المحمدي لـ "العربي الجديد": هذه طريقة تتويج نهضة بركان بلقب الكونفيدرالية الأفريقية
أكد حارس نادي
نهضة بركان
المغربي منير المحمدي (35 عاماً) استعداد زملائه لحسم إياب نهائي كأس الكونفيدرالية الأفريقية لكرة القدم "كاف"، أمام فريق سيمبا التنزاني، يوم الأحد المقبل، على ملعب أمان الجديد في زنجبار، في تمام الساعة الرابعة بتوقيت القدس المحتلة
.
وقال منير المحمدي، في تصريح خاص لـ "العربي الجديد"، اليوم الجمعة: "إن الفوز ذهاباً بهدفين نظيفين على نادي سيمبا التنزاني يعد في حد ذاته نتيجة إيجابية، لكن ذلك لا يعني أن اللقب حسم"، وتابع كاشفاً: "يجب علينا أن نقاتل في الإياب، من أجل التتويج والعودة بالكأس الأفريقية. أظن أن العمل الجماعي والانضباط داخل أرض الملعب والإصرار عوامل أساسية، قد تساعدنا في الفوز بلقب كأس الكونفدرالية، بصرف النظر عن استضافة نادي سيمبا على أرضه ووسط جماهيره
".
وحول سير الاستعدادات للنهائي الحاسم، أوضح الحارس منير المحمدي أن جميع اللاعبين يتحدثون لغة واحدة، وهي كيفية الظهور بمستوى مميز يمكّنهم من التتويج باللقب، دون أن ينسى الدور الكبير، الذي يقوم به مدرب الفريق، التونسي معين الشعباني (42 عاماً)، وبقية جهازه الفني والطبي والإداري، حتى يظهر نادي نهضة بركان بأدائه المعهود، ومِن ثمّ تجاوز إخفاقه في الموسم الماضي، حين خسر أمام نادي الزمالك المصري بهدف نظيف في نهائي الكونفيدرالية
.
وكشف منير المحمدي، الذي سيعول عليه كثيراً المدير الفني لمنتخب المغرب، وليد الركراكي (49 عاماً) في بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، أن الجميع سيقدم كل ما لديه في النهائي، في إشارة منه إلى أن دوره لا يقل أهمية عن باقي زملائه، الذين يطمحون في إهداء الجماهير البركانية والمغربية لقباً قارياً جديداً، مشيراً إلى أن التركيز الذهني والتعامل الجيد مع المباراة كفيل بتحقيق الهدف المنشود
.
كرة عربية
التحديثات الحية
نهضة بركان يسقط في فخ الاستفزازات بعد تعطيل في مطار زنجبار
ويُذكر أن منير المحمدي يعد أفضل حارس مرمى في الدوري المحلي، بعدما كان وراء عدة انتصارات حققها نهضة بركان، منذ بداية الموسم الكروي الجاري، إذ أظهر مستوى بارزاً في أول تجربة له بالدوري المغربي، بعدما لعب لعدة أندية أوروبية وعالمية، في السنوات الأخيرة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العربي الجديد
منذ 10 ساعات
- العربي الجديد
المحمدي لـ "العربي الجديد": هذه طريقة تتويج نهضة بركان بلقب الكونفيدرالية الأفريقية
أكد حارس نادي نهضة بركان المغربي منير المحمدي (35 عاماً) استعداد زملائه لحسم إياب نهائي كأس الكونفيدرالية الأفريقية لكرة القدم "كاف"، أمام فريق سيمبا التنزاني، يوم الأحد المقبل، على ملعب أمان الجديد في زنجبار، في تمام الساعة الرابعة بتوقيت القدس المحتلة . وقال منير المحمدي، في تصريح خاص لـ "العربي الجديد"، اليوم الجمعة: "إن الفوز ذهاباً بهدفين نظيفين على نادي سيمبا التنزاني يعد في حد ذاته نتيجة إيجابية، لكن ذلك لا يعني أن اللقب حسم"، وتابع كاشفاً: "يجب علينا أن نقاتل في الإياب، من أجل التتويج والعودة بالكأس الأفريقية. أظن أن العمل الجماعي والانضباط داخل أرض الملعب والإصرار عوامل أساسية، قد تساعدنا في الفوز بلقب كأس الكونفدرالية، بصرف النظر عن استضافة نادي سيمبا على أرضه ووسط جماهيره ". وحول سير الاستعدادات للنهائي الحاسم، أوضح الحارس منير المحمدي أن جميع اللاعبين يتحدثون لغة واحدة، وهي كيفية الظهور بمستوى مميز يمكّنهم من التتويج باللقب، دون أن ينسى الدور الكبير، الذي يقوم به مدرب الفريق، التونسي معين الشعباني (42 عاماً)، وبقية جهازه الفني والطبي والإداري، حتى يظهر