logo
روسيا تستعيد 84 جندياً من أوكرانيا بوساطة إماراتية

روسيا تستعيد 84 جندياً من أوكرانيا بوساطة إماراتية

الميادينمنذ 3 أيام
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الخميس، عن استعادة 84 جندياً روسياً كانوا في الأسر لدى القوات الأوكرانية، في إطار عملية تبادل شملت العدد نفسه من العسكريين الأوكرانيين.
وأشارت وزارة الدفاع في بيان لها، إلى أنّ العملية جرت "بوساطة إنسانية من دولة الإمارات".
وأوضحت أنّ الجنود الروس الذين أفرج عنهم نُقلوا إلى بيلاروسيا لتلقي الدعم الطبي والنفسي، على أن يُستكمل علاجهم في روسيا. اليوم 18:15
اليوم 12:37
وكانت موسكو قد نفذت الشهر الماضي عملية تبادل مماثلة، في إطار اتفاقيات إسطنبول.
"لن يذهب ترامب في الضغط على زيلينسكي كما فعل من قبل بل إلى إضعاف #روسيا بعزلها عن الصين وكوريا الشمالية"الأكاديمي والخبير بالشؤون السياسية أحمد المؤيد في #بالحبر_الجديد #الميادين@AhmedAlmoaiad pic.twitter.com/J2qsM8Ozteوفي سياق متصل، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال مباحثات مع نظيره الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان، في الكرملين، يوم الخميس الفائت، إن "الإمارات من الأماكن المناسبة لعقد اجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
أمّا عن اللقاء مع الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، فقال بوتين إنه لا يعارض هذا اللقاء، مضيفاً أنه "يجب تهيئة الظروف أوّلاً"، ومشدّداً على أن "الوضع الحالي بعيد كل البعد عن الجاهزية لهذا اللقاء".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: حصل تقدم كبير بخصوص روسيا.. ترقبوا!
ترامب: حصل تقدم كبير بخصوص روسيا.. ترقبوا!

صوت لبنان

timeمنذ 28 دقائق

  • صوت لبنان

ترامب: حصل تقدم كبير بخصوص روسيا.. ترقبوا!

سكاي نيوز عربية أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، بـ"تقدم كبير" أُحرز في ما يتعلق بروسيا، وذلك بعد أيام من لقائه نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا، في قمة وُصفت بأنها عالية المخاطر وتهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا. وامتدت قمة ترامب وبوتين في ولاية ألاسكا، بشأن الحرب الروسية في أوكرانيا، إلى ثلاث ساعات، الجمعة، إذ سعى الرئيسان إلى إيجاد طريقة لإنهاء أكثر الصراعات دموية في أوروبا منذ 80 عاما. لم تسفر القمة بين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين عن أي اتفاق للتوصل إلى حل أو لوقف الحرب في أوكرانيا، على الرغم من أن الزعيمين وصفا المحادثات بأنها "مثمرة". وذكرت تقارير صحفية أن الرئيس الروسي عرض، خلال قمة ألاسكا، التنازل عن بعض المطالب الإقليمية، مقابل السيطرة على إقليم دونيتسك. من جهته قال ترامب إن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي سيزور البيت الأبيض يوم الإثنين. وأضاف: "إذا سارت الأمور على ما يرام فسنحدد موعدا لعقد اجتماع مع الرئيس بوتين". ويتكوف: بوتين وافق على بند دفاعي من جانبه، صرّح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لشبكة CNN بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وافق على السماح ببند دفاعي مشترك لأوكرانيا في أي اتفاق سلام مستقبلي. قال ويتكوف إن البند - المشابه لاتفاقية الناتو "المادة 5" التي تنص على أن أي هجوم على أحد الأطراف هو هجوم على الجميع - كان وسيلة للالتفاف على إصرار روسيا على عدم تمكن أوكرانيا من الانضمام إلى الناتو. وقال ويتكوف:"لقد توصلنا إلى اتفاق يسمح للولايات المتحدة ودول أوروبية أخرى بتقديم صيغة مشابهة للمادة 5 لتغطية ضمان أمني". وقال بوتين إن انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو يُمثل خطرًا. لذا، كنا نناقش افتراض صمود ذلك، وافتراض موافقة الأوكرانيين عليه وتقبلهم له - وكل شيء سيكون وفقًا لما يرضيهم - ولكن بافتراض قدرتهم على ذلك، فقد تمكنا من الحصول على التنازل التالي، وهو أن الولايات المتحدة يمكن أن تقدم حمايةً تُشبه المادة الخامسة، على حد قوله. وقال ويتكوف إنها "المرة الأولى التي نسمع فيها موافقة الروس" على إدراج مثل هذا البند في اتفاق سلام.

