وفاة مفاجئة لشاب داخل مسبح في كفرزينا
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
فارق الشاب غابي مارون في العقد الثالث من عمره ومن أبناء بلدة كفرصغاب – قضاء زغرتا الحياة بعد تعرضه لعارض صحي مفاجئ أثناء وجوده داخل مسبح La Valbonne في بلدة كفرزينا – زغرتا.
وبحسب المعطيات الأولية كان الشاب برفقة أحد أصدقائه عند شعوره بوعكة صحية مفاجئة يُرجح أنها تسببت بفقدانه الوعي وسقوطه داخل حوض السباحة، ما أدى إلى غرقه قبل أن تُبذل محاولات لإنقاذه.
وقد جرى نقله على وجه السرعة إلى مستشفى CHN في زغرتا، حيث وصل مفارقًا الحياة نتيجة حالة اختناق.
حضرت القوى الأمنية إلى مكان الحادث وباشرت التحقيقات بإشراف القضاء المختص، لاتخاذ الإجراءات اللازمة وتحديد الملابسات الدقيقة لما جرى.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
وفاة شاب ثلاثيني إثر عارض صحي داخل مسبح في كفرزينا
توفي الشاب غابي مارون، في العقد الثالث من عمره ومن أبناء بلدة كفرصغاب – قضاء زغرتا، إثر تعرضه لعارض صحي مفاجئ أثناء تواجده داخل مسبح في بلدة كفرزينا – زغرتا. ووفق المعلومات الأولية، كان الشاب برفقة أحد أصدقائه عندما شعر بوعكة صحية مفاجئة، يُعتقد أنها تسببت بفقدانه الوعي وسقوطه في حوض السباحة، ما أدى إلى غرقه قبل أن تُنفذ محاولات إسعافه. وجرى نقله سريعاً إلى مستشفى CHN في زغرتا، حيث تبيّن أنه فارق الحياة. وقد حضرت القوى الأمنية إلى مكان الحادث، وباشرت التحقيقات بإشراف القضاء المختص لتحديد ظروف الوفاة وملابسات الحادث بدقة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
فضيحة داخل إسرائيل.. الجنود الجرحى تحولوا إلى "مدمنين على المخدرات"!
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مخاوف في تل أبيب بشأن تحول الجنود الجرحى إلى "مدمنين على المخدرات"، وذلك ضمن آثار الحرب المستمرة على قطاع غزة وتبعاتها على الإسرائيليين. وذكرت الصحيفة أنَّ "غرف قسم إعادة التأهيل بمستشفى تل هشومير تحتوي على رموز وحدات الجيش، وملصقات ذكرى الجنود القتلى منذ هجوم السابع من تشرين الأول"، وأضافت: "لقد سار الضباط بين الجنود الجرحى، واكتشفوا أن الإصابة التي تعرضوا لها في معارك غزة هي مجرد البداية في صراع طويل من الاستشفاء، إذ يتعرضون أيضا لجهد بالغ الأهمية، ومخفي عن الأنظار، ولا يتم الحديث عنه كثيرا، وهو منع الإدمان على المخدرات". وذكرت أنَّ "عدداً كبيراً من الجنود الجرحى اعترفوا بتناولهم كل أنواع مسكنات الألم تقريباً، أحدهم تناول 12 - 15 حبة يومياً، نصفها لعلاج اضطراب ما بعد الصدمة، والنصف الآخر لتسكين الألم، ولم يحذرهم أحد أن بعضها قد تُسبّب الإدمان، وقد يصبح معتمداً عليها بصفة حصرية، لكنهم اكتشفوا ذلك بأنفسهم". وتابعت: "عندما كان الجنود يغادرون منازلهم، وينسون تناول الحبوب، كانوا يفقدون السيطرة على أنفسهم، وعندما يبدأ الصباح يركضون إلى علبة الحبوب، رغم خشيتهم من التدهور إلى حالة لا رجعة فيها". وأشار التقرير إلى أن "أحد الجنود الجرحى عانى بشدة لأسابيع عديدة من الألم والنوبات"، موضحاً أنَّ "سلسلة مُسكّنات الألم القوية التي تعاطاها الجنود الجرحى هي: ترامال، تراماديكس، مورفين، تيرازين، ليريكا، بيركوسيت، حقن فاليوم، أوبتالجين السائل، أوكسيكودون وهو مُسكّن ألم قوي نسبيًا". وأكد أنه "لا يوجد رقم رسمي، أو تقدير متفق عليه، بشأن عدد مدمني المخدرات في إسرائيل"، وتابع: "وفقاً لتقرير مراقب الدولة لعام 2022، يوجد 27 ألف مدمن مخدرات وكحول معروفين، لكن وزارة الشؤون الاجتماعية قدّرت العدد بـ120 ألفاً على حافة الإدمان، لأن البيانات التي بحوزة الدولة لا تُقدم صورة كاملة ومُحدثة عن مدى انتشار تعاطي المخدرات والكحول، فيما قدّر مسؤول في وزارة الأمن القومي أن العدد الحقيقي أقرب لـ200 ألف مدمن". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
طبيب يترك مهنته ليُربّي الذباب!
