
حجاج اندونيسيون: الاستضافة فرصة لا تُقدّر بثمن
تابعوا عكاظ على
عبّر عدد من الحجاج الإندونيسيين المستضافين ببرنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، عن امتنانهم العميق للمملكة وقيادتها مؤكدين أن حلم الحج تحقق بفضل الاستضافة الكريمة، وأن مشاعر الفرح تغمرهم، وهم يستعدون للتوجه إلى مشعر منى وقالت الدكتورة هنيء محليه، إحدى ضيفات البرنامج، إن ما وجدوه من حسن استقبال وتنظيم وخدمات متكاملة منذ وصولهم إلى الأراضي المقدسة، يعكس الجهود العظيمة التي تبذلها المملكة لخدمة ضيوف الرحمن من مختلف دول العالم.
وأضافت: «نعيش رحلة إيمانية فريدة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لم نشعر خلالها بأي مشقة، بل وجدنا التسهيلات والرعاية الشاملة والدعم الروحي والمعنوي في كل مرحلة من هذه الرحلة المباركة».
من جانبه، أشاد الحاج عبدالرحيم محمد، بحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة والخدمات النوعية التي قدمت لهم خلال وصولهم إلى المملكة لأداء مناسك الحج، مشيرًا إلى أنها تجسد حرص قيادة المملكة على تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن.
أخبار ذات صلة
وأكّد الحجاج أن الاستضافة تمثل لهم فرصة لا تُقدّر بثمن، وشهادة حية على الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، مثمنين جهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، واللجان المنظمة، سائلين الله -سبحانه وتعالى- أن يجزي قيادة المملكة خير الجزاء، وأن يديم أمنها وعزّها واستقرارها.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
حجاج من اندونيسيا ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 38 دقائق
- صحيفة سبق
بدء مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة في إرث تاريخي يمتد لأكثر من 100 عام
بدأت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة في مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، اليوم، مراسم تغيير كسوة الكعبة، وذلك بفك المذهبات والصمديات والقناديل والحُليّ المثبتة، وإنزال ستارة باب الكعبة المشرفة التي يبلغ طولها 6.35 أمتار وعرضها 3.33 أمتار، تمهيدًا لإنزال الكسوة القديمة واستبدالها بالكسوة الجديدة، استمرارًا للتقليد السنوي العريق الذي يُجسّد إرثًا يمتد لأكثر من 100 عام. ويُشرف على هذه العملية فريق سعودي متخصص، مدرب ومؤهل علميًا وعمليًا، يتولى تنفيذ مراحل تغيير الكسوة الأساسية، بما في ذلك رفع الكسوة القديمة وفك المذهبات، وإسدال الكسوة الجديدة وفق أعلى المعايير الفنية والشرعية. وتتكون الكسوة الجديدة من 47 قطعة من الحرير الأسود المنقوش، مطرزة بـ68 آية قرآنية باستخدام خيوط من الفضة المطلية بالذهب عيار 24، ويبلغ وزنها الإجمالي نحو 1415 كيلوجرامًا. ويضم الكادر التشغيلي للعملية 154 صانعًا حرفيًا سعوديًا، يستخدمون 120 كيلوجرامًا من أسلاك الفضة المطلية بالذهب، و60 كيلوجرامًا من أسلاك الفضة الخالصة، إلى جانب 825 كيلوجرامًا من الحرير، و410 كيلوجرامات من القطن الخام، لإنتاج 54 قطعة مذهبة باستخدام 8 مكائن نسيج متطورة. ويُجسد هذا المشهد المهيب، الذي يتكرر سنويًا، عناية المملكة العربية السعودية بالكعبة المشرفة والحرمين الشريفين، ويعكس حرصها على الحفاظ على هذا الإرث الإسلامي العظيم بأدق التفاصيل وأعلى معايير الجودة.


الرياض
منذ 40 دقائق
- الرياض
في إرث متواصل يمتد لـ 100 عام...بدء أعمال مراسم تغيير كسوة #الكعبة_المشرفة
بدأت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة في مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، فك المذهبات، وفك الصمديات والقناديل والحُليّ المثبتة في الكسوة وإنزال ستارة باب الكعبة المشرفة البالغ طولها (6.35) أمتار وعرضها (3.33) أمتار، استعدادًا لإنزال الكسوة القديمة، وإكسائها بالكسوة الجديدة، جريًا على العادة السنوية في إرث متواصل يمتد لـ 100 عام، إذ إن الكسوة الجديدة في طريقها إلى المسجد الحرام من المجمع، وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي تراعي في مخرجاتها أعلى المعايير العالمية. ويشرف فريق سعودي متخصص مدرب ومؤهل علميًا وعمليًا على أعمال الفك ومراحل تغيير كسوة الكعبة الأساسية المتمثلة في رفع الكسوة القديمة، وفك المذهبات، وإسدال الكسوة الجديدة. وتتكون الكسوة الجديدة من (47) قطعة من الحرير الأسود المنقوش، مطرزة بـ (68) آية قرآنية بخيوط الفضة المطلية بالذهب عيار 24، ويبلغ وزن كسوة الكعبة الإجمالي نحو (1415) كيلوجرامًا. ويضم الكادر التشغيلي السعودي (154) صانعًا حرفيًا متمكنًا يستخدم (120) كيلوجرامًا من أسلاك الفضة المطلية بالذهب و(60) كيلوجرامًا من أسلاك الفضة الخالصة و(825) كيلوجرامًا من الحرير و(410) كيلوجرامات من القطن الخام. وعمل الكادر على إنتاج (54) قطعة مذهبة على كسوة الكعبة من خلال (8) مكائن للنسيج. وتروي كسوة الكعبة المشرفة منذ 100 عام عناية المملكة الفائقة بالحرمين الشريفين، وحرصها على تجديد كسوة الكعبة المشرفة في مشهد مهيب وتاريخي يتجدد كل عام.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
في ظلمة الفجر.. حدث مهيب يغير ملامح الكعبة المشرفة
تبدأ الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي فجر الخميس، الأول من محرم 1447 هـ، مراسم رفع كسوة الكعبة المشرفة إيذانًا باستبدالها بكسوة جديدة، في مشهد روحاني يتكرر كل عام، لكنه لا يفقد هيبته ورمزيته أبدًا. من الخيوط إلى القداسة: مراحل تُنسج بدقة متناهية أُنجزت الكسوة الجديدة بعد 11 شهرًا من العمل المتواصل داخل مجمع الملك عبدالعزيز بأم الجود، ومرت بسبع مراحل دقيقة تشمل تحلية وغسيل المياه الخاصة، صباغة الحرير الأسود، النسج، الطباعة، التطريز بخيوط الفضة والذهب، التجميع وأخيرًا الفحص النهائي. استخدمت في الصناعة خامات فاخرة، أبرزها الحرير الطبيعي وخيوط ذهب وفضة نقية، تماشياً مع المعايير التاريخية التي تليق بأقدس بيت على وجه الأرض. مشاهد لبدء أعمال رفع #كسوة_الكعبة_المشرفة استعدادا لتغييرها بالكسوة الجديدة الليلة#الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 25, 2025 مراسم التبديل: تنقل محكوم بالبروتوكول والدقة الكسوة الجديدة التي تتكون من 47 قطعة حريرية سوداء مطرزة بثمانية وستين آية قرآنية، يبلغ وزنها الإجمالي 1415 كيلوجرامًا. وقد بدأت عملية فك المذهبات من الكسوة القديمة بعد صلاة العصر، وتم تجهيز المقطورة الخاصة التي ستنقل الكسوة الجديدة إلى المسجد الحرام تحت إشراف دقيق، تمهيدًا لتركيبها رسميًا مع فجر الخميس. الطقس السنوي يحمل في تفاصيله رسالة رمزية كبيرة: عناية السعودية بالحرمين، وإرث متجدد عمره أكثر من 100 عام في خدمة الكعبة المشرفة بأبهى صورة ممكنة.