
أستاذ علوم سياسية: الرسوم الجمركية تفرض نفسها على لقاء ترامب ونتنياهو
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الرسوم الجمركية تفرض نفسها على
الدكتور طارق فهمي: ملف غزة قد يفرض نفسه
وتحدث الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر، لبرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، مخرجات مباحثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأوضح الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة:"مسألة الرسوم الجمركية المفروضة على تل أبيب هي العنوان الأبرز في مباحثات الليلة، على الرغم من أن ملف غزة قد يفرض نفسه كذلك، من خلال طرح مبعوث واشنطن للمنطقة بعض النقاط المتعلقة به".
وأضاف الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الملف الثنائي سيكون حاضرًا أيضًا، خاصة في ما يتعلق بـصفقة السلاح، ولكن الأساس هو مراجعة الرسوم الجمركية المفروضة، والتي قد تُعدّل من 17% إلى 10%، وقد تكون أكثر أو أقل بعض الشيء، على حد تعبيره.
الدكتور طارق فهمي: تم استدعاؤه إلى واشنطن بسبب عدة ملفات مهمة
وأشار الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، فهمي إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي كان من المفترض أن يخضع لمحاكمة غدًا، لكنها تأجلت إلى يوم الأربعاء.
وأوضح الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أنه لم يكن يرغب في السفر إلى واشنطن في الوقت الحالي، خاصة قبل انتهاء الأعياد اليهودية، ولكن، كما وصفت الصحافة الإسرائيلية، فقد تم استدعاؤه إلى واشنطن بسبب عدة ملفات مهمة.
الدكتور طارق فهمي: مراجعة النقاط التي سيطرحها المبعوث الأمريكي بشأن وقف إطلاق النار تأتي على رأس الأولويات
وأردف الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن مراجعة النقاط التي سيطرحها المبعوث الأمريكي بشأن وقف إطلاق النار تأتي على رأس الأولويات، بالإضافة إلى ملف آخر مهم، وهو نمط التحالف الاستراتيجي الذي تطلبه واشنطن.
وأكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن هذه القضايا لا تتعلق بملف غزة فقط، بل تشمل أيضًا طبيعة العلاقة بين البلدين ومستقبلها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ يوم واحد
- بوابة ماسبيرو
وزير المالية يعلن قائمة أولويات السياسات المالية للدولة
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أننا نعمل على ٣ أولويات للسياسات المالية؛ لدفع النشاط الاقتصادي وخفض المديونية الحكومية، لافتًا إلى أننا نعمل أيضًا على توسيع مساهمات القطاع الخاص فى الاقتصاد المصري بحزم طموحة للتسهيلات الضريبية والجمركية. قال كجوك، فى المؤتمر السنوي لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، إننا بدأنا تنفيذ ٢٠ إجراءً بالضرائب و٣٠ إجراءً آخر بالجمارك فى مسار محفز للاستثمار، موضحًا أننا نستهدف تبسيط الإجراءات الضريبية والجمركية وخفض تكاليف الإنتاج فى مصر. أضاف أننا نتوقع نتائج طموحة جدًا لمسار الثقة والشراكة والمساندة لمجتمع الأعمال تدفع جهود توسيع القاعدة الضريبية، لافتًا إلى أننا حققنا أعلى زيادة فى الإيرادات الضريبية منذ عام ٢٠٠٥ بنسبة ٣٨٪ خلال العشرة أشهر الماضية دون فرض أى أعباء جديدة. أشار إلى أننا لدينا مساحة هائلة لتذليل تحديات ضريبية، وكثير منها لا يحتاج لتعديلات تشريعية، مؤكدًا أننا نستهدف خلق مساحة مالية كافية؛ لزيادة الإنفاق على دعم تنافسية الاقتصاد والتنمية البشرية وخفض الدين. قال الوزير، إن القطاع