logo
احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري (فيديو)

احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري (فيديو)

روسيا اليوم١٩-٠٢-٢٠٢٥

وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل "بلايا كويمادا".
وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية.
ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم.
ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر.
☄️#BREAKING: More Doomsday Fish Appearing on the coast! They resemble signs of impending danger, usually natural disasters. pic.twitter.com/sibMvmyG7N — Galaxy News United(GNU) (@GalaxyNewsUnit) February 18, 2025
أسطورة يابانية تربط السمكة بالكوارث الطبيعية
ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر. ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة.
وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في "لا خويا كوف" قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين.
وقال البروفيسور "هيرويوكي موتومورا"، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: "الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق".
وأضاف: "أعتقد أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وتصعد مع تيارات المياه، ولهذا غالبا ما تكون ميتة عندما يتم العثور عليها".
المصدر: نيويورك بوست

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تلسكوب هابل يحتفل بيوبيله الفضي في الفضاء بصور فريدة
تلسكوب هابل يحتفل بيوبيله الفضي في الفضاء بصور فريدة

روسيا اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

تلسكوب هابل يحتفل بيوبيله الفضي في الفضاء بصور فريدة

وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 أبريل 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومترا فوق سطح الأرض، أرسل هابل أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. ولم تقتصر إنجازاته على تقديم صور خلابة للكون، بل قدم بيانات علمية غيرت مفاهيمنا الأساسية عن عمر الكون ومعدل تمدده، وسمحت للعلماء برصد ولادة وموت النجوم، ودراسة البنية الدقيقة للمجرات البعيدة. وبمناسبة هذا اليوبيل الفضي، كشفت ناسا عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة هابل المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في ديسمبر 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. One telescope. Nearly 1.7 million observations. Thirty-five years – and new 35th anniversary images show cosmic sites from within our solar system to our galaxy and beyond – a reminder of the mission's impact on every area of astronomy. ⬇️ كما تضمنت الصور سديما كوكبيا على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. كما شملت الصور سديما آخر عاصف ومظلم يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل ناسا عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة NGC 5335 التي تصنف كمجرة حلزونية "رقيقة الأذرع". وهذه الصور وغيرها تؤكد أن هابل، الذي سمي نسبة لعالم الفلك إدوين هابل، ما زال قادرا على إبهارنا بعد كل هذه السنوات. ويقول الخبراء إن سر طول عمر هابل يعود إلى براعة مصمميه، وإلى الجهود الدؤوبة لفرق الصيانة التي قامت بخمس بعثات لإصلاحه وتحديثه. وقد تحولت مساهماته إلى جزء لا يتجزأ من العلم الحديث، حيث تشير ناسا إلى أن "كل كتاب حديث عن الفلك يتضمن إسهامات من تلسكوب هابل". المصدر: نيويورك بوست كشفت ملاحظات حديثة جمعها تلسكوب هابل الفضائي على مدى عقد من الزمن أن طول اليوم على كوكب أورانوس أطول قليلا من التقديرات السابقة. نجح تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) في حل لغز عمره 20 عاما يتعلق بكيفية تكوّن الكواكب الضخمة حول النجوم القديمة.

سام ألتمان: العبارات المهذبة مع الذكاء الاصطناعي تكلف الشركة ملايين الدولارات سنويا
سام ألتمان: العبارات المهذبة مع الذكاء الاصطناعي تكلف الشركة ملايين الدولارات سنويا

روسيا اليوم

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

سام ألتمان: العبارات المهذبة مع الذكاء الاصطناعي تكلف الشركة ملايين الدولارات سنويا

وأقر سام ألتمان، أن مثل هذه العبارات المهذبة البسيطة ترفع فاتورة الكهرباء بملايين الدولارات سنويا، بسبب زيادة استهلاك الطاقة في معالجة هذه الكلمات. وكشف ألتمان عن هذه المعلومة عندما سأله مستخدم على منصة "إكس" عن الأثر المالي الذي قد تتركه المجاملات الموجهة للذكاء الاصطناعي على تكاليف تشغيل "أوبن أيه آي". ورد ألتمان بالإشارة إلى أن هذه النفقات ضرورية ومبررة، رغم أنها تبدو كبيرة. وتعمل روبوتات الدردشة مثل "تشات جي بي تي" (ChatGPT) على نماذج اللغات الكبيرة (LLM)، التي تعتمد على بنية تحتية حاسوبية ضخمة في مراكز البيانات. وتتطلب هذه النماذج آلاف وحدات معالجة الرسومات عالية الأداء (GPU) لتعمل بكفاءة. وتقوم وحدات معالجة الرسومات بتنفيذ كميات هائلة من المعالجة المتوازية لفهم الأسئلة وتوليد الردود في الوقت الفعلي. ويستهلك تشغيل هذه المراكز كميات هائلة من الكهرباء. ويقدر أن توليد رد واحد من إنتاج الذكاء الاصطناعي، مثل بريد إلكتروني قصير أو فقرة، يمكن أن يستهلك ما يصل إلى 0.14 كيلوواط/ساعة من الطاقة، وهو ما يعادل تشغيل 14 مصباحا من نوع LED لمدة ساعة كاملة. وعند تطبيق هذا على مليارات التفاعلات اليومية، يصبح إجمالي استهلاك الطاقة كبيرا جدا. وعالميا، تستهلك مراكز البيانات حاليا نحو 2% من إجمالي استهلاك الكهرباء. ومع التوسع السريع لتطبيقات الذكاء الاصطناعي وزيادة الطلب على خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل "تشات جي بي تي"، يحذر الخبراء من أن هذه النسبة قد ترتفع بشكل حاد في السنوات المقبلة. وبينما قد يرى البعض أن التفاعل المهذب مع روبوتات الدردشة غير ضروري، يجادل عدة خبراء في الذكاء الاصطناعي بأن المجاملات تشكل تفاعلات الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي. وأكد كورتيس بيفرز، أحد مدراء فريق التصميم لـMicrosoft Copilot، على أهمية استخدام العبارات المحترمة، قائلا إن الصياغة المهذبة لا تعكس فقط الأخلاق الحميدة، بل تؤثر بشكل فعال على طريقة رد الذكاء الاصطناعي. المصدر: نيويورك بوست أعلنت شركة "ميتا" المالكة لـ"إنستغرام" عن إطلاق نظام ذكاء اصطناعي متطور للكشف عن المستخدمين القصّر الذين يحاولون التحايل على قواعد العمر بإنشاء حسابات باستخدام أعمار مزيفة. في خضم حماس الكثير من الأشخاص لتحويل أنفسهم إلى دمى بلاستيكية باستخدام الذكاء الاصطناعي، يكشف الخبراء النقاب عن الجانب المظلم لهذه الظاهرة الجديدة واسعة الانتشار.

احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري (فيديو)
احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري (فيديو)

روسيا اليوم

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري (فيديو)

وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل "بلايا كويمادا". وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية. ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم. ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر. ☄️#BREAKING: More Doomsday Fish Appearing on the coast! They resemble signs of impending danger, usually natural disasters. — Galaxy News United(GNU) (@GalaxyNewsUnit) February 18, 2025 أسطورة يابانية تربط السمكة بالكوارث الطبيعية ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر. ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة. وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في "لا خويا كوف" قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين. وقال البروفيسور "هيرويوكي موتومورا"، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: "الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق". وأضاف: "أعتقد أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وتصعد مع تيارات المياه، ولهذا غالبا ما تكون ميتة عندما يتم العثور عليها". المصدر: نيويورك بوست

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store