
ايران تنفي تصريحات ترامب" لم نصدر أوامر لحماس"
وخلال زيارة إلى إسكتلندا، أمس الإثنين، قال ترامب لصحافيين، إن الإيرانيين "تدخلوا في هذه المفاوضات الأخيرة" بين إسرائيل وحماس، والتي انتهت الأسبوع الماضي من دون تحقيق أي تقدم.
وقال ترامب: "أعتقد أنهم تدخلوا في هذه المفاوضات، وأبلغوا حماس وأعطوها إشارات وأوامر، وهذا ليس جيدا".
ونفت إيران أن تكون أقدمت على ذلك، مؤكدة أن" لا أساس لها من الصحة على الإطلاق".
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية، إسماعيل بقائي، إن تصريحات ترامب "شكل من أشكال التهرب من المسؤولية والمحاسبة" من جانب الرئيس الأميركي.
وذكر أن مفاوضي حماس "لا يحتاجون إلى تدخل أطراف ثالثة"، لأن الحركة "تدرك مصالح أهل غزة المظلومين، وتسعى لتحقيقها بالطريقة الأنسب".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 29 دقائق
- فلسطين أون لاين
تقرير عبري يكشف: العزلة السياسية لـ"إسرائيل" تتحوّل إلى خسارة اقتصادية
ترجمة عبد الله الزطمة في ظل مرور نحو عامين على حرب الإبادة في غزة، تتعمق العزلة الدولية التي تواجهها (إسرائيل)، لتتحول من أزمة سياسية إلى تهديد اقتصادي واسع، يطال مختلف القطاعات، وفي مقدمتها قطاع التكنولوجيا المتقدمة. ووفق ما نشر موقع "القناة 12" اليوم الثلاثاء، فإنه ورغم أن تقريرًا صدر مؤخرًا عن شركة IVC أشار إلى ارتفاع حجم الاستثمارات في شركات التكنولوجيا الإسرائيلية خلال النصف الأول من 2025 إلى 5.2 مليار دولار، بزيادة نسبتها 10% مقارنة بالعام السابق، إلا أن هذه الأرقام تخفي واقعًا مقلقًا. فقد تراجعت عدد جولات التمويل بنسبة 11%، وهو ما يعكس تركز الأموال في عدد أقل من الشركات، مع صعوبة بالغة في جذب الاستثمارات الجديدة، خاصة في المراحل المبكرة. المحامي ميكي برنياع، الخبير في القانون التجاري، حذر من اتساع ما وصفه بـ"التهميش المتزايد" لـ(إسرائيل) في الأسواق العالمية، حتى من قبل شركاء تقليديين ويهود من خارج البلاد. وقال إن "أية علاقة تجارية مع الإسرائيليين أصبحت أكثر صعوبة وإرهاقًا من ذي قبل"، مشيرًا إلى أن كثيرين يفضلون تفادي العمل مع (إسرائيل) خشية الضغط الداخلي في شركاتهم أو الرأي العام. وباتت الشركات الدولية تحجم عن التعاون مع مؤسسات إسرائيلية، كما حدث مع سلسلة "Pret A Manger" البريطانية التي ألغت دخولها للسوق الإسرائيلية. في المقابل، واجهت شركات كبرى مثل ماكدونالدز وستاربكس وأمازون احتجاجات ومقاطعة بسبب علاقتها مع (إسرائيل)، مما أثر سلبًا على عائداتها. قطاع التكنولوجيا المتقدمة، الذي يعد قاطرة الاقتصاد الإسرائيلي، لم يسلم من الضغوط. فعدد الصفقات يتراجع، والمستثمرون من أوروبا وآسيا باتوا أقل حضورًا، فيما يتجه تركيز الاستثمارات نحو الأمن السيبراني، الذي استحوذ على أكثر من 40% من إجمالي التمويلات في 2024، بحسب معهد رايز. ورغم هذا التفوق في مجال السايبر، إلا أنه يكشف في الوقت ذاته عن تراجع قطاعات تكنولوجية أخرى، ويؤكد هشاشة البيئة الاقتصادية التي تعتمد بشكل كبير على رأس المال الأجنبي. الخطر الحقيقي، كما يراه مراقبون، يكمن في الخسائر "غير المرئية"؛ أي تلك الصفقات التي لا تُبرم أصلًا بسبب السمعة الدولية المتدهورة. ويصعب إحصاؤها بدقة، لكنها تُحدث أثرًا تراكميًا مباشرًا على الاقتصاد والمواطن الإسرائيلي، لا سيما مع ارتفاع الأسعار والضغوط الأمنية المتزايدة. ويحذر برنياع من أن (إسرائيل) أصبحت "جزيرة معزولة في بيئة معادية"، مشيرًا إلى أن فقدان الثقة العالمية لن يُعوّض بسهولة، حتى لو توقفت الحرب فورًا. ويضيف: "الضرر بدأ يحدث بالفعل، لكننا لم نرَ إلا رأس الجبل الجليدي". المصدر / فلسطين أون لاين


معا الاخبارية
منذ 29 دقائق
- معا الاخبارية
اجتماع امني حاسم يبحث"احتلال القطاع": جيش الاحتلال يطرح خطة بديلة لغزة
بيت لحم- معا- في ضوء إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن "اتخاذ القرار"بالتوجه لاحتلال قطاع غزة، سيُعقد اليوم الثلاثاء نقاش أمني محدود في مكتب نتنياهو، حول ما أثير من خطط لاحتلال قطاع غزة. وسيحضر النقاش المحدود أيضًا رئيس الأركان إيال زامير، والوزير رون ديرمر، ورئيس مديرية عمليات الجيش الإسرائيلي، إيتسيك كوهين. اولا: أجزاء إضافية من دير البلح ثانيا: نصيرات ثالثا: مدينة غزة شمال القطاع، في الأجزاء التي لم تدخلها قوات الاحتلال. لم يُمنح جيش الاحتلال الضوء الأخضر بعد، ولكنه عارض هذه الخطوة الواسعة على مدار 22 شهرًا منذ بدء الحرب. والأسباب: خوفا على حياة المختطفين المقيمين في هذه المناطق، ولأن هناك تجمعات سكانية كبيرة من سكان غزة في تلك المناطق، والتي يجب إخلاؤها. والسؤال الآخر الذي يطرح نفسه هو: إذا نُفذت هذه الخطوة، فماذا سيحدث بعد الاحتلال؟ ومن سيسيطر فعليًا على العدد الكبير من سكان غزة المتبقين في القطاع في منطقة مكتظة بالسكان كهذه. ماذا سيقدم رئيس الأركان في المناقشة الأمنية المحدودة؟ في هذه المرحلة، سيطرح رئيس الأركان خياراتٍ للحصار والتطويق والمداهمات لاستنزاف حماس. ويدفع المستوى السياسي، وكذلك نتنياهو، باتجاه احتلال كامل للقطاع. وإذا نُفِّذت هذه الخطوة، فستتطلب في الواقع حشدًا أكبر للقوات داخل القطاع. كما أن هذه الخطوة قد تستغرق شهورًا، نظرًا لتعقيدها. ووصلت المواجهة بين نتنياهو ورئيس الأركان إيال زامير إلى ذروتها. عقب الإحاطات التي صدرت ليلة أمس الاثنين من مكتب رئيس الوزراء، والتي جاء فيها: "إننا نتجه نحو احتلال كامل. إذا لم يكن هذا مناسبًا لرئيس الأركان، فليستقيل". وتحذّر مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي من أن مثل هذه الخطوة قد تؤدي إلى فقدان جميع الرهائن - أحياءً وأمواتًا - وليس من قبيل الصدفة أن تمتنع إسرائيل حتى الآن عن إصدار تعليمات للجيش بالعمل في عمق المعسكرات المركزية وفي مدينة غزة. ومن المتوقع أن يعرض زامير خلال النقاش خطط الجيش لمواصلة محاصرة معسكرات حماس المركزية ومعسكرات الاستنزاف في مدينة غزة، من خلال الغارات الجوية وعمليات الكوماندوز. من ناحية أخرى، من المتوقع أن يطالب نتنياهو بخطط بديلة، تشمل احتلالًا كاملًا للقطاع، مع تقييم للجداول الزمنية، بالإضافة إلى مرحلة "تطهير" يُتوقع أن تستمر لفترة