
إل جي تُحدث نقلة نوعية جديدة في عالم التلفزيونات المحمولة عبر إطلاق StanbyME 2 في منطقة الخليج
وسيُطلق تلفزيون StanbyME 2 رسمياً هذا الصيف ليوفر لمحةً عن مستقبل الترفيه المحمول. ولأنه لم يتم الإعلان عن تفاصيل المنتج بعد، تدعوكم "إل جي" إلى تخيّل تلفزيون يجمع بسلاسة بين أحدث التقنيات والتصميم الأنيق، مما يجعله رفيقاً أساسياً للعمل والترفيه والاسترخاء. وبفضل ميزاته المبتكرة وتصميمه الحائز على الجوائز، يُجسد StanbyME 2 التزام "إل جي" بابتكار منتجات تتكيف مع احتياجات المستخدمين وبيئاتهم، سواء في الداخل أو الخارج. ترقبوا المزيد من المستجدات مع اقتراب موعد الإطلاق الرسمي!
احتفالاً بوصول StanbyME 2، يسرّ "إل جي" التعاون مع نادي الأمهات في دبي لإطلاق حملة "جرّب واشترِ" الحصرية من 8 إلى 24 أغسطس 2025. وتتيح هذه الفرصة الفريدة لمجموعة مختارة من المشاركين تجربة المزايا المتفوقة لتلفزيون StanbyME 2 عن كثب قبل إطلاقه الرسمي. وسواء كنتم ترغبون بالارتقاء بتجربة الترفيه المنزلي لديكم أو استكشاف طرق مبتكرة للتعبير عن ذوقكم الشخصي أو ببساطة الاستمتاع بتجربة مشاهدة غنية أينما كنتم، ستتيح لكم حملة "جرّب واشترِ" فرصة اكتشاف ما يجعل StanbyME 2 تلفزيون ذو مزايا فريدة وحديثة. يمكنكم التسجيل في الحملة هنا، ومتابعة نادي الأمهات في دبي وحسابات "إل جي" على مواقع التواصل الاجتماعي للاطلاع على آخر المستجدات. الأماكن محدودة، لا تفوتوا هذه الفرصة المميزة!
وبينما لا يمكننا الكشف عن جميع التفاصيل حتى الآن، إليكم لمحة سريعة عما يميز StanbyME 2 عن سابقه. صُمم StanbyME 2 لتحقيق أقصى قدر من المرونة ويتكيف مع نمط حياتكم الخاص. وسواء كنتم ترغبون بنقله إلى غرف مختلفة أو فصل الشاشة لاستخدامه على سطح الطاولة أو حمله في الهواء الطلق، صُمم هذا الجهاز ليتحرك معكم إينما كنتم. ويضمن StanbyME 2 مع قدرة بطاريته المُحسّنة ترفيهاً متواصلاً لساعات، سواء كنتم تشاهدون الأفلام أو تستمتعون بالألعاب أو تستضيفون التجمعات. كما يتميز StanbyME 2 بتصميم حائز على جوائز يُكمل أي مساحة، مما يسمح لكم بعرض ذوقكم الشخصي وإبداعكم الخاص. ويُعيد StanbyME 2 تعريف ما يمكن أن يكون عليه التلفزيون، من شاشة اللمس سهلة الاستخدام إلى قدرته على العمل كشاشة عرض فنية تُحسّن الحالة المزاجية. وتعتمد هذه المزايا على الأساس القوي الذي وضعه StanbyME الأصلي والذي أصبح المفضل لدى عشاق التقنيات المتطورة وعشاق اللايف ستايل على حد سواء.
بدأ العد التنازلي لإطلاق StanbyME 2، وتدعو "إل جي" الجميع للمشاركة في هذه الرحلة. سواء كنتم من مُحبي التقنيات المتطورة أو من مُحبي التصميم أو ممن يُقدّرون التنوع في أجهزتهم، فإن StanbyME 2 مُصمم خصيصاً لكم. لا تنسوا تسجيل موعد حملة "جرّب واشترِ" مع نادي الأمهات في دبي بمذكراتكم من 8 إلى 24 أغسطس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
فندق سانت ريجيس عمّان يحتفي بالتميز في فنون الطهي في مهرجان الأردن العالمي للطعام
في إطار التزامه الراسخ بالارتقاء بمشهد الضيافة الفاخرة والاحتفاء بالثقافة الغنية لفنون الطهي، شارك فندق سانت ريجيس عمّان في النسخة الثانية من مهرجان الأردن العالمي للطعام، مسلطاً الضوء على موهبة وإبداع شيفه التنفيذي الأردني ذي الخبرة الطويلة، الشيف أمين الأكحل، وبالتعاون مع بيري سالا، الشيف الحائز على نجمة ميشلان، حيث تعكس هذه المشاركة حرص الفندق على تقديم تجارب طعام استثنائية وتعزيز مكانة الأردن كوجهة رائدة للذواقة على مستوى العالم. وتأتي مشاركة فندق سانت ريجيس عمّان في مهرجان الأردن العالمي للطعام لتؤكد على خبرته العالمية في فنون الطهي والتزامه بتقديم فنون الطهي الراقية، وقد شهد المهرجان تعاوناً فريداً ما بين الشيفين لتقديم تجربة طعام حصرية تعكس تفاني العلامة في تقديم خبرات مميزة في مجال الطعام والشراب. ويُعد الشيف أمين والذي بدأ مسيرته وتلقى تعليمه محلياً، مثالاً ساطعاً على صعود المواهب المحلية إلى المعايير العالمية وعودتها لتثري هذا المجال في وطنها. من خلال هذه المشاركة، يحتفي فندق سانت ريجيس عمّان بالمطبخ الأردني الغني ويدعم تنوع فنون الطهي في المملكة. وقد أتيحت الفرصة لزوار المهرجان للتفاعل مباشرة مع الشيف أمين وفريقه، مما أتاح لهم فرصة فريدة للتعرف على المواهب المبدعة ما وراء الأطباق، ولطرح الأسئلة، ومشاركة القصص معهم. وقد جاءت المشاركة من خلال جناح مشترك ما بين فندقي سانت ريجيس ودبليو، حيث استقبل الطهاة وفريق الخدمة الضيوف بحفاوة. وفي هذا الصدد، صرّح أمين الأكحل الشيف التنفيذي لفندق سانت ريجيس: 'لقد كانت المشاركة في مهرجان الأردن العالمي للطعام فرصة فريدة للاحتفال بالتراث الغني لفنون الطهي في الأردن جنباً إلى جنب مع مواهب استثنائية مثل الشيف بيري سالا. في فندق سانت ريجيس عمّان، يملؤنا الشغف بابتكار تجارب طعام مصممة خصيصاً لتعكس النكهات المحلية وترتقي بكل التفاصيل إلى مستوى رفيع. ندعو ضيوفنا الكرام لمواصلة هذه الرحلة معنا في مطاعمنا الأربعة المميّزة في الفندق حيث يتم تصميم كل طبق ومشروب بعناية لخلق لحظات لا تُنسى.'شو


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
رم مدينة السينما العالمية .. اين هي الان..؟
عندما تقف في وادي رم، وتشاهد الرمال تمتد بلا نهاية، تشعر بأنك في عالم آخر… الجبال الحمراء، الأخاديد العميقة، والفضاء الصافي يمنحك انطباعًا بأنك داخل مشهد سينمائي حي هكذا على الاقل التقطه العالم مبكراً..فهذا الموقع الفريد، وادي القمر، لا يتمتع فقط بجمال طبيعي خلاب، بل خصائصه النادرة جعلته مقصدًا وحلماً لصنّاع السينما في العالم. فيلم The Martian (المريخي) استخدم تضاريس وادي رم ليُجسد سطح كوكب المريخ، بينما Dune صوّر فيه عالمًا صحراويًا فريداً. قبل ذلك بكثير كان لورنس العرب (Lawrence of Arabia) يُدخل الوادي في ذاكرة السينما العالمية منذ ستينيات القرن الماضي، بل فتح الباب أمام المخرجين لاكتشاف هذا الموقع الفريد. رغم هذه المكانة، لم يتم حتى اليوم استثمار وادي رم كمشروع متكامل لصناعة السينما ، لا مدينة متخصصة، ولا استوديوهات دائمة، ولا مسارات إنتاج منظمة. ان ما تحقق هو مجرد استغلال محدود لمواقع التصوير، دون أن ينعكس في مشروع تنموي دائم أو اقتصاد محلي مستقر. إذا تأملنا الإمكانيات الاقتصادية الكامنة في هذه البلاتوهات والفضاءات السينمائية المفتوحة، نجد أنها تتجاوز مجرد جذب كاميرا أو فريق تصوير بل محاكاة لأحلام كبار مخرجي السينما في العالم من أمثال ديفيد لين وستيفن سبيلبيرغ وغيرهم. ان تحويل وادي رم إلى مدينة سينمائية متكاملة يعني خلق منظومة اقتصادية متكاملة اساسها صناعة السينما العظيمة . ستزداد حاجة لتوظيف أعداد كبيرة من العاملين المحليين في جميع مراحل الإنتاج كما هو الأمر في مدن سينمائية متكاملة في المغرب حيث تتداخل الصناعة السينمائية مع خط من الصناعة السياحية الهائلة للمملكة . ان وجود بنية تحتية خاصة بصناعة السينما، مثل الاستوديوهات، ومراكز التدريب، ومواقع التصوير المجهزة، سيجعل من الأردن وجهة مفضلة لشركات الإنتاج العالمية، ما يجذب استثمارات مباشرة تُضخ في السوق المحلي. وتكفي الإشارة إلى أن بعض الإنتاجات التي صُوّرت في الأردن سابقًا ضخت ملايين الدولارات خلال أسابيع قليلة، ما يدل على حجم العائد الممكن في حال توفرت بنية تحتية مستدامة. هذا النوع من الانتاج يفتح بابًا واسعًا أمام نوع جديد من السياحة .. السياحة السينمائية حيث يسافر ملايين الزوار لزيارة مواقع صُوّرت فيها أفلامهم المفضلة كما حدث عقب تصوير فيلم انديانا جونز في البتراء . نيوزيلندا استفادت من هذا النوع من السياحة بعد ثلاثية The Lord of the Rings، حيث أصبحت مواقع التصوير وجهة سياحية قائمة بحد ذاتها. اما في رم، فيمكن تهيئة مسارات سياحية مخصصة لزيارة مواقع التصوير، وإقامة مهرجانات سينمائية، وعروض مفتوحة في قلب الصحراء، مما يزيد من مدة إقامة الزائر ومعدّل إنفاقه، ويعزز النشاط السياحي على مدار العام. ان التحول نحو هذا النوع من الصناعة سيُسهم في تنويع مصادر الدخل الوطني، بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على قطاعات مثل الزراعة أو السياحة الموسمية فالسينما نشاط متواصل لا يرتبط بفصول السنة أو الظروف الجوية، ويمكن أن يُشَغِّل الاقتصاد المحلي بشكل مستمر ، كما أن إنشاء مدينة سينمائية سيحفز تطوير البنية التحتية في المنطقة من طرق، وكهرباء، وخدمات اتصال، ومياه، ومطارات. فهذا التطوير لا يخدم فقط المشروع، بل يعود بالنفع على المجتمعات المحلية. إلى جانب الفوائد الاقتصادية المباشرة، هناك مكاسب ثقافية وإعلامية لا يمكن تجاهلها ، فظهور بلد ما في أفلام سينمائية عالمية، يشكل أداة دبلوماسية للقوى الناعمة، تعكس صورته بطريقة غير مباشرة وتؤثر في الرأي العام العالمي. وادي رم قادر على أن يكون واجهة حضارية للأردن، تظهر للعالم التنوع الطبيعي والثقافي الذي يمتلكه، وتكسر الصور النمطية المرتبطة بالمنطقة. كما أن المشروع قد يُسهم في نهضة ثقافية داخلية، من خلال تشجيع شباب الأردن على دخول صناعة الأفلام، بل ان وجود مدينة سينما حقيقية سيُولد جيلًا جديدًا من المبدعين، ويوفر بيئة عمل احترافية تساعدهم على تطوير مهاراتهم، وإنتاج أفلام محلية قادرة على المنافسة عالميًا. وادي رم لا يحتاج إلى التجميل أو التهيئة، فهو جاهز طبيعيًا، يحمل من السحر ما لا تستطيع خلقه أفضل المؤثرات البصرية. ما يحتاجه فقط هو أن نمنحه رؤية وأن نُخرجه من كونه مجرد موقع تصوير، إلى أن يكون فضاءً سينمائيًا دائمًا، يُنتج ويوظف ويُصدّر صورة جديدة عن الأردن للعالم. الفرصة لا تزال قائمة، لكن الزمن لا ينتظر. السؤال اليوم ليس: 'هل نقدر؟' بل 'هل سنبدأ؟


البوابة
منذ 10 ساعات
- البوابة
ناصيف زيتون يقدّم لونا للجمهور بـ "بس بس" في بداية مشروعه الموسيقي الجديد
في خطوة فنية لافتة، قدّم الفنان ناصيف زيتون أولى الأغاني الرسمية للمطربة الصاعدة لونا بعنوان "بس بس"، من إنتاج شركته الفنية T Start، معلنًا بذلك انطلاقتها الفعلية في عالم الغناء. وصف زيتون العمل بأنه "بداية مشروع موسيقي يؤمن به قلبًا وقالبًا"، مشيرًا إلى أن قراره بدعم لونا جاء بعد اقتناعه بموهبتها وصوتها المختلف. كما أكد أن شركته تسعى لتقديم محتوى فني جديد يواكب تطلعات الجمهور ويمنح الفرص لأصوات شابة قادرة على إحداث فرق في الساحة الفنية. جاء إطلاق الأغنية في أجواء احتفالية جمعت ناصيف وفريق العمل، من بينهم المخرج سيرج مجدلاني، حيث تم تقطيع قالب حلوى بهذه المناسبة، إيذانًا ببداية تعاون مثمر بين "T Start" ولونا، وسط أجواء حماسية وخطط مستقبلية تتضمن عدة إصدارات قادمة. وأشار زيتون إلى أن دور T Start لن يقتصر على الإنتاج فحسب، بل ستعمل الشركة كمنصة لاكتشاف المواهب وتقديمها بإنتاج احترافي ينافس بقوة في السوق الموسيقي، مع الالتزام بالذوق العام والجودة العالية. وتعود معرفة الجمهور بلونا إلى مشاركتها السابقة في برنامج "إكس فاكتور" على قناة دبي، حيث خطفت الأنظار بصوتها وإحساسها المميز، خصوصًا عند أدائها لأغنية "مستنياك" التي حازت إعجاب لجنة التحكيم، وعلى رأسهم الفنان راغب علامة. أغنية "بس بس" تمثل الخطوة الأولى للونا في مشوارها الاحترافي، وسط توقعات بأن تواصل طريقها بإصدارات متتابعة تعزز من حضورها ضمن جيل جديد من الفنانين الواعدين.