
دبي تستضيف «971 للفنون القتالية»
تنطلق النسخة الثانية من «بطولة 971 للفنون القتالية المختلطة»، يوم السبت المقبل، في قاعة «كوكاكولا أرينا» في دبي، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، بمشاركة نخبة من أبرز المقاتلين المحليين والدوليين.
وعُقد المؤتمر الصحافي الخاص بالبطولة، أول من أمس، بحضور رئيس البطولة ولاعب UFC السابق، التونسي منير لزاز، وجميع المقاتلين المشاركين. وأشاد منير لزاز خلال كلمته بالدور الكبير الذي تلعبه دبي في دعم المواهب الرياضية، وتوفير البيئة المثالية لنموها وتطورها، مؤكداً أن الإمارة كانت نقطة الانطلاق في مسيرته، ومنحته الفرصة لمواصلة حلمه كمقاتل محترف.وأكد أن الهدف الأساسي من تنظيم البطولة هو تسليط الضوء على المقاتلين المشاركين وإبراز طموحاتهم.
وسيجمع النزال الرئيس بين البطلين محمد موكاييف وتوماس أسيس، اللذين أعلنا التحدي وسط أجواء تنافسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 25 دقائق
- البيان
جائزة أبوظبي الكبرى للجرابلينج تنطلق اليوم
تستضيف أبوظبي، اليوم، منافسات جائزة أبوظبي الكبرى الأولى للجرابلينج، التي تقام على مدار يوم واحد في صالة مبادلة أرينا بمدينة زايد الرياضية، وتنظمها رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو «AJP»، بمشاركة مئات اللاعبين الذين يمثلون 65 أكاديمية من 50 دولة من الفئات العمرية والمستويات الفنية المختلفة. وتعد البطولة محطة مهمة ضمن سلسلة بطولات «AJP» السنوية، وحدثاً بارزاً في أجندة الفنون القتالية على مستوى المنطقة؛ حيث تستقطب لاعبين من خلفيات متنوعة في رياضات الجرابلينج والفنون القتالية الأرضية، ما يعكس تنوع المشهد الرياضي وتقدمه في دولة الإمارات. وأعلنت اللجنة المنظمة أن إجراءات الوزن الرسمية سوف تقام غداً في نفس يوم المنافسات، بما يتماشى مع السياسات التنظيمية التي تعتمدها رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو «AJP» لضمان تكافؤ الفرص وتوفير تجربة احترافية عالية الجودة لجميع المشاركين. وتقتصر المشاركة في هذه النسخة على الرجال فقط، وتشمل جميع الفئات، وهي فئة الناشئين، والهواة، والمحترفين، والأساتذة، كما أنها مفتوحة لجميع الجنسيات دون استثناء، ما يتيح المجال لأوسع شريحة من الرياضيين للمشاركة والمنافسة.


