
بالفيديو- توقيف 60 شخصاً في مواجهات سان فرانسيسكو
أعلنت شرطة سان فرانسيسكو أنها أوقفت حوالى 60 شخصاً ليل الأحد خلال مواجهات مع محتجين ضد سياسة دونالد ترامب المناهضة للهجرة، فيما تشهد لوس أنجليس، المدينة الكبرى الأخرى في كاليفورنيا، اشتباكات منذ الجمعة.
🚨 #NEWS: 60 arrested as San Francisco anti-Trump protests erupt into chaos
Some protesters smashed windows and defaced buildings, public vehicles, and an SFPD patrol car, according to police and Mayor Daniel Lurie https://t.co/p3ZksFQelp pic.twitter.com/ZjmPsZUaOw
— arc (@duck6oy) June 9, 2025
وذكرت الشرطة المحلية على منصة إكس أن الوضع تفاقم خلال تظاهرة عندما "أصبح العديد من المشاركين فيها عنيفين" وهاجموا مبانيَ وسيارة شرطة.
Los Angeles, San Francisco, New-York ...
Les ANTIFA, l'outil de l'état profond pour semer le chaos, sont activés à travers tout le pays ... https://t.co/tWCWZpNOPx
— France ARNO (@FranceARNO1) June 9, 2025
وكانت التوترات قد تصاعدت، أمس الأحد، بشكل كبير في أعقاب الأوامر الاستثنائية والمثيرة للجدل التي أصدرها ترامب بنشر الحرس الوطني، وتعبئة القوات العسكرية النظامية، رغم معارضة المسؤولين المحليين.
وتدفق آلاف المتظاهرين إلى الشوارع ردا على الأمر غير المسبوق، وردت قوات إنفاذ القانون باستخدام الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي وقنابل الصوت، في محاولة لتفريق الحشود.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 5 دقائق
- سيدر نيوز
متى يُمكن للرئيس الأمريكي أن ينشر الحرس الوطني في البلاد؟
EPA يقول الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه نشر قوات قوامها 2000 جندي من الحرس الوطني، في لوس أنجليس 'لحفظ النظام وفرض القانون'، إثر اندلاع احتجاجات عنيفة على ملاحقة المهاجرين في ثاني أكبر مدينة في الولايات المتحدة. وتجاوز ترامب بقرار استدعاء الحرس الوطني سلطة حاكم كاليفوريناـ غافن نيوسم، الذي وصف القرار بأنه 'يتعمد تأجيج الأزمة'. واعتقلت السلطات 118 مهاجراً على الأقل في عمليات عبر المدينة خلال الأسبوع الماضي. وأدى هذا إلى اشتباكات بعدما تجمع متظاهرون أمام المؤسسات التي تعرضت للمداهمة. وقالت شرطة لوس أنجليس إن المتظاهرين 'تصرفوا بعنف ورشقوا أفراد الأمن بمقذوفات مختلفة'، وهو ما دفع الشرطة إلى استعمال الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية. وقال كل من حاكم كاليفورنيا وعمدة لوس أنجليس ونائب عن ولاية كاليفورنيا في تصريحات منفصلة إنهم يعتقدون أن الشرطة المحلية بإمكانها التعامل مع الاحتجاجات. واعتقل 29 شخصاً، حسب المسؤولين المحليين. هل يحق للرئيس نشر الحرس الوطني؟ في محاولته للسيطرة على الاضطرابات المتزايدة، أصدر ترامب تعليماته، اعتماداً على قانون فيدرالي نادر الاستعمال، بالسماح للرئيس أن يُخضع الحرس الوطني للقانون الفيدرالي في ظروف معينة. ويعمل الحرس الوطني بصفة مزدوجة: يحمي المصالح الولائية والفيدرالية. ويكون الحرس الوطني الولائي عادة، تحت إمرة حاكم الولاية. وفي هذه الحالة، تجاوز ترامب هذه الدرجة بلجوئه إلى مادة في القانون القوات المسلحة الأمريكية تذكر ثلاث حالات يمكن فيها لرئيس إخضاع الحرس الوطني للقانون الفيدرالي. وهذه الحالات هي: إذا تعرضت الولايات المتحدة إلى اجتياح من دولة أجنبية، أو كانت في خطر من ذلك. إذا حدث تمرد أو كانت الحكومة في خطر من التمرّد عليها. إذا كان الرئيس غير قادر على تنفيذ قوانين الولايات المتحدة باستخدام