الأستاذ ناصر عوض موسى علوي يعزي في وفاة الشيخ المناضل ناصر محمد حسين النخعي
لودر / عدن توداي / خاص
بعث الأستاذ ناصر عوض موسى علوي الشخصية القيادية والتربوية الكبيرة ونائب رئيس الإئتلاف الوطني الجنوبي بمحافظة أبين ومدير عام لودر السابق برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ المناضل ناصر محمد حسين النخعي
*جاء فيها*
كامل العزاء والمواساة نرفعها نيابة عن كل منتسبي مكون الإئتلاف الوطني الجنوبي في المحافظة أبين والمديرية لودر إلى أسرة المناضل الفقيد الشيخ ناصر محمد حسين النخعي والعزاء موصول إلى ابنائه وإخوانه وللأستاذ العزيز خالد ناصر حسين وإلى كافة النخعين عامة
ونسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
مقالات ذات صلة
مدير عام مديرية مودية يعزي بوفاة الشيخ ناصر حسين المقبع العلهي
مدير اعلام لودر يعزي بوفاة حرم المناضل علي عمر عبود
إنا لله و انا اليه راجعون.
*الآسيفون
قيادة الائتلاف الوطني الجنوبي بمحافظة أبين عنهم / الأستاذ ناصر عوض موسى علوي نائب رئيس فرع المحافظة
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
المشهد اليمني الأول
منذ 17 دقائق
- المشهد اليمني الأول
مخاوف عبرية من حصار ميناء حيفا.. غلوبس العبرية: الحوثيون مستعدون لضرب إسرائيل بطائرة مسيرة ولو بآخر ألف دولار
نشرت صحيفة غلوبس العبرية تقريرًا مطولًا كشفت فيه أن التهديد الجديد الذي أطلقه أنصار الله تجاه ميناء حيفا شمال الأراضي المحتلة تسبب في إرباك واسع داخل المنظومة الملاحية الإسرائيلية، وترك أثرًا نفسيًا واقتصاديًا يذكّر بشلل ميناء إيلات ومطار بن غوريون. وذكرت الصحيفة أن تصريحات المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، التي حذّر فيها الشركات المتجهة إلى ميناء حيفا واعتبارها 'أهدافًا مشروعة'، دفعت مسؤولي الموانئ إلى التواصل مع شركات الشحن الدولية لطمأنتها، في اعتراف ضمني بتأثير التحذير اليمني. ووفق التقرير، فإن ميناء حيفا يُعد من أهم موانئ الاحتلال الإسرائيلي، لا سيما خلال فترة الحرب، ما يجعل إدخاله ضمن بنك الأهداف تطورًا نوعيًا في مسار المواجهة. ورغم محاولة سلطات الاحتلال التخفيف من حدة القلق، إلا أن بياناتها تشير إلى انخفاض بنسبة 40% في حركة الشحن بميناء الخليج الذي تديره الصين، وانخفاض آخر بنسبة 25% في أحواض بناء السفن، وهي مؤشرات على تصدع حقيقي في المنظومة اللوجستية بفعل التهديد اليمني. وأوضحت الصحيفة أن ما يُقلق الاحتلال أكثر هو أن انصار الله، الذين تسببوا مسبقًا بشلل ميناء إيلات وإغلاق المجال الجوي الإسرائيلي أمام عدة شركات طيران كبرى، يتجهون الآن لتوسيع نطاق الحصار ليشمل البحر المتوسط، ما يعني أن اليمن قد انتقل إلى مرحلة جديدة من فرض المعادلة في عمق الكيان. وتضيف الصحيفة أن الموانئ المستهدفة لا تملكها إسرائيل بشكل مباشر، بل تديرها شركات صينية وهندية، وهو ما يثير تساؤلات حول مدى شمولية الضربات اليمنية وما إذا كانت ستراعي هذه المصالح، في ظل ما وصفته الصحيفة بـ'ترابط المصالح' بين إيران – والصين متناسية ان اليمن ليس بتابع لأي جهة وعندما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية لايضع اي حسابات مهما كانت. وأكدت غلوبس أن صنعاء سبق وأن أبلغت الصين وروسيا بشكل غير مباشر أن سفنهما آمنة في البحر الأحمر، ما يعكس وعيًا سياسيًا متقدمًا في إدارة الاشتباك البحري. كما لفتت إلى أن شركة كوسكو الصينية العملاقة أوقفت بالفعل رحلاتها إلى إسرائيل منذ مطلع العام، وهو ما اعتُبر نتيجة مباشرة للتهديدات اليمنية المتصاعدة. التقرير اختتم بإشادة غير مباشرة بالقدرة اليمنية على إعادة تأهيل المرافق المدنية رغم القصف، حيث أشار إلى أن ميناء الحديدة بدأ أعمال الترميم بعد القصف الإسرائيلي، وأن مطار صنعاء بات جاهزًا للعمل من جديد، في رسالة تلخص صمود الشعب اليمني ومثابرته، وقدرته على ضرب العدو من جهة، وبناء الداخل من جهة أخرى. ووصف كاتب التقرير المشهد بعبارة دالة قال فيها: 'الحوثيون سيستخدمون آخر ألف دولار لديهم لإرسال طائرة مسيرة إلى إسرائيل'، ما يعكس الإيمان الكامل في أوساط العدو بأن المواجهة مع اليمنيين لن تنتهي قريبًا، وأنهم يملكون الإرادة والتقنيات اللازمة للاستمرار في كسر شوكة الاحتلال، بحرًا وجوًا.
المشهد اليمني الأول
منذ 17 دقائق
- المشهد اليمني الأول
الشيخ نعيم قاسم: اليمن أثبت أن العدو لا يُطاق وأن "إسرائيل" ستسقط
أكد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، في كلمته بمناسبة عيد المقاومة والتحرير الموافق 25 مايو 2025، أن هذا العيد لم يكن فقط احتفاءً بالذكرى السنوية للنصر التاريخي عام 2000، بل هو تذكير بأن المقاومة هي السبيل الوحيد لاستعادة الكرامة والعزة والاستقلال الوطني. وقال إن لبنان انتقل من حالة الضعف إلى موقع القوة والسيادة بفضل دماء الشهداء وإرادة الشعب والمقاومة التي جسدها حزب الله على مدار عقود. وأشار قاسم إلى أن 'إسرائيل' حاولت مرارًا فرض هيمنتها على لبنان، وكان آخرها مخطط اتفاق 17 مايو الذي رفضه اللبنانيون بصمودهم وتضحياتهم، مؤكدًا أن إرادة المقاومة منذ عام 1982، جعلت العدو الإسرائيلي يدرك أنه لا يمكنه الاستقرار على الأراضي اللبنانية، وأن وجوده سيكون مؤقتًا ومصيره الزوال. وشدّد على أن 'إسرائيل' حاولت قبل عام 2000 فرض اتفاق مع لبنان لكنها فشلت، فانسحبت ليلاً وتركت عملاءها خلفها، وهو ما وصفه بـ'الانتصار الكبير'، حيث استطاع الشعب اللبناني والمُقاومون أن يكسروا هيبة الكيان الصهيوني ويخرجوا منه دون شروط أو تعويضات. وقال إن ما بعد التحرير غيّر مسار المنطقة سياسياً وثقافياً وجهادياً، وحوّل الواقع من الإحباط إلى الأمل، ومن الخنوع إلى المقاومة، مشيرًا إلى أن المناطق الحدودية أصبحت خالية من الدماء والفتن الطائفية والمذهبية، وهي اليوم تمثل نموذجًا للمواجهة الواعية والمنظمة. وأضاف قاسم أن المقاومة لم تعد مجرد خيار تكتيكي، بل تحولت إلى دعامة أساسية لبنية الدولة ومستقبلها، لأن مشكلة العدو ما زالت قائمة، ولن يكون هناك أمان حقيقي إلا بزواله. وأشار إلى أن 'إسرائيل'، بعد 22 عامًا من الاحتلال المتقطع، لم يعد بوسعها الحديث عن نفسها بنفس اللغة السابقة، فقد جاءت المقاومة لتغيّر موازين القوى وترفع مكانة لبنان عربيًّا ودوليًّا. ولفت إلى أن الفضل في هذا النصر يعود أولًا لله سبحانه وتعالى، ثم لدماء الإمام موسى الصدر وشهداء المقاومة، وقادة الجهاد والتضحيات مثل الشيخ عبد المجيد حرب والسيد عباس الموسوي والسيد حسن نصرالله، الذين وضعوا لبنات مشروع المقاومة الذي كان ضرورةً لا خيارًا، لأنه لا يمكن لدولة أن تبقى بلا ذراعٍ تحميها في وجه الغطرسة الإسرائيلية. ورأى أن المقاومة ليست دائمًا إطلاق صواريخ أو خوض معارك، بل هي ردع وصمود وصبر وجاهزية، وهي تلعب دورًا أساسيًّا سواء عندما تكون الجيش قادرًا فتدعمه، أو عندما يكون غير قادر فتكون البديل الطبيعي والشرعي. وفي تطرقه للأحداث الإقليمية، أكد الشيخ قاسم أن الولايات المتحدة الأمريكية، بكل وزنها العسكري والسياسي، لم تستطع الوقوف أمام اليمن، فاضطرت إلى الانسحاب من المشهد العسكري هناك، معتبرًا أن أمريكا تتحمل المسؤولية الكاملة عن استمرار العدوان على غزة وعلى اليمن، كما فعلت سابقًا في لبنان وغزة. وقال: 'اليمن أجبر أمريكا على الانسحاب، ووقف في وجهها دفاعًا عن فلسطين والكرامة العربية والإنسانية'، مضيفًا أن واشنطن لم تستطع أن تفعل شيئًا أمام إرادة الشعب اليمني، وهو ما يُثبت أن المقاومة المسلحة قادرة على توجيه الضربات الاستراتيجية حتى من بعيد. وأشار إلى أن العالم بدأ يفهم الآن أن 'إسرائيل' ليست محصنة، وأنها تتهاوى تدريجيًّا تحت وطأة المقاومة، مؤكدًا أن سقوط الكيان الصهيوني ليس سيناريو مستحيلاً، بل هو حتمية تاريخية طال انتظارها . وفي ختام كلمته، قال الأمين العام لحزب الله: 'لا تطلبوا منا شيئًا بعد اليوم، فليُنهِ العدو الإسرائيلي وجوده العسكري على الحدود، وليكفّ عدوانه، وليُطلق سراح الأسرى، وبعد ذلك لكل حادث حديث'، مؤكدًا أن المقاومة لن تسكت على أي ظلم، ولن تستسلم، ولن تخضع، وهي تصبر لكنها لا تتراجع.
