logo
"رويترز": سعر الذهب هبط 1% تقريبًا في المعاملات الفورية إلى 3332.95 دولار للأونصة

"رويترز": سعر الذهب هبط 1% تقريبًا في المعاملات الفورية إلى 3332.95 دولار للأونصة

النشرةمنذ 4 ساعات

أفادت وكالة "رويترز"، بأنّ "​ سعر الذهب ​ هبط 1% تقريبًا في المعاملات الفورية إلى 3332.95 دولار للأونصة".
ويأتي ذلك بعد أن دخل ​وقف إطلاق النار​ بين ​​ إيران ​​ و​​ إسرائيل ​​ المعلن من قبل الرئيس الأميركي ​​ دونالد ترامب ​​ حيز التنفيذ، وذلك بعد موجات مكثقة من الصواريخ الإيرانية استمرت حتى الدقائق الأخيرة.
وكان قد تراجع الذهب مع انحسار الطلب على الملاذات الآمنة، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع أسعار النفط بعد الهجوم الإيراني على قاعدة "العديد" في قطر
تراجع أسعار النفط بعد الهجوم الإيراني على قاعدة "العديد" في قطر

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

تراجع أسعار النفط بعد الهجوم الإيراني على قاعدة "العديد" في قطر

هبطت أسعار النفط بنحو 7% عند التسوية، أمس الاثنين، في أعقاب ضربة إيرانية على قاعدة "العديد" الأميركية في قطر. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت بنحو 5.53 دولار أو 7.18% لتبلغ عند التسوية 71.48 دولار للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة للخام الأميركي بنحو 5.33 دولار أو 7.22%، لتستقر عند 68.51 دولار للبرميل. كانت أسعار النفط انخفضت بأكثر من 5% خلال الجلسة قبل توسع الخسائر. وهبطت أسعار خام برنت بنحو 5.52% أو 4.25 دولار ، ليسجل 72.76 دولار للبرميل بحلول الساعة 17:56 بتوقيت غرينتش. كانت أسعار خام برنت قد تجاوزت 81 دولارًا للبرميل في التداولات الليلية، لكنها تراجعت لاحقًا إلى ما دون 77 دولارًا، فيما انخفض خام غرب تكساس الوسيط إلى نحو 73 دولارًا. ويرى محللون أن رد الفعل المحدود من الجانب الأميركي، إلى جانب مؤشرات على رغبة إيران في تجنب التصعيد المباشر، ساهم في تهدئة الأسواق. كما ساعدت التقديرات بوجود فائض في المعروض العالمي خلال النصف الثاني من 2025 في تقليص المخاوف من نقص الإمدادات، رغم استمرار الترقب لأي تطورات قد تمس مضيق هرمز، الممر الحيوي لصادرات النفط العالمية.

أسعار الذهب تتراجع لأدنى مستوى بعد إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
أسعار الذهب تتراجع لأدنى مستوى بعد إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

أسعار الذهب تتراجع لأدنى مستوى بعد إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

تراجعت أسعار الذهب إلى أدنى مستوياتها في نحو أسبوعين اليوم، الثلاثاء، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران وإسرائيل وافقتا على وقف إطلاق النار لإنهاء الصراع المستمر منذ 12 يوماً، ما أدى إلى انخفاض الإقبال على المعدن كملاذ آمن. وهبط الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% ليصل إلى 3348.41 دولاراً للأونصة، بعدما سجّل أدنى مستوى له منذ 11 يونيو. كما تراجعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.9% لتصل إلى 3363.50 دولاراً. وكتب ترامب على منصة «تروث سوشيال» أن وقفاً لإطلاق النار «كاملاً وشاملاً» بين إسرائيل وإيران سيدخل حيّز التنفيذ خلال 12 ساعة، على أن تُعتبر الحرب «منتهية». وقال مسئول رفيع في البيت الأبيض إن ترامب توسط في الاتفاق أمس، الاثنين، خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بينما كان فريقه على تواصل مع المسئولين الإيرانيين. وأشار المسئول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن إسرائيل وافقت على الهدنة بشرط ألا تُقدم إيران على شنّ هجمات إضافية، مضيفاً أن طهران أعربت عن التزامها بالاتفاق. أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقد ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% لتسجل 36.03 دولاراً للأونصة، بينما انخفض البلاتين بنسبة 0.3% إلى 1260.78 دولاراً، وتراجع البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1043 دولاراً.

تصاعد التداعيات الاقتصادية للحرب وخطّ إجلاء بحري من جونية لإنقاذ الموسم السياحي
تصاعد التداعيات الاقتصادية للحرب وخطّ إجلاء بحري من جونية لإنقاذ الموسم السياحي

