
انطلاق المؤتمر الطبي الأول لمستشفى المقاصد الخيرية
انطلقت، اليوم الخميس، فعاليات المؤتمر الطبي الأول الذي ينظمه مستشفى المقاصد الخيرية، التابع لصندوق الزكاة، تحت عنوان: 'الممارسات الطبية الحديثة في مواجهة التحديات الصحية'.
ويناقش المؤتمر، الذي افتتحه وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، على مدار 3 أيام، أحدث المستجدات في القطاع الصحي، بهدف رفع كفاءة الخدمات الطبية المقدمة في المملكة، بمشاركة خبراء ومحاضرين من دول عربية وعالمية.
وقال الخلايلة: 'إن مجتمعاتنا تحتاج إلى إحياء دور الوقف الحضاري، لما له من دور مهم في تطوير واقع الخدمات العامة من صحة وعلاج وتعليم، وغيرها من مجالات التنمية'، لافتًا إلى تجربة مستشفى المقاصد الخيرية، الذي أُنشئ عام 2014 كوقف خيري هو الأول من نوعه في المملكة.
ورحب الخلايلة بالمشاركين في المؤتمر، الذي يتزامن مع احتفالات المملكة بعيد الاستقلال الـ79، رافعًا أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، بهذه المناسبة الغالية على قلوب الأردنيين.
واستعرض رئيس مجلس إدارة مستشفى المقاصد، مدير عام صندوق الزكاة الدكتور عبد السميرات، جهود وزارة الأوقاف وصندوق الزكاة في دعم الوقف الصحي، المتمثل في مستشفى المقاصد والمراكز الصحية التابعة للصندوق، الذي أصبح أنموذجًا على مستوى المملكة.
وأعرب البروفيسور حسين عبد المطلب، باسم الوفود المشاركة في المؤتمر، عن شكره للقائمين على تنظيم هذا المؤتمر، الذي يُجسّد رؤية طموحة لإيجاد حلول تسهم في تطوير صناعة الرعاية الصحية، بما يضمن جودة واستمرارية الخدمة الصحية والتكيف مع التطورات التقنية المتسارعة.
وقال رئيس المؤتمر، مدير عام مستشفى المقاصد الخيرية الدكتور بسام الشلول، إن المؤتمر يشكل منصة حيوية لتبادل المعرفة والخبرات، وتوثيق الممارسات الطبية الحديثة.
فيما أشار رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور عصام الشريدة، إلى أهمية تبادل الأفكار والتقنيات الحديثة في مجال الوقاية والعلاج، كمرشد ومعين للكوادر الطبية.
وتتضمن فعاليات المؤتمر محاضرات علمية متخصصة، وجلسات نقاشية، فضلًا عن عرض لأبحاث مبتكرة.
كما افتتح وزير الأوقاف، على هامش المؤتمر، معرضًا للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 31 دقائق
- رؤيا نيوز
الهواري يبحث مع نظرائه العرب في جنيف سبل تعزيز التعاون الصحي
بحث وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، خلال لقائه بشكل منفصل كلاً من وزير الصحة السوري واللبناني والتونسي والسوداني، سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون الصحي بين الدول الشقيقة، وذلك على هامش اجتماعات الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للصحة العالمية المنعقدة في مدينة جنيف، بحضور المندوب الدائم للمملكة في جنيف السفير أكرم الحراحشة. وخلال لقاء الوزير الهواري مع نظيره السوري الدكتور مصعب العلي، أكد الدكتور الهواري حرص وزارة الصحة في المملكة على تعزيز أواصر التعاون المشترك مع وزارة الصحة في الجمهورية العربية السورية في مختلف الملفات الصحية ذات الاهتمام المشترك. وشدد على أن هذا التوجه يأتي انسجاماً مع توجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني، الداعية إلى دعم الأشقاء في سوريا وتوسيع مجالات التعاون الثنائي، ولا سيما في القطاع الصحي، ويأتي متابعة لأعمال مجلس التنسيق الأعلى بين حكومتي البلدين. وتناول الجانبان، خلال الاجتماع، سبل تطوير التعاون في عدد من المحاور الحيوية، منها مكافحة الأمراض المعدية، وتبادل الخبرات في إدارة وتشغيل المراكز الصحية الحدودية، وتنسيق الجهود في علاج مرضى السل، ومكافحة تهريب الأدوية، إضافة إلى مجالات التصنيع الدوائي والتحول الرقمي، والرقابة على الغذاء والدواء، والطبابة عن بعد، والتدريب والتعليم الطبي. وعبّر الوزيران عن اعتزازهما بالعلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع البلدين الشقيقين، مؤكدين أن الأردن وسوريا تربطهما علاقات أخوية وتاريخية تُعزز من ضرورة تنسيق الجهود على كافة الأصعدة. وهنأ الوزير الهواري، نظيره السوري برفع العقوبات عن سوريا، مؤكداً أن هذه التطورات من شأنها أن تفتح آفاقاً أوسع للتعاون العربي المشترك. من جهته، أكد وزير الصحة السوري تقدير بلاده لجلالة الملك عبد الله الثاني، مثمناً الدور الإنساني والجهود الدبلوماسية التي يبذلها الأردن دعماً لسوريا وشعبها. وخلال لقاء الهواري مع وزير الصحة اللبناني راكان ناصر الدين، بحث الجانبان عدداً من القضايا الصحية ذات الاهتمام المشترك، مؤكدين أهمية توطيد التعاون الثنائي وتوسيع آفاق تبادل الخبرات بين البلدين. وأكد الهواري استعداد وزارة الصحة لتقديم جميع أشكال الدعم الفني والخبرات للجمهورية اللبنانية، لا سيما في مجالات السياسات الدوائية والصحة الرقمية، وتعزيز الحوكمة في إدارة القطاع الصحي، بما ينسجم مع التجربة الأردنية الرائدة في هذه المجالات. وأعرب وزير الصحة اللبناني عن تقديره العميق للخبرات الأردنية، مشدداً على رغبة بلاده في الاستفادة منها، وخاصة فيما يتعلق بتجربة المؤسسة العامة للغذاء والدواء وكذلك في تقييم التكنولوجيا الصحية. كما أشار إلى التحديات التي تواجه القطاع الدوائي والصحي في لبنان، مشيداً بتجربة الأردن في تنظيم القطاع الدوائي عبر أنظمة متقدمة للتقييم والمراقبة. كما شدد الوزيران على عمق الروابط الأخوية والتاريخية التي تجمع بين الأردن ولبنان، مؤكدين أن هذه العلاقات تمثل قاعدة راسخة لتعزيز التعاون في شتى المجالات، وعلى رأسها القطاع الصحي. وخلال لقاء الهواري مع نظيره التونسي الدكتور مصطفى الفرجاني، جرى بحث أوجه التعاون المشترك في عدد من المجالات الصحية ذات الأولوية، حيث أعرب الوزير التونسي عن اهتمام بلاده بالاستفادة من التجربة الأردنية الرائدة في مجالات الرقمنة الصحية، والصناعة الدوائية، والسياحة العلاجية، مشيداً بما حققه الأردن من تقدم نوعي في هذه القطاعات الحيوية. كما وتم التأكيد على أهمية البناء على العلاقات الأخوية القائمة بين البلدين لتطوير شراكات استراتيجية مستدامة في القطاع الصحي، بما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين، مثلما تبادل الوزيران الدعوات الرسمية لزيارة بلديهما. وفي لقاء الوزير الهواري مع نظيره السوداني الدكتور هيثم إبراهيم، تم بحث سبل توسيع التعاون الصحي بين البلدين، لا سيما في مجالات السياحة العلاجية، والتصنيع الدوائي، إلى جانب التنسيق المشترك في إطار المجلس العربي للاختصاصات الصحية. ووجّه الهواري دعوة رسمية لوزراء الصحة العرب للمشاركة في اجتماعات الدورة الثامنة لوزراء الصحة في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، والتي تستضيفها المملكة في شهر تشرين الأول القادم في العاصمة عمّان. وتأتي هذه اللقاءات في سياق حرص الأردن على تعزيز أواصر التعاون العربي في القطاع الصحي، بما يرسّخ مبادئ التكامل ويخدم المصالح المشتركة، ويعزز قدرة الأنظمة الصحية العربية على مواجهة التحديات الراهنة والمستقبلية بكفاءة واقتدار.


رؤيا نيوز
منذ 31 دقائق
- رؤيا نيوز
مهيدات: ملتزمون بتعزيز مكانة الأردن الريادية في مجال الصناعة الدوائية
أكد مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء، الدكتور نزار مهيدات، خلال لقاء اليوم الخميس مع ممثلي الصناعة الدوائية، الالتزام بمواصلة الجهود والإنجازات لتطوير الصناعة الدوائية وتعزيز مكانة الأردن الريادية في مجال التصنيع الدوائي. وشدد مهيدات حسب بيان للمؤسسة اليوم، على الدعم المتواصل من جلالة الملك عبدالله الثاني، لقطاع الصناعة الدوائية ودورها الأساسي في تعزيز الأمن الدوائي الوطني، مبينًا أن المؤسسة خلال تداعيات جائحة كورونا نجحت في مواجهة الوباء والتخفيف من تداعياته للحفاظ على الصادرات الدوائية والمستلزمات الطبية والحفاظ أيضًا على الأسعار. كما أشار إلى تسجيل 10 مطاعيم لعلاج كورونا و22 دواءً واستحداث 51 مصنعًا للمعقمات و56 مصنع كمامات في وقت مبكر من الجائحة. وحضر اللقاء، أعضاء لجنة الصحة والغذاء النيابية برئاسة الدكتور شاهر شطناوي والنواب: الدكتور أحمد عشا، والدكتور أحمد السراحنة، والدكتور حكم المعادات، والدكتور هايل عياش، والدكتورة حياة المسيمي، وأمين عام الاتحاد الأردني لمنتجي الأدوية الدكتورة حنان السبول وعدد من مديري شركات ومصانع الأدوية، ونقيب الصيادلة الدكتور زيد الكيلاني وعدد من أعضاء مجلس النقابة، وممثلي جمعية مالكي مستودعات الأدوية، وعدد من ممثلي الجهات المعنية. وقدم مهيدات إيجازًا، عن أبرز إنجازات المؤسسة التي أسهمت في تعزيز الأمن الدوائي وتعزيز الاستثمار وتبسيط إجراءات تسجيل الأدوية وتطوير واستحداث منظومة التشريعات القانونية المتخصصة والأسس والتعليمات الناظمة لمواكبة المستجدات العلمية والعالمية وتعزيز دور المؤسسة الريادي في مجال تسجيل الدواء والتفتيش الدوائي وتسعير الأدوية ووضع سقوف سعرية محددة لحليب الرضع. وأضاف، أن دور المؤسسة يتجاوز الدور الرقابي التقليدي إلى دعم الاستثمار في مجال الدواء، حيث تقدم المؤسسة استشارات علمية عبر وحدة الاستشارات العلمية التي استحدثت لأول مرة، لدعم شركات الأدوية المحلية. ولفت مهيدات إلى حصول المؤسسة على جائزة الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية، المركز الأول، ضمن فئة المؤسسات في القطاع الصحي والرقابة الصحية، وجائزة التميز الحكومي العربي في دورتها الثالثة فئة أفضل مؤسسة حكومية عربية لعام 2024، إضافة إلى الحصول على جائزة أفضل شخصية حكومية عربية 2024- عن قطاع الصحة والأسرة والسكان. وأشار مهيدات إلى السعي المتواصل لدعم الصناعة الدوائية من خلال مواءمة جهود المؤسسة مع المعايير الدوائية حيث تم إدراج المؤسسة ضمن الجهات المرجعية العالمية للدواء عبر اعتمادها كعضو في المجلس الدولي لتنسيق المتطلبات الفنية ICH، ووصلت المؤسسة إلى المراحل النهائية من الانضمام إلى منظمة التفتيش الدوائي التعاوني Pharmaceutical Inspection Co-operation Scheme (PIC/S) والعمل مستمر للوصول للاعتماد النهائي كجهاز رقابي معتمد دوليًا، عن طريق برنامج منظمة الصحة العالمية لاعتمادية وتقوية الأنظمة التنظيمية الوطنية. كما أشاد بالدور التشريعي والرقابي لمجلس النواب وأعضائه وزياراتهم الرسمية الدورية للمؤسسات الوطنية للاطلاع على سير العمل على أفضل وجه وحسب التوجيهات الملكية السامية، مثمنًا الجهود التي تبذلها الصناعة الدوائية الوطنية، والتعاون والتشاركية المستمرة مع المؤسسة، والسعي المستمر نحو التطوير والتحديث وتعزيز تنافسية الصناعة الدوائية الأردنية في الأسواق العالمية. وثمن جهود مجلس نقابة الصيادلة والتعاون مع المؤسسة في مختلف المجالات، لا سيما في مجال الورش التدريبية والتوعوية التي تعزز دور المؤسسة الرقابي والتوعوي، مثمنًا الجهود المتميزة التي تبذلها كوادر المؤسسة. من جانبهم، أكد النواب أهمية الدور الذي تضطلع به المؤسسة بصفتها واحدة من المؤسسات الريادية في الأردن التي تمثل درع لحماية الغذاء والدواء كسلعتين مهمتين للمواطن ودورها في تعزيز تنافسية القطاع الدوائي وريادته كرافد مهم من روافد الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل. وأشادوا بالقفزات النوعية التي شهدتها المؤسسة في تحقيق رؤيتها كمؤسسة رائدة عالميًا في الرقابة على الغذاء والدواء، ورسالتها في ضمان سلامة وجودة الغذاء وفعالية ومأمونية الدواء وكفاءة الأجهزة الطبية والمستلزمات من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية ودعم تنافسية الاقتصاد الوطني والتشاركية وتعزيز وعي المواطن بالتداول السليم للغذاء والدواء وضمن أعلى المعايير الفنية والمؤسسية. كما ثمنوا الإنجازات الكبيرة التي سجلتها المؤسسة خلال السنوات الأخيرة والجوائز التي نالتها المؤسسة والتي تمثل شهادة لالتزامها بواجبها الوطني، مقدرين جهود القائمين على قطاع صناعة الأدوية ومساهمتها في دعم الاقتصاد الوطني، مؤكدين الاستمرار في دعم قطاع الصناعة الدوائية وتطورها لما فيه رفعة وتقدم الوطن في ظل القيادة الهاشمية. يشار إلى أن اللقاء، جاء استمرارًا للقاءات الدورية التي تناقش أهم المواضيع وتستعرض أبرز الإنجازات والتطورات، وتفتح باب الحوار البناء لما فيه دعم هذا القطاع الحيوي.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
المومني: إسرائيل صادرت أموال وأغذية كان يحملها الغزيون العائدون من الأردن
قال وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، إن إسرائيل صادرت على معبر كرم أبو سالم ممتلكات وأموال وهواتف ومواد غذائية كان يحملها الفلسطينيون العائدون من الأردن إلى قطاع غزة بعد استكمال علاجهم. وأضاف المومني، في تصريح لصحيفة 'جوردان تايمز'، الخميس، أن الأردن يسعى لإجلاء المزيد من الأطفال من غزة وتسريع العملية، لكن 'السلطات الإسرائيلية لا تزال تضع العراقيل'. وأضاف، 'الأطفال الـ17 الذين عادوا مع مرافقيهم من العائلة كانوا جزءًا من مجموعة تضم 29 مريضًا. ما يزال 12 مريضًا في الأردن لأنهم لم يكملوا علاجهم بعد'. وأكد المومني أن سياسة المملكة هي 'دعم صمود الفلسطينيين في وطنهم، وعدم المساهمة بأي شكل في تهجيرهم'. واوضح إن الأردن مستعد لإرسال مساعدات إغاثية إلى غزة فورا لكن إسرائيل تقيّد وصولها. وبين المومني ان 100 شاحنة مساعدات في الأردن تنتظر السماح لها بالدخول إلى غزة. وتابع المومني، 'كان الأردن دائمًا في صدارة تقديم المساعدات الإنسانية لغزة عبر جميع الوسائل المتاحة منذ بداية الحرب، بما في ذلك الإسقاط الجوي، والقوافل البرية، والجسر الجوي'. معالجة أطفال غزة وردًا على قضية الأطفال المرضى من غزة الذين تلقوا العلاج الطبي في الأردن وعادوا إلى غزة في 13 أيار/ مايو، والذين تحدثت عائلاتهم عن مخاوفهم من العودة إلى غزة مع استمرار الحرب، قال المومني: 'أعلن الأردن بوضوح منذ بداية الإجلاء الطبي، الذي بدأ في أوائل آذار، أن المرضى سيعودون إلى غزة بمجرد اكتمال علاجهم الطبي، مما يتيح للأردن استقبال مزيد من المرضى، على سبيل المثال، عودة 17 طفلاً [في 13 أيار] الذين أكملوا علاجهم بالكامل سمحت للأردن باستقدام دفعة أخرى من الأطفال المرضى في اليوم التالي، وكلهم كانوا يعانون من السرطان'. وأضاف، 'الأطفال الـ17 الذين عادوا مع مرافقيهم من العائلة كانوا جزءًا من مجموعة تضم 29 مريضًا. ما يزال 12 مريضًا في الأردن لأنهم لم يكملوا علاجهم بعد'. وأكد المومني أن سياسة المملكة هي 'دعم صمود الفلسطينيين في وطنهم، وعدم المساهمة بأي شكل في تهجيرهم'. وبين أن الأردن أجلى 114 شخصا من غزة بينهم 39 مريضا و75 مرافقا منذ آذار. وأضاف أن المرضى 'يتلقون علاجًا طبيًا عالي الجودة في أفضل المستشفيات الخاصة والعامة في الأردن. الأردن معروف إقليميًا كقائد في الرعاية الطبية. على سبيل المثال، يتم علاج العشرات من مرضى السرطان من غزة في مركز الحسين للسرطان، وهو مؤسسة رائدة في المنطقة حازت على الاعتراف الدولي بمرافقها الحديثة وجودة الرعاية'.