينكر على المرأة قولها 'فريضة' بل أقرها، وقال لها: 'نعم'، مما يدل على قبول الحج عنها كفريضة، لا كنافلة فقط" وأشار إلى أن المالكية استندوا إلى قاعدة فقهية تقول إن "العبادات البدنية المحضة لا تقبل النيابة"، مثل الصلاة والصوم، في حين أن الزكاة - باعتبارها عبادة مالية - يجوز فيها التوكيل. وأكد أن الحج عبادة مركبة: بدنية ومالية، "فمن نظر إلى تغليب البدن قال بعدم جواز الإنابة، ومن نظر إلى اجتماع الجانبين أجازها بشروط.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
الكنيسة الكاثوليكية تحي ذكري القديس جوزيبي ماريلو أسقف آكوي
تحيي الكنيسة الكاثوليكية اليوم ذكريى القديس جوزيبي ماريلو أسقف آكوي، ونستعرض أبرز المعلومات عنه وفقًا للأب وليم عبد المسيح سعيد – الفرنسيسكاني. في السادس والعشرين من ديسمبر عام 1844، أشرقت شمس ميلاد جوزيبي ستيفانو شيافريدو ماريلو في مدينة تورينو الإيطالية، ليخطو خطواته الأولى في رحلة حياة مباركة. التحق بالإكليريكية في مدينة أستي، حيث نهل من معين العلوم اللاهوتية والفلسفية، مُعدًا نفسه لخدمة الرب وكنيسته. وفي التاسع عشر من سبتمبر عام 1868، سيم كاهنًا على يد الأسقف كارلو لويجي سافيو، ليُعلن عن بداية فصل جديد في حياته المكرسة. لم يكتفِ الأب ماريلو بالخدمة الكهنوتية التقليدية، بل كان قلبه يتوق إلى خدمة أعمق وأكثر شمولًا. وفي الرابع عشر من مارس عام 1878، أسس مجمع القربان المقدس للقديس يوسف، وهو مجمع ديني يهدف إلى تعزيز عبادة القربان المقدس وخدمة الفقراء والمحتاجين، مُجسدًا بذلك روح الإنجيل وتعاليم المسيح. كما قام بتنظيم دورات مسائية للتعليم المسيحي للعمال الشباب، إيمانًا منه بأهمية التنشئة الدينية والروحية لجميع فئات المجتمع. تقديرًا لخدمته المتفانية وحكمته الروحية، عينه البابا ليون الثالث عشر أسقفًا على أبرشية آكوي. وسيم أسقفًا في السابع عشر من فبراير عام 1889 على يد الكاردينال رافائيل موناكو لافاليتا، ليحمل على عاتقه مسؤولية رعاية قطيعه في هذه الأبرشية الهامة. قبل تعيينه الأسقفي، خدم المطران ماريلو كمساعد لأسقف أستي، مما أكسبه خبرة قيمة في إدارة شؤون الأبرشية. كانت العلاقة بين البابا ليون الثالث عشر والمطران ماريلو علاقة تقدير واحترام متبادلين. فقد عرف البابا ماريلو جيدًا عندما كان كاردينالًا، حيث شارك الاثنان في المجمع الفاتيكاني الأول، وتبادلا الآراء والأفكار حول قضايا الكنيسة. كان المطران ماريلو مناصرًا قويًا للفقراء والمعوزين، ولم يتوقف أبدًا عن تقديم مساعدته لمن هم في أمس الحاجة إليها؛ كانت هذه سمة بارزة في شخصيته حتى في طفولته. كانت العلاقة بين البابا ليون الثالث عشر والمطران ماريلو علاقة تقدير واحترام متبادلين. فقد عرف البابا ماريلو جيدًا عندما كان كاردينالًا، حيث شارك الاثنان في المجمع الفاتيكاني الأول، وتبادلا الآراء والأفكار حول قضايا الكنيسة. كان المطران ماريلو مناصرًا قويًا للفقراء والمعوزين، ولم يتوقف أبدًا عن تقديم مساعدته لمن هم في أمس الحاجة إليها؛ كانت هذه سمة بارزة في شخصيته حتى في طفولته. خلال فترة خدمته كأسقف لآكوي، أصدر المطران ماريلو ست رسائل رعوية تناولت مجموعة متنوعة من القضايا الهامة التي تهم حياة المؤمنين. أصدر رسالته الرعوية الأولى حول موضوع السلام في الحادي والثلاثين من مايو عام 1889، داعيًا إلى الوئام والتصالح في المجتمع. وأصدر رسالة أخرى في الثاني من فبراير عام 1890 بخصوص زيارة رعوية شاملة قام بها في جميع أنحاء أبرشيته، حيث زار 143 رعية، متفقدًا أحوال المؤمنين واحتياجاتهم الروحية. تقديرًا لعمقه اللاهوتي، حصل المطران ماريلو في