logo
نيكي الياباني يتراجع مع جني الأرباح وسهم ميزوهو يقفز

نيكي الياباني يتراجع مع جني الأرباح وسهم ميزوهو يقفز

شبكة عيونمنذ 12 ساعات

نيكي الياباني يتراجع مع جني الأرباح وسهم ميزوهو يقفز
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- انخفض المؤشر نيكي الياباني اليوم الأربعاء مع جني المستثمرين للأرباح في الآونة الأخيرة وارتفاع الين الذي أضعف الطلب على الصادرات .
وتراجع سهم طوكيو مارين هولدنجز 2.6% وتسبب في انخفاض المؤشر الفرعي لشركات التأمين بعد توقع الشركة هبوط الأرباح السنوية 12% .
وصعد سهم ميزوهو 2.7% وقاد مؤشر البنوك للارتفاع بعد الإعلان عن خطة للتخلي عن حصص الملكية المتبادلة .
وقال واتارو أكيياما الخبير الاقتصادي في نومورا سيكيورتيز "كانت الأسهم تصعد، لكن الآن مع نهاية (الإعلان) عن الأرباح، أعتقد أن هناك نقصا طفيفا للعوامل المحفزة في السوق ".
وأظهرت بيانات اليوم الأربعاء أن الصادرات اليابانية زادت للشهر السابع على التوالي في أبريل نيسان، لكن الشحنات إلى الولايات المتحدة تراجعت، مما يلقي الضوء على تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب .
وواصل نيكي خسائره في جلسة المساء وأغلق منخفضا 0.6%. ونزل المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.2% .
وصعد 121 سهما مقابل تراجع 102 على المؤشر نيكي الذي انخفض بنحو 6.5% منذ بداية العام.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صندوق التقاعد الياباني يستثمر في شركة أمريكية للأسهم الخاصة
صندوق التقاعد الياباني يستثمر في شركة أمريكية للأسهم الخاصة

أرقام

timeمنذ 11 ساعات

  • أرقام

صندوق التقاعد الياباني يستثمر في شركة أمريكية للأسهم الخاصة

قرر صندوق المعاشات التقاعدية الحكومي الياباني، ضخ 500 مليون دولار في صندوق تديره شركة الاستثمار الخاص الأمريكية "توما برافو- Thoma Bravo"، وذلك في إطار جهوده لتعزيز الأصول البديلة في محفظته. وأعلن أكبر صندوق تقاعد في العالم، في بيان مساء الثلاثاء، أنه يعتزم ضخ الاستثمارات على مدار 10 أعوام، مشيرًا إلى توقيع اتفاقية مع شركة "توما برافو"، المتخصصة في قطاع التكنولوجيا، بنهاية مارس. وبدأ الصندوق الاستثمار مباشرةً في صناديق الاستثمار الخاصة وغيرها من أدوات الاستثمار البديلة في العام المالي 2022، بهدف زيادة كفاءة نشاطه وتعزيز إدارة المخاطر، بالتزامن مع تنويع محفظته الاستثمارية. وبلغت قيمة الأصول المُدارة من قبل "توما برافو" أكثر من 179 مليار دولار بنهاية ديسمبر، وتشمل استثماراتها هذا العام الاستحواذ على أعمال الملاحة الجوية والأصول ذات الصلة لشركة "بوينج" مقابل 10.6 مليار دولار نقدًا.

نيكي الياباني يتراجع مع جني الأرباح وسهم ميزوهو يقفز
نيكي الياباني يتراجع مع جني الأرباح وسهم ميزوهو يقفز

شبكة عيون

timeمنذ 12 ساعات

  • شبكة عيون

نيكي الياباني يتراجع مع جني الأرباح وسهم ميزوهو يقفز

نيكي الياباني يتراجع مع جني الأرباح وسهم ميزوهو يقفز ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- انخفض المؤشر نيكي الياباني اليوم الأربعاء مع جني المستثمرين للأرباح في الآونة الأخيرة وارتفاع الين الذي أضعف الطلب على الصادرات . وتراجع سهم طوكيو مارين هولدنجز 2.6% وتسبب في انخفاض المؤشر الفرعي لشركات التأمين بعد توقع الشركة هبوط الأرباح السنوية 12% . وصعد سهم ميزوهو 2.7% وقاد مؤشر البنوك للارتفاع بعد الإعلان عن خطة للتخلي عن حصص الملكية المتبادلة . وقال واتارو أكيياما الخبير الاقتصادي في نومورا سيكيورتيز "كانت الأسهم تصعد، لكن الآن مع نهاية (الإعلان) عن الأرباح، أعتقد أن هناك نقصا طفيفا للعوامل المحفزة في السوق ". وأظهرت بيانات اليوم الأربعاء أن الصادرات اليابانية زادت للشهر السابع على التوالي في أبريل نيسان، لكن الشحنات إلى الولايات المتحدة تراجعت، مما يلقي الضوء على تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب . وواصل نيكي خسائره في جلسة المساء وأغلق منخفضا 0.6%. ونزل المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.2% . وصعد 121 سهما مقابل تراجع 102 على المؤشر نيكي الذي انخفض بنحو 6.5% منذ بداية العام. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب اقتصاد