البيان
منذ 41 دقائق
- البيان
الاتحاد الآسيوي يصدم الشارع الرياضي.. قطر والسعودية تستضيفان رسمياً مباريات ملحق المونديال
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اعتماد كل من الاتحادين القطري والسعودي لكرة القدم، لاستضافة مباريات ملحق التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، والمشارك فيها 6 منتخبات حصلت على المركزين الثالث والرابع في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية، وهي الإمارات، إندونيسيا، العراق، عُمان، قطر والسعودية، مشيراً إلى أن قرعة الملحق ستقام يوم 17 يوليو 2025، ويتم من خلالها تقسيم المنتخبات الستة إلى مجموعتين، وتضم كلاً منهما 3 منتخبات، تتنافس بنظام التجمع خلال الفترة من 8 إلى 14 أكتوبر 2025. ويتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، ليكتمل بذلك عدد المنتخبات المتأهلة عن قارة آسيا بشكل مباشر، أما المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني في كل مجموعة، فسيتواجهان في مباراتي ذهاب وإياب يومي 13 و18 نوفمبر 2025، ويتأهل الفائز منهما إلى الملحق العالمي، والذي يلتقي خلاله مع منتخب من الكونكاكاف، وفي حال الفوز، سيواجه منتخب أفريقي، ويتأهل الفائز رسمياً بعدها للمونديال ليكون صاحب أصعب وأطول مشوار وصول إلى للإنجاز العالمي. ومثل قرار الاتحاد الآسيوي المعلن رسمياً أمس، صدمة لجماهير الكرة في كل من الإمارات والعراق وإندونيسيا وعمان، حيث كانت الجماهير تتمني استجابة الاتحادين الآسيوي والدولي للكرة «فيفا» للخطابات الرسمية التي أرسلتها اتحادات الكرة الوطنية في تلك البلدان خلال الساعات الماضية، للمطالبة بتطبيق مبادئ العدالة والمساواة، وضمان نزاهة المنافسة، من خلال الالتزام باللائحة المعلنة من قبل الاتحاد الآسيوي للكرة في 16 أبريل 2025، والتي بمقتضاها تقدمت كل من الإمارات والعراق وإندونيسيا، بطلبات رسمية قبل مهلة محددة انتهت يوم 21 مايو 2025، لاستضافة الملحق الآسيوي، أو الاستجابة لخطاب الاتحاد العماني الذي لم يطلب استضافة الملحق، ولكنه طالب بإقامة مبارياته في دولتين محايدتين، وانضم إليه لاحقاً الاتحاد العراقي. واستند الاتحاد الآسيوي في قراره إلى لائحة جديدة تم الإعلان عنها فجأة قبل الجولتين التاسعة والعاشرة الأخيرتين من تصفيات المرحلة الثالثة، وتقضي بأفضلية كل من قطر والسعودية في استضافة الملحق، بناءً على التصنيف العالمي الصادر من الاتحاد الدولي للكرة «فيفا» في 3 أبريل 2025، بتواجدهما في الترتيب 55 و58 على العالم، بينما تأتي منتخبات العراق، الإمارات، عمان وإندونيسيا في المراكز 59 و65 و77 و123 عالمياً بالترتيب، في حين أنه وفقاً للائحة المعلن عنها في أبريل الماضي، كان حق الاستضافة سيمنح لكل من الإمارات والعراق بعدما أنهيا مشوارهما في التصفيات باحتلال المركز الثالث في المجموعتين الأولى والثانية بالترتيب، وفي رصيد كل منهما 15 نقطة، وبفارق نقطتين عن السعودية ثالث المجموعة الثالثة، بل ويتفوق منتخبنا بفارق 8 أهداف عن العراق في المركز الثاني في ترتيب جميع المنتخبات المؤهلة لخوض الملحق. ومن المقرر أن تجرى قرعة الملحق الآسيوي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم، في مقر الاتحاد الآسيوي للكرة بالعاصمة الماليزية كوالامبور يوم 17 يوليو 2025، بعد أن تم تقسيم منتخبات الملحق إلى 3 مستويات بناءً على آخر تصنيف دولي صادر من «فيفا»، ويضم