
دراسة: حضور المهرجانات والاحتفالات العامة يعزز السعادة ويقلل التوتر
طريقة سهلة لتعزيز مشاعر السعادة
أظهرت نتائج الدراسة بعد أن قام الباحثون باستطلاع آراء أكثر من 350 شخصًا لمعرفة أكثر العوامل والعادات التي تجلب لهم السعادة والشعور بالفرح أن حضور الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل دوري يعزز مشاعر السعادة لدى الناس.
وخلال الدراسة قارن الباحثون بين آراء الأشخاص الذين يحضرون الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل مباشر وأولئك الذين يتابعون هذه الفعاليات عبر التلفاز أو الإنترنت وتبين أن الفئة الأولى كانت أقل عرضة للشعور بالتوتر بشكل عام وأكثر حماسا للاستمتاع بالحياة.
ووجد الباحثون أن المشاركة في النشاطات الاجتماعية عبر الإنترنت لها دور إيجابي في تعزيز الثقة بالنفس وتحسين الحالة النفسية إلا أن المشاركة المباشرة في الاحتفالات العامة تعزز لدى الإنسان ما يعرف بـ "حالة التدفق الذهني" وهي الحالة التي ينغمس فيها الشخص بالنشاط أو الاحتفال إلى درجة يفقد فيها الإحساس بالوقت وينسى الأفكار السلبية.
ونوه القائمون على الدراسة إلى أن الاحتفالات العامة والمهرجانات لا تعد مصدرا لتحسين الحالة النفسية فحسب بل إن المشاركة فيها تعزز الصحة الجسدية أيضا وتشجع الإنسان على زيادة نشاطه البدني وتحسن انخراطه في المجتمع بشكل عام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 34 دقائق
- سكاي نيوز عربية
تضعف ذاكرة الأطفال.. تحذير من مادة تتسلل عبر الطعام والطلاء
ويمكن أن يتعرض الطفل لمادة الرصاص من خلال بعض المواد الغذائية، أو عبر مركبات كيماوية أخرى مثل مواد الطلاء في المنازل. وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية "ساينس أدفانسيز" المعنية بالأبحاث العلمية، درست الباحثة كاثرين سفينسون من كلية طب إيتشان في مونت سايناي بنيويورك تأثير التعرض للرصاص بالنسبة للأجنة والأطفال في المراحل المبكرة من العمر. وقاس الفريق البحثي نسبة الرصاص في الدم لدى الأجنة، وكذلك لدى الأطفال في المرحلة العمرية ما بين 4 إلى 6 سنوات، مع دراسة تأثير وجود هذا المعدن على قدرة الطفل في التذكر في سن ما بين 6 إلى 8 سنوات، من خلال اختبار "المطابقة مع العينة"، وهو أسلوب بحثي يستخدم لدراسة الذاكرة العاملة و القدرات المعرفية الأخرى. ويتضمن هذا الاختبار عرض عينة على المشارك، ثم مطالبته باختيار العنصر المطابق له من بين مجموعة من الخيارات بعد فترة تأخير، ووجد الباحثون أن زيادة الرصاص في الدم تؤدي إلى زيادة النسيان لدى الأطفال. وكتب الباحثون أنه "من زاوية الصحة العامة، تسلط هذه النتائج الضوء على أهمية التدخل للحد من معدلات تعرض الأطفال للرصاص". وأضاف الباحثون في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث العلمية، أن "الحد من معدلات التعرض للرصاص في البيئة ينطوي على أهمية بالغة، نظرا لأن تواجد هذه المادة، ولو بمعدلات ضئيلة، يؤدي إلى آثار خطيرة على الوظائف المعرفية وتطورها لدى الأطفال


سبوتنيك بالعربية
منذ 36 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
اختتام أولى مراحل مبادرة أممية-إماراتية لتعزيز الرعاية الصحية والغذائية في سقطرى اليمنية
اختتام أولى مراحل مبادرة أممية-إماراتية لتعزيز الرعاية الصحية والغذائية في سقطرى اليمنية اختتام أولى مراحل مبادرة أممية-إماراتية لتعزيز الرعاية الصحية والغذائية في سقطرى اليمنية سبوتنيك عربي أعلنت منظمة الصحة العالمية، ومؤسسة "إرث زايد" الإنسانية الإماراتية، اختتام المرحلة الأولى من تقييم صحي شامل في جزيرة سقطرى اليمنية، بهدف خفض معدل الوفيات... 15.