
إقتصاد : ارتفاع الأسهم الأمريكية بفضل بيانات الوظائف
الجمعة 6 يونيو 2025 06:00 مساءً
نافذة على العالم - مباشر- ساهم المشاركون الرئيسيون في لوول ستريت في ارتفاع يوم الجمعة بعد تقرير عن الوظائف الناجمة عن الأضرار الناجمة عن الأضرار الأخرى ومتانة سوق العمل، في حين انتعش سهم تسلا عقب الإشارات على انحسار الخلاف بين الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 312.1 نقطة أو 0.74% إلى 42631.82 نقطة، تأثير مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 47.8 نقطة أو 0.80% إلى 5987.06 نقطة، ومتقدم مؤشر ناسداك المجمع 228.5 نقطة أو 1.18% إلى 19526.994 نقطة.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
تحالف ترامب وماسك يتصدع: تسلا في مهب الريح وخسائر بمليارات الدولارات
في تطور دراماتيكي، يشهد التحالف السابق بين الرئيس الأمريكي دونالد هذا الانهيار المفاجئ في العلاقة بين الرجلين يثير تساؤلات حول مستقبل تسلا وتأثير السياسة على أسواق المال. الخلاف العلني بين ترامب وإيلون ماسك بدأت التوترات بين ترامب وإيلون ماسك تتصاعد بعد تصريحات ماسك التي وصف فيها مشروع ترامب الضريبي بأنه عمل بغيض مثير للاشمئزاز. ورد الرئيس ترامب بالتهديد بإلغاء العقود الحكومية والدعم المقدم لشركتي تسلا وسبيس إكس، مما أدى إلى تصاعد الخلاف بينهما. تراجع حاد في أسهم تسلا تأثرت أسهم تسلا بشكل كبير بالخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، حيث هبطت بنسبة 15% في يوم واحد، مما أدى إلى محو أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية. هذا التراجع الحاد يعكس قلق المستثمرين من تأثير السياسة على أداء الشركة. خسائر فادحة في الأسواق العالمية لم تقتصر الخسائر على السوق الأمريكية، بل امتدت إلى الأسواق العالمية. ففي الصين، انخفضت مبيعات تسلا بنسبة 49%، وفي ألمانيا بنسبة 79%، بينما تراجعت في بلدان أوروبية أخرى مثل النرويج والدنمارك والسويد وفرنسا بنسب تتراوح بين 42% و48%. تأثير الخلاف على ثروة إيلون ماسك تسبب التراجع في أسهم تسلا في انخفاض ثروة إيلون ماسك إلى ما دون 400 مليار دولار لأول مرة في عام 2025، بعدما كانت قد بلغت ذروتها عند 486.4 مليار دولار في ديسمبر الماضي. ردود فعل متباينة من ترامب وإيلون ماسك على الرغم من الخلافات، حاول ترامب تهدئة الأوضاع بإعلانه شراء سيارة تسلا موديل S باللون الأحمر الكرزي بالطريقة القديمة، بشيك شخصي وبدون أي خصومات، في إشارة واضحة لدعمه الكامل للشركة ومالكها التنفيذي. من جانبه، تراجع ماسك عن تهديده بإخراج طائرة تابعة لسبيس إكس تُستخدم من قِبل الحكومة الأمريكية من الخدمة. مستقبل تسلا في ظل التوترات السياسية تواجه تسلا تحديات كبيرة في ظل التوترات السياسية بين ترامب وإيلون ماسك، مما يثير تساؤلات حول قدرتها على الحفاظ على مكانتها في سوق السيارات الكهربائية. كما أن الخلافات السياسية قد تؤثر على علاقات الشركة مع الحكومة الأمريكية والمستثمرين. يبدو أن العلاقة المتوترة بين ترامب وإيلون ماسك قد ألقت بظلالها على أداء تسلا في الأسواق، مما يبرز مدى تأثير السياسة على الاقتصاد والشركات الكبرى، فهل ستتمكن تسلا من تجاوز هذه الأزمة واستعادة ثقة المستثمرين؟


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
صراع العمالقة: نائب الرئيس فانس يحذر ماسك من مغبة مواجهة ترامب
في خضم تصاعد التوتر بين الرئيس الأميركي دونالد فانس ينتقد إيلون ماسك في مقابلة على بودكاست ذيس باست ويكند مع ثيو فون، أعرب فانس عن استيائه من تصريحات إيلون ماسك الأخيرة، مشيراً إلى أن النزاع العلني بين شخصية بارزة مثل ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يخدم مصالح البلاد. خلاف إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب: بدأ الخلاف بعد انتقادات إيلون ماسك لمشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي يدعمه الرئيس ترامب، واصفاً إياه بـ"العمل البغيض". تبع ذلك تبادل للإهانات بين الملياردير الأميركي إيلون ماسك والرئيس دونالد ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار دهشة الأوساط السياسية والمالية. تداعيات اقتصادية: أدى النزاع إلى تراجع أسهم "تسلا" بنسبة 14%، مما محا أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية. كما تضررت شركات أخرى مرتبطة بماسك، مثل "ديستني تك 100"، التي تراجعت أسهمها بنسبة 13%. فانس يدعو للتهدئة: رغم دعمه المستمر لترامب، دعا فانس