السادس عشر من ديسمبر عام 1890 على درجة الدكتوراه الفخرية في اللاهوت المقدس من الكلية اللاهوتية في سانت توماس في جنوة. ثم أصدر رسالة رعوية ثالثة بخصوص الكفارة في الثالث عشر من يناير عام 1891، مؤكدًا على أهمية التوبة والمصالحة مع الله. وفي السادس والعشرين من سبتمبر عام 1891، شارك في رحلة حج إلى روما بمناسبة الذكرى المئوية الثالثة لوفاة القديس لويس جونزاغا، مُظهرًا تقواه وتفانيه للقديسين. وفي الرابع من فبراير عام 1892، أصدر رسالة رعوية أخرى حول موضوع التربية المسيحية، مشددًا على أهمية غرس القيم الدينية في نفوس الأجيال الشابة. وأصدر المطران ماريلو رسالة أخرى في الخامس والعشرين من يناير عام 1893 تتعلق بمهنة الإيمان، داعيًا المؤمنين إلى التمسك بعقيدتهم بثبات. تقديرًا لحياته المقدسة وخدمته المخلصة، قام البابا القديس يوحنا بولس الثاني بإعلان المطران جوزيبي ستيفانو شيافريدو ماريلو طوباويًا في السادس والعشرين من سبتمبر عام 1993 في مدينة آستي بإيطاليا، مسقط رأسه. ثم زاد في تكريمه وأعلنه قديسًا في الثاني عشر من نوفمبر عام 2001 في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان، لتنضم روحه الطاهرة إلى مصاف القديسين في السماء، وليظل مثاله نبراسًا يضيء دروب المؤمنين.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أدعية أول جمعة من ذي الحجة.. اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا
الجمعة 30 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - دعاء أول جمعة من ذي الحجة.. يبحث العديد من المسلمين عن أفضل وأهم الأدعية في أول جمعة من شهر ذي الحجة، ولاسيما في هذه الأيام المباركة، وقد يحل اليوم الجمعة وهو ثالث أيام ذي الحجة 1446هــ، وتعتبر فرصة عظيمة لجميع من يطلب الرحمة والمغفرة، وتستجاب فيها الدعاء وتتضاعف الأجور، وروى البخاري ومسلم، «إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه». أدعية أول جمعة من عشر ذي الحجة - اللهم اجعلنا في هذه الجمعة من عتقائك من النار، وارزقنا القبول في القول والعمل، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين. - يا رب، في أول جمعة من ذي الحجة، ارزقنا قلوبًا خاشعة، وأعمالًا متقبلة، وهمومًا مرفوعة، وأحلامًا محققة. - اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا، واغفر لنا ذنوبنا، واكتبنا من المقبولين في هذه الأيام المباركة. - اللهم اجعل لنا في هذا اليوم دعوة لا تُرد، ورزقًا لا يُعد، وافتح لنا أبواب الخير والفرج من حيث لا نحتسب. - اللهم ألقِ السكينة في قلبي، وطمأنينة في نفسي، ولا تجعلني من القانطين. - اللهم ارزقني قلبًا راضيًا، ونفسًا مطمئنة، ورضًا لا يزول. - اللهم إني فوضت أمري إليك، فأصلح لي شأني كلّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين. دعاء أول يوم الجمعة من عشر ذي الحجة مكتوب - لبيك ربي وإن لم أكن بين الزحام ملبيًا، وإن لم أكن بين الحجيج ساعيًا، وإن لم أكن بين عبادك في مكة داعيًا، فها أنا عبدك في بلدي مخلصًا، راجيًا رحمتك وعفوك ورضاك. - اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسوء ما عندي، اللهم اجعل هذا اليوم يومًا مباركًا عليّ وعلى أهلي، واغفر لنا وارضَ عنا، واكتبنا من الفائزين في الدنيا والآخرة. أعمال يستحب الإكثار منها في أول جمعة من ذي الحجة - الإكثار من الذكر والتكبير والتهليل. - قراءة القرآن الكريم وختمه إن أمكن. - الصيام، وهو سنة مؤكدة، وخاصة صيام يوم عرفة. - الاستغفار والدعاء في ساعة الاستجابة. - صلة الرحم، والصدقة، وأعمال البر. دعاء العشر الأوائل من ذي الحجة مكتوب