
69 مليار ريال مبيعات التجارة الالكترونية في المملكة خلال الربع الأول
وأوضح التقرير أن عدد العمليات المنفذة عبر بطاقات «مدى» تجاوز 370 مليون عملية خلال الربع الأول، فيما حققت المبيعات نموا ربعيا بنسبة 26%، بزيادة تقارب 14.1 مليار ريال، مقارنة بمستوى 55.2 مليار ريال في الربع الرابع من 2024م.
وبقياس الأداء الشهري، بلغت مبيعات التجارة الالكترونية عبر «مدى» خلال مايو 2025م نحو 27.4 مليار ريال، مسجلة نموا بنسبة 18% مقارنة بشهر أبريل من العام نفسه الذي بلغت فيه المبيعات 23.3 مليار ريال، بعدد عمليات تجاوز 147 مليون عملية.
وأظهرت البيانات تحقيق نمو تراكمي بنسبة 31.3% خلال الفترة من يناير إلى مايو 2025م، بزيادة تقارب 6.5 مليارات ريال، حيث كانت المبيعات عند مستوى 20.9 مليار ريال في يناير.
يشار إلى أن هذه الأرقام تشمل عمليات الدفع والشراء التي تتم عبر بطاقات «مدى» من خلال مواقع التسوق الالكتروني والتطبيقات والمحافظ الرقمية، ولا تشمل العمليات التي تنفذ عبر البطاقات الائتمانية الأخرى، حيث تعد «مدى» شبكة المدفوعات الوطنية في المملكة، وهي إحدى أنظمة الدفع المملوكة للبنك المركزي السعودي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 4 دقائق
- حضرموت نت
ارتفاع أسعار الباخمري في عدن يثير استياء المواطنين
شهدت العاصمة المؤقتة عدن خلال الأيام الماضية ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار 'الباخمري'، إحدى الوجبات الشعبية الأكثر رواجًا في المدينة، وسط شكاوى واسعة من المواطنين بسبب تزايد التكاليف اليومية في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية. وقال عدد من السكان في مديريات الشيخ عثمان وكريتر إن سعر حبة الباخمري ارتفع بشكل غير مبرر، إذ قفز من 50 ريالًا إلى ما بين 80 و100 ريال للحبة الواحدة، رغم بقاء حجمها وجودتها كما هي دون تحسن يُذكر. وأرجع باعة في عدن سبب ارتفاع الأسعار إلى زيادة أسعار الزيت والدقيق ومواد الوقود، إضافة إلى انعدام الرقابة التموينية على أسعار السلع الاستهلاكية. ويأتي هذا الارتفاع في ظل ظروف معيشية صعبة يعاني منها سكان عدن، حيث تتزايد كلفة الغذاء بالتزامن مع استمرار تدهور قيمة الريال اليمني، ما أدى إلى تراجع قدرة المواطنين الشرائية وارتفاع معدلات الفقر. ويطالب الأهالي الجهات المعنية بالتدخل للحد من التلاعب بأسعار الوجبات الشعبية وضبط الأسواق، معتبرين أن الباخمري كان ملاذًا للفقراء قبل أن يتحول إلى سلعة باهظة الثمن.


الاقتصادية
منذ 17 دقائق
- الاقتصادية
"نينجا" تسعى إلى التوسع في المدن السعودية بعد جمع تمويل بمليار ريال
تسعى شركة "نينجا" للتوصيل السريع إلى التوسع في المدن السعودية، بعد جمعها ما يصل إلى مليار ريال في جولة تمويلية، وفقا لمحمد العريفي، المدير العام للملكية الخاصة ورأس المال الجريء في "الرياض المالية" التي قادت الجولة عبر صندوق الرياض. التمويل، الذي جعل "نينجا" أحدث شركة "يونيكورن" في السعودية، سيتيح لها تعزيز بنيتها التحتية التقنية وقدراتها اللوجستية والتوسع في قطاعات استهلاكية أخرى كقطاع الصيدليات، بحسب ما قاله العريفي في بيان اليوم الأحد. "نينجا"، التي يصل حجم أصولها إلى ملياري ريال، تسعى إلى طرح أولي في السعودية بحلول عام 2027؛ ويأتي جمع التمويل في فترة ما قبل الطرح لتسهيل توسع منصة التجارة السريعة. تشمل استثمارات "نينجا" شركات "كفوديكس"، و"يونيفونيك" و"شور" العالمية، بقيمة تخارجات تتخطى 150 مليون ريال سعودي. جولة التمويل، تقدر قيمة الشركة التي تأسست قبل نحو 3 سنوات بنحو 1.5 مليار دولار أمريكي، بحسب ما كانت "بلومبرغ" قد نقلته عن مصادر وصفتها بالمطلعة الأسبوع الماضي . حتى مارس الماضي، دخلت 5 شركات ناشئة سعودية نادي الـ "يونيكورن" مع تجاوز قيمتها السوقية مليار دولار، فيما توجد 35 شركة أخرى على أعتاب الانضمام، وفقا لما ذكرته لـ"الاقتصادية" في وقت سابق الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" . ظهر مصطلح يونيكورن "Unicorn Startup" أو شركة أحادية القرن أول مرة عام 2013 على لسان خبيرة التمويل الأمريكية "أيليين لي" التي استخدمت المصطلح لوصف شركات التكنولوجيا في وادي السيلكون التي تجاوزت المليار دولار سريعا .


حضرموت نت
منذ 19 دقائق
- حضرموت نت
مواطنون في عدن يلجؤون إلى "الشروه" بعد الارتفاع الجنوني في أسعار "الثمد"
لجأ عدد كبير من المواطنين في مدينة عدن خلال الأيام الماضية إلى شراء سمك 'الشروه'، كبديل عن سمك 'الثمد' (التونة)، وذلك بعد أن سجل الأخير ارتفاعًا كبيرًا في أسعاره جعله خارج متناول شريحة واسعة من السكان. وقال عدد من باعة الأسماك في مديريات عدن المختلفة لصحيفة 'عدن الغد' إن سعر سمكة 'الثمد' قفز إلى مستويات غير مسبوقة خلال الأسابيع الماضية، حيث تجاوز سعر الكيلوغرام الواحد الـ١٤ آلاف ريال في بعض الأسواق، فيما لا يتجاوز سعر 'الشروه' الثلاثة الف ريال. وأكد المواطنون أن تدهور الوضع المعيشي وارتفاع أسعار المواد الغذائية والخدمات الأساسية، دفعهم للبحث عن خيارات بديلة من بينها 'الشروه'، التي باتت تشهد إقبالًا كبيرًا رغم أنها ليست النوع المفضل لدى معظم الأهالي. وتُعد عدن من المدن الساحلية الغنية بالثروة السمكية، غير أن ارتفاع أسعار الوقود وصيانة قوارب الصيد ومشاكل التسويق والتصدير أثّرت على وفرة الأسماك وتسببت في غلاء أسعارها، ما ألقى بظلاله على المواطن البسيط الذي بات يجد صعوبة في شراء حتى ما كان يعتبر من السلع الشعبية.