71 شخصا.. ما حصيلة الهجوم الإسرائيلي على أشهر سجون إيران؟

وكالات
أفاد المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران أصغر جهانجير، اليوم الأحد، أن الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين بطهران أسفر عن مقتل 71 شخصا.
وأضاف جهانكير: "في الهجوم على سجن إيفين، قتل 71 شخصا من بينهم موظفون إداريون وشبان يؤدون خدمتهم العسكرية وسجناء وأفراد من عائلات السجناء كانوا يزورونهم، وجيران يسكنون في محيط السجن".
وفي وقت سابق، ذكر جهانجير أن أجزاء من المبنى الإداري لسجن إيفين في العاصمة طهران تضررت جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفته، وفقا لسكاي نيوز.
وشنت إسرائيل منذ 13 يونيو غارات واسعة على المنشآت النووية والقواعد العسكرية الإيرانية، لكن قائمة الأهداف توسعت لتشمل هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الإيرانية وقوات الأمن الداخلي، ما يدفع إلى التفكير في أن إسرائيل تحاول إطاحة النظام.
السجن يقع في شمال غرب طهران، وعبارة عن مجمع ضخم محصن بشدة ومعروف بين الناشطين المختصين بحقوق الإنسان.
ومعروف أن سجن إيفين تستخدمه طهران لاحتجاز السجناء السياسيين والمعارضين للنظام الإيراني، بالإضافة إلى مدافعين عن حقوق الإنسان وصحفيين.
ويعتقد أن إيران تحتجز 20 مواطنا أوروبيا، بهدف الضغط على الغرب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 12 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار العالم : إيران تكشف تفاصيل عن ضربة إسرائيل على سجن إيفين

الأحد 29 يونيو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- أدى الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين بإيران، الاثنين، إلى مقتل 71 شخصًا، وفقًا لوكالة ميزان، وهي الوكالة الإخبارية التابعة للقضاء الإيراني. تصاعد الدخان مع استهداف إسرائيل لسجن إيفين سيئ السمعة في شمال طهران، في 23 يونيو/حزيران 2025 Credit: NIKAN/Middle East Images/AFP via Getty Images) ونقلت الوكلة على لسان المتحدث باسم السلطة القضائية، أصغر جهانجير، قوله: "من بين الشهداء موظفون إداريون في السجن، وجنود مجندون، وسجناء، وأفراد من عائلات السجناء الذين كانوا في السجن للزيارات أو المتابعة القانونية، وجيران يسكنون بالقرب من السجن". صورة نشرتها وكالة أنباء السلطة القضائية الإيرانية "ميزان" في 25 يونيو/حزيران 2025، يقوم رجال الإنقاذ بفحص الأنقاض داخل مجمع سجن إيفين في طهران الذي تعرض قبل أيام لغارة إسرائيلية. Credit: MOSTAFA ROUDAKI/mizanonline/AFP via Getty Images) وذكرت وكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية أن الضربة الإسرائيلية سجلت "أضرارا جسيمة" في المنطقة المحيطة. حفارة تستخدم لإزالة الأنقاض خارج مجمع سجن إيفين في طهران الذي تعرض قبل أيام لغارة إسرائيلية. Credit: MOSTAFA ROUDAKI/mizanonline/AFP via Getty Images) ويقول منتقدو الحكومة إن للسجن سجلًا حافلًا بانتهاكات حقوق الإنسان، ومن بين المعتقلين في السجن نشطاء سياسيون وصحفيون وموسيقيون، في حين أدان وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، الهجوم على السجن، الذي كان يضم مواطنين فرنسيين كذلك، حيث قال في منشور على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "الضربة التي استهدفت سجن إيفين بطهران عرّضت اثنين من مواطنينا، سيسيل كولر وجاك باريس، المحتجزين كرهائن منذ ثلاث سنوات للخطر، إنه أمر غير مقبول". Credit: MOSTAFA ROUDAKI/mizanonline/AFP via Getty Images) وكان الزوج الفرنسي يقضي عطلة في إيران في مايو/ أيار 2022 عندما أوقفتهما السلطات واعتقلتهما للاشتباه في تجسسهما، وفي أكتوبر/ تشرين الأول من ذلك العام، بثّ التلفزيون الرسمي الإيراني اعترافًا انتُزع منهما قسرًا، قالت فيه كولر إنها عميلة تعمل لصالح جهاز المخابرات الفرنسي (DGES). Credit: MOSTAFA ROUDAKI/mizanonline/AFP via Getty Images) وهاجم الجيش الإسرائيلي مدخل سجن إيفين في العاصمة الإيرانية طهران، الاثنين، وفقًا لما أكده وزير الدفاع الإسرائيلي ووكالة الأنباء الرسمية الإيرانية.

