
افراح ال حمران
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إليها وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾
صدق الله العظيم
بكل عبارات الود والفرح نبارك للعريس مروان نتقدم له بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة عقد القران متمنين له حياة سعيدة ..
ونسأل المولى عز وجل أن يجعل هذا الزواج مباركاً ميموناً وأن يرزقهم الذرية الصالحة.
الـمـهـنـؤن: محمد بن محمد وجميع الاهل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
أسعار المواشي المحلية صباح اليوم الأثنين 21 يوليو بالعاصمة عدن
شهدت اسعار المواشي المحلية التي لوحظت في سوق المواشي بدار سعد _ م/ عدن اليوم الاثنين الموافق 21 يوليو 2025م بسم الله الرحمن الرحيم الماعز. من 7 _ 9 كيلو ضد 95000 _ 115000 من 10 _ 15 كيلو 125000 _ 180000 الاغنام الضان ( الكباش) من 7 _ 9 كيلو 90000 _ 110000 من 10 _ 15 كيلو 120000 _ 170000 الابقار الرضيع من 25 _ 40 كيلو 400000_ 650000 العجول من 70 _ 100 كيلو 890000 _ 1150000 الثيران من 120 _ 200 كيلو 1350000_ 2300000 الابل ( الجمال ) الرضيع( قعدان) من 30 _ 50 كيلو 420000 _ 550000 الابل الكبير من 200 كيلو وما فوق 630000 _ 730000 الدواجن من 800 جرام _ 1000 جرام 6000_ 7000


اليمن الآن
منذ 20 ساعات
- اليمن الآن
افراح ال حمران
بسم الله الرحمن الرحيم ) ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إليها وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ صدق الله العظيم بكل عبارات الود والفرح نبارك للعريس مروان نتقدم له بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة عقد القران متمنين له حياة سعيدة .. ونسأل المولى عز وجل أن يجعل هذا الزواج مباركاً ميموناً وأن يرزقهم الذرية الصالحة. الـمـهـنـؤن: محمد بن محمد وجميع الاهل


يمنات الأخباري
منذ يوم واحد
- يمنات الأخباري
بين الأرض والماء: كيف نبيع وطنًا في كل بئر؟
عبد الوهاب قطران في قريتنا، يموت العنب واقفًا.. يذبل على عروقه، ويهوي على التراب عطشًا وقهرًا. لا ماء، لا مطر، لا أمل. البئر الارتوازية التي حفرناها قبل أربع سنوات كلفتنا ما يقارب ستين مليون ريال. بعنا لأجلها أرضًا ثمينة، حوالي مئة لبنة، كانت اللبنة بمليون في ذلك الوقت. استنزفنا ما نملك لنصل إلى الماء، واليوم جفّت البئر، وسقطنا نحن معها. لقد بعنا خلال العقدين الماضيين أكثر من 300 لبنة لحفر الآبار. كل تلك الأرض تبخرت في باطن الأرض، والنتيجة: لا ماء، ولا كرامة، ولا وطن. والمأساة لا تقف هنا. حتى إن أردت اليوم حفر بئر، عليك أن تدفع الملايين 'رسوم تراخيص' للسلطة. سلطة لا ترحم، تعيش على جباية الظمآن، وتتاجر بعطش الفلاح. قلت لهم بصدق: هاجروا.. اقطعوا فيز.. شقّوا طريقكم في أرض الله الواسعة. ردّوا بحسرة: 'لقد كبرنا، كان علينا أن نغترب حين كنّا شبابًا'. فقلت لهم: 'حتى لو حفرتم اليوم، الماء لن يأتي إلا بعد أن تبيعوا آخر ما تملكون.. وبعدها قد تضطرون للهجرة تحت ضغط العطش والحاجة!'