إلى التهدئة، معرباً عن أمله في أن يعود إيلون ماسك إلى صفوف الإدارة. وأكد فانس أن الرئيس ترامب لا يسعى إلى عداء دائم مع إيلون ماسك، مشيراً إلى إمكانية إصلاح العلاقة إذا خفف ماسك من حدة تصريحاته. تسلا في مهب العاصفة: صراع ترامب وماسك يهز الأسواق ويُقلق المستثمرين دخلت شركة تسلا مرحلة حساسة بعد تصاعد الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، مما ألقى بظلاله على أداء الشركة في الأسواق العالمية وأدى إلى تراجع حاد في أسهمها وثروة ماسك الشخصية. هذا التوتر السياسي وضع مستقبل تسلا على المحك وسط موجة من ردود الفعل المتباينة. انهيارات في الأسواق العالمية لم تقتصر الخسائر على السوق الأميركية، بل امتدت لتشمل الأسواق الدولية، حيث انخفضت مبيعات تسلا بنسبة 49% في الصين، وبنسبة 79% في ألمانيا، وسُجّلت تراجعات تتراوح بين 42% و48% في دول أوروبية مثل النرويج، الدنمارك، السويد وفرنسا. هذا الانحدار الحاد شكّل ضربة قوية لمكانة تسلا في سوق السيارات الكهربائية العالمية. ثروة ماسك تتراجع نتيجة لهذا الأداء الضعيف، انخفضت ثروة ماسك إلى ما دون 400 مليار دولار لأول مرة في عام 2025، بعد أن بلغت ذروتها عند 486.4 مليار دولار في ديسمبر الماضي. الخسائر السوقية الكبيرة دفعت المستثمرين للقلق من مستقبل استثماراتهم في تسلا، خاصة في ظل تزايد التوترات السياسية. تسلا أمام تحديات ترامب تصاعد التوتر السياسي يضع مستقبل تسلا أمام تحديات حقيقية، ليس فقط في ما يتعلق بالمبيعات، بل في علاقتها بالحكومة الفيدرالية والمستثمرين. وتتساءل الأوساط الاقتصادية عما إذا كانت الشركة قادرة على استعادة ثقة السوق في ظل بيئة سياسية مضطربة. ويبقى مصير تسلا معلقاً بين حسابات السياسة والاقتصاد.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
أسعار النفط تتجه لتحقيق مكاسب مع استئناف المحادثات الصينية الأمريكية
شهدت أسعار النفط تراجعًا، لكنها تتجه نحو تحقيق أول مكاسب أسبوعية لها منذ ثلاثة أسابيع، بدعم من استئناف المحادثات التجارية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ، ما عزز الآمال في تحسن النمو الاقتصادي وارتفاع الطلب في أكبر اقتصادين في العالم. وتراجع سعر خام برنت في العقود الآجلة بنحو 12 سنتًا، أو بنسبة 0.2%، ليصل إلى 65.22 دولارًا للبرميل، كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 15 سنتًا، أو بنسبة 0.2% أيضًا، ليصل إلى 63.22 دولارًا، بعد مكاسب بلغت 50 سنتًا في الجلسة السابقة. وعلى مدار الأسبوع، يتجه الخامان القياسيان لتحقيق مكاسب، حيث صعد خام برنت بنسبة 2.1%، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 4%، وذلك بعد تراجعهما لأسابيع متتالية. وتواصل الأسواق تقلبها في ظل تطورات المفاوضات التجارية والتقارير الاقتصادية التي تعكس تأثير الحرب التجارية والرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي. وأفادت وكالة الأنباء الصينية الرسمية 'شينخوا' بأن المحادثات بين الرئيسين الأمريكي والصيني جاءت بناءً على طلب واشنطن، فيما وصف ترامب الاتصال الهاتفي بـ'الإيجابي للغاية'، مؤكدًا أن بلاده في 'وضع جيد جدًا' مع الصين ومع اتفاقية التجارة، على حد تعبيره. وفي سياق متصل، تستمر كندا في محادثاتها التجارية مع الولايات المتحدة، حيث ذكرت وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي أن رئيس الوزراء مارك كارني تواصل بشكل مباشر مع ترامب. كما دعمت الأسواق عوامل أخرى، من بينها خفض الإنتاج في كندا بسبب حرائق الغابات، إضافة إلى قرار السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، بخفض أسعار بيع الخام لآسيا لشهر يوليو إلى أدنى مستوياتها في نحو شهرين. وجاء التخفيض أقل من المتوقع، عقب قرار تحالف 'أوبك+' رفع الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يوميًا خلال يوليو. وتسعى المملكة من خلال هذه الخطوة إلى استعادة حصتها في السوق العالمية، والتأثير على المنتجين المتجاوزين لحصصهم داخل 'أوبك+'، التي تضم منظمة الدول المصدرة للبترول وحلفاءها، وعلى رأسهم روسيا. وعلى صعيد المؤشرات الاقتصادية، أظهرت البيانات انكماش قطاع الخدمات الأمريكي في مايو لأول مرة منذ نحو عام، وارتفاع طلبات إعانة البطالة الأسبوعية، ما يعكس تباطؤًا في سوق العمل. وينتظر المستثمرون صدور تقرير الوظائف غير الزراعية الأمريكي لاحقًا اليوم للحصول على مؤشرات إضافية بشأن توجهات السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي