logo
«دروس مساجد دبي» تتناول موضوعات تمسّ الواقع

«دروس مساجد دبي» تتناول موضوعات تمسّ الواقع

تواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي تقديم برنامجها الشهري «دروس مساجد دبي»، خلال شهر أغسطس المقبل، بمحتوى متجدد يجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويهدف إلى تعزيز القيم الدينية والإنسانية، ونشر الوعي بين أفراد المجتمع، عبر دروس ومحاضرات تتناول موضوعات تمسّ واقع الناس وتلامس احتياجاتهم اليومية.
ويضم برنامج هذا الشهر 13 درساً ومحاضرة، يقدمها نخبة من الوعاظ، وتتناول عدداً من القضايا التي تجمع بين الإيمان والسلوك، والأسرة والمجتمع، بما في ذلك دروس حول الإيمان بالله، وأثر مواقع التواصل الاجتماعي في الأسرة، وتحديات ما بعد الطلاق، وأهمية تعلم القرآن وتعليمه، إلى جانب دروس في الحديث النبوي والسيرة، ومحطات معرفية مُستلهَمة من الإرث الإماراتي، مثل درس «حكم وفوائد من أقوال الشيخ زايد، طيب الله ثراه».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد بن راشد في جانب من جولته بخورفكان
محمد بن راشد في جانب من جولته بخورفكان

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

محمد بن راشد في جانب من جولته بخورفكان

أجرى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، زيارة مدينة خورفكان، حيث تجول في مرافقها الترفيهية والسياحية مروراً بأنفاقها، وجبالها الساحرة. كما شملت زيارة سموه استراحة السحب في خورفكان والتي ترتفع نحو 600 متر فوق سطح البحر.

وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تنظّم ملتقى الطلبة المبتعثين الجدد 2025
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تنظّم ملتقى الطلبة المبتعثين الجدد 2025

زاوية

timeمنذ 10 ساعات

  • زاوية

وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تنظّم ملتقى الطلبة المبتعثين الجدد 2025

محمد المعلا: الملتقى يمثل منصة حيوية لتزويد الطلبة بالمعرفة والدعم اللازمين لخوض تجربتهم التعليمية العالمية بثقة برنامج الابتعاث الوطني هو من الركائز الجوهرية لبناء كوادر وطنية قادرة على مواجهة تحديات المستقبل، وتطوير المهارات في القطاعات ذات الأولوية الاستراتيجية لدولة الإمارات دبي، الإمارات العربية المتحدة: نظّمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ملتقى الطلبة المبتعثين لعام 2025، الذي أقيم تحت شعار " من تعليم عالمي، إلى أثر وطني"، وسط مشاركة واسعة من قبل الطلبة المبتعثين وأولياء الأمور، وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين للوزارة، إضافة إلى نخبة من المتخصصين والخبراء في الشأن التعليمي، وكبار المسؤولين في الوزارة. جاء تنظيم الملتقى ضمن استعدادات الوزارة لانطلاق العام الأكاديمي الجديد، وفي إطار حرصها على تمكين الطلبة المواطنين من خوض تجربتهم الدراسية في الخارج بثقة ووعي كاملين. يهدف الملتقى إلى تهيئة الطلبة المنتسبين لبرنامج الابتعاث الوطني وتزويدهم بالمعلومات اللازمة حول بيئتهم التعليمية الجديدة، والإجابة عن مختلف استفساراتهم المتعلقة بالسفر، والسكن، والإجراءات الأكاديمية والإدارية، والجهات الداعمة لهم في بلد الابتعاث. كما يوفّر الملتقى منصة تفاعلية للتواصل مع ممثلي الوزارة والملحقيات الثقافية والخبراء، لضمان انتقال سلس إلى الحياة الجامعية في الخارج. وفي كلمته خلال الملتقى، أكّد سعادة الدكتور محمد المعلا، وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن الابتعاث يشكّل أحد أبرز أدوات الاستثمار في رأس المال البشري، مشدداً على أهمية هذه المرحلة في حياة الطالب، وعلى دورها في إعداد جيل من الكفاءات الوطنية القادرة على الإسهام في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة. وقال سعادته: "يمثل ملتقى الطلبة المبتعثين الجدد أكثر من مجرد فعالية تعريفية، فهو نقطة انطلاق حقيقية لرحلة معرفية ومهنية يتطلّع من خلالها أبناؤنا وبناتنا للوصول إلى نجاحات تعود بأثر إيجابي على حياتهم الشخصية والمهنية، وتمثل في الوقت ذاته رافداً لمسيرة التنمية الوطنية في كافة المجالات. ومن خلال هذا الملتقى، نحرص على منح طلبتنا كل الأدوات والدعم اللازم لبداية قوية وناجحة في الجامعات العالمية." وأضاف: "نؤمن في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بأن بناء الإنسان يبدأ من التعليم، وأن الكفاءات الوطنية المؤهلة علمياً هي الأساس لمستقبل تنافسي ومستدام. لذلك نواصل تطوير سياسات الابتعاث وتوسيع نطاق التخصصات لتتماشى مع الأولويات الوطنية على امتداد كافة القطاعات الاقتصادية الحيوية". ويصل إجمالي عدد الطلبة المبتعثين خارج الدولة، بما في ذلك المبتعثون الجدد والطلبة المستمرين، إلى 592 طالب وطالبة يدرسون في أكثر من 115 مؤسسة تعليم عالي موزعة على ما لا يقل عن 22 دولة حول العالم، وجميعها مصنفة ضمن أفضل المؤسسات التعليمية عالمياً، فيما تخرج 187 طالب من برنامج الابتعاث خلال العام الأكاديمي 2024-2025. ويأتي هذا الإنجاز نتيجة جهود الوزارة في تعزيز علاقاتها مع المؤسسات الأكاديمية الرائدة حول العالم، وتوفير منظومة متكاملة من الدعم والإرشاد الأكاديمي للطلبة المبتعثين، بما يضمن لهم تجربة تعليمية نوعية تُثمر عن خريجين قادرين على مواكبة المتغيرات العالمية والمساهمة في تعزيز تنافسية دولة الإمارات العربية المتحدة في مختلف المجالات. وتضمّن الملتقى سلسلة من الورش التفاعلية التي غطّت محاور متعددة شملت تفعيل المنحة الدراسية، وآليات التواصل مع الوزارة والملحقيات، وحقوق وواجبات الطالب المبتعث، إضافة إلى جلسات حول التكيّف مع بيئة ثقافية جديدة، والسلامة الشخصية، والتخطيط الأكاديمي، والمهني. وشهدت الفعالية تفاعلاً ملحوظاً من أولياء الأمور، حيث تم تخصيص جلسات للرد على استفساراتهم حول تفاصيل المرحلة الدراسية المقبلة لأبنائهم، في خطوة تعكس التزام الوزارة بجعل الأسرة شريكاً محورياً في دعم الطلبة وضمان استقرارهم الأكاديمي والنفسي في الخارج. وكانت الملحقيات الثقافية في دول الابتعاث قد نظمت على مدار الأسابيع القليلة الماضية سلسلة من الندوات الافتراضية التعريفية المخصصة لتعريف الطلبة وأولياء الأمور بالخدمات الرقمية وآليات الدعم التي تقدمها الملحقيات للطلبة خلال رحلة الابتعاث، وتزويدهم بالإرشادات اللازمة لضمان أن تكون رحلة ابتعاث الطالبة ناجحة ومتكاملة من النواحي الأكاديمية والاجتماعية. . ويُعد برنامج الابتعاث الوطني أحد الركائز الأساسية لاستراتيجية الوزارة في تمكين الشباب الإماراتي وتأهيله للمشاركة الفاعلة في سوق العمل المستقبلي. وتسعى الوزارة إلى توجيه برامج الابتعاث نحو التخصصات الحيوية التي تسهم في بناء اقتصاد معرفي وتدعم القطاعات ذات الأولوية، بما ينسجم مع مستهدفات الدولة وتطلعاتها التنموية. -انتهى-

«الوسطى» و«الشرقية» في عددين جديدين
«الوسطى» و«الشرقية» في عددين جديدين

الإمارات اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • الإمارات اليوم

«الوسطى» و«الشرقية» في عددين جديدين

صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد «71» من مجلة «الشرقية» ومجلة «الوسطى»، عن شهر أغسطس 2025، واشتمل العددان على موضوعات سلّطت الضوء على تفاصيل المشهد التطويري المتنامي في المنطقتين الوسطى والشرقية. وخصص العدد «71» من مجلة «الوسطى» ملفَّ «إنجاز» للمنجزات الثقافية والتنموية والخدمية التي حققتها حكومة الشارقة في المنطقة الوسطى، إضافة إلى أبواب «درب القمة» و«ملامح أصيلة» و«اشتغال» و«مسار»، وغيرها. وتابع ملف «إنجاز» في العدد «71» من مجلة «الشرقية» خدمات بلدية دبا الحصن التي تقدمها لسكان المدينة من مواطنين ومقيمين وزوار، والإنجازات التي حققتها في كل المجالات الخدمية خلال العام المنصرم وبداية هذا العام، إضافة إلى أبواب «درب القمة»، و«ملامح أصيلة» و«مربي أجيال»، و«مسار»، وغيرها من الاستطلاعات والتحقيقات المصورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store