الخاص يتحرك بسرعة، ويستحوذ مؤخرًا على نحو ٦٠٪ من إجمالي الاستثمارات خلال النصف الأول من العام المالى الحالى بمعدل نمو سنوي ٨٠٪ أكد كجوك، أنه تمت مضاعفة مخصصات الحزم التحفيزية لمساندة الأنشطة الاقتصادية بالموازنة الجديدة للعام المالي المقبل، موضحًا أنه تم تخصيص ٧٨ مليار جنيه أكبر مساندة استثنائية لتشجيع الأنشطة الصناعية والتصديرية والسياحية. أضاف أننا نعمل على أدوات تمويلية جديدة فى إطار استراتيجية خفض المديونية الحكومية، حيث ندرس طرح صكوك محلية، وسندات تخاطب المواطن، وأخرى للمصريين بالخارج، لافتًا إلى أن حجم الدين الخارجى لأجهزة الموازنة تراجع بنحو ٣ مليارات دولار العام الماضى، ونستهدف خفضه خلال العام المالى الحالى بما يتراوح بين ١ إلى ٢ مليار دولار. من جانب أخر، أكدت رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب، أنه تنفيذًا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء ووزير المالية بضرورة دعم المشروعات الصغيرة ورواد الأعمال وأصحاب الفكر من الكوادر الشابة لتحفيزهم وتشجيعهم على بدء مزاولة أنشطتهم، فقد تم التركيز على تخفيف الأعباء الضريبية، ولذا طُرحت فكرة تقديم مجموعة من حزم التسهيلات الضريبية، والتي حظيت بدعم كبير من وزير المالية، وتم الإعلان عن إطلاقها في يوليو 2024، وقد أُعدّ تصور مبدئي وتم عقد العديد من الحوارات المجتمعية التي أسفرت عن مقترحات هادفة تمت دراستها قبل إطلاق الحزمة الأولى من التسهيلات الضريبية لتلبية طموحات واحتياجات شركائنا. أوضحت رشا عبد العال، أننا بدأنا رحلة ناجحة بشهادة مجتمع الأعمال والمستثمرين والجهات والهيئات الدولية نحو التحول الرقمي منذ عام 2018، وحققنا حتى الآن ما يقرب من 1.5 مليار وثيقة إلكترونية تم رفعها على منظومة الفاتورة الإلكترونية، إلى جانب النجاحات المتحققة في منظومة الإيصال الإلكتروني، ومنظومة الكور سيستم التي تحدد عينة الفحص طبقًا لملف مخاطر الممول ، مشيرة إلى أنه رغم هذه النجاحات، ما زالت هناك بعض التحديات التي تعيق مسيرتنا الرقمية، أبرزها النسبة الكبيرة للاقتصاد الموازي، التي تعرقل تحقيق العدالة الضريبية. أكدت رشا عبد العال، أنه ولأول مرة ضمن فعاليات مؤتمر «رايز اب»، تم تخصيص غرفه خاصة بمصلحة الضرائب المصرية، بهدف تقديم كافة سُبل الدعم الفني الكامل والمساعدة، وشرح أهم ما جاء بالحزمة الأولي من التسهيلات الضريبية، وخاصة لرواد الأعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر التي يقل حجم أعمالهم عن ٢٠ مليون جنيه، وشملت الجهود، توضيح القوانين المنظمة للحقوق والواجبات والالتزامات الضريبية المتعلقة بمزاولي أنشطة التجارة الإلكترونية، تطبيقًا لمبدأ الشراكة والشفافية، وذلك لتعظيم الاستفادة من الحزمة الأولى من التسهيلات الضريبية. أضافت رئيس مصلحة الضرائب، أنه لم يكن هناك نظام لدعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر حتى صدور قانون (6) لسنة 2025 بصورته الرائعة، الذي يفرض ضريبة دخل نسبية حسب حجم الأعمال دون النظر إلى نوع النشاط، ويُعفى المنضمون للنظام المبسط خلال المدة المحددة من المحاسبة عن السنوات السابقة للانضمام، بحيث يكون تاريخ التسجيل بمثابة شهادة ميلاد جديدة لهم: «عفا الله عما سلف» نقطة ومن أول السطر. أشارت رشا عبد العال، إلى أن من يرغب في الانضمام للنظام المبسط عليه تقديم نموذج ( 1 / 10 ) على الموقع الالكتروني للمصلحة واختيار نظام المحاسبة طبقًا لقانون (6) لسنة 2025، مع الالتزام بتقديم إقرارات ضريبية