logo
اكتشاف مدينة مصرية قديمة تعود لعصر إخناتون

اكتشاف مدينة مصرية قديمة تعود لعصر إخناتون

صحيفة عاجل ١٤-٠٤-٢٠٢٥

اكتشف علماء الآثار في مصر بقايا مدينة "كبرى" عمرها 3400 عام تعود إلى عصر الدولة الحديثة، والتي ربما بناها إخناتون، والد توت عنخ آمون، وأضاف إليها رمسيس الثاني فيما بعد، بحسب دراسة جديدة.
عُثر على المستوطنة في موقع كوم النجوس شمال مصر، على بُعد حوالي 43 كيلومترًا غرب الإسكندرية، على سلسلة صخرية بين البحر الأبيض المتوسط ​​وبحيرة مريوط.
في السابق، اعتقد علماء المصريات أن الموقع لم يكن مأهولًا بالسكان إلا في عصور لاحقة، عندما أسس الإغريق مستوطنتهم ومقبرتهم هناك حوالي عام 332 قبل الميلاد، خلال العصر الهلنستي في مصر.
اكتشف باحثون أقدم مستوطنة مصرية قديمة أثناء دراستهم للمستوطنة اليونانية. وأظهر اكتشاف غير متوقع لطوب طيني يعود تاريخه إلى المملكة الحديثة (حوالي 1550 إلى 1070 قبل الميلاد) أقدم مستوطنة مصرية معروفة شمال بحيرة مريوط، وفقًا للدراسة التي نُشرت في 23 يناير في مجلة Antiquity.
ليس من الواضح تمامًا حجم المستوطنة، "لكن جودة البقايا، وتنظيمها المخطط له حول شارع، قد يشير إلى استيطان واسع النطاق"، وفقًا لمؤلف الدراسة، سيلفان دينين ، عالم الآثار في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، لموقع لايف ساينس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تشبه النيزك وموقع سقوطها غير متوقع.. مركبة سوفيتية تعود للأرض بعد 53 عامًا بالفضاء
تشبه النيزك وموقع سقوطها غير متوقع.. مركبة سوفيتية تعود للأرض بعد 53 عامًا بالفضاء

الوئام

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الوئام

تشبه النيزك وموقع سقوطها غير متوقع.. مركبة سوفيتية تعود للأرض بعد 53 عامًا بالفضاء

بعد أكثر من 53 عامًا على إطلاقها ضمن برنامج استكشاف كوكب الزهرة، تستعد وحدة هبوط سوفيتية تابعة للمسبار كوزموس 482 للعودة إلى الأرض خلال الأيام المقبلة، وسط حالة من الترقب لعدم وضوح موقع سقوطها المحتمل. كانت المركبة قد أُطلقت عام 1972 ضمن برنامج 'فينيرا' السوفيتي، الذي استهدف دراسة الظروف القاسية على سطح كوكب الزهرة. إلا أن عطلًا في المرحلة العليا من صاروخ سويوز تسبب في فشل المسبار في مغادرة مدار الأرض، ليبقى في مدار بيضوي منخفض استمر لأكثر من خمسة عقود، وفق ما نشره موقع 'لايف ساينس'. ووفقًا للباحث الهولندي ماركو لانجبروك، المختص في تتبع الأجسام الفضائية، فإن وحدة الهبوط – التي صممت أصلًا لتحمل اختراق الغلاف الجوي الحارق للزهرة – قد تنجو من دخول الغلاف الجوي الأرضي دون أن تتفكك، مما يثير احتمال ارتطامها بالأرض بشكل مشابه لسقوط نيزك. وتشير تقديراته إلى أن الجسم قد يصطدم بالأرض بسرعة تصل إلى نحو 242 كيلومترًا في الساعة. المركبة، التي تزن 495 كيلوغرامًا ويبلغ قطرها نحو متر، كانت توأمًا للمركبة فينيرا 8 التي نجحت في الهبوط على الزهرة في يوليو 1972، وبثت بيانات من سطح الكوكب لنحو 50 دقيقة قبل أن تتلفها الحرارة الشديدة. الجزء الرئيسي من كوزموس 482 كان قد دخل الغلاف الجوي الأرضي وتحطم عام 1981، في حين ظلت وحدة الهبوط تدور في مدار بطيء التدهور منذ ذلك الحين. ويقول لانجبروك إن المركبة قد تسقط في أي مكان بين خطي عرض 52 درجة شمالًا و52 درجة جنوبًا، وهي منطقة تغطي معظم أنحاء أوروبا وآسيا والأميركتين، إلى جانب إفريقيا وأستراليا. ورغم أن احتمالات سقوطها فوق المحيطات تبقى الأكبر، كما حدث مع مركبة فوبوس-غرونت الفاشلة عام 2011، فإن المتابعة المستمرة من قبل هواة ومحترفي مراقبة الأقمار الصناعية ستوفر بيانات أدق خلال الأيام القليلة المقبلة عن مكان وموعد دخولها الغلاف الجوي.