القوات الاعتيادية. وقال ترامب في مذكرة استدعاء الحرس الوطني إن الاحتجاجات في لوس أنجليس 'تشكل نوعاً من التمرد على سلطة حكومة الولايات المتحدة'. ويكون دور الحرس الوطني في لوس أنجليس حماية السلطات الفيدرالية، بما فيها أفراد الهجرة والجمارك والأمن الداخلي وهم يؤدون واجبهم. ولا ينخرط جنود الحرس الوطني في المداهمات، ولا يؤدون مهام تنفيذ القانون العادية على المدنيين. فالقانون يمنع إقحام الجنود الفيدراليين في تنفيذ القوانين الداخلية، إلا في ظروف استثنائية، مثل 'قانون التمرد'. وعلى الرغم من أن ترامب هدّد في السابق باستعمال هذا القانون أثناء احتجاجات 'حياة السود مهمة' في 2020، فإنه يفعل ذلك هذه المرة. وحسب الخبراء، هذه هي المرة الأولى التي يستدعى فيها الحرس الوطني دون طلب من حاكم الولاية منذ 1965. وفي 1992، أخضع الحرس الوطني للقانون الفيدرالي في لوس أنجليس أثناء أعمال شغب أعقبت تبرئة شرطي ضرب السائق الأسود رودني كينغ. وأرسل الرئيس جورج بوش وقتها القوات بطلب من حكم ولاية كاليفورنيا بيت ويلسون. وفي 2020، نشرت قوات الحرس الوطني في بعض الولايات أثناء الاحتجاجات التي أعقبت الأمريكي مقتل جورج فلويد. EPA دافع كبار المسؤولين في إدارة ترامب عن قرار الرئيس بتجنيد الحرس الوطني. وقال وزير الدفاع بيت هاجسيث على مواقع التواصل الاجتماعي إنه 'رأي سديد'، مضيفاً أن 'استعمال العنف والتخريب ضد السلطات والمنشآت الفيدرالية لا يمكن التسامح معه'. وقال هاجسيث أيضاً إن 'قوات مشاة البحرية العاملة في مخيم بندلتون المجاور على 'أهبة الاستعداد'، وستتحرك إذا تطلب الأمر ذلك'. وقال عضو مجلس الشيوخ ماركوين مولين الجمهوري لقناة سي أن أن: 'هل تبدو أن الأمور تحت السيطرة؟ بالتأكيد لا'. ولكن العديد من المسؤولين في كاليفورنيا يلحون على أن شرطة المدينة مأهلة للتعامل مع الاضطرابات، وتدخل الجيش غير ضروري. وقالت عضو مجلس الشيوخ الديمقراطية، نانيت باراغان، التي تمثل مدينة باراماونت القريبة من لوس أنجليس، وحيث اندلعت الاحتاجاجات، لقناة سي إن إن: 'لسنا بحاجة إلى مساعدة'. وأضافت أن الحرس الوطني 'سيفاقمون الوضع'. وتتفق في كلامها مع حاكم كاليفورنيا نيوسم الذي اعترض هو الآخر على إرسال الحرس الوطني إلى ولايته. وكتب نيوسم على موقع إكس: 'الحكومة الفيدرالية استلمت الحرس الوطني ونشرت 200 جندي في لوس أنجليس، ليس بسبب وجود نقص في قوات حفظ النظام وإنما للاستعراض'. وقالت عمدة لوس أنجليس كارن باص لقناة اي بي سي إن الحرس الوطني لم يكن مطلوباً. Reuters ماذا فعلت سلطات الهجرة في لوس أنجليس؟ شنّت سلطات الهجرة الجمعة مداهمات في أحياء لوس أنجليس التي تقيم فيها أغلبية من الناطقين بالإسبانية، في إطار عمليات قمع الهجرة غير الشرعية التي وعد بها ترامب. وقال متحدث باسم السلطات إن 44 شخصاً اعتقلوا في العمليات. تهدف هذه العمليات وفق الرئيس إلى تنفيذ 'أكبر عملية ترحيل في التاريخ'. وكانت لوس أنجليس، التي ثلث سكانها مولودون في الخارج، من أكبر المدن المستهدفة. في مطلع مايو آيار الماضي، أعلنت سلطات الهجرة إنها اعتقلت 239 مهاجرين غير شرعيين خلال عملية استمرت أسبوعاً كاملاً في لوس أنجليس. ولكن حكم الترحيلات لا يزال بعيداً عن توقعات ترامب. في الشهر التالي رفع البيت الأبيض أهداف سلطات الهجرة لتصبح 3000 اعتقال في اليوم. كما وسعت السلطات عمليات البحث لتشمل ورش العمل والمطاعم والمتاجر. وأدت مداهمات لوس أنجليس إلى اندلاع احتجاجات في سوق للملابس، ومحلات هوم دبو. ولجأ القائمون على حملة الترحيل إلى نقل المهاجرين في طائرات عسكرية إلى محتشد غوانتانامو، ثم إعادتهم إلى لويزيانا. ورحل مهاجرون آخرون إلى سجن كبير في السلفادور، من بينهم مهاجر موجود في الولايات المتحدة بصفة قانونية. وأرسل بعض المهاجرين إلى غير بلدانهم، وعلى معظم هذه العمليات قضايا اعتراض عليها في المحاكم. كيف تعاملت لوس أنجليس مع المداهمات؟ اشتبك المتظاهرون الجمعة مع سلطات الهجرة في سوق للملابس، رشقوهم بمختلف المقذوفات وحاولوا منع عناصر الهجرة من إجراء الاعتقالات. ورد أفراد مكافحة الشغب بالقنابل الصوتية وظهروا وهم يرشون الحشود برذاذ الفلفل لتفريقها. وفي متاجر هوم ديبو في باراماونت على بعد 32 كيلومتراً جنوبي مدينة لوس أنجليس استعملت الشرطة الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية لتفريق متظاهرين تجمعوا مرة أخرى يوم السبت. وكتبت سلطة الهجرة على مواقع التواصل الاجتماعي تقول عن مشاهد السبت: 'تفوّق المخربون في العدد على عناصرنا الشجعان. حاصر ألف منهم مبنى فيدرالياً وهاجموه'. وفي تعاملها مع الاحتجاجات، قالت شرطة لو أنجليس إنها اعتقلت 29 شخصاً، أغلبهم بتهمة عصيان مدني، وهي جنحة في القانون، حسب شريكتنا الأمريكية قناة سي بي أس نيوز. وفي اليوم الثالث للاحتجاجات وصلت قوات الحرس الوطني إلى لوس أنجليس، وشوهدوا وهم يقفون بين المتظاهرين ومبنى فيدرالي، فيه مركز احتجاز. وفي إحدى الصدامات الأكثر حدة، شوهد عناصر من السلطات الفيدرالية ووزارة الداخلية بشاراتهم يطلقون ما يبدو أنه غاز مسيل للدموع ورذاذ الفلفل، وأعيرة غير فتاكة باتجاه الحشود.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ترامب يستعد لإلغاء "مجموعة كبيرة" من العقوبات على سوريا
يستعد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لإصدار أمر تنفيذي يلغي بموجبه مجموعة كبيرة من العقوبات المفروضة على سوريا. ونقل موقع "المونيتور" عن مسؤولين أميركيين، أن قرار ترامب المرتقب يأتي تماشيا مع تعهده برفع جميع العقوبات في الوقت الذي تسعى فيه البلاد للتعافي من حرب أهلية دامت أكثر من عقد من الزمان. ومن المتوقع أن يوقع ترامب على هذا الإجراء في الأيام المقبلة، والذي وصفه أحد المسؤولين بأنه "الإلغاء الكامل لهيكل العقوبات المفروضة على سوريا". ويأتي هذا بعد أن أعلنت إدارة ترامب عن الموجة الأولى من تخفيف العقوبات في 23 مايو، والتي تضمنت إصدار ترخيص عام يسمح للأميركيين بالدخول في معاملات مالية مع كيانات حكومية سورية، مثل البنك المركزي، وشركة النفط المملوكة للدولة، وشركة الطيران الوطنية السورية. كما كشفت وزارة الخارجية عن تعليق "قانون قيصر لحماية المدنيين السوريين" لمدة ستة أشهر، وهو قانون أقره الحزبان الجمهوري والديمقراطي بهدف عزل نظام بشار الأسد السابق وداعميه. وكانت الولايات المتحدة شددت العقوبات على سوريا ابتداء من عام 2011، بسبب موقف نظام الأسد من الاحتجاجات ضد حكمه وتم توسيع العقوبات في عام 2020 بموجب "قانون قيصر". ومن المتوقع أن يلغي إجراء ترامب سلسلة من الأوامر التنفيذية المتعلقة بسوريا والتي يعود تاريخها إلى عقود مضت، بما في ذلك الإجراءات التي فُرضت بعد اندلاع الحرب الأهلية والتي منعت الأميركيين من تصدير الخدمات إلى البلاد. وقد ناقش ترامب تخفيف العقوبات الشهر الماضي في الرياض مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وشكل هذا اللقاء أول اجتماع بين زعيمي البلدين منذ 25 عاما. ووصف وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو انخراط الولايات المتحدة وتخفيفها للعقوبات بأنه أمر ضروري لتجنب انهيار الحكومة السورية والعودة إلى الحرب الأهلية. وفي خطوة رئيسية نحو الانتعاش الاقتصادي لسوريا، من المقرر إعادة ربط البلاد بنظام "سويفت" للمدفوعات المالية الدولية "في غضون أسابيع قليلة"، وذلك بعد أكثر من عقد من العقوبات التي منعت البلاد من الوصول إلى المنصة، وفقا لمحافظ البنك المركزي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الشرق الجزائرية
منذ 10 دقائق
- الشرق الجزائرية
الجيش الإسرائيلي يختطف سفينة 'مادلين' أثناء توجهها إلى غزة
أعلن 'ائتلاف أسطول الحرية' أن الجيش الإسرائيلي اختطف المتضامنين الدوليين الذين كانوا على متن سفينة 'مادلين'، بعد أن اقتحمها فجر الإثنين خلال رحلتها لكسر الحصار عن قطاع غزة. وقال الائتلاف، عبر قناته على 'تلغرام'، إن الاتصال انقطع مع السفينة عقب صعود قوات الاحتلال إلى سطحها، في مؤشر على سيطرتهم الكاملة عليها. وكانت السفينة قد تعرّضت، مساء الأحد، لاعتراض من خمسة زوارق حربية إسرائيلية أثناء اقترابها من المياه الإقليمية لغزة، وفق ما أكده بيان رسمي صادر عن التحالف. وأشار البيان إلى أن صافرات الإنذار دوّت على متن 'مادلين'، ما دفع الطاقم إلى قرع جرس الطوارئ وتجهيز سترات النجاة تحسبًا لهجوم محتمل. وأظهرت صور بثّتها النائبة في البرلمان الأوروبي، ريما حسن، التي كانت على متن السفينة، لحظة إطلاق الصفارات، وكتبت معلقة: 'إنهم هنا'، في إشارة إلى اقتراب القوات الإسرائيلية. وذكرت صحيفة 'يسرائيل هيوم' أن الجيش الإسرائيلي سيطر على سفينة 'مادلين' المتجهة إلى قطاع غزة، واعتقل 12 ناشطًا كانوا على متنها، تمهيدًا لترحيلهم. بدورها، أكدت المقررة الأممية الخاصة بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيزي، في منشور على منصة 'إكس'، تطويق السفينة بخمسة زوارق إسرائيلية. وأطلق الناشط البرازيلي تياغو أفيلا، المتواجد على متن السفينة، نداء استغاثة عبر حسابه على 'إنستغرام'، قال فيه: 'نحن نتعرض للهجوم. نحتاج لدعمكم. جيش الاحتلال هنا الآن. أرجوكم أطلقوا الإنذار. نحن محاصرون بقواربهم. نعم، هذا اعتراض. إنها جريمة حرب تحدث الآن'. وبعد ذلك، أعلن تحالف أسطول الحرية عن انقطاع الاتصالات مع السفينة 'مادلين' المتجهة إلى قطاع غزة. وفي وقت سابق، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن وحدة 'الكوماندوز 13' التابعة للبحرية الإسرائيلية قد تلقت أوامر باعتراض السفينة ليلًا، وسط خشية إسرائيلية من توثيق أي استخدام للقوة ضد النشطاء قد يضرّ بصورة الاحتلال دوليًا. وفي واشنطن، دعت البرلمانية الديمقراطية رشيدة طليب، إلى جانب عشرة مشرّعين أمريكيين تقدّميين، إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى ضمان سلامة سفينة 'مادلين' المتجهة إلى قطاع غزة، والتي تحمل مساعدات إنسانية عاجلة وتقلّ 12 راكبًا مدنيًا في مهمّة إنسانية. كما دعت المقررة الاممية المعنية بحالة حقوق الانسان في فلسطين فرانشيسكا البانزعي بريطانيا الى التحرك العاجل للافراج عن السفينة 'مادلين' بعد خطفها من المياه الدولية. وتحمل السفينة موادًا أساسية تشمل الأرز والدقيق والأدوية وحليب الأطفال إلى قطاع غزة، الذي يعاني من أكثر من 600 يوم من القصف الإسرائيلي، ويواجه فيه السكان خطر المجاعة بعد حصار شامل للمساعدات استمر لشهرين، وتم تخفيفه فقط في مايو/ أيار تحت ضغط دولي، لكن دخول المساعدات ما زال محدودًا بشدة. ويوم السبت، وقّع أكثر من 200 نائب في برلمانات أوروبية رسالة موجهة إلى إسرائيل تطالبها بضمان سلامة جميع أفراد طاقم 'مادلين'، والسماح بدخول السفينة إلى غزة بشكل آمن، وإيصال المساعدات، ورفع الحصار بالكامل.