26 سبتمبر نيت
منذ 23 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
بعلميات نوعية نُفذت خلال ثلاثة ايام.. القوات المسلحة تؤكد: استهداف مطار "اللد" المحتل بأربعة صواريخ فرط صوتية
توسيع مجال الحظر البحري والجوي على كيان الاحتلال الصهيوني مثل إضافة نوعية للعمليات العسكرية المستمرة التي تنفذها قواتنا المسلحة في اطار خوض غمار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس اسنادا للشعب الفلسطيني ضد العدو الصهيوني الغاصب الذي يرتكب ابشع جرائم الإبادة في العصر الحديث وبمسار تصاعدي تواصل القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير دك مطار "اللد" المحتل بصواريخ فرط صوتية وباليسيتة بالتزامن مع استهداف مواقع عسكرية للعدو في عمق المناطق الفلسطينية المحتلة بالصواريخ والطائرات المسيرة من طراز يافا .. 26 سبتمبر – خاص في ظل الصمت الدولي عن جرائم الاحتلال في قطاع غزة التي وصلت الى حد لا يطاق بعد ان استفحل الخطر الداهم بحياة مليوني مواطن فلسطيني الذين يموتون بالقصف الصهيوني والتجويع وبالأمراض المنتشرة في أوساط.. دشنت القوات المسلحة مرحلة جديدة من مراحل التصعيد ضد الاحتلال بتكثيف الضربات الصاروخية لمطار اللد وتوسيع مجال الحظر على الملاحة الجوية والبحرية للعدو . هذا التطور اللافت في العمليات العسكرية اليمنية المتوالية اثمرت في تحقيق انتصار جديد على العدو بعد ان باتت كبرى شركات الطيران العالمية تمدد تعليق رحلاتها الى مطار اللد وبعد ان اغلق ميناء ام الرشراش ( إيلات) وبات ميناء حيفا المحتل في طريقه الى الإغلاق التام ان شاء الله بعد ان اصبح ضمن دائرة الاستهداف المباشر . دعوة وتحذير الى جانب القيام بالواجب الديني والإنساني تجاه نصرة مظلومية الشعب الفلسطيني بالتدخل العسكري المباشر ضد الاحتلال الغاصب وجهت القوات المسلحة دعوة الى أبناء الامة العربية والإسلامية الى ضرورة التحرك العاجل والفوري لنجدة الشعب الفلسطيني محذرة في نفس الوقت من مغبة التمادي وعدم استشعار المسؤولية التي ستنعكس سلبا على كل من خذل الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة الخطيرة التي يتعرض فيها للاقتلاع والتهجير القسري من ارضه على ايدي العصابات الصهيونية وقطعان المستوطنين الذين عاثوا في غزة والضفة فسادا وتنكيلا وتدميراً للبشر والشجر . عملية نوعية تتوالى الضربات الموجعة على مطار "اللد" المحتل من قبل قواتنا المسلحة في إطار الحظر الجوي المفروض على كيان الاحتلال الصهيوني وفي هذا السياق أعلنت القوات المسلحة يوم أمس تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار "اللد" المسمى إسرائيليا مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي. استهداف مطار "بن غوريون" وكانت القوات المسلحة قد أعلنت الجمعة 23 مايو الجاري عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطار بن غوريون في منطقة "يافا" المحتلة. وأوضحت القوات المسلحة في بيان صادر عنها، أن القوة الصاروخية نفذت عملية عسكرية استهدفت مطار اللُّدِ المسمى إسرائيلياً "مطار بن غوريون" في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي. وأشارت إلى أن العملية حققت هدفها بنجاح بفضل الله وتسببت في هروب الملايين من قطعان الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار. وأشار البيان إلى أن الصمت على ما يحدث في غزة من مجازر يومية سيُلحقُ بهذه الأمةِ الخزيَ والعارَ وسيجعلُها أمةً مستباحةً لأعدائِها أكثرَ من أيِّ وقتٍ مضى مالم تتحركْ لتأديةِ واجباتِها الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلوم. وأكدت القوات المسلحة أن العمليات العسكرية اليمنية مستمرةٌ وسوفَ تتصاعدُ بعونِ اللهِ وبالتوكلِ عليهِ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها. عمليتان نوعيتان وضمن عمليات الاسناد المستمر للشعب الفلسطيني نفذت القوات المسلحة عمليتين نوعيتين متتاليتين خلال ساعات من يوم الخميس 22 مايو الجاري حيث اكدت القوات المسلحة بيانها الثاني خلال ساعات استهداف مطار "اللد " المحتل بصاروخ باليستيٍّ فرطِ صوتيٍّ. وأكد البيان أن الصاروخ حققَ هدفَه بنجاحٍ بفضلِ الله، وأجبر ملايين الصهاينةِ المحتلين على الهروعِ للملاجئِ ووقفِ حركةِ الملاحةِ في المطارِ، وأجبرَ الرحلاتِ المتجهةَ إلى المطارِ على إعادةِ أدراجِها باتجاهِ الوُجهاتِ التي قَدِمتْ منها، وتعدُّ هذه العمليةُ هي الثانيةُ خلالَ ساعات. وأشار البيان إلى أن القواتِ المسلحةَ وأمامَ التطوراتِ في غزةِ وتصعيدِ العدوِّ من إجرامِه بحقِّ الأشقاء الصامدين المظلومين، تعملُ على مضاعفةِ قدراتِها وإمكانياتِها لتوسيعِ عملياتِها الإسناديةِ وتصعيدِ فعلِها العسكريِّ مع استمرارِ حظرِ حركةِ الملاحةِ الجويةِ على مطارِ اللدِّ وكذلك حظرُ الملاحةِ البحريةِ على ميناءِ "حيفا" وحظرُ الملاحةِ الإسرائيليةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ وستستمرُ العمليات اليمنية حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها. عملية مزدوجة وكانت القوات المسلحة قد استهدفت خلال ساعات من نفس اليوم مطار بن غوريون، و هدفين حيويين للعدو الإسرائيلي في يافا وحيفا المحتلتين. وأوضحت القوات المسلحة في بيان لها، أن القوة الصاروخية نفذت عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطارُ بن غوريون في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ نوع "ذو الفقار". وأكد البيان أن العملية حققَت هدفَهُا بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببَت في هروعِ ملايينِ الصهاينةِ المحتلين الغاصبينِ إلى الملاجئِ، وتوقفِ حركةِ المطارِ لقرابةِ الساعة. وأفاد بأن سلاح الجو المسير نفذ عمليةً عسكريةً مزدوجةً وذلك بطائرتينِ مسيرتينِ نوعِ "يافا " استهدفتا هدفينِ حيويينِ للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقتي يافا وحيفا المحتلتين. وأشار البيان إلى أن تصعيد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يحتم على جميعِ أبناءِ الأمةِ التحركَ العاجلَ والفوريَّ تأديةً للواجبِ الدينيِّ والأخلاقيِّ والإنسانيِّ، مالم، فسيتحملُ الجميعُ عواقبَ الصمتِ على هذا الإجرامِ عاجلاً غير آجل. حظر الملاحة على ميناء حيفا وفي بيان سابق أعلنت القوات المسلحة الاثنين 19 مايو الجاري قرار حظر الملاحة على العدو الصهيوني في ميناء حيفا المحتل وحذر البيان السفن القادمة الى حيفا من مغبة المخاطرة بالتحرك تجاه الميناء المذكور كونه اصبح في دائرة الاستهداف واي سفينة تعبر نحوه . فشل الردع الصهيوني وصول الصواريخ الفرط صوتية اليمنية الى اهم المواقع المحتلة وأكثرها تحصينا مثل مطار "اللد " وأيضا مقر وزارة دفاع الاحتلال وغيرها من الموانئ المحتلة مثل ام الرشراش وحيفا ويافا اثبت فشل منظومة الردع الصهيوني في صد الصواريخ والمسيرات القادمة من اليمن بشكل شبه متوالي. وبدعم امريكي وبريطاني شن الاحتلال الصهيوني غارات جوية مكثفة استهدفت عددا من المحافظات اليمنية علها تحدث عمليات ردع لكنه فشل فشلا ذريعا مما جعله يتعمد قصف الأعيان المدنية المحمية بموجب القانون الدولي والإنساني. ويرى محللون ومتابعون ان لجوء العدو الصهيوني الى قصف المطارات والموانئ يعبر عن حالة التخبط والارتباك الذي وصل اليه العدو بعد ان تلقى ضربات موجعه افقدته الردع ووسعت من الخطر الداهم عليه .