نادي نهضة بركان بأدائه المعهود، ومِن ثمّ تجاوز إخفاقه في الموسم الماضي، حين خسر أمام نادي الزمالك المصري بهدف نظيف في نهائي الكونفيدرالية . وكشف منير المحمدي، الذي سيعول عليه كثيراً المدير الفني لمنتخب المغرب، وليد الركراكي (49 عاماً) في بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، أن الجميع سيقدم كل ما لديه في النهائي، في إشارة منه إلى أن دوره لا يقل أهمية عن باقي زملائه، الذين يطمحون في إهداء الجماهير البركانية والمغربية لقباً قارياً جديداً، مشيراً إلى أن التركيز الذهني والتعامل الجيد مع المباراة كفيل بتحقيق الهدف المنشود . كرة عربية التحديثات الحية نهضة بركان يسقط في فخ الاستفزازات بعد تعطيل في مطار زنجبار ويُذكر أن منير المحمدي يعد أفضل حارس مرمى في الدوري المحلي، بعدما كان وراء عدة انتصارات حققها نهضة بركان، منذ بداية الموسم الكروي الجاري، إذ أظهر مستوى بارزاً في أول تجربة له بالدوري المغربي، بعدما لعب لعدة أندية أوروبية وعالمية، في السنوات الأخيرة.
العربي الجديد
منذ 10 ساعات
- العربي الجديد
وزان نجم المغرب الصاعد على رادار برشلونة.. هل يحقق حلمه؟
يواصل عدد من الأندية الأوروبية ملاحقة نجوم منتخب المغرب للناشئين، عقب ظهورهم اللامع في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 17 عاماً، التي استضافتها المملكة، في إبريل/ نيسان الماضي، وأحرز لقبها "أسود الأطلس" لأول مرة في تاريخهم، من أبرزهم موهبة نادي أياكس أمستردام الهولندي، عبد الله وزان (16 عاماً)، الذي أصبح مطلوباً في أندية أوروبية عملاقة، بعد أن تُوّج أفضل لاعب في البطولة الأفريقية . ووفقاً لما كشفته صحيفة سبورت الكتالونية، اليوم الجمعة، فإن نادي برشلونة الإسباني أبدى اهتماماً بالغاً بنجم ناشئي المغرب، عبد الله وزان، في إطار سياسته الهادفة إلى تدعيم فئاته السنية بمواهب مؤهلة إلى الفريق الأول، بقيادة المدرب الألماني، هانسي فليك (60 عاماً)، على غرار ما فعله مع بعض النجوم الصاعدين من الأصول المغربية، مثل إلياس أخوماش (20 عاماً) وشادي رياض (21 عاماً) وعبد الصمد الزلزولي (23 عاماً ). وتابعت الصحيفة نفسها أن اللاعب الموهوب وزان لم يتلقَ عرضاً مغرياً من النادي الكتالوني فحسب، بل دخلت عدة أندية أوروبية على الخط، من قبيل باريس سان جيرمان الفرنسي ومانشستر يونايتد الإنكليزي، الأمر الذي جعل المدير الرياضي لنادي برشلونة، البرتغالي ديكو (47 عاماً)، يراقب نجم منتخب المغرب للناشئين عن قرب، للوقوف على مدى تطور مستواه، قبل أن يتواصل مع والده وناديه الحالي، أياكس أمستردام الهولندي، من أجل التعاقد معه خلال الانتقالات الصيفية المقبلة. واعتبرت الصحيفة الكتالونية أن استهداف النجم المغربي الصاعد ينسجم مع خطة برشلونة لتدعيم أكاديمية لاماسيا بالجواهر النادرة، بهدف صقل مواهبها، خصوصاً بعد نجاحها في إنجاب عدة أسماء تركت بصمتها عالمياً، وفي مقدمتها النجم الإسباني الشاب، لامين يامال (17 عاماً)، الذي ينحدر من أصول مغربية . كرة عربية التحديثات الحية المحمدي: هذه طريقة تتويج نهضة بركان بلقب الكونفيدرالية الأفريقية وأفاد مصدر مقرّب من اللاعب وزان، لـ"العربي الجديد"، بأنّ الأخير لطالما حلم بارتداء قميص نادي برشلونة الإسباني، لكن القرار النهائي ليس بيده، في ظل رغبة أياكس أمستردام الهولندي في الاحتفاظ به لموسمين على الأقل، حتى يتسنى بيع عقده بعرض مالي ضخم، أكثر مما تقدمه الأندية الأوروبية حالياً . ويُذكر أن عبد الله وزان صاحب الـ16 عاماً يلعب في مركز وسط الملعب، ويعد من المواهب الصاعدة في أوروبا، كما تُوّج مع منتخب المغرب للناشئين بلقب كأس أمم أفريقيا تحت 17 عاماً، عقب الفوز على منتخب مالي بركلات الترجيح.
العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
بوعدي حاضر في دوري الأمم مع فرنسا: هل ابتعد عن تمثيل المغرب؟
يُثير اسم نجم نادي ليل الفرنسي ، أيوب بوعدي (17 عاماً)، صاحب الأصول المغربية جدلاً واسعاً، بسبب عدم حسم قراره النهائي بشأن المنتخب الذي يريد تمثيله مستقبلاً، إذ أعرب المدير الفني لمنتخب أسود الأطلس وليد الركراكي (49 عاماً) في أكثر من مناسبة عن رغبته في الاستفادة من هذه الموهبة الواعدة، قبل أن يفاجأ باستدعائه مجدداً للمشاركة في دوري الأمم تحت 21 سنة برفقة منتخب فرنسا، وهو ما زاد الغموض أكثر عن الوجهة الدولية المرتقبة للاعب أيوب بوعدي وسط ضغوطات قوية من قبل الاتحادين المغربي والفرنسي. وتبعاً لذلك، سارع المدير الفني لمنتخب فرنسا تحت 19 عاماً، جيرالد باتكيل إلى استدعاء اللاعب بوعدي، من أجل المشاركة في دوري الأمم الأوروبية في يوينو/حزيران القادم، في محاولة منه لإقناع اللاعب المغربي بأن مستقبله الرياضي سيكون مع منتخب الديوك، ورغم أن أيوب بوعدي فقد مكانه الأساسي مع نادي ليل الفرنسي في الفترة الأخيرة، إلا أنه لا يزال مصنفاً كأحد أفضل مواهب "الليغ1"، وهو ما جعل مدرب منتخب فرنسا تحت 19 سنة يفضله على كثير من المواهب التي تركت بصمتها في الدوري الفرنسي، في انتظار الاعتماد عليه رسمياً في المنتخب الأول، ما يعني، آلياً استحالة التحاقه بأسود الأطلس في ما بعد، وفق قوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). ميركاتو التحديثات الحية صراع إنكليزي قوي على خدمات الموهبة أيوب بوعدي ووفقاً لما كشفه، الخميس، مصدر مسؤول بالاتحاد المغربي لكرة القدم، لـ"العربي الجديد"، وقد فضّل عدم ذكر اسمه، فإن أيوب بوعدي لم يغلق بعد الباب أمام منتخب أسود الأطلس، إذ قد ينضمّ إليه متى يشاء، ولا سيما بعد تصريحاته الأخيرة التي أكد فيها أنه سيمنح لنفسه مزيداً من الوقت حتى يحسن اختيار المنتخب الذي يريد تمثيله مستقبلاً، ليضيف: "ما زال بوعدي منفتحاً على ارتداء قميص منتخب أسود الأطلس، وربما يكون ذلك في بطولة كأس أمم أفريقيا، المقرر إقامتها في المغرب ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني القادمين. أما قرار تمثيل فرنسا فلم يحسم بعد". وسبق للمدرب وليد الركراكي أن التقى اللاعب أيوب بوعدي ووالده في باريس قبل ثلاثة أشهر، إذ عرض عليه مشروع منتخب المغرب وأهدافه المستقبلية، لكن من دون أن يتلقى أي وعد من نجم نادي ليل الفرنسي.
