
مشهد غير مألوف في الساحة السياسية.. الرئيس السوري أحمد الشرع يظهر رفقة وزير الخارجية أسعد الشيباني وهما يلعبان كرة السلة في إحدى الساحات الرياضية بدمشق.. #تفاعل ليصل إليك كل جديد
عربي TRT | مشهد غير مألوف في الساحة السياسية.. الرئيس السوري أحمد الشرع يظهر رفقة وزير الخارجية أسعد الشيباني وهما يلعبان كرة السلة في إحدى الساحات الرياضية بدمشق.. #تفاعل ليصل إليك كل جديد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "مظاهرات مناهضة للشرع في سوريا".. ما سياق الفيديو المتداول؟
الجمعة 23 مايو 2025 06:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- روّجت حسابات في وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو منسوب إلى مظاهرات مناهضة إلى الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع. حصد الفيديو أكثر من مليون مشاهدة في منصة إكس وحدها، مصحوبًا بوصف مُضلل يقول: "الثورة السورية الثانية.. يلعن روحك جولاني"، في إشارة إلى لقب الشرع السابق عندما كان زعيمًا لمجموعة "هيئة تحرير الشام" المسلحة قبل الإطاحة بنظام بشار الأسد نهاية العام الماضي. لقطة شاشة لمنشور يحتوي الفيديو المتداول مع سياق مُضلل عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أنه قديم، والسياق المرافق له مُضلل، إضافة إلى حقيقة عدم وجود تقارير موثوقة عن مظاهرات ضد الشرع في الوقت الحالي. وظهر الفيديو للمرة الأولى في 8 مارس/آذار 2024، إبان مظاهرات في مدينة "بنش" في محافظة إدلب، معقل المعارضة المسلحة الأخير في ذلك الوقت. لقطة شاشة تظهر الفيديو منشورًا ضمن مقاطع أخرى في 8 مارس/آذار 2024 وشهدت إدلب احتجاجات على مدار سنوات ضد جبهة النصرة، قبل تحولها إلى هيئة تحرير الشام، اعتراضًا على اعتقالات وانتهاكات منسوبة إلى جهاز الأمن العام التابع للهيئة.


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
يمكن يكون آخر فيديو ليا، خالد يوسف يصدم جمهوره في بث مباشر
كشف المخرج خالد يوسف أنه تعرض لهجوم شديد وصل إلى التهديد بالقتل من قبل أنصار النظام السوري الجديد برئاسة أحمد الشرع. خالد يوسف يتلقى تهديدات من أنصار أحمد الشرع وأضاف خالد يوسف في بث مباشر عبر صفحته على فيس بوك أنه كتب 'بوست' عن الجولاني وعن تسليمه لوثائق المخابرات السورية إلى العدو الصهيوني، وحذفت البوست على الفور إدارة فيس بوك. وأكد أن فيس بوك منصة تناصر العدوان على الشعوب، وأن هذا الفيديو قد يكون الأخير له بسبب تحذير إدارة فيس بوك بغلق صفحته، مشيرا إلى أنه تلقى في الوقت نفسه تهديدات من أنصار النظام السوري الجديد وصلت إلى التهديد بالقتل، ولم يكلف أحد نفسه بالرد على ما كتبه. أعرب المخرج خالد يوسف في منشور سابق له، عن رأيه بشأن إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن استعادة نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية تعود إلى إيلي كوهين، العميل التابع لجهاز الموساد، والذي أدى مهام استخبارية حتى انكشاف أمره وإعدامه في دمشق عام 1965، وتعد هذه المواد جزءًا من الأرشيف السوري الرسمي الذي كان في حوزة كوهين. خالد يوسف يغضب من تسليم ملف إيلى كوهين وكتب خالد يوسف عبر صفحته الرسمية بموقع فيسبوك: ليس لها من دون الله كاشفة إن في الحلق غصة وفي القلب حرقة وفي العين عَبرة، نحن نعيش أسوأ وأحقر ما مر على أمة العرب عبر تاريخها كله. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
كيف تحول "برج ترامب" إلى ورقة ضغط سياسية في سوريا؟.. تقرير بريطاني يجيب
سلطت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء على مشروع "برج ترامب" ، المقترح في العاصمة السورية دمشق، مؤكدة أن المشروع الذي أُعلن عنه رسميًا خلال لقاء جمع الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع بنظيره الأمريكي دونالد ترامب في الرياض في وقت سابق من مايو الجاري، يأتي في إطار محاولات الحكومة السورية لإعادة البلاد إلى الساحة الدولية. وقالت الصحيفة في تقريرها المنشور اليوم الخميس، بعنوان: "كيف وُلدت فكرة برج ترامب في دمشق؟"، إن المشروع يمثل محاولة واضحة لجذب انتباه ترامب، من خلال استثمار اهتمامه بالعقارات والعلامات التجارية الفاخرة، وربطه بالمصالح الاستراتيجية الأمريكية في المنطقة. وأوضحت "الجارديان" أن البرج المقترح يبلغ ارتفاعه 45 طابقًا، بتكلفة تصل إلى 200 مليون دولار، وتحمل واجهته اسم "ترامب" مطليًا بالذهب. ويقف وراء المشروع رجل الأعمال السوري المقيم في الإمارات وليد الزعبي، رئيس مجلس إدارة مجموعة "تايغر"، التي تقدر قيمتها بـ5 مليارات دولار. وأضاف التقرير: "أن المشروع جزء من استراتيجية متعددة الجوانب تبنّتها الحكومة السورية الجديدة لجذب الاستثمارات الأمريكية ورفع العقوبات"، تتضمن عروضًا تتعلق بالنفط السوري، وضمانات لأمن دولة الاحتلال الإسرائيلي، ومشاريع تطوير اقتصادي. وأشار التقرير إلى أن هذه الجهود حظيت بدعم مباشر من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، مما أسفر عن قرار ترامب المفاجئ برفع العقوبات المفروضة على سوريا بعد لقائه بالشرع، واصفًا إياه بأنه "رجل صارم وجذاب". وتابعت الصحيفة أن المشروع لا يزال في مراحله الأولية، حيث يسعى الزعبي للحصول على تراخيص البناء في دمشق، وحقوق استخدام علامة ترامب التجارية. كما نقلت عن الزعبي قوله: "يُجسد المشروع انتقال هذا البلد من الدمار إلى النور... إنه رمز للأمل والسلام". وفي ختام التقرير، حذرت "الجارديان" من العقبات المحتملة التي قد تواجه المشروع، في ظل هشاشة الوضع الاقتصادي والسياسي في سوريا، وغياب الوضوح الكامل بشأن مستقبل رفع العقوبات. عقوبات مشددة واقتصاد منهك ويأتي تسليط الضوء على مشروع "برج ترامب دمشق" في وقتٍ تعاني فيه سوريا من أزمة اقتصادية خانقة، إذ تُقدر الأمم المتحدة أن نحو 90% من السوريين يعيشون تحت خط الفقر، بينما يواجه السكان نقصًا حادًا في الكهرباء والمياه والخدمات الطبية الأساسية، ويُعد انهيار البنية التحتية أحد أبرز التحديات أمام أي مساعٍ لإعادة الإعمار أو جذب استثمارات خارجية. وتخضع سوريا لعقوبات أمريكية منذ عام 1979، اشتدت بشكل غير مسبوق بعد عام 2011، إثر حملة القمع التي شنها نظام بشار الأسد ضد المتظاهرين السلميين، ورغم سقوط النظام في ديسمبر الأول الماضي، لم تُرفع العقوبات بشكل تلقائي، إذ لا تزال الإدارة الأمريكية تُبدي تحفظات تجاه الحكومة الجديدة ذات التوجهات الإسلامية، وتطالب بضمانات سياسية وأمنية، لاسيما فيما يخص العلاقة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي. في هذا السياق، يرى مراقبون أن مشروع البرج الفاخر لا يُفهم فقط كمبادرة استثمارية رمزية، بل أيضًا كـ جزء من استراتيجية دبلوماسية تهدف إلى تطبيع العلاقات مع واشنطن، عبر ما يعتبره البعض محاولة ذكية لـ"مخاطبة أذواق ترامب" التجارية، وتقديم سوريا كبيئة استثمارية ممكنة في مرحلة ما بعد الحرب.