logo
بالفيديو سرايا القدس تنشر مشاهد "نوعيَّة" لتفجير عربة عسكرية إسرائيلية شرقي غزة

بالفيديو سرايا القدس تنشر مشاهد "نوعيَّة" لتفجير عربة عسكرية إسرائيلية شرقي غزة

غزة/ فلسطين أون لاين
نشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الأربعاء، مشاهد لعملية تفجير عربة عسكرية إسرائيلية من نوع "همر" عبر عبوة ناسفة شديدة الانفجار شرقي مدينة غزة.
وأظهرت اللقطات تحضيرات المقاتلين لزراعة العبوة وتموينها في جنح الظلام، مع رصد تقدم العربة العسكرية باتجاه الموقع المزروع، حيث أكدت السرايا وجود عدد من الجنود الإسرائيليين بداخلها.
وثقت المشاهد لحظة تفجير العبوة، متسببة في اندلاع كتلة لهب كبيرة، مما يشير إلى إصابة الهدف بشكل مباشر ودقيق.
وفي وقت سابق، اعترف جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، صباح اليوم الأربعاء، بمقتل أحد جنوده وإصابة آخر خلال معارك في شمال قطاع غزة، في حين أكدت وسائل إعلام إسرائيلية إصابة 3 جنود في جباليا شمالي القطاع.
وأعلن الجيش "الإسرائيلي" مقتل جندي برتبة رقيب أول من كتيبة الاستطلاع 6646 يُدعي ألون فركس وإصابة آخر في المعارك بشمال قطاع غزة.
وخلال يومين، اعترف الاحتلال بمقتل 4 جنود في قطاع غزة خلال يومين، خلال كمينين أعدتهما المقاومة في جباليا والشجاعية.
ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
المصدر / فلسطين أون لاين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سرايا القدس تستهدف تجمعاً لقوات الاحتلال بقذائف الهاون في خانيونس
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لقوات الاحتلال بقذائف الهاون في خانيونس

فلسطين اليوم

timeمنذ 23 دقائق

  • فلسطين اليوم

سرايا القدس تستهدف تجمعاً لقوات الاحتلال بقذائف الهاون في خانيونس

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عن تنفيذ قصف مكثف بوابل من قذائف الهاون النظامي من عيار 60 ملم، مستهدفة تجمعاً لجنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في محيط منطقة السطر الشرقي شمال شرق مدينة خانيونس. وأكدت سرايا القدس في بيان مقتضب أن العملية تأتي ضمن إطار التصدي للعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مشددةً على استمرار العمليات الميدانية حتى دحر الاحتلال. هذا وتواصل المقاومة الفلسطينية ردها على الاجتياحات الإسرائيلية بالقصف المباشر، في ظل تصعيد ميداني مستمر ضمن معركة طوفان الأقصى

"هآرتس" تكشف: أذربيجان وعدت "إسرائيل" سرًا بمواصلة تزويدها بالنفط
"هآرتس" تكشف: أذربيجان وعدت "إسرائيل" سرًا بمواصلة تزويدها بالنفط

فلسطين أون لاين

timeمنذ 6 ساعات

  • فلسطين أون لاين

"هآرتس" تكشف: أذربيجان وعدت "إسرائيل" سرًا بمواصلة تزويدها بالنفط

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، أمس الجمعة، أن أذربيجان وعدت الاحتلال سرًّا بمواصلة تزويدها بالنفط رغم إعلان رسمي عن وقف التصدير، وذلك في محاولة لتخفيف الضغط التركي، في ظل تصاعد الاحتجاجات المناهضة لتدفق النفط نحو الأراضي المحتلة عبر الأراضي التركية. وقالت "هآرتس"، إنَّ القرار الأذربيجاني جاء تحت ضغط تركي بسبب تصاعد الاحتجاجات المناهضة لـ "إسرائيل" في إسطنبول، و مظاهرات غاضبة تشهدها المدن التركية أمام مكاتب شركة النفط الأذرية الحكومية "سوكار" احتجاجًا على استمرار تصدير النفط لـ"إسرائيل" وأضافت، أنه "رغم ذلك، التصدير سيستمر فعليًا عبر شركات وساطة دولية وعبر خط باكو–تبليسي–جيهان الذي يمر بالكامل داخل الأراضي التركية". ومن جهته، اعترف مستشار الرئيس الأذربيجاني بأن أذربيجان استضافت أكثر من 3 جولات محادثات بين "إسرائيل" وتركيا لتخفيف التوتر بينهما. وأشار مسؤولون أذربيجيون إلى أنّ التصدير يتم عبر وسطاء لتجنب إعلان الوجهة الحقيقية، ويُسجَّل في الوثائق أن النفط متجه إلى ميناء في إيطاليا. وأكدت صحيفة "هآرتس" نقلًا عن مسؤولين أذربيجانيين، أنّ بلادهم تحاول الحفاظ على مصالحها مع "إسرائيل" دون خسارة علاقتها الاستراتيجية مع تركيا وبدوره، أفاد "إلهام شبان"، رئيس مركز "كاسبيان باريِل" الأذري لأبحاث النفط، بأن أذربيجان تُصدّر سنويًا نحو 3 ملايين طن من النفط إلى الاحتلال، أي ما يعادل 15% من إجمالي صادراتها النفطية، وهي نسبة قريبة من واردات "إسرائيل" من كازاخستان. كما أوضح أن جزءًا من النفط الكازاخي والتركماني أيضًا يُنقل عبر خط جيهان التركي، وهو ما يجعل أكثر من نصف واردات "إسرائيل" النفطية تأتي من دول ناطقة بالتركية، مرورًا عبر الأراضي التركية وبحر مرمرة. المصدر / فلسطين أون لاين+ وكالات

