logo
الأكبر منذ ديسمبر 2024.. ثوران هائل لبركان «كيلاوي» وتحذيرات من تداعيات صحية (فيديو)

الأكبر منذ ديسمبر 2024.. ثوران هائل لبركان «كيلاوي» وتحذيرات من تداعيات صحية (فيديو)

الوسطمنذ 3 أيام

بثّت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية (USGS) تصويرًا مباشرًا لثوران غير منضبط لبركان كيلاويا، يُعدّ الثالث والعشرين منذ ديسمبر 2024، والأكبر من نوعه حتى الآن.
استمر الثوران الأخير لأكثر من ست ساعات، وبدأ في تمام الساعة 4:15 مساءً بتوقيت هاواي-ألوتيان القياسي، عندما بدأت نفثات رقيقة من الحمم البركانية بالاندفاع من الفتحة الشمالية، وسرعان ما تحوّلت إلى نفثات متواصلة، وفقًا لموقع «ساينس ألرت».
تفاقم الوضع بسرعة خلال نصف ساعة، حيث بلغت نافورة الحمم البركانية ذروتها بارتفاع 300 متر من الفتحة الشمالية، بينما وصلت نوافير أخرى في الفتحة الجنوبية إلى ارتفاع 250 مترًا.
-
-
لحسن الحظ، جرى احتواء جميع الانفجارات البركانية حتى الآن داخل متنزه هاواي الوطني للبراكين في جزيرة هاواي، إلا أن ذلك لا يعني أن السكان المحيطين في مأمن من التداعيات.
مصدر القلق في الغازات البركانية
ووفقًا لتحديث صادر عن هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، اندفعت تدفقات كبيرة من الحمم البركانية من الفتحتين، وغطّت نحو نصف قاع فوهة هاليماوماو. وبحلول الساعة 10:25 مساءً، هدأت كل من الفتحتين البركانيتين.
يشير علماء الهيئة إلى أن مصدر القلق الرئيسي يتمثّل في الغازات البركانية، التي يمكن أن تنتقل مع اتجاه الرياح وتؤثر على صحة الإنسان، لا سيما عند ارتفاع تركيزاتها، حيث قد تتسبب في مشاكل تنفسية.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تُنتج مثل هذه الثورات البركانية خيوطًا دقيقة من الزجاج البركاني تُعرف باسم «شعر بيليه»، وهي خيوط رفيعة قابلة للانتقال عبر الرياح، وقد تسبب تهيّجًا للجلد والعينين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف رابطًا صادمًا بين رائحة النعناع والزهايمر
دراسة تكشف رابطًا صادمًا بين رائحة النعناع والزهايمر