مبسطة، والتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية والإيصال الإلكتروني في حال دخولهم مراحل الإلزام، ومنظومة توحيد معايير وأسس احتساب الأجور والمرتبات ، موضحةً أن المنضمين لهذا النظام يمكنهم سداد ضريبة دخل نسبية مبسطة حسب حجم الأعمال، دون الدخول في تفاصيل التكاليف والفواتير، ودون خضوعهم للفحص خلال السنوات الخمس الأولى من تاريخ الانضمام؛ حيث ستقر المصلحة بالضريبة المقدمة في الإقرار ، و لدعم شركائنا في توفير السيولة النقدية، سيتم تقديم إقرار ضريبة القيمة المضافة كل 3 شهور، وضريبة كسب العمل مرة سنويًا، مما يقلل من الالتزامات والإجراءات الإدارية مع مصلحة الضرائب. وأوضحت، أنه مع بدء تطبيق القانون فاقت أعداد المنضمين توقعاتنا، وتأكد مجتمع الأعمال من صدق نوايا مصلحة الضرائب. مشيرةً إلى أن وزير المالية أحمد كجوك أصدر القرار رقم (١٦٧) لسنة 2025 بتجديد العمل بقانون تسوية أوضاع بعض الممولين والمكلفين، والذي يقضي بمد فترة الثلاثة أشهر المنصوص عليها في المادتين: المادة (2) فقرة ثانية /١، والمادة (٦) من القانون رقم (٥) لسنة 2025، لمدة ثلاثة أشهر إضافية تبدأ من 13 مايو 2025 حتى 12 أغسطس 2025، سعيا نحو تعظيم استفادة أكبر عدد ممكن من الممولين والمكلفين من التسهيلات الضريبية. وأكدت، أن المصلحة توجه فرق دعم فني لتقديم التدريب والمساعدة في الانضمام إلى المنظومة الضريبية، في ظل تقديم العديد من التسهيلات الضريبية، وذلك تفاديًا لأي تحديات قد تعيق استفادة شركائنا من هذه التسهيلات، مع التعهد بتقديم كل سُبل الدعم التي تساعدهم على التوسع والنمو.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
الأعلى للجامعات يعلن القوائم المبدئية للمرشحين على رئاسة 5 جامعات حكومية
أعلن المجلس الأعلى للجامعات القوائم المبدئية للمرشحين على رئاسة 5 جامعات حكومية، هي كفر الشيخ وبني سويف والغردقة ومطروح والعريش. لتبدأ مرحلة تقديم الطعون من الأحد 11 مايو وحتى الاثنين 12 مايو.وفي يوم الثلاثاء الموافق 13 مايو 2025، تجتمع لجنة اختيار القيادات الجامعية، للبت في الطعون المقدمة على المتقدمين للترشح، ثم تعلن القوائم النهائية للمرشحين على رئاسة كل جامعة، ويتم تسليم أوراق المتقدمين لأعضاء اللجنة في نفس اليوم.وأكد المجلس الأعلى للجامعات، أنه سيتم تحديد موعد المقابلات الشخصية مع المرشحين، عقب انتهاء اجتماع اللجنة للبت في الطعون المقدمة ضدهم إن وجدت.الأوراق والمستندات المطلوبة للترشح لمنصب رئيس جامعة وكان قد حدد المجلس الأعلى للجامعات، مجموعة من المستندات المطلوب أن يتقدم بها المرشح لرئاسة أي جامعة من الجامعات الخمس، للجنة اختيار القيادات الجامعية، وجاءت كالتالي: * نسخة أصل و9 صور من السيرة الذاتية للمرشح باللغتين العربية والإنجليزية، وتشمل الأبحاث والمهارات العلمية، والإشراف على الرسائل العلمية، والمشروعات البحثية المشارك فيها، والتعاون الخارجي، وبناء الشراكات، والمشاركة في مشروعات تطوير التعليم. * نسخة أصل و9 صور من بيان حالة للمرشح، مبين به الإعارات والإجازات، والمهمات العلمية في الخارج، والجزاءات، بشرط أن يكون موقع ومختوم من الجامعة. * نسخة أصل و9 سور من خطة المرشح لتطوير الجامعة خلال فترة رئاسته في حال تم اختياره. وتقدم كل الأوراق والمستندات السابقة على 10 اسطوانات مدمجة أو فلاشات. * ويقدم المرشح مستند أصل بشهادة قانونية، تبين عدم إحالته لمجلس تأديب وعدم توقيع جزاءات عليه ولا تحقيقات، وأنه غير محال للمحاكمة الجنائية، وتكون الشهادة من خلال الشئون القانونية بالجامعة. * يقدم المرشح عدد 2 صورة لبطاقة الرقم القومي. * يقدم المرشح عدد 1 صورة شخصية حديثة له. * ونسخة واحدة من سيرة ذاتية مختصر له باللغة العربية.