
11 قتيلاً في هجوم مسلّح على حفل ديني وسط المكسيك
وقالت حكومة الولاية إن الهجوم وقع ليل الثلاثاء - الأربعاء في مدينة إيرابواتو، التي تشهد على غرار سائر مدن هذه الولاية الصناعية والسياحية الغنية، صراعاً بين اثنين من "كارتيلات الجريمة المنظّمة".
واكتفت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم بالتعليق على الحدث قائلةً إنه "اشتباك قُتل فيه للأسف أطفال"، دون تقديم تفاصيل إضافية. 9 حزيران
6 أيار
من جهته، أفاد مكتب المدّعي العام في الولاية بأنّ من بين القتلى قاصراً يبلغ من العمر 17 عاماً.
وبحسب وسائل إعلام محلية، فقد أطلق المسلّحون النار على سكان حي "باريو نويفو" أثناء احتفالهم بـ"عيد القديس يوحنا".
كما نقلت وكالة "فرانس برس" عن شهود عيان بأن الفوضى سادت في المكان عقب حصول الحادث، حيث كان الجميع ينقلون الجرحى بسياراتهم إلى المستشفى.
يُذكر أن غواناخواتو تُعتبر الولاية الأكثر تسجيلاً لجرائم القتل في المكسيك خلال عام 2024، حيث تشكّل ساحة صراع بين كارتيل "خاليسكو نويفا جينيراسيون" المدرج أميركياً على لائحة "المافيات الإرهابية"، وكارتيل "سانتا روزا دي ليما" المحلي، في نزاع على تهريب الوقود.
وتعادل مساحة غواناخواتو مساحة بلجيكا، حيث تُعتبر ولاية صناعية وثقافية وسياحية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- LBCI
11 قتيلًا بالرصاص في هجوم في وسط المكسيك
أعلنت السلطات المكسيكية الأربعاء أن 11 شخصًا قتلوا وأصيب نحو عشرين آخرين بجروح في هجوم مسلح استهدف حفلًا في غواناخواتو، الولاية الأكثر عنفًا في البلاد. وقالت حكومة الولاية الواقعة في وسط البلاد إن الهجوم وقع ليل الثلاثاء-الأربعاء في إيرابواتو التي تشهد على غرار سائر مدن هذه الولاية الصناعية والسياحية الغنية صراعًا بين اثنين من كارتيلات الجريمة المنظمة. ووصفت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم ما حدث بأنه "اشتباك قتل فيه للأسف أطفال"، دون مزيد من التفاصيل. من جهته، قال مكتب المدعي العام في غواناخواتو إن في عداد القتلى قاصرًا واحدًا يبلغ من العمر 17 عامًا. وبحسب الصحافة المكسيكية، فقد أطلق مسلحون النار بينما كان سكان حي باريو نويفو يحتفلون بعيد القديس يوحنا. وأظهر مقطع فيديو أشخاصًا يرقصون قبل أن يتفرقوا عند بدء إطلاق النار. وقال شاهد عيان لوكالة فرانس برس إن "الفوضى سادت". وأضاف أن "الجميع كانوا ينقلون الجرحى في سياراتهم، ويهرعون إلى المستشفى للمساعدة في إنقاذهم".


الميادين
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- الميادين
11 قتيلاً في هجوم مسلّح على حفل ديني وسط المكسيك
أعلنت السلطات المكسيكية، أمس الأربعاء، مقتل 11 شخصاً وإصابة نحو 20 آخرين، جراء هجوم مسلّح استهدف حفلاً في ولاية غواناخواتو وسط البلاد. وقالت حكومة الولاية إن الهجوم وقع ليل الثلاثاء - الأربعاء في مدينة إيرابواتو، التي تشهد على غرار سائر مدن هذه الولاية الصناعية والسياحية الغنية، صراعاً بين اثنين من "كارتيلات الجريمة المنظّمة". واكتفت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم بالتعليق على الحدث قائلةً إنه "اشتباك قُتل فيه للأسف أطفال"، دون تقديم تفاصيل إضافية. 9 حزيران 6 أيار من جهته، أفاد مكتب المدّعي العام في الولاية بأنّ من بين القتلى قاصراً يبلغ من العمر 17 عاماً. وبحسب وسائل إعلام محلية، فقد أطلق المسلّحون النار على سكان حي "باريو نويفو" أثناء احتفالهم بـ"عيد القديس يوحنا". كما نقلت وكالة "فرانس برس" عن شهود عيان بأن الفوضى سادت في المكان عقب حصول الحادث، حيث كان الجميع ينقلون الجرحى بسياراتهم إلى المستشفى. يُذكر أن غواناخواتو تُعتبر الولاية الأكثر تسجيلاً لجرائم القتل في المكسيك خلال عام 2024، حيث تشكّل ساحة صراع بين كارتيل "خاليسكو نويفا جينيراسيون" المدرج أميركياً على لائحة "المافيات الإرهابية"، وكارتيل "سانتا روزا دي ليما" المحلي، في نزاع على تهريب الوقود. وتعادل مساحة غواناخواتو مساحة بلجيكا، حيث تُعتبر ولاية صناعية وثقافية وسياحية.


LBCI
١١-٠٦-٢٠٢٥
- LBCI
رئيسة المكسيك تنفي الاتهامات الأميركية بتشجيع الاحتجاجات في لوس أنجلوس
نفت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم الاتّهامات التي وجّهتها إليها وزيرة أميركية بتشجيع الاحتجاجات الجارية في مدينة لوس أنجلوس ضدّ سياسات الرئيس دونالد ترامب بشأن الهجرة. ومنذ الجمعة تشهد المدينة الأميركية الضخمة التي تقطنها جالية مكسيكية كبيرة صدامات بين شرطة مكافحة الشغب ومتظاهرين يندّدون بالمداهمات التي تنفّذها سلطات الهجرة بحقّ المهاجرين غير الشرعيين. وقالت شينباوم على منصة إكس إنّ "وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم قالت خطأً إنّني شجّعت الاحتجاجات العنيفة في لوس أنجلوس. لقد أبلغتها أنّ هذا كذب مطلق". وصباح الثلاثاء، قالت نويم خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس ترامب في البيت الأبيض إنّ الرئيسة المكسيكية "شجّعت على المزيد من الاحتجاجات في لوس أنجلوس". وأضافت: "أدينها على ذلك. لا ينبغي لها أن تشجّع احتجاجات عنيفة كالتي نشهدها". وكانت شينباوم قالت الإثنين: "يبدو حرق سيارات الشرطة عملا استفزازيا أكثر منه عمل مقاومة. ينبغي أن يكون واضحا أنّنا ندين العنف من أيّ جهة". وأضافت الرئيسة اليسارية: "ندعو الجالية المكسيكية إلى التصرف بسلمية وعدم الوقوع في الاستفزازات"، داعية السلطات الأميركية إلى "احترام كرامة الإنسان والقانون".