اليابان ترجئ هدف «توازن الميزانية» في ظل «عدم اليقين»
اليابان ترجئ هدف «توازن الميزانية» في ظل «عدم اليقين»

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الشرق الأوسط

اليابان ترجئ هدف «توازن الميزانية» في ظل «عدم اليقين»

أفاد موقع صحيفة «نيكي» الإلكتروني، في تقرير يوم الأربعاء، بأن اليابان ستخفف من الإطار الزمني المستهدَف لتحقيق «توازن الميزانية الأساسي»؛ من السنة المالية 2025، إلى نطاق يغطي السنتين الماليتين 2025 و2026 معاً. وأضاف التقرير أن توسيع الإطار الزمني يأتي في ظل ازدياد حالة عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية؛ بسبب سياسات التعريفات الجمركية المتوقعة في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ويُعد «توازن الميزانية الأساسي»، الذي يستثني مبيعات السندات الجديدة وتكاليف خدمة الدين، مقياساً رئيسياً لمدى إمكانية تمويل التدابير السياسية دون اللجوء إلى الاستدانة. وأشار التقرير إلى أن الحكومة تعتزم تحديد هذا التعديل في «السياسة الأساسية للإدارة الاقتصادية والمالية والإصلاح» التي ستُعدّ قريباً. في غضون ذلك، تباطأ نمو صادرات اليابان في أبريل (نيسان) الماضي، متأثراً بانخفاض الشحنات إلى الولايات المتحدة، حيث تستعد الشركات في رابع أكبر اقتصاد بالعالم لتداعيات «رسوم ترمب الجمركية» على الانتعاش الاقتصادي الهش. وفي حين أن المحللين ليسوا متأكدين بعدُ من مدى تأثير «رسوم ترمب» الجديدة على الصادرات المتجهة إلى الولايات المتحدة حتى الآن، فإنهم يتوقعون أن تشتد هذه المعاناة في وقت لاحق من هذا العام ما لم تتمكن طوكيو من إقناع واشنطن بخفض الرسوم. ومن المتوقع أن يسافر كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين، ريوسي أكازاوا، إلى واشنطن في وقت لاحق من هذا الأسبوع؛ لإجراء جولة ثالثة من المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة، على الرغم من أن المحللين يقولون إن احتمالات تحقيق تقدم في خفض الرسوم الجمركية الباهظة على السيارات ضئيلة. وقال ماساتو كويكي، كبير الاقتصاديين في «معهد سومبو بلس»: «من المرجح أن تمارس (رسوم ترمب الجمركية) ضغوطاً هبوطية مباشرة وغير مباشرة على الصادرات». وأضاف أنه «حتى لو سارت محادثات التجارة الثنائية على ما يرام، وأدت إلى انخفاض طفيف في الرسوم الجمركية المفروضة على اليابان، فمن الصعب على اليابان تجنب التأثير غير المباشر لتدهور الاقتصاد العالمي». وأظهرت بيانات وزارة المالية أن إجمالي صادرات اليابان ارتفع بنسبة اثنين في المائة خلال أبريل الماضي على أساس سنوي، وهو ما يتوافق مع متوسط ​​توقعات السوق، ولكنه تباطأ من زيادة بنسبة 4 في المائة خلال مارس (آذار) السابق عليه. وانخفضت الشحنات إلى الولايات المتحدة؛ كبرى وجهات صادرات اليابان، بنسبة 1.8 في المائة خلال أبريل مقارنة بالعام السابق، مسجلةً بذلك أول انخفاض لها في 4 أشهر؛ نتيجةً انخفاض الطلب على السيارات والصلب والسفن. وأظهرت البيانات أن قيمة صادرات السيارات إلى الولايات المتحدة انخفضت بنسبة 4.8 في المائة؛ نتيجةً ارتفاع الين وانخفاض شحنات الطرازات الفاخرة. وصرح يوتارو سوزوكي، الخبير الاقتصادي في شركة «دايوا» للأوراق المالية، قائلاً: «ارتفعت الصادرات إلى الولايات المتحدة حتى مارس الماضي، حيث زادت شركات صناعة السيارات شحناتها قبل بدء تطبيق الرسوم الجمركية. ومع تطبيق الرسوم الجمركية الآن، نشهد تراجعاً في هذا الاتجاه». وفي حين ارتفعت الصادرات إلى آسيا بنسبة 6.0 في المائة، فقد انخفضت الصادرات إلى الصين بنسبة 0.6 في المائة؛ بسبب ضعف الطلب على السيارات وقطع الغيار الإلكترونية. وانخفضت الواردات بنسبة 2.2 في المائة خلال أبريل الماضي مقارنة بالعام السابق، وهو أقل من انخفاض بنسبة 4.5 في