الوسط

timeمنذ 3 أيام

  • الوسط

دراسة تكشف رابطًا صادمًا بين رائحة النعناع والزهايمر

كشف باحثون علاقة غريبة بين رائحة نبات النعناع ومرض الزهايمر، ووجدوا أن الفئران التي استنشقت رائحة المنثول التي تميز نبات النعناع تحسنت قدراتها المعرفية بشكل ملحوظ. ولاحظت الدراسة أن عنصر المنثول الكيميائي الذي يمنح النعناع رائحته المميزة يستطيع وقف الضرر الذي يصيب الدماغ، والمرتبط عادة بتدهور القدرات المعرفية وبالتالي الإصابة بالزهايمر، كما نقل موقع «ساينس ألرت». بعض الروائح تحسن القدرات المعرفية وبشكل خاص، لاحظ الباحثون انخفاضا في بروتين «إنترلوكين-1-بيتا» الذي يساعد على تنظيم الاستجابة الالتهابية للجسم، وهي الاستجابة التي يمكن أن توفر الحماية الطبيعية ولكنها تؤدي إلى الضرر عندما لا يجري التحكم فيها بشكل صحيح. ووجد الفريق البحثي من مركز البحوث الطبية التطبيقية في إسبانيا أن التعرض لمادة المنثول لفترة معينة، تصل إلى ستة أشهر، أسهم في تحسين القدرات العقلية للفئران السليمة، ومنع التدهور الإدراكي للفئران المصابة، كما أنه أعاد بروتين «إنترلوكين-1-بيتا» إلى المستويات الآمنة. ولاحظ أيضا أن خفض عدد خلايا «تي» التنظيمية بشكل مصطنع، وهي الخلايا التي تساعد في ضبط جهاز المناعة، كان له التأثير نفسه، مما يفتح الباب أمام علاجات مستقبلية للزهايمر. وقد ركزت دراسات سابقة عدة على الروابط بين الروائح والجهاز المناعي والجهاز العصبي، وهي علاقات من الصعب فهمها بالشكل الكامل. ووجدت أن بعض الروائح تحفز استجابات معينة في الدماغ، ما يؤدي إلى تفاعلات كيميائية تؤثر على الذاكرة والعاطفة وغيرهما. تطوير علاجات جديدة للزهايمر تظهر الدراسة أن بالإمكان استخدام بعض الروائح المعينة في العلاجات المخصصة لمرض الزهايمر، واكتشاف أي الروائح التي يستجيب لها الدماغ والجهاز المناعي بشكل أفضل. وقال عالم المناعة خوان خوسيه لاسارتي من مركز البحوث الطبية التطبيقية في إسبانيا: «ركزنا على دور الجهاز الشمي في الجهاز المناعي والجهاز العصبي المركزي، وأكدنا أن المنثول له رائحة منشطة للمناعة في النماذج الحيوانية». وأضاف: «لكن من المثير للدهشة أننا لاحظنا أن التعرض القصير لهذه المادة لمدة ستة أشهر منع التدهور الإدراكي لدى الفئران المصابة بمرض الزهايمر، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه أدى أيضا إلى تحسين القدرة الإدراكية لدى الفئران الصغيرة السليمة». بدورها، قالت عالمة الأعصاب آنا غارسيا أوستا: «التعرض إلى المنثول والخلايا التائية التنظيمية يخفض مستوى بروتين (إنترلوكين-1-بيتا) الذي يسبب تدهورا في القدرات المعرفية».

الأكبر منذ ديسمبر 2024.. ثوران هائل لبركان «كيلاوي» وتحذيرات من تداعيات صحية (فيديو)
الأكبر منذ ديسمبر 2024.. ثوران هائل لبركان «كيلاوي» وتحذيرات من تداعيات صحية (فيديو)

الوسط

timeمنذ 3 أيام

  • الوسط

الأكبر منذ ديسمبر 2024.. ثوران هائل لبركان «كيلاوي» وتحذيرات من تداعيات صحية (فيديو)

بثّت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية (USGS) تصويرًا مباشرًا لثوران غير منضبط لبركان كيلاويا، يُعدّ الثالث والعشرين منذ ديسمبر 2024، والأكبر من نوعه حتى الآن. استمر الثوران الأخير لأكثر من ست ساعات، وبدأ في تمام الساعة 4:15 مساءً بتوقيت هاواي-ألوتيان القياسي، عندما بدأت نفثات رقيقة من الحمم البركانية بالاندفاع من الفتحة الشمالية، وسرعان ما تحوّلت إلى نفثات متواصلة، وفقًا لموقع «ساينس ألرت». تفاقم الوضع بسرعة خلال نصف ساعة، حيث بلغت نافورة الحمم البركانية ذروتها بارتفاع 300 متر من الفتحة الشمالية، بينما وصلت نوافير أخرى في الفتحة الجنوبية إلى ارتفاع 250 مترًا. - - لحسن الحظ، جرى احتواء جميع الانفجارات البركانية حتى الآن داخل متنزه هاواي الوطني للبراكين في جزيرة هاواي، إلا أن ذلك لا يعني أن السكان المحيطين في مأمن من التداعيات. مصدر القلق في الغازات البركانية ووفقًا لتحديث صادر عن هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، اندفعت تدفقات كبيرة من الحمم البركانية من الفتحتين، وغطّت نحو نصف قاع فوهة هاليماوماو. وبحلول الساعة 10:25 مساءً، هدأت كل من الفتحتين البركانيتين. يشير علماء الهيئة إلى أن مصدر القلق الرئيسي يتمثّل في الغازات البركانية، التي يمكن أن تنتقل مع اتجاه الرياح وتؤثر على صحة الإنسان، لا سيما عند ارتفاع تركيزاتها، حيث قد تتسبب في مشاكل تنفسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تُنتج مثل هذه الثورات البركانية خيوطًا دقيقة من الزجاج البركاني تُعرف باسم «شعر بيليه»، وهي خيوط رفيعة قابلة للانتقال عبر الرياح، وقد تسبب تهيّجًا للجلد والعينين.

