
الخارجية الأمريكية تكشف موقف واشنطن من تعيين حاكم لقطاع غزة وإعادة الإعمار
قال مايكل ميتشل المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، لا نية لزيارة ترامب تل أبيب خلال جولته في الشرق الأوسط، والجولة تنحصر على زيارة السعودية والإمارات وقطر.
أخبار إيجابية بشأن زيارة ترامب للشرق الأوسط
وأضاف خلال حديثه ببرنامج "حضرة المواطن" الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة "الحدث اليوم": ننتظر أخبارًا إيجابية وجيدة خلال جولة الرئيس ترامب لمنطقة الشرق الأوسط.
الخارجية الأمريكية: نثمن دور مصر بشأن خطة إعادة إعمار قطاع غزة
ولفت إلى أن مصر شريك جيد للولايات المتحدة، وواشنطن تقدر كل الجهود المبذولة من قبل مصر بشأن ملف قطاع غزة لا سيما في المحادثات بين إسرائيل وحركة حماس، والخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة، ونتمنى استمرار العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
وعن تعيين حاكم أمريكي لقطاع غزة، علق:"إدارة ترامب تركز على اليوم ما بعد انتهاء الحرب، ونحن ندرك تماما صعوبة الحديث عن خطة فعالة قابلة للتطبيق طالما أن حركة حماس تتمسك بالسيطرة على إدارة القطاع، والمشكلة الأساسية أن حركة حماس لا تزال تتمسك بالسيطرة على القطاع وفي ظل تلك الظروف فإن إعادة الإعمار ستكون صعبة للغاية، ولا نستطيع أن نستبق الأحداث، وليس لدينا أي ثقة بكلام حركة حماس ونقيم مواقفها بالأفعال وليس بالأقوال".
وردًا على الاتهامات التي توجه للإدارة الأمريكية باعتبارها شريكًا لإسرائيل في المجازر التي ترتكب ضد الفلسطينيين في غزة، علق:"الحكومة الأمريكية لديها قراءة أخرى، وأفهم غضب الناس في ظل العدد الهائل من القتلى والمصابين، وننظر بعين القلق بالظروف البائسة لسكان غزة منذ نشوب الحرب، وإسرائيل لم تبدأ الحرب إلا بعد بعد هجوم حماس، وتل أبيب بحاجة الى دعم عسكري للدفاع عن نفسها وهذا ما حدث من قبل الولايات المتحدة".
وأكد: الرئيس دونالد ترامب يريد أن يوفر للشعب الفلسطيني حياة أفضل وهذا يتطلب إرادة سياسية جديدة.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
حصاد جولة ترامب! بقلم د. حاتم صادق
أى متابع لزيارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب لمنطقة الشرق الاوسط التي جرت منتصف الاسبوع الماضي، يمكن ان يرصد بكل سهولة كيف ان هذا الرجل يتحرك بدون اي قيود ومحاذير او حتي تقاليد سياسية ودبلوماسية كان من المفترض أن تحكم اقواله وافعاله، بأسلوب يمكن وصفه بالمذهل او المرعب، فهو يسقط كل الثوابت والمحرمات مهما كانت واستبدل كل ما سبق بعبارة عملية للغاية "لا صداقات دائمة ولا عدوات دائمة.. فقط مصالح دائما". ومن قبل الزيارة اثبت الرجل انه دائما يتحرك تحت عنوان "امريكا اولا" هذا ما شاهدناه عندما قرر الجلوس مع الجانب الصيني للتوصل لحل أزمة الجمارك التي افتعلها لتحقيق مكاسب سريعة واعادة ضبط ميزان التجارة البينية بين البلدين الذي كان معظمه لصالح بكين.. وبالفعل تم الاتفاق على تجميد الجمارك لمدة ٩٠ يوما. نفس الشيء حدث في الحرب الاوكرانية، الآن هناك بوادر إيجابية وغير مسبوقة بدأت في إسطنبول على إنهاء الصراع.. والمحصلة الأكيدة ان ترامب حصل على مبتغاه باتفاق المعادن مع اوكرانيا.. وفي الشرق الاوسط ورغم كل تعقيداته فان الرجل حسم موقفه منذ البداية متجاهلا كل الثوابت في السياسة الخارجية لأمريكا وأهمها إسرائيل، وشرع في مفاوضات مباشرة مع حركة حماس من أجل الافراج عن الرهينة الامريكي في القطاع، متخطيا غضب حليفه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل الذي سبق وصدمه قبل اسابيع عندما اعلن امام الصحفيين في حضوره بالبيت الابيض عن وجود مفاوضات مباشرة مع ايران دون علم الاخير، ليس