وأكد المجلس أنه يحق للمرشح أو من ينوب عنه تقديم تلك الأوراق والمستندات لأمانة المجلس الأعلى للجامعات، مع مراعاة تقديم الأوراق بالترتيب المذكور. الجدول الزمني لاختيار رؤساء الجامعات الجددوحدد المجلس الجدول الزمني لاختيار رؤساء تلك الجامعات الجدد بمدد محددة تبدأ بفتح باب الترشح في فترة تبدأ من 3 مايو المقبل، وحتى 8 مايو بمقر المجلس الأعلى للجامعات بجامعة القاهرة، من الساعة التاسعة صباحا وحتى الثالثة عصرا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


بوابة الفجر
منذ 4 أيام
- بوابة الفجر
لميس الحديدي: دخول مساعدات محدودة إلى غزة وسط "عسكرة" إسرائيلية
كشفت الإعلامية لميس الحديدي، عن مستجدات الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة، مشيرة إلى إعلان الأمم المتحدة صباح اليوم عن سماح الجيش الإسرائيلي بدخول 100 شاحنة مساعدات إلى القطاع، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 80 يومًا من وقف تدفق الإمدادات الإنسانية. وقالت "لميس الحديدي" خلال تقديمها برنامجها "كلمة أخيرة" على قناة ON، مساء الثلاثاء، "رغم السماح يوم أمس فقط بدخول 9 شاحنات، لا يزال الوضع كارثيًا في ظل تكدس المساعدات على الجانب المصري من معبر رفح وتفاقم المعاناة اليومية للغزيين، الذين يموتون جوعًا وقصفًا". تناقض الرواية الإسرائيلية وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي أعلن إدخال 93 شاحنة مساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، تتضمن دقيقًا وأغذية أطفال ومعدات طبية، بعد فحوص أمنية مشددة، بينما أكدت الأمم المتحدة أن هذه الشاحنات لم تدخل فعليًا إلى القطاع بعد. وأضافت: "المساعدات ما زالت مكدّسة في شمال سيناء... والتعنت الإسرائيلي هو السبب في تأخر وصولها للغزيين، حيث تم إدخال الكميات المحدودة عبر الجانب الإسرائيلي فقط". "عسكرة" المساعدات وانتقدت الإجراءات الرقابية الصارمة التي تفرضها إسرائيل، والتي تشمل استخدام كاميرات ذكية لتسجيل بصمات الوجه والعين للفلسطينيين الراغبين في الحصول على الغذاء. وقالت مستنكرة: "الفلسطيني علشان ياخد أكل لازم يدي بصمة عينه ووشه! إسرائيل بتقول دا عشان تمنع وصول المساعدات للمقاتلين... لكن دا انتهاك فاضح لحقوق الإنسان، وتحويل العمل الإنساني إلى أداة أمنية". آلية توزيع المساعدات وأضافت: "إزاي كبار السن أو ذوي الاحتياجات الخاصة هيوصلوا للمساعدات وسط الشروط الأمنية القاسية دي؟!". وحذرت الحديدي من أن آلية توزيع المساعدات عبر محور نتساريم تمثل ما وصفته بـ "تذكرة بلا عودة" لسكان شمال غزة، معتبرة أنها جزء من مخطط إسرائيلي لإجبار السكان على مغادرة الشمال وإبقائهم محصورين في وسط وجنوب القطاع. وقالت: " إلى هيقدم من سكان الشمال للحصول على حصته من الغذاء عبر محور نتساريم مش هيرجع تاني للشمال... دي خطة مدروسة لتفريغ الشمال تمهيدًا لتوسيع العمليات العسكرية". تحركات دولية باهتة واختتمت لميس الحديدي حديثها بالإشارة إلى بعض الضغوط الدولية المتواضعة على إسرائيل، مثل العقوبات البريطانية على كيان استيطاني إسرائيلي، وتوقف مفاوضات التجارة الحرة، إلا أنها وصفتها بأنها غير كافية. وقالت: "لدينا نحو 60 ألف إنسان في غزة... ومن لا يموت بالقصف، يموت بالجوع أو المرض... ومع ذلك، لا يزال الغرب يتعامل بمعايير مزدوجة بين أوكرانيا وغزة".