دراسة صادمة: الجلوس فترات طويلة يؤدي إلى انكماش الدماغ حتى مع ممارسة الرياضة
دراسة صادمة: الجلوس فترات طويلة يؤدي إلى انكماش الدماغ حتى مع ممارسة الرياضة

الوسط

timeمنذ 6 أيام

  • الوسط

دراسة صادمة: الجلوس فترات طويلة يؤدي إلى انكماش الدماغ حتى مع ممارسة الرياضة

وجدت دراسة حديثة أن الجلوس فترات طويلة قد يؤدي إلى انكماش في حجم الدماغ لدى البالغين، وكذلك تراجع القدرات المعرفية والعقلية، وذلك بغض النظر عن مقدار التمارين اليومية التي يمارسها الفرد يوميا. وتتعارض تلك النتائج مع الفكرة القائلة بأن الجلوس فترات طويلة يمكن أن يتوازن مع فترات منتظمة من النشاط، على الأقل حينما يتعلق الأمر بصحة الدماغ لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 50 عاما، بحسب موقع «ساينس ألرت». أضرار الجلوس فترات طويلة غير أن باحثين من جامعات فاندربيلت وبيتسبرغ في الولايات المتحدة وجامعة سيول الوطنية في كوريا الجنوبية وجدوا أن السلوك الخامل، سواء الجلوس فترات طويلة أو الاستلقاء، يمكن أن يؤثر على المخ، ويزيد من مخاطر الإصابة بألزهايمر والخرف مع التقدم في العمر. وتقول طبيبة الأعصاب من جامعة بيتسبرغ، ماريسا جوجنات: «تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر لا يقتصر على ممارسة الرياضة مرة واحدة يوميا. تقليل مدة الجلوس يوميا، حتى وإن كنت تمارس الرياضة بشكل منتظم يوميا، يقلل احتمالات الإصابة بمرض ألزهايمر عند التقدم في العمر». وقد فحص الباحثون بيانات 404 متطوعين، وتعقبوا مستويات النشاط البدني من خلال أجهزة إلكترونية قابلة للارتداء على مدى سبع سنوات، جرى خلالها إجراء فحوص لقياس القدرات المعرفية، وفحوص وأشعة للمخ من أجل تقييم نشاطه. تراجع القدرات المعرفية والتنكس العصبي على الرغم من أن 87% من المتطوعين استوفوا الإرشادات الأسبوعية الموصى بها، التي تتضمن ممارسة ما لا يقل عن 150 دقيقة من التمارين متوسطة الشدة، إلا أن أولئك الذين جلسوا أكثر أظهروا بشكل عام إدراكا أسوأ. كما أظهر هؤلاء مزيد علامات التنكس العصبي، وترقق أسرع في منطقة الحصين، وهي المنطقة الضرورية لوظيفة الذاكرة، وأولى المناطق التي يظهر عليها الضرر الناجم عن مرض ألزهايمر. وعلى الرغم من أن الارتباط بين الجلوس والضرر الذي يصيب الدماغ لم يظهر بنسبة كبيرة، لكنه كان جديرا بالملاحظة. وظهر ارتباط أقوى بين أولئك الذين يعانون بالفعل احتمالات أعلى وراثيا للإصابة بألزهايمر. وخلصت الدراسة إلى أن قضاء وقت أطول في الجلوس يؤدي إلى شيخوخة الدماغ بشكل أسرع، ويبدو أن تقليل هذا الوقت، بدلا من مجرد ممارسة المزيد من التمارين الرياضية، هو أفضل علاج. وتعليقا على النتائج، قالت طبيبة الأعصاب في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت، أنجيلا جيفيرسون: «يسلط هذا البحث الضوء على أهمية تقليل وقت الجلوس، خاصة بين كبار السن المعرضين لخطر وراثي متزايد للإصابة بمرض ألزهايمر».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store