"كرات دايسون": هل يصبح حلم الطاقة اللامتناهية حقيقة؟
"كرات دايسون": هل يصبح حلم الطاقة اللامتناهية حقيقة؟

Independent عربية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • Independent عربية

"كرات دايسون": هل يصبح حلم الطاقة اللامتناهية حقيقة؟

في ظل حاجتنا المتزايدة إلى مصدر غير نهائي من الطاقة لتغذية العلم ومشاريع الذكاء الاصطناعي، برزت نظرية علمية جديدة تشير إلى أن "كرات دايسون" الفضائية يمكن إيجادها بالفعل، وهي هياكل ضخمة افتراضية تستخدمها الحضارات الفضائية المتقدمة لإحاطة نجم وتسخير طاقاته لمصلحة البشرية، وتعاني هذه الهياكل عيباً خطراً لأنها غير مستقرة بصورة كارثية. لكن الآن يدعي مهندس في "جامعة غلاسكو" أنه اكتشف طريقة لتثبيت هذه الهياكل، وكل ما يتطلبه الأمر هو القدرة على التحكم بنجوم هائلة الحجم، وقد جاء ذلك في ورقة بحثية نشرت أخيراً في مجلة "الإشعارات الشهرية للجمعية الفلكية الملكية"، إذ وجد المهندس في جامعة غلاسكو كولين ماكينيس طريقة لتثبيت كرة "دايسون" نظرياً. حيلة ماكينيس وتكمن حيلة المهندس ماكينيس في وجود نظام يحوي نجمين في الأقل يكون فيه أحد النجمين أصغر بكثير من الآخر، ولتوضيح هذه النظرية العلمية المعقدة التي توصف من قبل اختصاصيين بكونها طموحة وملهمة للغاية، نشرت مواقع عدة علمية وإخبارية قصصاً مطولة حولها، إذ يقول موقع "لايف ساينس" Live Science "في ستينيات القرن الماضي، ابتكر الفيزيائي والباحث الموسوعي فريمان دايسون فكرة هذه الكرات التي تحمل الاسم نفسه"، وتصور دايسون "أن مجتمعاً متقدماً بما يكفي سيحتاج بشدة إلى مساحة معيشية وطاقة أكبر بكثير مما يتوافر لدينا الآن، ولو كان هؤلاء مجتهدين بما يكفي لتمكنوا من حل كلا التحديين بضربة واحدة من خلال تفكيك كوكب وتحويله إلى غلاف كروي ضخم، بينما يحيط هذا الغلاف بنجم، موفراً مساحة سطح صالحة للحياة تعادل مليارات الكواكب، وملتقطاً كميات هائلة من الطاقة الشمسية". غلاف المشتري وبحسب دايسون فإن "غلافاً مصنوعاً من كوكب بكتلة المشتري يمكنه أن يحيط بالشمس تماماً عند مدار الأرض تقريباً، مما يعني قدرة البشر على استجرار كميات لا نهائية من الطاقة الكافية لتشغيل جميع مهماتنا الحيوية في جميع مجالات العلم الحديث، وخصوصاً الذكاء الاصطناعي"، ويذكر أن فكرة هذا الغلاف الذي يحيط تماماً بنجم ما تشبه إلى حد كبير فكرة الغلاف الشهير والمعروف لدى البشر الذي يحيط بكوكب زحل، والذي وصفه العلماء سابقاً بأنه غلاف غامض مكون من الغبار والأتربة. أين المشكلة؟ ويوضح الأستاذ الباحث في الفيزياء الفلكية، بول سوتر، في هذه المقالة التي كتبها لموقع "لايف ساينس"، "أن الجاذبية داخل الغلاف المجوف تلغى، مما يعني عدم وجود أي شيء يربط الغلاف بالنجم، فهي حرة الحركة في اتجاهات مستقلة مما يعني أنه قريباً سيصطدم نجم يحمل غلاف دايسون بهذا الغلاف مدمراً إياه تمام". وللبحث عن "كرات دايسون" مستقرة، بدأ المهندس ماكينيس البحث عن أية نقاط داخل نظام نجمي ثنائي يمكن أن يستضيف ترتيباً مستقراً للكرات، إذ يمكن للكرة أن تبقى في مكانها وتكون قوى الجاذبية المؤثرة فيها منتظمة، وقد وجد بالفعل ترتيباً واحداً حيث تحيط الكرة بالنجمين، لكن هذا الوضع كان مستقراً بصورة طفيفة فقط، ومن المرجح أن يعاني مشكلة حال النجم الواحد نفسها، إذ تنشأ نقطة استقرار أخرى عندما تدور الكرة بصورة مستقلة فلا تحيط بأي من النجمين، مع أن هذا قد يكون مفيداً لمحطات الفضاء الخارجية إلا أنه لا يوافر فوائد التقاط الطاقة التي توفرها عملية تغليف النجم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويضيف سوتر أن "الخبر الجيد هو أن ماكينيس وجد تكويناً مستقراً ومفيداً يحدث هذا فقط في الأنظمة الثنائية التي يكون فيها أحد النجمين