فيلم «أركو» الفرنسي يفوز بكبرى جوائز مهرجان آنسي للرسوم المتحركة

فاز فيلم الرسوم المتحركة «أركو»، السبت، بجائزة «كريستال» الرئيسية في مهرجان آنسي الدولي لأفلام الرسوم المتحركة في فرنسا.
وأُعطيَ الفيلم الذي أخرجه الفرنسي أوغو بيانفونو وتبلغ مدته 82 دقيقة عنوان «أركو»، على اسم صبي في العاشرة آتٍ من المستقبل البعيد ويرتدي عباءة بألوان قوس قزح، يخوض مجموعة مغامرات مع فتاة صغيرة من العمر نفسه تُدعى إيريس.
وعندما يفقد أركو السيطرة على رحلة الطيران الأولى له بعباءته الملونة، ويسقط في مستقبلنا القريب، تبذل إيريس قصارى جهدها لمساعدته في العودة إلى دياره.
كذلك حاز الفيلم الفرنسي القصير «ليه بوت دو لا نوي»، من إخراج بيار لوك غرانجون، جائزة «كريستال» وجائزة الجمهور، ويدور على مغامرات طفل يواجه مخلوقات ليلية في الأدغال.
وكافأت لجنة تحكيم المهرجان الذي يُعدّ أحد أبرز الأنشطة في مجال الرسوم المتحركة، الفيلمين الرومانسي الياباني الطويل «تشاو» والأمريكي القصير «ليه بيت».
وشملت الجوائز الأخرى المسلسل التلفزيوني «كريستو ذي سيفيلايزد باربيريان هانتينغ بارتي» للمخرج الأمريكي شادي صفدي، وكوفئت مخرجتان فرنسيتان هما لولا لوفيفر عن فيلمها القصير «ناييف نيو بيتيرز، ستار فيمينين باند، يي كو سي كيو»، ولينا مارتينيز عن فيلم تخرجها «زوتروب».
واستقطبت الدورة التاسعة والأربعون من مهرجان آنسي التي أقيمت من الأحد 8 يونيو/ حزيران الجاري إلى السبت 14 منه، 18200 مشارك من 118 دولة، وفقاً للجهة المنظمة. وكان من أبرز ضيوف هذه الدورة مبتكرو مسلسل «عائلة سيمبسون» وعدد من أهم مخرجي «ديزني».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

منذ 5 ساعات

• البيان

«أركو» يحصد جائزة مهرجان «آنسي» للرسوم المتحركة

فاز فيلم الرسوم المتحركة «أركو» السبت بجائزة «كريستال» الرئيسة في مهرجان آنسي الدولي لأفلام الرسوم المتحركة في فرنسا. وأُعطيَ الفيلم، الذي أخرجه الفرنسي أوغو بيانفونو وتبلغ مدته 82 دقيقة عنوان «أركو»، على اسم صبي في العاشرة آتٍ من المستقبل البعيد ويرتدي عباءة ملونة، يخوض مجموعة مغامرات مع فتاة صغيرة تُدعى إيريس. وعندما يفقد أركو السيطرة على رحلة الطيران الأولى له بعباءته الملونة، ويسقط في مستقبلنا القريب، تبذل إيريس قصارى جهدها لمساعدته في العودة إلى دياره. كذلك حاز الفيلم الفرنسي القصير «ليه بوت دو لا نوي»، من إخراج بيار لوك غرانجون جائزة «كريستال» وجائزة الجمهور، ويتمحور على مغامرات طفل يواجه مخلوقات ليلية في الأدغال. كذلك كافأت لجنة تحكيم المهرجان الذي يُعدّ أحد أبرز النشاطات في مجال الرسوم المتحركة، الفيلم الرومانسي الياباني الطويل «تشاو» والفيلم الأمريكي القصير «ليه بيت».

صحيفة الخليج

منذ 7 ساعات

• صحيفة الخليج

ريبيري يسخر من كريستيانو رونالدو بعد 12 عاماً: «هل يحتاج دوري الأبطال للكرة الذهبية؟»