هذا فحسب، بل عقد لقاء مع رئيس سلطة الأمر الواقع في سوريا احمد الشرع، وقرر تجميد العقوبات عن سوريا مقابل السماح لشركات التعدين والبناء في الحصول علي نصيب الاسد من عمليات التنقيب واعادة اعمار ما دمرته الحرب في سوريا. وقبلها كان الاتفاق مع الحوثيين في اليمن لوقف الهجمات الجوية الامريكية رغم رفض الرياض لهذا الاتفاق الذي تراها مع جماعة ارهابية وغير شرعية. حتى "القصر الطائر" وهي الطائرة التي أهدتها له قطر وثمنها يقترب من نصف ترليون دوﻻر يراها ترامب انها فرصة رائعة لتجديد طائرة الرئاسة الامريكية بأموال آخرين قرروا أن يكونوا أكثر كرما وسخاء من اصحاب الدار. على كل حال وفي اقل من ٧٢ ساعة قضاها في ثلاث دول خليجية استطاع ترامب ان يحصد أكثر من ٣ ترليونات دوﻻر ما بين صفقات سلاح واستثمارات وهدايا، بل ان إحدى الصفقات التي تم توقيعها في الدوحة بالمليارات انقذت شركة بوينج من الافلاس بعد ان كانت تعاني من انهيار، وهذا المبلغ يزيد عما كان يحتاجه ترامب لتسديد ديون الحكومة الامريكية بترليون دولار قبل ان تعلن افلاسها كما قال الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مطلع هذا العام في البيت الأبيض. الان من الصعب تحديد مساحة الاتفاق والاختلاف بين دول المنطقة المتمثلة في دول الخليج ومصر من جانب والولايات المتحدة من جانب اخر، وكذلك بين ترامب من جانب ونتنياهو على الجانب الآخر، فبينما تمثل الخلافات مع إدارة البيت الابيض بشأن غزة والحوثيين وإيران والمملكة العربية السعودية تطورات سلبية لإسرائيل، فان استراتيجية واشنطن تنص على انه لا يمكن منح إيران تفويضا لطهران بتخصيب اليورانيوم وصولا للقنبلة النووية، كما لا يمكن حصول أطراف خليجية على برنامج نووي سلمي دون الانضمام الي الاتفاق الابراهيمي. جولة ترامب كانت ناجحة بكل المقاييس الامريكية، حتى طهران أرادت أن ينالها من الحب جانب أعلنت قبل نهاية زيارته استعدادها للتخلي تماما على تخصيب اليورانيوم لغير الاغراض السلمية والتعهد بعدم امتلاك أسلحة نووية مقابل رفع العقوبات، لكن في نفس الوقت ايضا حملت الجولة بذور خلاف واضح بين اسرائيل وامريكا، فالأولى يمكنها الآن بموازين القوي الجديدة والمكتسبة بعد ٧ اكتوبر ٢٠٢٣من رسم خريطة سياسية وجغرافية جديدة للمنطقة تتجاوز الحقوق التاريخية وايضا امكانيات السلاح العسكري وترى ان ترامب يقفز خطوات واسعة ومنفردة بعيدا عن تل ابيب فى اخطر الملفات وأهمها ايران واذرعها، بينما الرئيس الامريكي يرى ان إعادة تشكيل علاقات بلاده مع العرب خلال زيارته للشرق الأوسط وتعزيز التعاون الاقتصادي والأمنى مع المحور السني المعتدل على حساب إيران الشيعية وعملائها مازالت تحتاج الي الوقت والجهد وأيضا التخلص من معوقات سابقة. وهناك نظرة أكثر تعقيداً للتجاهل الواضح لإسرائيل من قبل الولايات المتحدة خلال جولة الرئيس الأمريكي. ومن الخلاف حول الملف النووي الإيراني، الذي يفضل فيه ترامب العودة إلى المفاوضات، بينما يتحمس نتنياهو للخيار العسكري، مرورا باتفاق وقف إطلاق النار الأمريكي مع الحوثيين في اليمن، الذي أغضب إسرائيل بسبب ما اعتبر انفصالا عن مصالحها الأمنية، إلى التوصل إلى اتفاق من قبل إدارة ترامب لإطلاق سراح عيدان إسكندر، الرهينة الأمريكي المحتجز لدى حماس، وفي النهاية توقيع اتفاقيات لبيع طائرات اف 35 الى السعودية وربما قطر والإمارات، وهي كلها ضد رغبة تل ابيب. وهنا يمكن الإشارة الي ان الأمن الأمريكي والإسرائيلي بدأ في الانفصال حول قضايا معينة، وفي الوقت الذي تغير فيه واشنطن أولوياتها في الشرق الأوسط تبحث تل أبيب عن استراتيجيات للخروج من أزمتها الأمنية والسياسية. وتبقي المشكلة الحقيقية في رؤية ترامب -امريكا اولا.. والمصالح اولا واخيرا- المتغيرة دائما صعودا وهبوطا وبوصلتها المتوجه دوما نحو حجم المكاسب فقط دون اي اعتبارات سياسية هي المعضلة للطرف الاخر، على سبيل المثال فان بنيامين نتنياهو نجح في تطوير خبرته في إدارة الخلافات والتوترات المتعلقة بالمصالح الإسرائيلية الحيوية مع إدارات ديمقراطية وجمهورية غير صديقة مع الحفاظ على موقف إسرائيل، في الوقت الذي رفضت دول مثل كندا وجرينلاند والمكسيك خطط ترامب.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
