logo
عشيرة الحوامدة توضح حول علاقتها بأحد المتهمين بمخطط التخريب

عشيرة الحوامدة توضح حول علاقتها بأحد المتهمين بمخطط التخريب

جفرا نيوز١٧-٠٤-٢٠٢٥

جفرا نيوز -
تابعت عشيرة الحوامدة في محافظة جرش/سوف، شأنها شأن باقي عشائر ومواطني المملكة الأردنية الهاشمية، بكل أسف الأخبار التي تم الإعلان عنها مؤخرًا بشأن محاولات خبيثة من جماعات إرهابية للنيل من أمن الوطن واستقراره، ومحاولة العبث بوحدته الوطنية.
وإذ تؤكد العشيرة استنكارها ورفضها التام لمثل هذه الأفعال الدنيئة وأهدافها الخبيثة، فإنها على يقين بأن نهايتها ستكون حتمًا على أيدي نشامى الأجهزة الأمنية، وفرسان المخابرات العامة، وأبناء هذا الوطن المخلصين.
وفي الوقت الذي تُدين فيه هذه الأعمال الجبانة، الخارجة عن كل القيم الدينية والوطنية والإنسانية، تؤكد العشيرة، جملةً وتفصيلًا، أن المدعو "مروان" لا يمتّ بأي صلة لأبناء عشيرة الحوامدة في محافظة جرش/سوف، لا من قريب ولا من بعيد. وقد جاء هذا التوضيح نظرًا لتشابه الأسماء، وتجنبًا لأي لُبس قد يسيء إلى أبناء العشيرة.
وتجدد عشيرة الحوامدة في محافظة جرش تأكيدها على أهمية الضرب بيدٍ من حديد على كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن الوطن، أيًّا كان. كما تؤكد التفافها المطلق حول الوطن، بقيادة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله وأعزّ ملكه.
وسنبقى الجنود الأوفياء لديننا ووطننا وقيادتنا المظفّرة ما حيينا، داعين الله أن يبقى الأردن عزيزًا شامخًا، حرًّا عصيًّا على الجبناء. إنه سميع قريب مجيب الدعاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان تهنئة صادر عن ديوان أبناء الكرك بمناسبة عيد الاستقلال الـ79 للمملكة الأردنية الهاشمية
بيان تهنئة صادر عن ديوان أبناء الكرك بمناسبة عيد الاستقلال الـ79 للمملكة الأردنية الهاشمية

رؤيا

timeمنذ 5 دقائق

  • رؤيا

بيان تهنئة صادر عن ديوان أبناء الكرك بمناسبة عيد الاستقلال الـ79 للمملكة الأردنية الهاشمية