أثار النجم الفرنسي المعتزل فرانك ريبيري جدلاً، بعدما سخر من تصريحات النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بشأن جائزة الكرة الذهبية المقبلة، والتي من المقرر أن تُمنح في حفل بالعاصمة الفرنسية باريس في سبتمبر المقبل. وجاءت سخرية ريبيري بعدما كشف كريستيانو عن ثلاثة أسماء يراهم الأوفر حظاً لنيل الجائزة، ما اعتبره البعض محاولة للتأثير في الرأي العام الرياضي، بحسب ما نشرته صحيفة Mirror. ريبيري يستعيد خيبة أمل 2013 بعد تصريحات رونالدو الأخيرة جاءت تصريحات اللاعب الفرنسي، على خلفية فوز كريستيانو بالكرة الذهبية عام 2013، والذي فتح باب التساؤلات، حول معايير الجائزة، خصوصاً أن ريال مدريد لم يحقق أي لقب في ذلك العام، بينما ريبيري فاز مع بايرن ميونيخ بكل شيء حينها. واستمر ريبيري بالحديث عن الظلم الذي تعرض له، مشيراً إلى تمديد موعد التصويت في 2013 والذي سمح بدخول مباريات تصفيات كأس العالم في الاعتبار. أما كريستيانو رونالدو، فلم يربط دوماً الفوز بالنجومية الفردية، بل أعلن سابقاً أن الجوائز الفردية فقدت قيمتها نتيجة تدخلات خلف الكواليس. تصريح كريستيانو بأن «دوري الأبطال معيار الكرة الذهبية» يثير موجة انتقادات وفي مؤتمر صحفي، أكد كريستيانو، الحاصل على الكرة الذهبية خمس مرات، أن الجائزة يجب أن تُمنح لمن يبرز وينتصر في دوري الأبطال، في إشارة قوية إلى أهمية الألقاب الجماعية في تقييم الأداء الفردي. وأشعل ذلك التصريح ردود أفعال واسعة، خاصة من اتهموا رونالدو بأنه يلجأ الآن للتشكيك في الجائزة وأهميتها بعد أن أصبحت بعيدة عن يديه. وقال كريستيانو إنه يرى، لامين يامال، كيليان مبابي، عثمان ديمبيلي، الأقرب لجائزة الكرة الذهبية، لافتاً إلى أنهم «يقدمون موسماً مذهلاً». نجم بايرن السابق يسخر: هل دوري الأبطال هو المعيار الوحيد الآن؟ الرد على كريستيانو جاء سريعاً وحاداً من ريبيري، الذي عبر عن رأيه ساخراً من خلال حساباته على إنستغرام وتويتر، قائلاً: «إذن هل لا بد من الفوز بدوري الأبطال للفوز بالكرة الذهبية؟» اللافت أن ريبيري كان قد شهد أفضل موسم في تاريخ بايرن ميونيخ عام 2013، حيث حقق الثلاثية التاريخية (الدوري الألماني، الكأس، ودوري الأبطال)، مع 11 هدفاً و23 تمريرة حاسمة، ورغم ذلك احتل المركز الثالث خلف رونالدو وميسي في استفتاء الكرة الذهبية. تمديد التصويت عام 2013 يعود للواجهة ويُتهم بتغيير مسار الجائزة عاد الجدل مجدداً حول جائزة الكرة الذهبية لعام 2013، بعد أن أثار النجم الفرنسي السابق فرانك ريبيري مسألة تمديد فترة التصويت في ذلك العام، معتبراً أن ذلك التمديد لعب دوراً حاسماً في تحويل وجهة الجائزة لصالح كريستيانو رونالدو بدلاً منه، رغم تتويجه مع بايرن ميونيخ بالثلاثية التاريخية. ويُنظر إلى القرار الذي اتخذته «فرانس فوتبول»، والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) آنذاك بتمديد فترة التصويت لمدة أسبوعين إضافيين، بعد انتهاء التصويت الرسمي، باعتباره أحد أكثر اللحظات إثارة للجدل في تاريخ الجائزة. ومنح التمديد وقتها، الفرصة للناخبين لإعادة النظر في اختياراتهم، خاصة بعد الأداء اللافت لكريستيانو في الملحق الأوروبي المؤهل لكأس العالم ضد السويد، حيث سجل «هاتريك» في مباراة الإياب. ريبيري وصف ما حدث حينها بالظلم الرياضي، مؤكداً أنه شعر بأن الجائزة كانت قريبة جداً منه، لولا التغييرات المفاجئة في نظام التصويت. عبّر النجم الفرنسي السابق فرانك ريبيري عن إحباطه العميق من خسارته للجائزة رغم إنجازه التاريخي مع بايرن ميونيخ، حين قاد الفريق للفوز بالثلاثية (الدوري، الكأس، دوري الأبطال). وقال ريبيري في مقابلة نشرت مؤخراً: «فزت بكل شيء في 2013.. الدوري، الكأس، دوري الأبطال، والسوبر الأوروبي. كنت الأفضل في كل البطولات..ماذا كان يُفترض أن أفعل أكثر؟» وأضاف: «تم تمديد التصويت بعد ملحق كأس العالم، فاز رونالدو بالجائزة، وانتهى الأمر..لم يكن ذلك منصفاً، لقد كانت السياسة أقوى من الأداء داخل الملعب».