التحري

timeمنذ 2 ساعات

  • التحري

تصاعد التداعيات الاقتصادية للحرب وخطّ إجلاء بحري من جونية لإنقاذ الموسم السياحي

فيما المنطقة كلها مشغولة في رصد ارتدادات الضربة الأميركية على منشآت ايران النووية، انشغل لبنان في البحث عمّا يحميه من تداعيات أي تصعيد. وإذ يحاذر المسؤولون في الغالب إبراز المعطيات والمعلومات المتصلة بتراجع الرهانات اللبنانية على صيف واعد وموسم سياحي، كانت التوقعات حياله قد بلغت الحديث عن مئات ألوف الوافدين والسياح والمغتربين تجنباً لتعميم مناخ تشاؤمي، فإن الوقائع الضاغطة باتت تكشف التراجع المتدحرج في الحجوزات المتصلة بحركة السياح، كما في انعكاس حركة المطار في اتجاه المغادرة بعدما شهدت المنطقة أجواء حربية أدت إلى شلّ معظم الحركة الجوية المدنية. وتشير الأوساط المعنية في هذا الصدد ل'النهار'إلى أن تراجع الرهانات على الموسم السياحي الصيفي بالإضافة إلى ترقّب انحسار الحرب للعودة إلى ملفات إعادة الإعمار ودعم لبنان والمشاريع العالقة في كل هذا المجال، صارت تشكّل الأولويات الضاغطة الأساسية على الحكومة والدولة كلاً، بما يفسر جانباً من جوانب اندفاع أهل الحكم إلى التشديد المتكرر على تجنيب لبنان أي انزلاق نحو التورّط في الحرب. وكتبت' الاخبار':يُلاحظ أن الطائرات التي تحطّ في مطار رفيق الحريري الدولي قادمة من الخليج ومصر وتركيا وأفريقيا، خاصة مع ازدياد وتيرة الرحلات منذ اندلاع الحرب على إيران، تنقل في غالبيتها لبنانيين مغتربين عادوا لقضاء عطلتهم الصيفية في وطنهم. لكن، هل يمكن التعويل على هؤلاء في تحريك الدورة الاقتصادية السياحية؟ الإجابة تعتمد على عدد الوافدين وحجم إنفاقهم على الأنشطة والخدمات السياحية. ومع ذلك، يبقى القلق قائماً حتى لدى أكثرهم تصميماً على المجيء، إذ يخشى الكثيرون أن تتسارع التطورات الأمنية ويُقفل المطار، ما قد يهدّد استقرارهم المهني أو الدراسي في بلدان إقامتهم. فهل يعني كل ما سبق أن لا خيار أمام لبنان سوى نعي الموسم السياحي الصيفي؟ يجيب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي: «كلا»، مقترحاً حلاً قد يُعيد بعض الأمل إلى هذا القطاع المُنهك، ويقوم على «توفير منفذ آمن لمغادرة السياح في حال اندلاع الحرب فجأة، بهدف طمأنتهم وتشجيعهم على المجيء، حتى في ظل التوتر القائم». ومع استبعاد إمكانية الاعتماد على الخطوط الجوية، وخسارة الخط البري عبر سوريا – الذي شكّل منفذاً حيوياً خلال حرب تموز 2006 – يتحوّل التركيز على خيار النقل البحري. ويشدّد بيروتي على أهمية «تأمين باخرة في مياه جونية تكون جاهزة لنقل الراغبين في مغادرة لبنان إلى قبرص، في رحلة لا تتجاوز ثلاث ساعات، وبتكلفة مقبولة لا تزيد عن 100 دولار». ويشير إلى وجود وعود من النائب نعمة أفرام بإطلاق رحلات بحرية من جونية بدءاً من 10 تموز المقبل، مؤكداً أن العقبات التقنية والقانونية تمّت تسويتها، ولم يبقَ سوى تأمين الباخرة لوضع الخطة قيد التنفيذ. اضافت' الاخبار': أدّى الوضع الأمني المستجد إلى إلغاء نحو 75% من حجوزات السفر إلى لبنان، فيما لا تتجاوز نسبة إشغال الفنادق حالياً 30%، بحسب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي، الذي يحذّر من أن استمرار هذا الوضع لعشرة أيام إضافية يعني «خسارة الموسم الصيفي بالكامل». ولا يُعد هذا التقييم مبالغاً فيه، إذ تأثّرت حركة الطيران بشكل كبير، خاصة بعد تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل. وفيما شكّل السياح العراقيون في السنوات الماضية ركيزة أساسية للقطاع السياحي في لبنان، مع تسجيل أربع رحلات يومية من بغداد إلى بيروت عبر شركة «طيران الشرق الأوسط» وحدها، إضافة إلى رحلات منتظمة من النجف وأربيل والسليمانية والبصرة، اقتصرت حركة الطيران في ظل التصعيد الحالي، على رحلات إجلاء محدودة من مطار البصرة لإعادة العالقين في البلدين. أما المصريون والأردنيون، الذين ساهموا بشكل لافت في إنعاش السياحة اللبنانية منذ عام 2019، فلم يعودوا بمنأى عن تداعيات التوتر الإقليمي، إذ يتابعون تطورات الحرب عن كثب، ويشاركون الآخرين القلق من احتمال توسّعها، ما يدفعهم إلى تفضيل وجهات سياحية أخرى. ويشير بيروتي إلى أن السياحة السورية التي انتعشت قبل عيد الأضحى، خصوصاً من مدينة حلب، ستتأثر هي الأخرى، بعد حادثة التفجير في كنيسة مار إلياس في ضواحي دمشق، الأحد الماضي، والتي تركت أثراً نفسياً عميقاً لدى السوريين، وأضعفت رغبتهم في السفر والاستجمام. في المقابل، لم تتأثّر السياحة الداخلية بشكل مباشر بالتطورات الأمنية الإقليمية، خصوصاً مع تجنّب اللبنانيين السفر إلى الخارج، وتحديداً إلى وجهات تقليدية مثل تركيا واليونان. وقد انعكس ذلك إيجاباً على قطاعات المطاعم والملاهي والمسابح. غير أن هذه الحركة، رغم حيويتها، لا تُعادل من حيث الإنفاق والتأثير الاقتصادي حجم السائح العربي أو الأجنبي، الذي يشكّل المصدر الأهم للعملات الصعبة والإنفاق الفعلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store