الدستور

منذ 13 ساعات

• الدستور

إيران تُعلن مقتل 71 شخصًا في الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين

أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية، أصغر جهانجير، اليوم الأحد، أن الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين في العاصمة الإيرانية طهران، في 23 يونيو، أسفر عن مقتل 71 شخصًا. وقال "جهانجير"، في تصريحات نقلتها وكالة ميزان الإخبارية التابعة للسلطة القضائية: "في الهجوم على سجن إيفين، استشهد 71 شخصًا، من بينهم موظفون إداريون، وشباب يؤدون خدمتهم العسكرية، ومعتقلون، وأفراد من عائلات المعتقلين الذين كانوا يزورونهم، وجيران يسكنون في محيط السجن". أكثر السجون شهرة وإثارة للجدل في إيران يُعد سجن إيفين الواقع شمال العاصمة الإيرانية طهران بحسب وكالة فرانس برس واحدًا من أكثر السجون شهرة وإثارة للجدل في إيران، حيث يضم عددًا من المعتقلين السياسيين والمعارضين والصحفيين والنشطاء، بالإضافة إلى سجناء جنائيين. ويُعرف السجن بتدابيره الأمنية المشددة وارتباطه بمحاكمات ذات طابع أمني، كما أنه كان مركزًا رئيسيًا لاحتجاز المحتجين خلال موجات التظاهرات التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة، وفقًا للوكالة الفرنسية. وتصاعدت التحذيرات الإسرائيلية بشأن المواقع "الحساسة" في طهران منذ بدء التصعيد العسكري الأخير بين تل أبيب وطهران، الذي شهد تبادل ضربات غير مسبوق بين الجانبين، استُهدفت خلاله مواقع نووية وعسكرية إيرانية، ورافقه تهديدات باستهداف البنية التحتية الأمنية الحيوية في قلب العاصمة. رسالة مباشرة من دولة الاحتلال بأنها تستهدف العمق الأمني للنظام الإيراني وقد فُسر استهداف سجن إيفين، بحسب مراقبين، على أنه رسالة مباشرة من دولة الاحتلال بأنها تستهدف العمق الأمني للنظام الإيراني، وليس فقط مراكزه النووية أو العسكرية التقليدية. وكانت دولة الاحتلال قد أعلنت سابقًا توسيع نطاق بنك أهدافها ليشمل شخصيات ومواقع سيادية وأمنية داخل إيران، في إطار ما تصفه بـ"معركة العقول" والضغط على مراكز القرار، خصوصًا بعد تصاعد التوترات في أعقاب حرب الـ12 يومًا الأخيرة بين الطرفين، التي بدأت في 13 يونيو الجاري.

مصراوي

منذ 15 ساعات

• مصراوي

71 شخصا.. ما حصيلة الهجوم الإسرائيلي على أشهر سجون إيران؟

وكالات أفاد المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران أصغر جهانجير، اليوم الأحد، أن الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين بطهران أسفر عن مقتل 71 شخصا. وأضاف جهانكير: "في الهجوم على سجن إيفين، قتل 71 شخصا من بينهم موظفون إداريون وشبان يؤدون خدمتهم العسكرية وسجناء وأفراد من عائلات السجناء كانوا يزورونهم، وجيران يسكنون في محيط السجن". وفي وقت سابق، ذكر جهانجير أن أجزاء من المبنى الإداري لسجن إيفين في العاصمة طهران تضررت جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفته، وفقا لسكاي نيوز. وشنت إسرائيل منذ 13 يونيو غارات واسعة على المنشآت النووية والقواعد العسكرية الإيرانية، لكن قائمة الأهداف توسعت لتشمل هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الإيرانية وقوات الأمن الداخلي، ما يدفع إلى التفكير في أن إسرائيل تحاول إطاحة النظام. السجن يقع في شمال غرب طهران، وعبارة عن مجمع ضخم محصن بشدة ومعروف بين الناشطين المختصين بحقوق الإنسان. ومعروف أن سجن إيفين تستخدمه طهران لاحتجاز السجناء السياسيين والمعارضين للنظام الإيراني، بالإضافة إلى مدافعين عن حقوق الإنسان وصحفيين. ويعتقد أن إيران تحتجز 20 مواطنا أوروبيا، بهدف الضغط على الغرب.