أول تعليق من ميلانيا ترامب على ارتداء الرئيس الأمريكي زي بابا الفاتيكان
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رد فعل زوجته ميلانيا ترامب على الصورة التي انتشرت له على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يرتدي زي بابا الفاتيكان، قائلا: "في الواقع، وجدتْ زوجتي أنها لطيفة، قالت: أليس هذا جميلا؟". وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إنه "لا يعرف" من أين جاءت الصورة التي أنتجت بالذكاء الاصطناعي وأظهرته في "زي بابا" للفاتيكان، على الرغم من أنه نشرها على حسابه على منصته "تروث سوشيال".وأضاف ترامب، للصحفيين في المكتب البيضاوي: "اخترع أحدهم صورة لي أرتدي فيها زي البابا، ونشروها على الإنترنت، لست أنا من فعل ذلك. لا أعرف من أين جاءت. ربما كان الذكاء الاصطناعي، لكنني لا أعرف شيئا، رأيتها الليلة الماضية".وأجاب ترامب مراسل إحدى وسائل الإعلام إن كان هناك شخص يفضله أو يرجحه لخلافة البابا فرنسيس كرأس للكنيسة الكاثوليكية، قائلا: "أود أن أصبح أنا البابا، سيكون ذلك خياري الأول".وكان ترامب الذي قال قبل أيام إنه "يرغب في أن يصبح بابا"، نشر تلك الصورة وهو يرتدي رداءً أبيض وغطاء رأس بابويًا، رافعًا إصبعه، على "تروث سوشيال"، ثم أعاد البيت الأبيض نشرها على حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا).وعندما سُئل عن سبب نشرها على الحساب الرسمي للبيت الأبيض مع أنها ليست حقيقة، أجاب ترامب: "أرجوكم، لا تضيعوا الفرصة"، وأضاف: "فعلها أحدهم على سبيل المزاح". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
أية سامية يا مستر ترامب؟!
سارع الرئيس الأمريكي ترامب للتعليق على حادث إطلاق نار بالقرب من متحف يهودى أودى بحياة موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن وقال إنه عمل ضد السامية! وإذا كان من حق ترامب أن يقول ما يشاء، فإن من حقنا أن نسأله وماذا تعتبر قتل أكثر من خمسين ألف من أهل غزة خلال أقل من عامين، معظمهم من النساء والأطفال؟! أليس ذلك عملا ضد السامية التى ينتمي لها كل العرب ومن بينهم الفلسطينيين؟! لقد تحركت مشاعر ترامب لقتل إثنين من الموظفين في سفارة إسرائيل بواشنطن بينما تجمدت هذه المشاعر تجاه قتل أكثر من خمسين ألف فلسطيني وجرح وإصابة أكثر من مائة ألف! ما هذا برب الكون؟! أليس هو الضلال السياسى بعينه؟! إن عين ترامب سالت دمعا على قتل اثنين من موظفى السفارة الإسرائيلية في واشنطن بينما لم تسل بنقطة دمع واحدة على هؤلاء الفلسطينيين الذين قتلهم قوات الاحتلال الاسرائيلي بأسلحة أمريكية منحها لها بايدن ثم ترامب بعده. إننا ضد القتل وضد العنف الذى يستهدف أى بشر، ولكن نفاق أمريكا والغرب مثير للاستفزاز ويدعو للغضب والاستهجان. هذا النفاق السياسى يشجع على مزيد من العنف ليس في واشنطن وحدها وإنما في أماكن عديدة، لآن العاجز الذى أصابه اليأس يفعل أى شىء ولو كان يهدد حياته شخصيا. طلبات الرئيسإثبت أنك حي!ولا حل لوقف العنف إلا بوقف الحرب البشعة ضد أهل غزة، ووقف جريمة أبادتهم بالتجويع وتهجيرهم خارج أرضهم، وإعطاء الفلسطينيين حقوقهم في الاستقلال وإقامة دولتهم المستقلة على أراضي القطاع والصفة وتكون عاصمتها القدس الشرقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا