logo
وزير الشؤون الاسلامية: المظلات الجديدة في مسجد نمرة تحفة فنية بدعم من ولاة الامر

وزير الشؤون الاسلامية: المظلات الجديدة في مسجد نمرة تحفة فنية بدعم من ولاة الامر

المدينةمنذ 3 أيام

اكد وزير الشؤون الإسلامية الشيخ د. عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ ان مشروع مظلات الساحة الخلفية في مسجد نمرة بمشعر عرفات : تحفة فنية من ناحية التصميم والشكل، والفضل لله ثم لمولاي خادم_الحرمين_الشريفين الذي سهّل لنا هذه الأمور ودعمنا، وبمتابعة سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، وستنفع هذه المظلات أعدادًا كبيرة من الحجاج ومرتادي هذا المكان المبارك...وكان آل الشيخ قد قام بتدشين هذا المشروع الحيوي الجديد الذي يهدف الى راحة ضيوف الرحمن ..من جهة اخرى قام ال الشيخ ابجولة تفقدية للوقوف على جاهزية مساجد المشاعر_المقدسة لاستقبال الحجاج، ودشّن خلالها ثمانية مشاريع تطويرية في مساجد المشاعر المقدسة، استكمالًا لجهود الوزارة في تهيئة بيوت الله بما يحقق راحة ضيوف الرحمن، ويسهم في تيسير أدائهم لمناسك الحج بكل يسر وطمأنينة، ضمن خطة تشغيلية وتوعوية شاملة تواكب تطلعات القيادة الرشيدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أهالي الباحة يستعيدون ذكرياتهم في "الشبرية" والعربات الخشبية في موسم الحج
أهالي الباحة يستعيدون ذكرياتهم في "الشبرية" والعربات الخشبية في موسم الحج

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

أهالي الباحة يستعيدون ذكرياتهم في "الشبرية" والعربات الخشبية في موسم الحج

يحمل عدد من أهالي منطقة الباحة أرشيفًا من الذكريات عن الحج، بقيت خالدة في أذهان كل من عاشها وتعايش معها، لتُروى للأجيال من بعدهم رسالة وصورة من الماضي، لأولئك الذين لم يعيشوا تلك الحقبة، بما تحمله من إرث وماضٍ جميل يعكس حياة الآباء والأجداد.وكان أهالي المنطقة الجنوبية عمومًا، والباحة خصوصًا، ممن يجدون في مواسم الحج قديمًا فرصة للعمل في "الشبرية" والعربات الخشبية داخل الحرم، التي كانت تحتاج إلى رجال أشداء، وتُعد من أبرز الخدمات المقدمة للحاج أو المعتمر آنذاك، وتوارثها الأبناء عن الآباء حتى اندثرت، لتبقى ذكريات عالقة في مخيلة كل من خاض التجربة على مر السنين. التقت وكالة الأنباء السعودية (واس) عددًا من أهالي الباحة ممن عاشوا تلك التجربة، ورووا ذكرياتهم مع موسم الحج، حين كانت "الشبرية" والعربات الخشبية وسيلتهم إلى خدمة ضيوف الرحمن.يقول صالح الزهراني -في عقده السادس من العمر- :"لقد عملت في مرحلة الشباب في الشبرية مع والدي لعدة سنوات، وكنا نحمل عليها كبار السن لأداء الطواف والسعي، وما زلت أتذكر نداء (خشب خشب)، الجملة التي كان يرددها حاملوها من الرجال الأقوياء أو الشباب، وفوق رؤوسهم الطائفون؛ ليتمكنوا من المرور بين الحجاج في أثناء الطواف".وتُصنع "الشبرية" من الخشب القوي الذي يتحمل الأوزان والأحجام المختلفة، وهي عبارة عن سرير خشبي مشدود بحبال القنّب يُحمل عليه شخص من كبار السن أو من الأشخاص ذوي الإعاقة، غير القادرين على أداء الطواف أو السعي، ليتمكنوا من إتمام نسكهم براحة وطمأنينة.ووفق محمد علي الزهراني، فإن خدمات العربات في المسجد الحرام شهدت تطورًا كبيرًا على مرّ السنوات، إذ كانت في بداياتها عبارة عن كرسي خشبي يحمله عدد من الأشخاص للطواف والسعي بالحجاج والمعتمرين، ثم تطورت إلى عربات يدوية مصنوعة من الخشب والحديد، ومغطاة بالإسفنج الأخضر. وتوارث كثير من أهالي الباحة تلك العربات التي كانت تحمل رخصة ولوحة رسمية من الجهات ذات العلاقة، وكان يُمكن بيعها ونقل ملكيتها، وتخضع للأنظمة والتعليمات داخل الحرم المكي، وكان الشباب يحرصون على العمل بها خلال شهر رمضان المبارك وموسم الحج، إذ كانت مصدر دخل سنوي لهم بعد الحصول على الرخصة. ويستذكر سعد الغامدي -في عقده الثامن من العمر- رحلته الأولى للعمل في الحج قبل أكثر من 60 عامًا، قائلًا: "كانت رحلة صعبة وشاقة، بدءًا من البحث عن وسيلة نقل تقلنا إلى مكة المكرمة، ثم الحصول على فرصة عمل في الشباري أو العربات، التي كان العمل فيها مستمرًا على مدار الساعة". وتُعد "الشبرية" وفق ما يذكره محمد ربيع الغامدي من أشكال المحفّات التي عرفها الإنسان منذ أقدم العصور، إذ حصر الباحثون نحو عشرين شكلًا منها، وتختلف المحفات باختلاف من يحملها أو ما تحمله، فهناك محفّات تحملها الحيوانات كالأفيال أو الجمال، وأخرى يحملها الإنسان. وعرف أهل الجزيرة العربية أنواعًا متعددة من المحفّات، اختلفت أسماؤها بحسب المحمول عليها، منها "الهودج" المخصص لربّات الخدور، وتحمله الجمال في الأسفار العامة وأسفار الحج، و"المحمل" المنقول على ظهور الجمال لنقل الصرّة الموجهة للحرمين الشريفين وكسوة الكعبة، قبل إنشاء مصنع حديث لها في مكة المكرمة، ومن بين المحفّات أيضًا "الشقدف"، وهو وسيلة تحمل أعدادًا من الحجاج على ظهر الجمل الواحد بتوزيع متساوٍ على جانبيه. وبفضل من الله ومنذ بدء العهد السعودي، شهد موسم الحج والعمرة تطورًا كبيرًا في مختلف الخدمات؛ حرصًا على راحة ضيوف الرحمن وتمكينهم من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة، وذلك بفضل منظومة الخدمات المتكاملة التي تقدمها مختلف الجهات الحكومية، بتوجيه ودعم مباشر من القيادة الرشيدة -أيدّها الله-.

اخبار السعودية : أهالي الباحة يستعيدون ذكرياتهم مع "الشبرية" والعربات الخشبية في موسم الحج
اخبار السعودية : أهالي الباحة يستعيدون ذكرياتهم مع "الشبرية" والعربات الخشبية في موسم الحج

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار السعودية : أهالي الباحة يستعيدون ذكرياتهم مع "الشبرية" والعربات الخشبية في موسم الحج

يحمل عدد من أهالي منطقة الباحة أرشيفًا من الذكريات عن الحج، بقيت خالدة في أذهان كل من عاشها وتعايش معها، لتُروى للأجيال من بعدهم رسالة وصورة من الماضي، لأولئك الذين لم يعيشوا تلك الحقبة، بما تحمله من إرث وماضٍ جميل يعكس حياة الآباء والأجداد. وكان أهالي المنطقة الجنوبية عمومًا، والباحة خصوصًا، ممن يجدون في مواسم الحج قديمًا فرصة للعمل في 'الشبرية' والعربات الخشبية داخل الحرم، التي كانت تحتاج إلى رجال أشداء، وتُعد من أبرز الخدمات المقدمة للحاج أو المعتمر آنذاك، وتوارثها الأبناء عن الآباء حتى اندثرت، لتبقى ذكريات عالقة في مخيلة كل من خاض التجربة على مر السنين. التقت وكالة الأنباء السعودية (واس) عددًا من أهالي الباحة ممن عاشوا تلك التجربة، ورووا ذكرياتهم مع موسم الحج، حين كانت 'الشبرية' والعربات الخشبية وسيلتهم إلى خدمة ضيوف الرحمن. يقول صالح الزهراني -في عقده السادس من العمر- :'لقد عملت في مرحلة الشباب في الشبرية مع والدي لعدة سنوات، وكنا نحمل عليها كبار السن لأداء الطواف والسعي، وما زلت أتذكر نداء (خشب خشب)، الجملة التي كان يرددها حاملوها من الرجال الأقوياء أو الشباب، وفوق رؤوسهم الطائفون؛ ليتمكنوا من المرور بين الحجاج في أثناء الطواف'. وتُصنع 'الشبرية' من الخشب القوي الذي يتحمل الأوزان والأحجام المختلفة، وهي عبارة عن سرير خشبي مشدود بحبال القنّب يُحمل عليه شخص من كبار السن أو من الأشخاص ذوي الإعاقة، غير القادرين على أداء الطواف أو السعي، ليتمكنوا من إتمام نسكهم براحة وطمأنينة. ووفق محمد علي الزهراني، فإن خدمات العربات في المسجد الحرام شهدت تطورًا كبيرًا على مرّ السنوات، إذ كانت في بداياتها عبارة عن كرسي خشبي يحمله عدد من الأشخاص للطواف والسعي بالحجاج والمعتمرين، ثم تطورت إلى عربات يدوية مصنوعة من الخشب والحديد، ومغطاة بالإسفنج الأخضر. وتوارث كثير من أهالي الباحة تلك العربات التي كانت تحمل رخصة ولوحة رسمية من الجهات ذات العلاقة، وكان يُمكن بيعها ونقل ملكيتها، وتخضع للأنظمة والتعليمات داخل الحرم المكي، وكان الشباب يحرصون على العمل بها خلال شهر رمضان المبارك وموسم الحج، إذ كانت مصدر دخل سنوي لهم بعد الحصول على الرخصة. ويستذكر سعد الغامدي -في عقده الثامن من العمر- رحلته الأولى للعمل في الحج قبل أكثر من 60 عامًا، قائلًا: 'كانت رحلة صعبة وشاقة، بدءًا من البحث عن وسيلة نقل تقلنا إلى مكة المكرمة، ثم الحصول على فرصة عمل في الشباري أو العربات، التي كان العمل فيها مستمرًا على مدار الساعة'. وتُعد 'الشبرية' وفق ما يذكره محمد ربيع الغامدي من أشكال المحفّات التي عرفها الإنسان منذ أقدم العصور، إذ حصر الباحثون نحو عشرين شكلًا منها، وتختلف المحفات باختلاف من يحملها أو ما تحمله، فهناك محفّات تحملها الحيوانات كالأفيال أو الجمال، وأخرى يحملها الإنسان. وعرف أهل الجزيرة العربية أنواعًا متعددة من المحفّات، اختلفت أسماؤها بحسب المحمول عليها، منها 'الهودج' المخصص لربّات الخدور، وتحمله الجمال في الأسفار العامة وأسفار الحج، و'المحمل' المنقول على ظهور الجمال لنقل الصرّة الموجهة للحرمين الشريفين وكسوة الكعبة، قبل إنشاء مصنع حديث لها في مكة المكرمة، ومن بين المحفّات أيضًا 'الشقدف'، وهو وسيلة تحمل أعدادًا من الحجاج على ظهر الجمل الواحد بتوزيع متساوٍ على جانبيه. وبفضل من الله ومنذ بدء العهد السعودي، شهد موسم الحج والعمرة تطورًا كبيرًا في مختلف الخدمات؛ حرصًا على راحة ضيوف الرحمن وتمكينهم من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة، وذلك بفضل منظومة الخدمات المتكاملة التي تقدمها مختلف الجهات الحكومية، بتوجيه ودعم مباشر من القيادة الرشيدة -أيدّها الله-. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

مركز الملك سلمان للإغاثة يفتتح سلسلة من الآبار الارتوازية في جمهورية مالي
مركز الملك سلمان للإغاثة يفتتح سلسلة من الآبار الارتوازية في جمهورية مالي

غرب الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • غرب الإخبارية

مركز الملك سلمان للإغاثة يفتتح سلسلة من الآبار الارتوازية في جمهورية مالي

المصدر - افتتح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية سلسلة من الآبار الارتوازية في جمهورية مالي، حيث كان أول هذه الآبار في منطقة مونتوغولا بضواحي العاصمة باماكو. جاءَ هذا ضمن مشروع توفير المياه الصالحة للشرب، الذي يهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للسكان عبر توفير مياه الشرب وذلك بتنفيذ منظمة الفاروق الخيرية. وقد أُقيم حفل رسمي بهذه المناسبة، حضره ممثلو المركز ومن سفارة خادم الحرمين الشريفين، بالإضافة إلى المدير العام للمنظمة وأعيان المنطقة. بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تم افتتاح بئر سطحية في إطار مشروع توفير المياه الصالحة للشرب والإصحاح البيئي في جمهورية مالي، تجسيدًا لجهود المملكة العربية السعودية في مساعدة المحتاجين وإبرازًا لدورها الرائد في مجال الأعمال الإنسانية. وقد أُقيم حفل رسمي لهذه المناسبة بحضور ممثلي مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ووفد رسمي من سفارة المملكة العربية السعودية في جمهورية مالي، إلى جانب المدير العام لمنظمة الفاروق الشيخ/ إبراهيم كونتاو، وحضور عمدة المنطقة وأعيانها وعدد كبير من المستفيدين. وقد قام التلفزيون الوطني لجمهورية مالي بتغطية الحدث، إضافةً إلى صحف ومواقع إخبارية محلية وقارية، وذلك يوم الأربعاء الموافق 28/05/2025 في منطقة مونتوغولا التابعة لدائرة كاتي بإقليم كوليكو. يتكون المشروع الطموح من 5 آبار في مناطق مختلفة، مجهزة بخزانات ضخمة ومضخات نوعية تعمل بالطاقة الشمسية وتشمل معدات أخرى غير قابلة للتآكل. كما يضم المشروع بناء منشآت للصرف الصحي بقدرات معتبرة لامتصاص المياه المستخدمة، ويحتوي المشروع أيضًا على وحدة لثلاث دورات مياه في لفتة حانية تساهم في التخفيف من انتشار الأوبئة والأمراض المرتبطة بالمياه الراكدة. وقد تطرق الحفل إلى تقديم أسمى آيات الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حفظه الله ورعاه، وإلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله، على الدعم السخي الذي تحظى به جمهورية مالي في شتى المجالات، بما فيها البنيه التحتية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store