فلسطينيون حرموا العيد في جنين بعدما قتل جيش الاحتلال أبناءهم
فلسطينيون حرموا العيد في جنين بعدما قتل جيش الاحتلال أبناءهم

جريدة الايام

timeمنذ 10 ساعات

  • جريدة الايام

فلسطينيون حرموا العيد في جنين بعدما قتل جيش الاحتلال أبناءهم

جنين - أ ف ب: لم يتسنَّ لعبير غزاوي سوى دقائق معدودة لزيارة قبري ابنيها صباح عيد الأضحى المبارك، قبل أن يُخلي جنود الاحتلال المقبرة القريبة من مخيم جنين للاجئين الذي أخلاه من سكانه في الضفة الغربية المحتلة. نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليةً عسكريةً استمرت شهورا في المخيم، ما أجبر عبير غزاوي، مع آلاف من السكان الآخرين على الفرار والنزوح بعيداً من منزلها. ومع ذلك، تعتز غزاوي بتحقيق انتصار صغير خلال الدقائق القليلة الثمينة التي قضتها عند قبري ابنيها. قالت عبير البالغة من 48 عاماً لوكالة فرانس برس: "في العيد الماضي (عيد الفطر) اقتحموا المخيم، حتى أنهم أطلقوا النار علينا، لكن في هذا العيد، لم يلجأوا إلى إطلاق النار، فقط طردونا من المقبرة مرتين". وأضافت: "تمكنا من زيارة أرضنا، وتنظيف محيط القبور، وسكب ماء الورد وبعض العطر عليها"، كما درجت عليه العادة في أول أيام عيد الأضحى، الذي بدأ الجمعة. جاء الرجال والنساء إلى مقبرة مخيم جنين حاملين الزهور والرياحين. وجلس كثيرون بجانب القبور يصلون ويمسحون عنها الغبار ويقتلعون الأعشاب. بعد ذلك بوقت قصير، وصلت سيارة مدرعة إلى الموقع ونزل الجنود لإخلاء المقبرة من المعزين الذين غادروا المكان بصمت دون احتجاج. استشهد محمد وباسل، ابنا عبير في كانون الثاني 2024 في مستشفى جنين، برصاص عناصر وحدة إسرائيلية متنكرة بلباس مدني، وبعد مقتلهما، نعتهما حركة الجهاد الإسلامي. مثل الأم الثكلى، رثى كثيرون من أهالي جنين أبناءهم الذين استشهدوا خلال إحدى عمليات الاقتحام الإسرائيلية العديدة التي استهدفت المدينة، ومخيمها. في العملية العسكرية الحالية المستمرة منذ أشهر في شمال الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967، أخلت قوات الاحتلال الإسرائيلية التي تقول إنها تستهدف المقاتلين، ثلاثة مخيمات للاجئين من جميع سكانها ونشرت دبابات في جنين. ذهب محمد أبو حجاب البالغ من العمر 51 عاماً إلى المقبرة الواقعة في الجانب الآخر من المدينة لزيارة قبر ابنه الذي استشهد في كانون الثانيـ في غارة إسرائيلية أسفرت عن مقتل خمسة آخرين. "ليس هناك عيد. لقد فقدت ابني.. كيف يمكن لي أن أحتفل بالعيد"، قال بأسى وهو يقف بجانب شواهد القبور الستة الصغيرة للشباب القتلى. لم يقدم الجيش الإسرائيلي تفاصيل في ذلك الوقت، مكتفياً بالقول إنه نفذ "عملية في منطقة جنين". وقال أبو حجاب "لا حسيب ولا رقيب.. أحد الضحايا كان طفلاً، من مواليد 2008، لم يتجاوز السادسة عشرة". وأضاف، في إشارة إلى انتشار الجيش في جنين ومواصلة عمليته فيه: "ما زال لديّ ثلاثة أطفال آخرين. أعيش 24 ساعة في اليوم في حالة من القلق، لا نعرف راحة البال". من حوله، جلس أفراد العائلات أو وقفوا حول القبور في مقبرة الحي الشرقي في مدينة جنين التي توجهوا إليها بعد صلاة العيد في المسجد الكبير القريب. أقام إمام المسجد صلاة الغائب في المقبرة على أرواح من قٌتلوا في غزة ومن قُتلوا في جنين، وخصوصاً الذين قتلهم الجيش الإسرائيلي. وقال همام السعدي البالغ من العمر 31 عاماً لوكالة فرانس برس إنه يزور المقبرة في كل مناسبة دينية منذ مقتل شقيقه في غارة إسرائيلية، "لمجرد أن أجلس معه". على عدد كبير من القبور كُتبت كلمة "الشهيد" ووُضعت صور لشباب يحملون بنادق. فقد محمد حزوزي (61 عاماً) ابنه خلال عملية اقتحام عسكرية في تشرين الثاني 2024، والأب لا يجد عملاً، منذ أوقفت إسرائيل منح تصاريح العمل لسكان الضفة الغربية بعد اندلاع الحرب على غزة في تشرين الأول 2023. وعلى الرغم من انتشار الجيش في جنين، ما زال حزوزي متمسكاً بالأمل.. "إنهم هناك منذ شهور، لكن كل احتلال سينتهي في النهاية، مهما طال الأمر.. إن شاء الله، سنحقق هدفنا في إقامة دولتنا الفلسطينية.. هذا أملنا الوحيد... تفاءلوا بالخير تجدوه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store