عبد السلام فاروق يكتب: عالم بلا أقنعة!
عبد السلام فاروق يكتب: عالم بلا أقنعة!

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

عبد السلام فاروق يكتب: عالم بلا أقنعة!

في مشهد يذكرنا بسيناريو "يالطا" عام 1945، حيث تقاسم ستالين وروزفلت وتشرشل العالم خلف ظهر الشعوب، ها هو ترامب يجدد اللعبة مع بوتين في ألاسكا. الفارق هذه المرة أن أوروبا ليست شريكًا، بل ضحية تساق إلى الذبح بدم بارد. اللقاء لم يكن مجرد قمة دبلوماسية، بل كان إعلانًا رسميًا عن موت النظام الليبرالي العالمي، وولادة عصر جديد تحكمه المصالح العارية، حيث تباع المبادئ في سوق النخاسة، وتشترى الدول بأسعار زهيدة . ترامب، ببراجماتية تاجر العقارات الذي يعرف كيف يربح الصفقة، قرر أن أوكرانيا لم تعد تستحق التضحية بالدولار. فلماذا تحارب أمريكا حتى آخر جندي أوكراني بينما يمكنها اقتسام الكعكة مع روسيا؟ الأرقام لا تكذب: حجم التبادل التجاري بين واشنطن وموسكو انخفض من 36 مليار دولار عام 2021 إلى 3.5 مليار فقط في 2024 . هذه الخسارة لم تعد تطاق، خاصة مع احتياجات أمريكا للمعادن النادرة التي تختزنها الأراضي الأوكرانية المحتلة. ترامب يعرف أن الصين تحتكر 80% من هذه السوق، وأن أوكرانيا قد تكون بديلًا - لكن فقط إذا اتفق مع بوتين على تقاسم الغنائم . أما بوتين، فلم يحلم يومًا بانتصارٍ دبلوماسيٍ بهذا البهاء: عودة مهيبة إلى الساحة الدولية بعد سنوات من العزلة، مصافحة ترامب في قلب أمريكا، وجولة في "الليموزين الرئاسي" كأنه زعيم عالمي شرعي وليس مجرم حرب ملاحق بالمحكمة الجنائية . الأهم من ذلك، أنه حصل على هدية ثمينة: الوقت. فبينما تتدحرج دباباته في دونباس، يشتري بوتين أسابيع إضافية لتحقيق مكاسب جديدة، بينما ترامب يغني له أغنية "التسوية السلمية" . أوروبا: عجز مخجل.. وغضب بلا أسنان لو كان التاريخ يكتب بالسخرية، لكانت هذه الفقرة عنوانها: "أوروبا تكتشف أنها ليست سوى دمية في يد أمريكا". القادة الأوروبيون - من ماكرون إلى ميرتس - وقفوا كالتماثيل في مؤتمرهم الصحفي بعد القمة، يرددون كالببغاوات: "نرحب بجهود السلام"، بينما يعرفون أن اللعبة قد اُختتِمت دونهم . البيان الأوروبي المشترك كان أشبه بنعي ذاتي، اعترافًا بأن القارة العجوز لم تعد قادرة حتى على فرض رؤيتها لأزمتها الخاصة. المفارقة الأكثر إيلامًا هي أن أوروبا، التي ضحّت باقتصادها في العقوبات على روسيا، تكتشف فجأة أن حليفها الأمريكي يستعد لصفقة مع العدو. ترامب صرحها بلا مواربة: "يجب أن نقلق من الهجرة أكثر من بوتين" . رسالته واضحة: المصالح الأمريكية أولًا، حتى لو اضطر لتقديم أوكرانيا على طبق من ذهب لموسكو. لم يكن مشهدًا عابرًا أن يستبعد زيلينسكي من القمة، ثم ينادى لاحقًا كـ"ضيف شرف" في البيت الأبيض. الرسالة كانت واضحة: أنت لم تعد لاعبًا، بل ورقة مساومة. ترامب لم يتردد في إلقاء المسئولية عليه: "على أوكرانيا أن توافق على الصفقة" . كأنه يقول: "إما أن تتنازل عن الأرض، أو نتركك لمصيرك". حتى التهديدات الأمريكية بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يتوقف بوتين عن الحرب، تبخرت كالدخان. بدلًا من ذلك، سمعنا ترامب يهمس: "ربما نلتقي في موسكو القادمة" . الزعيم الأوكراني الذي حوّله الغرب إلى أيقونة للمقاومة، ها هو يدفع إلى زاوية الانتحار الوطني: التنازل أو الإبادة. نظام عالمي جديد؟ لا.. فقط فوضى أكثر دموية أكبر كذبة يروج لها اليوم هي أننا نعيش انتقالًا لنظام عالمي جديد. الحقيقة أننا نعيش انهيارًا بلا بديل. المحكمة الجنائية الدولية؟ بوتين سخر منها باختيار ألاسكا - حيث لا سلطة للمحكمة . الأمم المتحدة؟ غائبة كالمعتاد. القيم الليبرالية؟ ترامب مزقها بإعلانه أن "القوة هي القانون الوحيد". ما حدث في ألاسكا ليس مجرد لقاء بين رئيسين، بل إعلان وفاة الوهم. الوهم بأن القانون يحكم العالم. الوهم بأن الضعيف يمكن أن ينصر نفسه بالمبادئ. الوهم بأن أوروبا ما زالت قوة عظمى. السؤال الآن: هل ستنهض أوروبا من سباتها؟ هل ستمتلك الشجاعة لبناء جيشها الخاص، بعيدًا عن الناتو؟ أم ستظل تتوسل إلى الولايات المتحدة الأمريكية التي باعتها في وضح النهار؟ الأيام القادمة ستكشف أن الخيانة الكبرى لم تكن من بوتين، بل من الذين باعوا حلفاءهم بأبخس الأثمان. والعالم الجديد - إن ولد - سيكون أكثر قسوة مما نتخيل. فكما قال ميكافيلي "السياسة لا مكان فيها للضعفاء."