صحيفة الخليج

منذ 10 ساعات

• صحيفة الخليج

هل تشير مقابلة «فرانس فوتبول» لفوز ديمبيلي بالكرة الذهبية؟

متابعة: ضمياء فالح لمّح إجراء مجلة فرانس فوتبول، التي تقدم جائزة الكرة الذهبية سنوياً، مقابلة مع نجم باريس سان جيرمان بطل أوروبا، الفرنسي عثمان ديمبيلي، لفوزه بالجائزة هذا العام. وقال لاعب برشلونة السابق عندما سئل عن خطته للفوز بالكرة الذهبية: «من الصعب الحديث عن هذا لكن الكرة الذهبية بالنسبة للاعب الكرة هي قمة ما يطمح إليه على الصعيد الشخصي، هذا شيء تحلم به منذ الطفولة، أتذكر مشاهدة اللاعبين على التلفاز وهم يتقدمون لاستلام الجائزة وهي شيء مذهل واستثنائي، أتمنى أن أكون بين المرشحين الـ30 لحصدها، سيكون هذا مثالياً في موسم جيد وبعد سنوات من الإصابة وتراجع الأداء، مجرد ترشحي هو فوز بحد ذاته رغم تطلعي لحصد الكرة يوماً ما». وفي سؤال عما إذا كان يستحق الجائزة، قال اللاعب الفائز بلقب الليغ 1 الفرنسي ولقب أوروبا: «لا أدري، الصحفيون هم الذين يصوتون، أنا شخصياً ألعب بنفس الأسلوب، ومنذ صغري كنت أريد تقديم عرض جاذب للجمهور في الملعب، أحب المراوغة لكنني أيضاً أساعد الفريق كثيراً في تسجيل الأهداف وصناعتها، إن كنت تحب ديمبيلي صوّت لي وسيكون هذا رائعاً أو لا، وعادي تستمر الحياة». ونفى ديمبيلي رهانه على شراء ساعة من الذهب إن فاز بالكرة الذهبية، وقال: «لم أراهن، لكن أعتقد أنني سأشتري لنفسي هدية صغيرة». وتحدث ديمبيلي عن منافسه على الجائزة نجم برشلونة، لامين يامال، وقال: «كان محور الحديث في برشلونة منذ صغره، وعندما انضم للفريق الأول كنا نعلم أنه استثنائي وأنه سيأخذ الفريق لبعد آخر، كان يسجل ويراوغ ويصنع الأهداف في التمرينات». وعما تغير في مسيرته الكروية منذ رحيله عن برشلونة، قال المهاجم الدولي: أنا الآن أكثر احترافية، وحتى في أيام راحتي أذهب للتمرينات للتعافي أو للعمل مع المدربين، كنت في الماضي أعود للمنزل بعد التمرينات لألعب مباراة سلة في الفيديو، أو أشاهد القليل من البرامج بالتلفاز، كنت أصغر سناً وهذا طبيعي لكنني في النهاية دفعت الثمن باهظاً خصوصاً في برشلونة، وصلت للفريق في سن الـ20 ولعبت حتى الـ26 وعانيت من مشاكل بدنية كثيرة وتعلمت كثيراً من التجربة وساعدتني. وتابع: أعرف الآن أن جسمي أفضل، ولهذا قلت إصاباتي، أعرف متى أكون بلياقة جيدة ومتى أحتاج لتقليل الضغط على نفسي في التمرينات. وتحدث ديمبيلي عن فلسفة المدرب إنريكي، وقال: «مع مدرب مثل لويس إنريكي عليك أن تدرك أنك ستكون على الدكة إن لم تشارك في المهام الدفاعية، أعتقد أن على اللاعب ألا يغش وأنا كمهاجم أبذل جهداً دفاعياً طوال الوقت لمساعدة الفريق، وبفضل هذه الفلسفة أصبح باريس سان جيرمان بطل أوروبا.. كلنا نهاجم وكلنا ندافع. وأضاف: بفضل عقلية المدرب، أصبحنا نقدم كرة جماعية وأصبحنا أقوى وهو أيضاً يتمتع برؤية فنية فقد فاز بالألقاب مع برشلونة. وأخيراً، تحدث ديمبيلي عن ملهميه من نجوم الرياضة، وقال: «لم ألتق بأسطورة السلة مايكل جوردان لكنني شاهدت وثائقي «الرقصة الأخيرة» وكان مذهلاً، هذه النجومية حدثت قبل فورة مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها انتقلت للأجيال وما فعله مع شيكاغو بولز مدهش، كبرت وأنا أشاهد مباريات برشلونة، لذلك ليونيل ميسي بالنسبة لي هو أكبر لاعب على الإطلاق، هو الذي ألهمني وهو فريد من نوعه، وسعيد وفخور لأنني لعبت بجواره».