logo
زيلينسكي يكشف عن دخله السنوي!

زيلينسكي يكشف عن دخله السنوي!

تيار اورغ٣١-٠٣-٢٠٢٥

أفاد المكتب الصحافي الرئاسي الأوكراني، يوم أمس الأحد، نقلاً عن إعلان أصول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وعائلته، بأن دخله السنوي بلغ 15.2 مليون هريفنيا (حوالي 365 ألف دولار) خلال العام الماضي.
وجاء ما يقرب من نصف الدخل من بيع السندات الحكومية، بينما شمل المبلغ المتبقي راتب زيلينسكي، والفوائد المصرفية، وإيرادات الإيجار من العقارات الخاصة.
وأشار المكتب الصحافي الرئاسي في بيانه إلى أن "الرصيد النقدي لعائلة الرئيس في نهاية عام 2024 ظل دون تغيير كبير"، دون تحديد المبلغ بالضبط.
قبل توليه منصب الرئاسة، كان زيلينسكي ممثلاً معروفاً ومنتجاً سينمائياً وكاتب سيناريو. وتختلف تقديرات ثروته الإجمالية، حيث تشير بعض المصادر إلى أنه يمتلك عدة ملايين من الدولارات، لكن الأرقام الدقيقة غير معروفة.
في الوقت نفسه، ذكرت وكالة "يونيان" للأنباء أن طفلي زيلينسكي، أوليكساندرا وكيريلو، لا يزالان في أوكرانيا. وبسبب متطلبات منصبه والحرب الدائرة، قال الرئيس إنه يتبع "برنامج 5+5" لقضاء الوقت مع العائلة، والذي يتضمن قضاء خمس دقائق معاً في الصباح وخمس دقائق أخرى في المساء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القبة الذهبية: ترامب قد يضع الصين على حدود اميركا
القبة الذهبية: ترامب قد يضع الصين على حدود اميركا

النشرة

timeمنذ 36 دقائق

  • النشرة

القبة الذهبية: ترامب قد يضع الصين على حدود اميركا

يواصل الرئيس الاميركي ​ دونالد ترامب ​ ضرب الافكار والتقاليد والاقوال المأثورة التاريخية عرض الحائط، وآخر ضحية له في هذا السياق كان القول المأثور: "الاستقلال يؤخذ ولا يعطى". حدد ترامب ثمناً لاستقلال ​ كندا ​ وهي البلد الجار للولايات المتحدة الاميركية ذات المساحة الكبيرة جداً، اذ اقترح انضمامها إلى "القبّة الذهبية" مقابل 61 مليار دولار، أو اعتماد بديل أكثر تطرفاً: أن تصبح الولاية الحادية والخمسين في الاتحاد الأميركي لتحصل على الحماية مجاناً. وبينما بدا العرض في ظاهره دفاعيًا، فإن دلالاته العميقة تكشف عن تصدع جوهري في العلاقة بين واشنطن وأوتاوا. وفي لمحة سريعة، فإن القبة الذهبيّة برنامج درع دفاعي صاروخي أرضي وفضائي، أيّ أنها نظام دفاع جوي متحرّك مصمّم لصد الصواريخ قصيرة المدى، ويتوقع أن يكون البرنامج جاهزاً للعمل بالكامل قبل نهاية ولاية الرئيس الاميركي الحالي. وقدّر ترامب تكلفة البرنامج بنحو 175 مليار دولار، رغم أن مكتب الميزانية في الكونغرس أوضح أن التكلفة الفعلية تبلغ نحو 540 مليار دولار أميركي. رفض كندا العلني لهذا العرض لا يُعدّ مجرّد موقف سيادي، بل إعلان عن أزمة ثقة عميقة مع واشنطن. ولأول مرة منذ عقود، يُطرح داخل النخب السياسية والفكرية الكندية تساؤل جوهري: هل يمكن للبلد الاستمرار في التعويل على ​ الولايات المتحدة ​ كضامن وحيد للأمن والدعم الاقتصادي؟ هذا التساؤل مشروع، خصوصاً وان ترامب اثبت ان رؤيته للعلاقات الدولية، قائمة على مبدأ "الربح والخسارة". وبدلاً من اعتبار الأمن القومي خليطاً من مجموعة عوامل ابرزها العلاقات القوية مع الحلفاء التاريخيين، بات يُستخدم كأداة ضغط لفرض شروط اقتصادية وسياسية، ما يضع كندا أمام معادلة مستحيلة: إما دفع ثمن سياسي ومالي باهظ، أو القبول بحماية مشروطة تقوّض مفهوم السيادة الوطنية. ومع تصاعد هذا الشك، هل يمكن القول انّ اميركا تدفع جارتها نحو تنويع شراكاتها الاستراتيجية، سواء عبر تعزيز التعاون الدفاعي مع الاتحاد الأوروبي، أو حتى التوجّه نحو قوى عظمى اخرى ك​ الصين ​؟ على الرغم من التناقض الأيديولوجي بين بكين وأوتاوا، فإن المصلحة الاستراتيجية قد تدفع كندا الى خيار تموضع جزئي في علاقاتها الدولية. التعاون مع الصين في مجالات التكنولوجيا والبنية التحتية، أو حتى ​ الدفاع السيبراني ​، قد يُستخدم كورقة ضغط تجاه واشنطن. وهذا الامر قد يصح، اذا ما علمنا ان الصين وروسيا اعلنتا انهما ستبدآن مشاورات حول منع نشر الأسلحة في الفضاء، وتعهدتا بمواجهة "السياسات والأنشطة الهادفة إلى تحقيق تفوق عسكري، واستخدام الفضاء ساحة للمعركة"، في اقوى اشارة الى اعتراضهما على هذا المشروع الذي يعطي اميركا افضلية في الفضاء وعلى الارض في الوقت نفسه. لكن مثل هذا التحوّل محفوف بالمخاطر، إذ سيعني الدخول في معادلة أكثر تعقيداً في ظل اشتداد التوتر بين الولايات المتحدة والصين التي ستدرس الوضع بدقة كبيرة، لان تواجدها على حدود اميركا ليس بالامر السهل، وهي تعلم تماماً انه لا يمكن تحويل كندا الى "تايوان"، علماً ان بكين تحارب بشدة التدخل الاجنبي والاميركي في تايوان ومحاولات اعلان استقلالها. من هنا، تفهم الصين ما ستكون عليه ردة الفعل الاميركية اذا ما اصبحت على الحدود المباشرة -اي في كندا- والتأثير السلبي الذي يمكن ان يظهر من جراء هذا الامر. بغض النظر عن كل ذلك، فإن "القبّة الذهبية" كشفت هشاشة التحالفات التي لطالما بُني عليها النظام الغربي بعد الحرب العالمية الثانية. وكندا، تجد نفسها اليوم مجبرة على إعادة النظر بعلاقاتها الاستراتيجية، في عالم تتغير فيه موازين القوى بسرعة. فهل ستفكر في الحفاظ على استقلالها والثمن الذي ستدفعه مقابل بقائها دولة سيّدة حرّة مستقلّة، ام انها ستجد نفسها وقد تحوّلت الى احدى مقطورات القطار الاميركي الكبير؟.

الشارقة الإسلامي يصدر صكوك رأسمالية بقيمة نصف مليار دولار
الشارقة الإسلامي يصدر صكوك رأسمالية بقيمة نصف مليار دولار