ترامب: تقدم كبير في الملف الروسي.. ترقبوا
ترامب: تقدم كبير في الملف الروسي.. ترقبوا

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

ترامب: تقدم كبير في الملف الروسي.. ترقبوا

صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنّ هناك "تقدّماً كبيراً في الملف الروسي"، قائلاً: "ترقّبوا"، من دون أن يقدّم أيّ تفاصيل إضافية. اليوم 20:26 اليوم 16:42 من جانبه، أوضح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أنّ ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفقا في قمة ألاسكا التي عقدت قبل يومين، على تقديم "ضمانات أمنية متينة لأوكرانيا"، لافتاً إلى أنّ روسيا قدّمت بعض التنازلات بشأن 5 مناطق أوكرانية. وأضاف ويتكوف أنّ هذه التفاهمات قد تمهّد الطريق نحو سيناريو سياسي جديد، يضمن وقف التصعيد ويتيح بدء حوارٍ أوسع بين موسكو وكييف. في السياق نفسه، صرّح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لشبكة (CBS) أنّ بلاده ستواصل محاولاتها لرسم سيناريو يساعد في إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وتابع روبيو قائلاً: لكن ربما لا تتمكّن من تحقيق ذلك. 🚨 HOLY CRAP! CBS' Margaret Brennan thought she knew more about foreign policy and the Russia-Ukraine negotiations than Marco didn't. He put her in her place. Rubio is a masterclass."No it isn't, that's not not

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store