يعمل الطبيب الكوبي السابق يودرميس دياز هيرنانديز على تربية ذباب الجندي الأسود الذي يمكن استخدام يرقاته غذاء للأسماك، وهو ما يدر له أموالا أكثر من أي مكاسب حققها في السابق من ممارسة مهنة الطب. في ورشة عمل ريفية بضواحي هافانا، يرعى دياز الذباب. وكما هو الحال في معظم أنحاء كوبا، فإن المعدات والأدوات التي يستخدمها مصنوعة يدوياً من كل ما يستطيع جمعه. وعلى مدار عقد، استثمرت مبادرات في فرنسا وهولندا والمملكة المتحدة ودول أخرى في تربية ذباب الجندي الأسود. وتعرف هذه الذبابة بأنها تلتهم النفايات بشراهة، وتتغذى يرقاتها على النفايات البيولوجية الحضرية والزراعية، مكونة كتلا نابضة من اليرقات عالية البروتين والتي يمكن معالجتها لاستخدامها في علف الحيوانات وأغذية الحيوانات الأليفة. وأوضح دياز أن تربية ذباب الجندي الأسود تحقّق إنتاجا بتكلفة منخفضة للغاية. وقال "أعطاني صديق الفكرة في عام 2019 بعد أن مارست طب أمراض الباطنة لأكثر من 20 عاما، ووسع هذا آفاقي". وكان ذلك العام قد شهد فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة على كوبا ذات الحكم الشيوعي، بالإضافة إلى حظر تجاري مستمر منذ عقود. ثم جاء الوباء ليشل حركة السياحة والصناعة المحلية، وأدى ضعف كفاءة القطاع العام إلى تباطؤ الانتعاش، مما ترك الدولة الكاريبية تعاني من نقص السيولة اللازمة لاستيراد كل شيء تقريبا. وأعقب ذلك ركود اقتصادي لفترة طويلة. وبدأت الحكومة العام الماضي دراسة فوائد تربية الذباب لتعويض الانخفاض الحاد في استيراد أعلاف الماشية. وقال دياز إن عددا قليلا من الكوبيين بدأوا مشاريعهم الصغيرة الخاصة. وباع دياز العام الماضي 300 كيلوغرام من اليرقات لمزارع أسماك المياه العذبة في كوبا، بسعر 450 بيزو للكيلوغرام الواحد (حوالي 3.75 دولار بسعر الصرف الرسمي عند توافر الدولار). ويأمل أن يبيع 1000 كيلوغرام هذا العام. وسيحقق بذلك ربحا يفوق بكثير ما كان يمكن أن يجنيه كطبيب، ولكنه يقول إن اهتمامه الرئيسي هو تحقيق الاستدامة لكوبا. وختم: "نحوّل هذه القمامة إلى بروتين، وإلى (غذاء مثل) الذهب للحيوانات، والنفايات إلى سماد. ونساهم أيضا في حماية البيئة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News