بنوك عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • بنوك عربية

الشارقة الإسلامي يصدر صكوك رأسمالية بقيمة نصف مليار دولار

بنوك عربية نجح مصرف الشارقة الإسلامي بتسعير إصدار صكوك رأسمالية دائمة ضمن الشريحة الأولى الإضافية لرأس المال (Additional Tier 1) بقيمة نصف ملياردولار أمريكي بعائد ثابت قدره 6.125%، وفترة عدم استدعاء تمتد لست سنوات من تاريخ الإصدار وذلك في خطوة تؤكد جاذبيته في أسواق المال المحلية والإقليمية والدولية. ويعد هذا الإصدار الأقل هامشا لصكوك الشريحة الأولى الإضافية (AT1) على مستوى العالم خلال عام 2025 وبلغ هامش إعادة التسعير 195.6 نقطة أساس فوق معدل الخزانة الأمريكية مسجلا انخفاضا بمقدار 125.7 نقطة أساس مقارنة بإصدار المصرف في عام 2019. وشهد الإصدار طلباً قوياً فاق التوقعات إذ تجاوزت طلبات الاكتتاب ضعف القيمة المطروحة من قبل مجموعة واسعة من المستثمرين من مختلف أنحاء العالم . وجذبت الصكوك اهتماما لافتا من صناديق استثمارية ومؤسسات مالية في دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي وأوروبا وآسيا ما يعكس الثقة العالية التي يحظى بها المصرف على الساحة المصرفية الدولية. تولى إدارة الإصدار والإشراف على سجل الاكتتاب كل من أرقام كابيتال وبنك دبي الإسلامي وبنك الإمارات دبي الوطني كابيتال وبنك أبوظبي الأول وإتش إس بي سي وكامكو إنفست وبنك المشرق وبنك ستاندرد تشارترد. وقال محمد عبدالله الرئيس التنفيذي لمصرف الشارقة الإسلامي :' يعكس هذا الإصدار الجديد استمرار نجاح المصرف في الاستفادة من أسواق رأس المال بوصفها أداة استراتيجية فعالة لدعم نموه وتعزيز مركزه المالي فمنذ أول إصدار لنا في عام 2006 أثبتنا قدرتنا على بناء سجل قوي كجهة إصدار موثوقة ومستقرة تحظى بثقة المستثمرين العالميين ويُعد هذا الإصدار العاشر في سلسلة الصكوك التي أطلقها المصرف ما يُكرّس مكانتنا الريادية في سوق الصكوك المتوافقة مع الشريعة الإسلامية'. من جانبه أكد أحمد سعد نائب الرئيس التنفيذي لمصرف الشارقة الإسلامي أن الإقبال الكبير من المستثمرين العالميين على هذا الإصدار يعكس الثقة المتزايدة في سجل المصرف واستراتيجيته ورؤيته المستقبلية وقال إن نتائج التسعير شكلت شهادة قوية على مكانتنا كمؤسسة مصرفية راسخة تقدم حلولًا مالية مبتكرة ومتوافقة مع الشريعة الإسلامية وتتمتع بعلاقات واسعة مع المستثمرين الدوليين. يمثل هذا الإصدار خطوة جديدة تعزز حضور مصرف الشارقة الإسلامي في أسواق رأس المال العالمية مدعوما بهيكل إصدار متين وشروط تسعير تنافسية ويأتي هذا الإنجاز امتدادًا لمسيرة ناجحة في أدوات الدين الإسلامية. كان المصرف قد أثبت جدارته في فبراير 2025 من خلال تسعير صكوك بقيمة 500 مليون دولار أميركي بعائد 5.20% وهو ما يعادل هامش 89.8 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأمريكية لأجل 5 سنوات. ورغم التحديات التي شهدتها الأسواق آنذاك جذب الإصدار السابق طلبًا استثنائيا تجاوز 1.7 مليار دولار أي ما يعادل أكثر من 3.4 ضعف حجم الطرح مع مشاركة واسعة من المستثمرين من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا وآسيا. يُعد هذا الإصدار جزءا من خطة استراتيجية أوسع يتبناها المصرف لتعزيز قاعدة رأس المال ودعم نمو الأعمال والتوسع الإقليمي والدولي مع الالتزام بالحوكمة المالية والاستدامة.

تحدثت مع ميرتس حول تزويدنا بصواريخ توروس ذات المدى البعيد
تحدثت مع ميرتس حول تزويدنا بصواريخ توروس ذات المدى البعيد

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

تحدثت مع ميرتس حول تزويدنا بصواريخ توروس ذات المدى البعيد

ونقلت بوابة الأخبار الأوكرانية 'آر بي كيه' عن زيلينسكي قوله: 'تحدثنا عن موضوع صواريخ تاوروس في لقاء مغلق مع المستشار الألماني'، مشيرا إلى أنه يجري العمل في هذا الاتجاه، لكنه أوضح أن الطرفين اتفقا أيضًا على عدم مناقشة هذا الموضوع علنًا في المستقبل. وأضاف زيلينسكي أنه سيلتزم بهذا الوعد. وتفتقر أوكرانيا بشكل خاص إلى أسلحة بعيدة المدى قادرة على تدمير منشآت عسكرية استراتيجية في العمق الروسي وشلّ لوجستيات الحرب الروسية. وحصلت أوكرانيا حتى الآن على صواريخ 'أتاكمز' من الولايات المتحدة، وصواريخ كروز 'ستورم شادو/سكالب' من بريطانيا وفرنسا. وفي ألمانيا تدور منذ فترة طويلة مناقشات بشأن تزويد كييف بصواريخ كروز من طراز 'توروس' ذات مدى يصل إلى 500 كيلومتر، وهي خطوة تطالب بها أوكرانيا. وكان المستشار السابق أولاف شولتس رفض هذه الخطوة خشية أن يؤدي ذلك إلى اعتبار ألمانيا طرفًا مباشرًا في الحرب. في المقابل، رفض ميرتس استبعاد إمكانية توريد هذه الأسلحة مستقبلا. وخلال زيارة زيلينسكي لبرلين أمس، تم الاتفاق على أن تساعد ألمانيا أوكرانيا في بناء أسلحتها الخاصة بعيدة المدى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store