المستوى الأول قطر والسعودية، والمستوى الثاني العراق والإمارات، والمستوى الثالث عمان وإندونيسيا، وسيتم من خلال القرعة توزيع المنتخبات على مجموعتين، لتضم كل مجموعة 3 منتخبات، وتلعب فيما بينها بنظام دوري من دور واحد أيام 8 و11 و14 أكتوبر القادم، ليخوض كل منتخب مباراتين فقط في مجموعته، ويصعد أول كل مجموعة مباشرة إلى مونديال 2026. ويتوقع أن تسفر قرعة ونظام الملحق الآسيوي، عن مواجهات خليجية بنكهة آسيوية، بعدما أخفقت جميع منتخبات المنطقة في الوصول المباشر لكأس العالم من خلال المرحلة الثالثة للتصفيات، بتأهل منتخبات الإمارات، العراق، السعودية، قطر وعُمان، إلى الملحق، وخروج منتخبيّ البحرين والكويت من سباق التأهل، مع العلم أنه على صعيد المنتخبات الخليجية، حققت كل من الإمارات والعراق، أعلى نقاط بين المنتخبات بعد حصد كل منهما 15 من أصل 30 نقطة متاحة، وحصدت الكويت 5 نقاط فقط دون أي فوز، والأكثر تعادلاً بـ5 من 10 مباريات، فيما كانت الإمارات، والعراق وقطر، الأكثر فوزاً بتحقيق 4 انتصارات، مقابل تعادل وحيد لقطر، ولم تخسر أي من الإمارات والعراق والسعودية، سوى 3 مباريات، والبحرين الأكثر خسارة بـ 6 مباريات، والأضعف هجوماً بتسجيل 5 أهداف فقط بمعدل 0.5 هدف في كل مباراة، بينما كانت قطر الأقوى هجوماً بـ17 هدفاً وبمعدل 1.7 هدف في كل مباراة، وأيضاً الأضعف دفاعاً بتلقي 24 هدفاً، وبمعدل 2.4 هدف في كل مباراة، والبحرين والإمارات والسعودية الأقوى دفاعاً بتلقي كل منهما 8 أهداف بمعدل 0.8 هدف في كل مباراة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
اللعب خارج الملعب!
في ظل المتغيرات الحالية بشأن استضافة الملحق القاري، والتي يبدو أنها حُسمت بين أطراف تتقاطع مصالحهم، لا يسعنا إلا أن نتوقف قليلاً أمام مشهد يتكرر بتفاصيل مختلفة، لكن بجوهر واحد: أن كرة القدم لم تعد تُلعب فقط على المستطيل الأخضر. أعود بالذاكرة إلى أكتوبر 1989، عندما كان منتخبنا الوطني يخوض التصفيات النهائية المؤهلة إلى مونديال 1990 في سنغافورة. حينها كان النجم الإماراتي الموهوب عبد الرزاق إبراهيم أحد أبرز لاعبي المنتخب، بل أحد ألمع نجوم المنطقة. تألق عبد الرزاق في تلك التصفيات، وشارك أساسياً في مباريات قوية ضد الصين وقطر والسعودية وكوريا الشمالية، لكن المفاجأة جاءت قبل المواجهة الحاسمة أمام كوريا الجنوبية، حين وردنا قرار من «فيفا» بإيقافه، على خلفية تقرير قديم رُفع خلال مشاركتنا في بطولة العالم العسكرية في إيطاليا، بسبب مشادة حدثت بعد مباراة بلجيكا، القرار جاء متأخراً في توقيت حاسم، وكان له أثر كبير على معنويات المنتخب، رغم أننا تمكنا من التأهل التاريخي إلى مونديال إيطاليا بعد التعادل في تلك المباراة. تلك الواقعة لم تكن فقط درساً في مفاجآت اللعبة، بل كشفت لنا بوضوح أن «اللعب خارج الملعب» قد يكون أحياناً أكثر حسماً وتأثيراً من أداء اللاعبين داخل الملعب. فالقرارات، والتقارير، والضغوط، والمصالح، كلّها تلعب أدواراً لا تقل أهمية عن تكتيك المدرب ومهارة اللاعب. وها نحن اليوم، نعيش وضعاً مشابهاً، النقاشات حول مكان إقامة الملحق القاري تتخذ طابعاً آخر أكثر منه رياضياً، والمصالح تحرك المشهد من خلف الكواليس، في مثل هذه الأوقات يجب أن نتحرك ونستعد، ليس فقط في تجهيز المنتخب فنياً، بل أيضاً في فهم ما يدور خارج الخطوط، فمن لا يتقن اللعب خارج الملعب، قد لا يُمنح حتى فرصة دخوله. والله من وراء القصد