المائة توقعه المحللون. ونتيجةً لذلك؛ سجلت اليابان عجزاً تجارياً قدره 115.8 مليار ين (802.77 مليون دولار)، متجاوزةً التوقعات بفائض قدره 227.1 مليار ين. وشهدت اليابان ارتفاعاً في فائضها التجاري مع الولايات المتحدة بنسبة 14.3 في المائة خلال أبريل الماضي مقارنةً بالعام السابق، ليصل إلى 780.6 مليار ين، مسجلةً بذلك رابع زيادة شهرية على التوالي، وفقاً للبيانات، مع انخفاض الواردات من الولايات المتحدة أيضاً. وقد يثير ذلك انتقادات من ترمب، الذي ركز على تقليص الفجوة التجارية الضخمة بين أميركا واليابان، واتهم طوكيو سابقاً بالحفاظ على سعر صرف الين منخفضاً عمداً لمنح صادراتها ميزة تنافسية. ومن المتوقع أن يلتقي وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، نظيره الأميركي، سكوت بيسنت، على هامش اجتماع قادة مالية «مجموعة السبع» في كندا هذا الأسبوع، حيث من المرجح أن يناقشا موضوع سياسة العملة الشائك. وفي أبريل الماضي، فرض ترمب رسوماً جمركية بنسبة 10 في المائة على معظم الدول، إلى جانب رسوم جمركية أعلى على كثير من شركائه التجاريين الكبار، بمن فيهم اليابان، التي تواجه رسوماً جمركية بنسبة 24 في المائة بدءاً من يوليو (تموز) المقبل ما لم تتمكن من التفاوض على اتفاق مع الولايات المتحدة. كما فرضت واشنطن رسوماً جمركية بنسبة 25 في المائة على السيارات والصلب والألمنيوم؛ مما وجه ضربة قوية للاقتصاد الياباني، الذي يعتمد بشكل كبير على صادرات السيارات إلى الولايات المتحدة. وتنتج اليابان 9 ملايين سيارة سنوياً محلياً، وتشحن نحو 1.5 مليون منها إلى الولايات المتحدة. علاوة على ذلك، تُصدّر شركات صناعة السيارات اليابانية أكثر من 1.4 مليون سيارة إلى الولايات المتحدة من المكسيك وكندا. وقد يدفع عدم اليقين الناجم عن «رسوم ترمب» الشركات أيضاً إلى تأجيل خطط الاستثمار؛ مما سيزيد من معاناة الاقتصاد الذي عانى من انكماش خلال المدة من يناير (كانون الثاني) إلى مارس الماضيين. وقال ستيفان أنغريك، المحلل في «موديز أناليتكس»: «يندمج المصنعون اليابانيون بعمق في سلاسل التوريد العالمية، لذا؛ فإن تقلبات السياسة التجارية تُنذر بتداعيات سلبية قد تمتد إلى الاقتصاد، مما يُلحق الضرر بالنمو». وأضاف: «بشكل عام، يواجه المصنعون اليابانيون وقتاً عصيباً». كما تُعقّد التوقعات الاقتصادية المُتشائمة قرار «بنك اليابان» بشأن موعد استئناف رفع أسعار الفائدة. وأجبرت المخاطرُ المُتصاعدة من الرسوم الجمركية الأميركية «بنكَ اليابان» على خفض توقعاته للنمو والتضخم بشكل حاد في 1 مايو (أيار) الحالي، وألقت بظلال من الشك على رؤيته بأن الاقتصاد الياباني سيستأنف انتعاشاً معتدلاً؛ مما يسمح له برفع تكاليف الاقتراض مرة أخرى. ويتوقع أبيجيت سوريا، الخبير الاقتصادي في «كابيتال إيكونوميكس»، أن يظل صافي الصادرات عائقاً أمام النمو الاقتصادي في الربع الثاني. وقال إنه «نظراً إلى أن الاقتصاد الياباني كان يمر بمرحلة ضعف قبل بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية، فمن المرجح أن يرغب (بنك اليابان) في مزيد من اليقين بشأن مشهد الرسوم الجمركية قبل استئناف دورة تشديده». وفي الأسواق، واصل مؤشر «نيكي» خسائره في جلسة ما بعد الظهر مع ارتفاع الين، ليغلق منخفضاً بنسبة 0.6 في المائة، كما خسر مؤشر «توبكس الأوسع نطاقاً» 0.2 في المائة، فقد عمد المتداولون إلى جني الأرباح الأخيرة، كما أدى ارتفاع قيمة الين إلى تراجع الطلب على المصدرين. من جهة أخرى، لم تشهد سندات الحكومة اليابانية طويلة الأجل تحسناً يُذكر يوم الأربعاء، بعد أن أدت نتيجة ضعيفة لأحد المزادات إلى ارتفاع العائدات لمستويات قياسية، مع توقع مزيد من مبيعات الديون في الأسابيع المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store