أصغر بكثير من الآخر، وفي هذه الحال تحديداً يمكن لـ 'كرة دايسون' أن تحصر أصغر النجمين لتعمل حركة هذا النجم الأصغر كمرساة جاذبية، مما يبقي 'كرة دايسون' في حركة دائمة داخل المدار نفسه حول النجم الأكبر، مما يمنع حدوث تصادم كارثي". محاذير عدة وهناك محاذير عدة لهذا التفكير السابق، "إذ يجب ألا تزيد كتلة النجم الأصغر عن عُشر كتلة النجم الأكبر المرافق، وإلا ستختفي نقطة الاستقرار الجاذبية، ويجب أن تكون الكرة - كرة دايسون، خفيفة ورقيقة للغاية مقارنة بالنجمين وإلا فإن تأثير جاذبيتها يتداخل مع ديناميكيات النظام ويدمر الاستقرار". ويذكر أن مفسر هذه النظرية الحديثة بول سوتر، وهو أستاذ باحث في الفيزياء الفلكية في جامعة ولاية نيويورك ستوني بروك ومعهد فلاتيرون في مدينة نيويورك، يظهر بانتظام على التلفزيون والـ "بودكاست"، بما في ذلك برنامج "أسأل رائد فضاء"، وألّف كتابين وهما "مكانك في الكون" و"كيف تموت في الفضاء؟"، ويسهم بانتظام في مواقع وLive Science وغيرها، وحصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء من جامعة إلينوي في أوربانا-شامبين عام 2011، وأمضى ثلاثة أعوام في معهد باريس للفيزياء الفلكية، تلتها زمالة بحثية في ترييستي بإيطاليا. تبسيط الفكرة للهواة من جهة ثانية، وفي محاولة لتبسيط الفكرة للهواة في مجال الفلك من خلال مثال معروف، نشرت "كارولين ديلبرت" دراسة تقوم من خلالها بمقارنة "كرات دايسون" بالحلقة الغامضة المحيطة بكوكب زحل، وديلبرت كاتبة في مواضيع الطاقة النووية وعلم الكونيات ورياضيات الحياة اليومية والفلسفات في هذا الإطارن، وهي المحررة المساهمة في مجلة "بوب ميك" ونشرت مقالتها عبر موقع Popular Mechanics، وجاء فيها "في الورقة البحثية الجديدة يكتب المهندس وباحث الأشرعة الشمسية المعاصر كولين ماكينيس من جامعة غلاسكو في إسكتلندا عن بعض الطرق الرئيسة التي يمكن من خلالها تحقيق هذه البنى الفوقية، ويكمن السر في التركيبة المحددة للأجرام السماوية المحاطة بكرة أو حلقة دايسون لأن إضافة مصادر أخرى للجاذبية المحلية يمكن أن تثبتها". ولفهم أهمية هذا الأمرعلينا تتبع ورقة ماكينيس البحثية إلى خمسينيات القرن الـ 19، وحينها كتب الفيزيائي المخضرم الإسكتلندي جيمس كلارك ماكسويل ورقة بحثية بارزة حول حلقات زحل جاء فيها أنه "عندما نتأمل الحلقات من منظور علمي بحت فإنها تصبح أروع الأجرام السماوية، وعلينا إما تفسير حركتها وفقاً لمبادئ الميكانيكا أو الاعتراف بأنه في عوالم زحل، يمكن أن تكون هناك حركة تنظمها قوانين لا نستطيع تفسيرها". من هو دايسون؟ وفق موقع الموسوعة العلمية الأوروبية "ويكيبيديا" تنسب فكرة الكرات الطموحة للغاية هذه للعالم جون فريمان دايسون الذي عاش بين الـ 15 من ديسمبر (كانون الأول) 1923 والـ 28 من فبراير (شباط) 2020، وهو رياضي وفيزيائي نظري أميركي من أصل بريطاني. واشتهر دايسون بعمله في مجال نظرية الكم وفيزياء الحال الصلبة وعلم الفلك والهندسة النووية، وهو عضو في مجلس الرعاة من نشرة علماء الذرة، وقد عمل في جامعة "برنستون" في ولاية نيو جيرسي لأكثر من 50 عاماً، كما عمل أيضاً على مجموعة متنوعة من المواضيع في الرياضيات مثل الطوبولوجيا والتحليل الرياضي ونظرية الأعداد والمصفوفات العشوائية والدراسات المناخية. وشارك دايسون بين عامي 1957 و 1961 في الإشراف على مشروع "أوريون" الذي اقترح إمكان التحليق في الفضاء باستخدام الدفع بالنبض النووي، وقد بني النموذج الأولي باستخدام متفجرات تقليدية لكن المعاهدة التي كان يشارك في دعمها حظرت تجارب الأسلحة النووية، مما أدى إلى التخلي عن المشروع، وفي عام 1958 قاد فريق التصميم "مفاعل تريغا" النووي التجريبي المستخدم في جميع أنحاء العالم داخل المستشفيات والجامعات لإنتاج النظائر المشعة.