يصادف اليوم الأحد عيد الاستقلال الـ79 للمملكة الاردنية الهاشمية أصدر ديوان أبناء الكرك في عمان بيان تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال الـ79 للمملكة الأردنية الهاشمية الذي يصادف اليوم الأحد. وجاء في البيان:"بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي وهب هذه الأرض الطيبة منبتاً للأنبياء، ومرتكزاً للحق، وواحة للأمن، وسياجاً للكرامة، والصلاة والسلام على نبي الأمة محمدٍ المصطفى، العربي الهاشمي الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين. في التاسع والسبعين من عمر الاستقلال، ومع كل إشراقة لفجر 25 أيار، يتجدد في نفوس الأردنيين المعنى العميق للحرية والسيادة، ويزداد رسوخ العهد الذي قطعته هذه الأرض على نفسها بأن تبقى حرّةً أبيّة، عصيّةً على الانكسار، شامخةً بقيادتها الهاشمية المظفرة، ووفيةً لتضحيات رجالها ونسائها في كل ميدان. وإننا في ديوان أبناء الكرك في عمّان، إذ نتقدم بأحرّ مشاعر التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وإلى سمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، وإلى الأسرة الهاشمية الكريمة، وإلى أبناء وبنات شعبنا الأردني الأصيل في كل شبر من تراب الوطن، فإننا نستحضر هذه المناسبة الخالدة بكل اعتزاز وفخر، مؤمنين أن الاستقلال لم يكن لحظة زمنية عابرة، بل هو مسيرة تراكميّة من البناء والتحديث والعطاء، حملها الأردنيون جيلاً بعد جيل، وحمَوا رايتها بالوعي والوفاء والصبر واليقظة. لقد كان الاستقلال، وما زال، ثمرة صبر طويل وتضحيات جسام، خاضها الأردنيون في ظل قيادة هاشمية عرفت كيف توازن بين الثوابت والمصالح، وبين الحزم والانفتاح، وبين الأصالة والتجديد. فمنذ فجر الدولة وحتى اليوم، والأردن يثبت في كل مفصل تاريخي أنه وطن صغير بحجمه، عظيم بدوره، راسخ بثقافة أبنائه، وعميق بجذوره، لا يتزعزع أمام العواصف، ولا ينكفئ أمام التحديات. وها هو الأردن، بعد تسعة وسبعين عاماً من الاستقلال، يمضي بخطى ثابتة نحو المستقبل، مستنداً إلى إرثٍ من الحكمة الهاشمية، وإلى شعبٍ صلبٍ في وحدته، مؤمنٍ بقدره، ومتيقنٍ من رسالته. هذا الوطن الذي ظل واحة أمنٍ واستقرار وسط محيط إقليمي مضطرب، يشهد التحولات والصراعات، ينهار فيه ما تبقى من أنظمة، وتتمزق فيه خرائط الولاء والانتماء، فيما بقي الأردن نموذجاً للتماسك، وقلعةً صلبة في الدفاع عن قضاياه الوطنية والقومية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. إن ما أنجزه الأردن عبر العقود ليس مجرد تنمية عمرانية أو إصلاحات سياسية أو مؤشرات اقتصادية، بل هو بناء متكامل للإنسان والهوية والدولة. ويحق لنا، نحن الأردنيين، أن نفخر بهذه المنجزات، وأن نعتز بما حققه وطننا من موقع متقدم بين الأمم في مجالات التعليم، والصحة، والبنية التحتية، والإدارة، والأمن، والدبلوماسية، والنهج الديمقراطي التدريجي. كما أن أبناء الكرك – كما كانوا دائماً – جزء لا يتجزأ من نسيج هذا الوطن، يرفدونه بالكفاءات، ويذودون عنه بالدم والكلمة والفكرة. من سهول مؤاب إلى شوارع عمّان، ومن قلاع الجنوب إلى صروح الشمال، ظلّت الكرك وأبناؤها عنواناً للوفاء، وعهداً على البذل والتضحية، وحاضنة للقيم التي قامت عليها الدولة الأردنية الحديثة. وفي هذه المناسبة العزيزة، نعاهد جلالة الملك بأن نظل كما كنا، الجند الأوفياء، والصفّ المنيع في وجه كل تهديد، والسند لكل مشروع إصلاحي أو تنموي، نؤمن بالأردن وطناً، وبالهاشميين قيادةً، وبالاستقلال مسيرة لا تتوقف. كل عام والأردن بخير، كل عام وقائد الوطن بخير، كل عام وشعبنا الأبي في وحدة ومنعة وازدهار.

المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية تهنئ جلالة الملك بعيد الاستقلال الـ79
المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية تهنئ جلالة الملك بعيد الاستقلال الـ79

صراحة نيوز

timeمنذ 6 دقائق

  • صراحة نيوز

المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية تهنئ جلالة الملك بعيد الاستقلال الـ79

صراحة نيوز ـ قدّمت أسرة المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية أحرّ التهاني وأطيب التبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وإلى الشعب الأردني كافة، بمناسبة عيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية التاسع والسبعين. وأعربت المؤسسة عن فخرها واعتزازها بهذه المناسبة الوطنية الغالية، مؤكدة أنها محطة مضيئة في تاريخ الأردن، تعكس مسيرة العطاء والبناء التي يقودها الهاشميون بكل حكمة واقتدار. كما تمنت المؤسسة مزيدًا من التقدم والازدهار للأردن في ظل القيادة الهاشمية الرشيدة، داعية الله أن يحفظ الوطن وقيادته وشعبه.

عيد الاستقلال يحمل مجد الوطن
عيد الاستقلال يحمل مجد الوطن

الدستور

timeمنذ 18 دقائق

  • الدستور

عيد الاستقلال يحمل مجد الوطن

بقلم..انس الطنطاوي. حين يشرق فجر الاستقلال، تنبض القلوب حبًا واعتزازًا، وتسترجع الأذهان صفحات المجد التي سطّرها الأجداد بدمائهم وتضحياتهم. إنه يوم محفور في وجدان كل أردني، يومٌ تجتمع فيه معاني الفخر والانتماء، ليبقى الوطن شامخًا بإرادته، قويًا بقيادته الحكيمة، ومضيئًا بمسيرته المشرفة. بفضل الرؤية العميقة لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم ، حفظه الله، يمضي الأردن في طريق التقدم بثقة وثبات، مترسخًا في مكانته الدولية، حاملاً إرثه العريق نحو آفاق أرحب من الازدهار. وجهد سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ، حفظه الله، مسيرة النهضة، واضعًا بصمته في تنمية الوطن وتعزيز حضوره العالمي. لم يكن الأردن يومًا مجرد رقم عادي، بل ظل عبر تاريخه الحافل مثالًا في الوفاء للقضايا العربية العادلة، ومدافعًا عن حقوق أشقائه، متبنيًا نهج التضامن والمساندة. فمن دوره الرائد في دعم القضية الفلسطينية، إلى وقوفه إلى جانب الدول العربية في مختلف الأزمات، ظل الأردن صخرةً صلبةً تحمي الأخوة العربية وتشد من أواصرها. ومع كل مرحلة من مراحل النهضة، كان الأردنيون دائمًا على العهد، مؤمنين بوطنهم، حريصين على رفع رايته عاليًا، مقدمين الغالي والنفيس في سبيل عزته واستقراره. لم تكن معاركهم مجرد لحظات تاريخية، بل كانت شواهد حيّة على تضحيات أبناء الجيش العربي الذين بذلوا أرواحهم دفاعًا عن الأرض والكرامة، وعلى الشعب الذي وقف دائمًا صفًا واحدًا في مواجهة التحديات، باذلًا العرق والجهد ليبقى الوطن شامخًا في وجه كل الظروف. وفي ظل هذه القيادة الرشيدة، يُجدد الأردنيون عهدهم بالولاء والعطاء، مستلهمين من الاستقلال روح الكفاح والتحدي، ليبقى الأردن واحة أمن ونماء، وليظل مجده خالدًا في وجدان أبنائه. وفي ختام هذا الحديث عن الاستقلال والمجد، كيف لنا أن لا نغزل الكلمات حبًا في الأردن، هذا الوطن الذي يزهر في القلب كما تزهر السنابل في حقوله، ويعانق السماء بجمال جباله وشموخ أهله. الأردن، أرض النخوة والمروءة، موطن التاريخ العريق والحاضر المتألق، فيه تُسطر معاني الإباء وتنمو الأحلام على ترابه الطاهر. أيا أردنُ، يا لحنًا يطرب القلب، ويا لوحةً رسمها المجد بألوان الفخر والكبرياء. كم أنت جميلٌ بعزّتك، سامٍ بحكمتك، مشرقٌ بنور أبنائك الذين لا يعرفون سوى الوفاء لك. لا تهزّك الرياح، ولا ينال منك الزمان، فأنت النبض، وأنت الكبرياء، وأنت العزُّ الذي لا يزول. ادام الله الأردنُ عاليًا، مكللًا بالمجد، محفوفًا بالحب، وحفظ الله أرضه وقيادته وشعبه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store