أطول بكثير، على غرار ما حدث في الضفة الغربية، حيث لا تزال مستمرة حتى اليوم. هذه عملية ستؤدي في النهاية إلى نقل السيطرة على غزة إلى إسرائيل، ما يعني حكمًا عسكريًا. قد يكون هذا خيارًا يرغب فيه نتنياهو، لكن من الأفضل أن يشرحه للعامة. تقول صحيفة يديعوت احرنوت. مخاطر هذه الخطوة واضحة: الإضرار بحياة الرهائن، ووقوع خسائر بشرية كبيرة في صفوف الجيش ، ومشكلة لوجستية خطيرة تتمثل في إجلاء نحو مليون مدني لا يزالون في مدينة غزة. لقد دمّر جيش الدفاع الإسرائيلي أجزاءً كبيرة من القطاع - رفح وخان يونس والمنطقة الشمالية - في إطار عملية "عربات جدعون". لا توجد حاليًا أي مساحة خالية لإجلاء سكان المدينة. يتطلب إنشاء ما يسمى "مدينة إنسانية" على أنقاض رفح أو خان يونس شهورًا من العمل، وتمويلًا دوليًا، والأهم من ذلك - شرعية. وفي الوقت الحالي، لا توجد هذه الشرعية - لا لاستمرار القتال في غزة، ولا لإنشاء مخيم للاجئين على أنقاضها. لقد تغير الواقع على الأرض: فقد نجحت حماس في قلب الموازين، وحشدت المجتمع الدولي ضد إسرائيل، وأدت إلى وضع يُخصص فيه نصف اليوم لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، ودخول عدد قياسي من شاحنات المساعدات، وحتى إنزال المساعدات الغذائية. تواجه إسرائيل حاليًا أخطر مأزق استراتيجي لها منذ اندلاع الحرب. ظاهريًا، تبدو المعضلة جلية: تحقيق هدفين: إعادة الرهائن وإسقاط حماس. لكن عمليًا، يُهدّد الواقع الميداني بنتائج عكسية. نتنياهو، الذي ينضم إلى الوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتامار بن غفير، يُؤيد توسيع نطاق القتال ليشمل مدينة غزة والمخيمات المركزية، حتى لو أدى ذلك إلى المخاطرة، وربما التنازل، عن إعادة الرهائن. من ناحية أخرى، يُطالب رئيس الأركان زامير بوضوح استراتيجي، ويؤيد نهج "الاستنزاف" في غزة والمخيمات، مع استمرار الغارات فقط في المناطق التي لا توجد فيها جدوى عملية للعثور على الرهائن، كل هذا بالتزامن مع استمرار الجهود للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى. رغم تصريحاته العدائية، لم يأمر نتنياهو الجيش بالاستعداد للاحتلال بعد، بل أجّل نقاش مجلس الوزراء الحاسم حول هذه المسألة عدة مرات. لو أراد ذلك حقًا، لأمر بتعبئة قوات احتياط إضافية، أو بإعادة ألوية نظامية إلى القطاع، بحسب الصحيفة. ومع ذلك، فهو يسعى أولًا إلى استنفاد قناة المفاوضات المتوقفة حاليًا. ووفقًا لمصدر عسكري رفيع المستوى، فإن "حماس ليست في عجلة من أمرها للتحرك"، إذ تشعر بتحسن بعد الضغوط الدولية والمساعدات الإنسانية، ولا يرى أي سبب حقيقي للتنازل عن صفقة أسرى في الوقت الحالي. من جانبها، تواجه إسرائيل صعوبة في اختيار مسار واضح: فهي لا تقاتل فعليًا، ولا تُجري مفاوضات فعّالة، كما أنها لا تنجح في إعادة الرهائن. تُقدّر إسرائيل أن قطر لديها قدرة حقيقية على الضغط على حماس، لكنها في الوقت الحالي تُفضّل عدم القيام بذلك. الحل الثاني هو الهجرة من غزة. هذا الحل أيضًا غير وارد، ولكن إذا بذلوا جهودًا وبدأوا بتطبيقه، حتى لو على نطاق ضيق، فسيكتسب زخمًا.


معا الاخبارية
منذ 41 دقائق
- معا الاخبارية
ادارة معا: ماضون في تطوير الاعلام الحديث لتوظيف اكبر عدد من الصحفيين
رام الله-معا- عقدت إدارة معا التنفيذية عدة لقاءات مع عدد من الوزراء والقادة في رام الله لتنسيق خطة عمل حديثة لمواصلة تعزيز الاعلام الوطني الفلسطيني والرواية الفلسطينية كقضية إنسانية تحارب العنصرية وترفض الكراهية وتتصدى للظلم امام العالم كله . وفي لقاء مع الوزير احمد عساف مسؤول الاعلام الرسمي الفلسطيني اكدت إدارة معا ( محمد فرج مدير عام الفضائية – ورائد عثمان مدير الإدارة – وناصر اللحام رئيس التحرير ) على ضرورة التنسيق بين الاعلام الرسمي وبين الاعلام الشعبي في مواجهة نتائج الحرب الدموية التي يشنها الاحتلال على شعبنا في قطاع غزة وفي كل مكان . مع العلم ان مكتب معا اسوة بمكاتب واستوديوهات تلفزيون فلسطين وباقي قنوات ومكاتب الاعلام الفلسطيني والعربي قد جرى قصفها في الأيام الأولى من الحرب . وتفكر إدارة معا في اغلاق قناة الفضائية بسبب صعوبة الظروف وملاحقة الطواقم ، وتحويل كامل نشاطها باتجاه الإنتاج . الا ان الوزير عساف اقترح بإصرار على ضرورة بقاء قناة معا كقناة للإعلام الشعبي وعدم اتخاذ قرار نهائي بالأمر وتنسيق الامر مع النقابة ومع الجهات المختصة . من جهة ثانية التقت إدارة معا مع الوزير علاء التميمي رئيس سلطة الأراضي في السلطة الفلسطينية ، وبدوره اكد على التنسيق اليومي والعمل الاخباري من اجل تسهيل الإجراءات والمتابعات مع المواطنين فيما يتعلق بملكيتهم لأراضيهم امام هذه الهجمة الاستيطانية الطاغية . وفي لقاء اخر شكرت إدارة معا الوزير د. ناصر قطامي مستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية على مساهمة الصناديق في تطوير وهندسة مقر شبكة معا الإخبارية في بيت لحم ، لما لذلك من أهمية في تطوير قاعات للمتدربين وللخريجين الجدد . وفي لقاء جمع إدارة معا مع د. رائد رضوان رئيس هيئة مكافحة الفساد . تم بحث سبل التعاون في مكافحة الفساد واشكاله الجديدة ، وان الاعلام هو الجسر الضامن لبقاء حبل الثقة بين المواطن وبين المؤسسات . وأكد د رضوان على شفافية الهيئة في متابعة اية ملفات لا سيما الأمور التي تعبرها معا قضايا رأي عام . وفي مدينة روابي وخلال لقاء مع رجل الاعمال بشار المصري تم تشخيص الرؤية للتعاون من جديد رغم كل الظروف الصعبة . لقاءات إدارة معا لم تقتصر على العمل . بل ان اللقاء الدافيء في ضيافة الزميل المميز محمد ضراغمة مع بعض الزملاء والرموز بينهم الفريق جبريل رجوب والسفير د. حسام زملط والسيد نضال فقهاء والسيد محمد بركة رئيس اللجنة العليا للمتابعة العربية داخل الخط الأخضر ..