اكتشاف مدينة مصرية قديمة تعود لعصر إخناتون
اكتشاف مدينة مصرية قديمة تعود لعصر إخناتون

رواتب السعودية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رواتب السعودية

اكتشاف مدينة مصرية قديمة تعود لعصر إخناتون

نشر في: 14 أبريل، 2025 - بواسطة: خالد العلي اكتشف علماء الآثار في مصر بقايا مدينة ..كبرى.. عمرها 3400 عام تعود إلى عصر الدولة الحديثة، والتي ربما بناها إخناتون، والد توت عنخ آمون، وأضاف إليها رمسيس الثاني فيما بعد، بحسب دراسة جديدة. عُثر على المستوطنة في موقع كوم النجوس شمال مصر، على بُعد حوالي 43 كيلومترًا غرب الإسكندرية، على سلسلة صخرية بين البحر الأبيض المتوسط ​​وبحيرة مريوط. في السابق، اعتقد علماء المصريات أن الموقع لم يكن مأهولًا بالسكان إلا في عصور لاحقة، عندما أسس الإغريق مستوطنتهم ومقبرتهم هناك حوالي عام 332 قبل الميلاد، خلال العصر الهلنستي في مصر. اكتشف باحثون أقدم مستوطنة مصرية قديمة أثناء دراستهم للمستوطنة اليونانية. وأظهر اكتشاف غير متوقع لطوب طيني يعود تاريخه إلى المملكة الحديثة (حوالي 1550 إلى 1070 قبل الميلاد) أقدم مستوطنة مصرية معروفة شمال بحيرة مريوط، وفقًا للدراسة التي نُشرت في 23 يناير في مجلة Antiquity. ليس من الواضح تمامًا حجم المستوطنة، ..لكن جودة البقايا، وتنظيمها المخطط له حول شارع، قد يشير إلى استيطان واسع النطاق..، وفقًا لمؤلف الدراسة، سيلفان دينين ، عالم الآثار في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، لموقع لايف ساينس. المصدر: عاجل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store