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-15T12:23+0000 2025-07-15T12:23+0000 2025-07-15T12:23+0000 أخبار اليمن الأن جزيرة سقطرى منظمة الصحة العالمية أخبار الإمارات العربية المتحدة الرعاية الصحية وقالت منظمة الصحة العالمية، في بيان: "اختتمت فرق العمل الميدانية التابعة لمنظمة الصحة العالمية ومؤسسة "إرث زايد" الإنسانية في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالتنسيق الوثيق مع وزارة الصحة العامة والسكان في اليمن، المرحلة الأولى من التقييم الأساسي الشامل في جزيرة سقطرى في اليمن. وستشمل هذه العملية متعددة المراحل 4 زيارات ميدانية ينفذها الفريقان المشتركان على امتداد عام واحد".وأوضح البيان أن "التقييم الأساسي شمل 38 منطقة تعداد (قرية) في 29 عزلة (وحدة إدارية فرعية تتبع المديرية، وتضم مجموعة من القرى أو الأحياء) في الجزيرة".وتابع البيان: "أُنجزت جميع المقابلات الخمسة عشر المخطط لها مع الجهات صاحبة المصلحة ومتعددة القطاعات ذات الصلة، وخاصة السلطات المحلية والوطنية والجهات المانحة ووكالات الأمم المتحدة، وعلاوة على ذلك، أجرت الفرق أيضا 546 مقابلة نهاية خدمة لجمع ردود فعل المستفيدين بشأن الخدمات المقدمة، متجاوزة الهدف الأولي".وبحسب بيان منظمة الصحة العالمية، سينتقل التقييم الأساسي إلى "مرحلة تنقية البيانات والتحقق منها وتحليلها، ما يمهد الطريق لإعداد تقرير نهائي يكشف عن الوضع الحالي لصحة الأمهات والأطفال والحالة التغذوية للمجتمع، واستعداد المرافق الصحية وأدائها، ولا سيما التأهب للطوارئ الصحية والاستجابة لها، لتوجيه التخطيط المسند بالبيّنات للمراحل التالية من التدخل، ما يساعد في ضمان مواءمة أنشطة الاستجابة مع احتياجات المجتمع المحددة وأولويات المرافق الصحية".ويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في 2 تشرين الأول/أكتوبر 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "ًأنصار الله"، إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 في المئة من السكان البالغ عددهم نحو 35 مليون نسمة، بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار اليمن الأن, جزيرة سقطرى, منظمة الصحة العالمية, أخبار الإمارات العربية المتحدة, الرعاية الصحية


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
"أونروا" تحذر من تزايد معدلات سوء التغذية في قطاع غزة
حذرت منظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( أونروا ) من تزايد معدلات سوء التغذية في قطاع غزة ومن القيود الصارمة على الحركة في الضفة الغربية المحتلة. وقالت جولييت توما مديرة الاتصالات بمنظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( أونروا )إن معدلات سوء التغذية فى قطاع غزة تزداد سوءا منذ تشديد الحصار الإسرائيلى قبل أربعة أشهر. وأضافت توما فى إحاطة عبر الفيديو اليوم فى جنيف أن طفلا من كل عشرة أطفال ممن يخضعون للفحص فى عيادات المنظمة الصحية ونقاطها الطبية فى غزة يعاني من سوء التغذية الذي " كان نادرا مايلاحظ فى غزة قبل الحرب". ولفتت إلى أن فرق المنظمة الصحية أجرت فحوصات لأكثر من 240 ألف طفل في عيادات الوكالة ونقاطها الطبية في جميع أنحاء غزة منذ يناير 2024 وحذرت من أن العدد المتزايد من الأطفال المحتاجين إلى علاج يهدد بإثقال كاهل النظام الصحي المدمر أصلا حيث لم يتبق سوى القليل جدا من الامدادات العلاجية لعلاج الأطفال المصابين بسوء التغذية . وقالت إن الأدوية والإمدادات الغذائية ومواد النظافة والوقود جميعها تنفد بسرعة كما نفد الطعام من الأونروا في أواخر أبريل وذكرت ان أونروا منعت من إدخال أي مساعدات انسانية الى غزة منذ 2 مارس أي منذ أكثر من أربعة أشهر. ونبهت توما إلى أن مايقرب من 60 % من الأدوية الأساسية لدى الأونروا - وحتى صباح اليوم - قد نفذت إلا أن لدى الأونروا أكثر من ستة آلاف شاحنة محملة بالأغذية ومستلزمات النظافة والأدوية خارج غزة تنتظر الدخول. أكدت توما انه وبالرغم من كل التحديات فان أنشطة المنظمة مستمرة فى جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة حيث يواصل موظفو الوكالة المحليون (حوالي 14 ألف موظف) تقديم الخدمات والمساعدة للاجئين الفلسطينيين وغيرهم من المحتاجين لا سيما في مجالي الرعاية الصحية الأولية والتعليم .